صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 22 من 22
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    427

    افتراضي الساده الأميال من الساده أل فرج

    من عشائر السادة الكبار لكثرة فروعها وتواجدها في اغلب المحافظات الجنوبية والوسطى من العراق وبحسب وثائقهم النسبية فهم ذريه( السيد علي الميل بن يحيى الكبير بن ابي الحسن علي الغراب جد السادة الغرابات بن يحيى الملقب عنبر بن ابي القاسم علي بن محمد ابي البركات بن ابي جعفر احمد بن محمد بن زيد الاعلم بن علي الحماني الشاعر بن محمد الخطيب بن ابي عبد الله جعفر الشاعر بن الفقيه محمد المؤيد بن محمد الكريم الفضل بن الفقيه زيد الشهيد بن الامام علي زين العابدين (عليه السلام) , وفي وثيقة اخرى تقول ان السادة الاميال هم ذرية السيد علي بن زيد بن علي يدعى(غراب) والذي اعقب ثلاثة رجال هم ( ابي علي كرم الله - وابي القاسم محمد - ابي الحسين وامه بنت محمد الميل الاعرجي) والذي اصبح لقباً شائعا ومعروفا لهؤلاء السادة الاميال , وعميدهم اليوم هو ( السيد حنويت بن عطيوي بن جياد بن حميزه بن حسين بن محمد بن معتوك بن عبد الرحمن بن حسين بن يحيى بن علي الميل الجد الجامع للسادة الاميال) ***

