الأخ السائل عن تقليد الرجع الذي يجيز المصافحة "في حالات استثنائية ...فإليك فتوى السيد السيتاني
12
السؤال: اذا اضطر الشخص الي مصافحة الاجنبية كما لو ابتدات المراة بالمصافحة في الدوائر الرسيمة وكان الامتناع عن ذلك سبباً في توهين الشخص وتحقيره فهل يجوز المصافحة خاصة اذا كانت غير مسلمة؟
الجواب: اذا لم يتيسر له تفادي اللمس المباشر بلبس الكفوف ونحوها فلابآس بذلك اذا كان الامتناع عن المصافحة يوجب وقوعه في الضرر او في الحرج الذي لا يتحمل عادة ولافرق بين المسلمة وغيرها
وهنا نقول ان السيد حسين الشهرستاني هو وزير ...وموقع المسؤلية هذا يعه في مواقف قد لانتعرض لها أنا وانت ولهذا لايجب التشكيك في الشخصيات المتدينة لمجرد الشك ....والرجل معروف بتدينه الشديد وهذا مما لاجدل فيه الا عند البعض الذيت لايفهمون معنى التدين أصلا ....
وهنا نقول ان السيد حسين الشهرستاني هو وزير ...وموقع المسؤلية هذا يجعله في مواقف قد لانتعرض لها أنا وانت ولهذا لايجب التشكيك في الشخصيات المتدينة لمجرد الشك ....والرجل معروف بتدينه الشديد وهذا مما لاجدل فيه الا عند البعض الذيت لايفهمون معنى التدين أصلا ....
لبادرت لحل مشكلة الغش الذي يصاحب توزيع قناني الغاز من قبل الموزعين المحليين بعد استخدام بعضها ( إما شخصياً أو عبر إعارتها لمطاعم تقوم باستخدامها لفترة قبل أن تعيدها كما أشتكى وزير النفط في اشارته للمشكلة ) قبل أن تستردها وقد فرغ نصفها او نسبة معينة منها لتبيعها مرة أخرى بسعر الجديدة الكاملة..هذه المشكلة التي تحدث عنها السيد / حسين الشهرستاني وزير النقط في مقابلة تلفزيونية خاصة اليوم معه وضح فيها عجز الوزارة التعامل معها كونها تتعلق بالجانب الرقابي الخاص بالمجتمع بأسرة عبر بث حالات الوعي والتواصي والرقابة الذاتية و الاجتماعية، وأنها خارجة عن أي إمكانيات رقابية من جانب وزارة النفط..أقول ربما يكون كذلك من الناحية الرقابية حالياً ، ولكنها ليست كذلك من الناحية الفنية..أي أن المسؤولية تعود وتقع على عاتق وزارةالنفط..وذلك بمجرد تطبيق بعض الأساليب والطرق كمرحلة إضافية أخيرة على تعبئة القناني ..وهذه الطريقة متبعة اليوم في أغلب البلدان الخليجية على الرغم من وجود وضع أمني ورقابي بلدي ممتاز..فقـــط تغليف رأس القنينة بشريط خاص يتم نزعه عند الاستخدام ،وبطريقة يستحيل معها إعادته مرة أخرى للقنينة، وبالتالي يمتنع أي مشتري من شراء القنينة اذا كانت منزوعة من هذا الغطاء او معرفته بأنها مستخدمة ومن ثم تقييم سعرها مع البائع بما يراه مناسبا للقناني المستعملة.أما محاولة الغش مجدداً بإعادة تغليفها بهذا الشريط من قبل بعض الموزعين المحليين،فهو ربما يعد مستبعداً قياساً بالوقت والإمكانية والتكلفة.
لقد تم حل المشكلة ومشاكل أخرى بهذه القناني الجديدة التي ستتبنى تكثيرها وتوفيرها شركة تعبئة الغاز كما يشير الخبر أدناه ..وهي بالفعل متطورة جداً وأكثر أماناً حتى من تلك الحديدية المتوفرة في دول الخليج ، مع ان التطور الحقيقي سيكون في استبدال القناني والإستغناء عنها كلياً بخطوط إمداد الغاز الأكثر أمانا والبعيدة عن إمكانية التلاعب بها وباسعارها لانها ستكون محكومة باشتراكات كالكهرباء والماء مع الشركات المتخصصة بطريقة مباشرة.
اسطوانات الغاز السائل البلاستيكية موسوعة النهرين
صرح مدير عام شركة تعبئة الغاز السيد عامر عبدالجبار اسماعيل انه ضمن خطة شركة تعبئة الغاز و لغرض ادخال التكنولوجيا الحديثة في صناعة اسطوانات الغاز السائل قررت هذة الشركة استيراد الاسطوانات البلاستيكية بدلا من الحديدية وذلك بعد ان استلمت الشركة عدداً من هذه الاسطوانات من الشركات العالمية وادخلت قي مجال التجربة منذ 1/1/2008.
و نظرا لوجود مؤشرات النجاح قامت الشركة بمفاتحة الشركات العالمية لاستيراد (10,000) عشرة الاف اسطوانة منها هذا العام لغرض تداولها و استعمالها لاستخلاص النتائج في اعتمادها بصورة مطلقة خلال الاعوام القادمة لتحل محل الاسطوانة الحديدية و بشكل تدريجي علما ان هذة الاسطوانة تتمتع بالمواصفات الاتية :
1. شفافيتها لملاحظة مستوى الغاز.
2. وزنها الخفيف (5) كغم فارغة.
3. شكلها و لونها الجذاب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلفي1
اين هي قنينة الغاز الشفاااااااافه لا ابو علي ولامسحاته
وزارة النفط تعلن عن إستبدال إسطوانات الغاز الحديدية بأخرى بلاستيكية لأولى مرة في العراق
وزير النفط العراقي يشرف على عملية توزيع قوارير النفط
الاثنين 01 آذار 2010 15:53 GMT
السومرية نيوز/ بغداد
أعلنت وزارة النفط العراقية، اليوم الاثنين، عن مباشرتها باستبدال اسطوانات الغاز الحديدية باخرى بلاستيكية تم استيرادها من النرويج، في خطوة هي الأولى لاستبدال جميع اسطوانات الغاز في العراق.
وقال وزير النفط حسين الشهرستاني في حديث لـ"السومرية نيوز"، على هامش حضوره توزيع اسطوانات الغاز البلاستيكية في منطقة زيونة ببغداد، إن "الوزارة باشرت بتوزيع الوجبة الأولى من الاسطوانات البلاستيكية بدلا من الاسطوانات الحديدية لتخفيف جزء من معاناة المواطن العراقي جراء استخدام الاسطوانات الحديدية"، مبينا أنه "سيتم استبدال جميع الاسطوانات الحديدية من دون مقابل على الرغم من ارتفاع الكلفة المالية لاستيرادها من دول المنشأ"، بحسب تعبيره.
وأضاف الشهرستاني أن "الاسطوانات البلاستيكية تتحمل درجات حرارة وضغط كبير قياسا بالاسطوانات الحديدية خاصة وأن العراق يمتاز بصيف حار قد تصل درجات الحرارة فيه إلى أكثر من 45 درجة مئوية، كما تمتاز الاسطوانة البلاستيكية بخفة وزنها".
وأشار الشهرستاني إلى أن "الوزارة ستوزع هذه الاسطوانات البلاستيكية في مناطق بغداد كمرحلة أولى ومن ثم سيتم توزيعها في باقي المحافظات العراقية، بعد أن تعاقدت على شراء الآلاف من هذه الاسطوانات من دولة المنشأ".
من جانبه قال المتحدث الرسمي باسم وزارة النفط العراقية عاصم جهاد إن "اسطوانات الغاز البلاستيكية تمتاز بالقوة والمتانة وغير معرضة للانفجار في حال تعرضها لضغط كبير"، مشيرا إلى أن "وزن الاسطوانة يبلغ بحدود خمسة كيلوغرامات ونصف وهي فارغة في حين يبلغ وزنها وهي مملوءة بالغاز17 كيلوغراما الذي يعادل وزن الاسطوانة الحديدية وهي فارغة".
وأضاف جهاد في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "الوزارة ستعمل على توزيع الاسطوانات البلاستيكية بالتنسيق مع المجالس المحلية في مناطق بغداد"، لافتا إلى انه "سيتم توزيع 100 إلف اسطوانة كمرحلة أولى ضمن الوجبة التي دخلت العراق لأول مرة"، بحسب تعبيره.
من جهته قال مدير معامل غاز بغداد إحسان موسى غانم إن "الكلفة الإجمالية الاسطوانات الغاز البلاستيكية التي تم استيرادها من دولة النرويج تبلغ 45 ألف دينار للاسطوانة الواحدة"، مبينا أن "الاسطوانات الجديدة تمتاز بكونها مصنعة من مواد مركبة من الفايبر كلاس والبولي اثيلين وبتقنية عالية، إضافة إلى شفافية لونها الأمر الذي يتيح للمستخدمين رؤية الغاز السائل داخل الاسطوانة".
وأوضح غانم في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "الاسطوانة البلاستيكية مجربة في العديد من دول العالم وخاصة السعودية التي تشابه أجوائها أجواء العراق من حيث ارتفاع درجات الحرارة والظروف الجوية الأخرى"، مؤكدا أن "جميع دول العالم تسعى في الوقت الحاضر إلى استخدام هذه الاسطوانات باعتبارها من أحدث الاسطوانات التي تمتاز بكونها خفيفة الوزن وذات مواصفات جيدة".
وتابع غانم أن "استخدام هذا النوع من الاسطوانات الجديدة يقلل من حالات التلف والصيانة الناتجة من التداول السيئ للاسطوانات الحديدية بسبب ثقل وزنها وكلفتها العالية التي تكلف الشركة مبالغ مالية كبيرة"،ب حسب تعبيره.
يذكر أن العراق يستخدم اسطوانات الغاز الحديدية والتي تتميز بثقل وزنها، إضافة إلى أنها بدأت تتعرض للتلف بسبب قدمها واستخدامها من قبل الجماعات المسلحة في عمليات التفجير التي تستهدف المواطنين.