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    427

    افتراضي ملخص الساده ألزيديه



    ملخص الساده ألزيديه
    *************
    السّادة الزيدية حافظوا على أنسابهم المطهرة وقيمهم النسبية الشّريفة منذ تجذروا وتفرعوا من رأس شجرتهم ( زيد الشّهيد ) بن الإمام علي زين العابدين بن الحسين الشّهيد بن الإمام علي بن أبي طالب.
    وهم ذرية توزعوا للظروف الّتي احاطت بهم، على بيوت وأسر وفروع وعشائر في شتى انحاء العالم، وكل يحتفظ بمشجرة علوية له ولفرعه وأصله المتجذر.. وجميعهم يفتخر بانتسابه إلى الفقيه زيد الشّهيد الذي ضرب الامثلة العالية في تحديه لخصومه من ناكري فضل أهل البيت على الامة الإسلاميّة.
    ولد زيد بن الإمام علي في المدينة سنة 79هـ الموافق سنة 698 ميلادية ونشأ وأقام في الكوفة، وتلقى الوصايا المعرفية والروحية عن طريق والده المشهور بزين العابدين، وهو علي الأوسط، تمييزاً بينه وبين اخيه علي الاكبر الذي استشهد مع أبيه الإمام الحسين في وقعة الطّف بكربلاء.
    وكان والده علي بن الحسين رابع الائمّة الاثني عشر عند الإمامية، ومنه تسلسلت الارومة العلوية، أي ليس للحسين السّبط عقب إلا من ولده الإمام علي زين العابدين، ومن ذلك جاءت أهمية زيد الشّهيد أحد أركان النسب العلوي، ومن كونه حاضرة الأرومة الشّرفية.
    وتنقل كتب المحدثين أوصافاً لهيئة زيد الشّهيد، منها جمال منظره واتساق قامته الطويلة وسعة عينيه، وتُجلِّل وجهَه لحية كثيفة ترمز إلى العفة والاحتشام. ويخلص المحدثون إلى ان الناظر إلى زيد كأنه يشخّص كتلة مقمرة بيضاء تشع بنور الفضيلة.
    وهو في الطرف الآخر من هيئته النورانية: كان يتحدث كثيراً، ويدخل في تأمل بل يستغرق أيامه بالتأمل والتعبد والتزهد، وكان من صفاته الزهدية ملازمته أجواء القرآن الكريم، فأينما حلّ زيد رأى النّاس قرآناً بين يديه، وحيثما رحل في ارجاء المدن شاهد العباد زيداً يقرأ ويرتل الآيات، حتّى سُمّي حليف القرآن.
    واشتهر، وتوسعت دائرة نفوذه الروحي، وعيون خصومه ترصده حيثما رحل بدعوته، فهجر الكوفة وعاد إلى المدينة مرة اخرى يفكر في خلاص النّاس من الظلم والعنت. وعلم أتباعه في الكوفة أن زيداً سيقوم بالخلاص، فأرسلوا الرسل كي يستقدموه إلى الكوفة.
    ووصل الكوفة سنة 120هـ وخطب في الجامع، والمستمعون إليه من انصاره وأتباعه بلغوا اربعين الفاً، وبايعوه في لوحة غاية في بنود الجهاد. وهذه البنود كما هي مثبتة هنا وهناك في كتب الأخباريين:
    1 ـ نبايع زيداً على جهاد الظالمين.
    2 ـ ونبايعه على الدعوة إلى الكتاب والسنة.
    3 ـ ونبايعه على رد الظلم ونصر أهل البيت.
    وسمع يوسف بن عمر الثّقفي ـ وكان عاملاً على العراق ـ بما يُحدِثه زيد من تأليب النّاس عليه، فأمر حاكم الكوفة الحكم بن الصّلت كما أمر جنده بقتال زيد بن علي وتطويق أتباعه ومحاصرتهم ساعة ساعة، ثم استعدّوا لقتاله.
    وعلى الجانب الآخر: تخلخلت جبهة زيد لأن مبايعيه طمعوا بالدنيا وآثروا الاعتزال، وأن عدداً منهم تفننوا في مناقشته بشأن ضرورة أو عدم ضرورة القتال بين المسلمين.. حتّى تناقص المبايعون لزيد من اربعين الفاً إلى خمسمئة فرد. وزد على ذلك ان خصوم زيد استخدموا الشّرعية كوسيلة ارهاب لكسر نفسية اتباعه، ثم استخدموا المال والوعيد.
    وباطلالة سنة 122هـ الموافق لسنة 740م نشب الصّراع الدموي بين زيد والحكم بن الصّلت. وفي ذلك الصّراع وعلى الأرض المحصورة بين الحيرة والكوفة تعددت المعارك الدموية وكان زيد هو الغالب في اكثرها. وفي يوم انعدم فيه تكافؤ الأعداد والسّلاح بين جبهة زيد وجبهة الدولة سقط زيد الشّهيد مضرجاً بدمائه وهو يصرخ: أين الحق والحق معي ؟ وصعدت روحه إلى الاعلى.
    وصور المؤرخون قتل زيد بن علي صوراً مثيرة، وكان مقتله تصويراً لمأساة مريعة تنطق بالحزن والإثارة العاطفية، تجعل ذريته من الزيدية يتوسلون به مخلّصاً من الظلم والآثام، ويعدون يوم مقتله في سنة 122هـ يوم كربة وأسى وشجون يستعيدون به ذكرى صراع الحق مع الباطل: صراع زيد الشّهيد بالحق مع خصومه اولئك الذين فضلوا الدنيا على ارتشاف رحيق الرسالة الخالدة.
    اما خلاصة صور مقتله أو استشهاده ( في اكثر الروايات ) فبعد مقتله حُمل رأسه إلى الشّام ووضعوه على باب دمشق، ثم بُعث إلى المدينة ووضع عند قبر النبيّ يوماً وليلة، ثم بعث إلى مصر ووضع في الجامع الكبير. وقيل في رواية إن المصريين سرقوه ودفنوه سراً. وفي اخبار اليعقوبي: انه بعد مقتله حُمل على حمار فأُدخل الكوفة ونُصب رأسه على قصبة ثم جُمع وأُحرق وذُرّي نصفه في الفرات ونصفه في الزرع. والروايات تجمع على حرقه وذرّ رماده في الماء.
    وقد آمن به خلق كثير واخذوا يزورون ضريحه ويتبركون به ويتنفسون بقرب ضريحه عن همومهم وأحزانهم الانسانية، ولا سيما من خواصه ومن ذريته وأحفاده.
    وذريته على سعة من معمور الأرض، فهم منتشرون في اليمن بأعداد هائلة، وفي وسط الجزيرة وفي مصر، وبقية لهم في شمال افريقيا وفي الهند وأفغانستان. وفي اكثر تلك البقاع يُعرَفون بـ ( الزيود ) أو الزيدية أو بأتباع زيد الشّهيد. هم ـ وعلى مختلف اجناسهم ـ يفتحون البيوت ودواوينهم للناس كافة، بل تسعى الأسر للمصاهرة بهم تبركاً وتيمناً بجدهم زيد بن علي الشّريف المطهر الحصيف.
    وقد أعقب زيد الشّهيد اربعة أولاد هم:
    1 ـ يحيى بن زيد، وكان بعد مقتل والده قد هرب إلى افغانستان، وهناك اكثر اتباعه وامتدوا إلى باكستان، منذ عام 125هـ حتّى وصلوا إلى الهند، ولهم في تلك الديار مقامات ومحاريب وتكايا يُحيون بها رسالة زيد الشّهيد.
    2 ـ الحسين، وكان والده يُكنى به في حياته، ويعرف في كتب الانساب بالحسين ذي الدمعة. وتنتشر ذريته في العراق وفي البلدان المجاورة.
    3 ـ عيسى بن زيد، ويعرف في كتب المؤرخين بـ ( عيسى مُؤتم الأشبال ). وتنتشر ذريته في جنوبي العراق واليمن وفي وسط الجزيرة العربية.
    4 ـ محمد بن زيد، وبعض ذريته في وسط العراق.
    وكل ولد من أولاده الاربعة صار رأس شجرة، وتفرع الرأس إلى رؤوس، والشّجرة أخصبت وأثمرت وأينعت حتّى غدت كتلاً من الاغصان والعروق تنتشر من مشرق الارض إلى مغربها: سادة شرفاء يتوّجهم سليل آل البيت زيد بن علي والرمز المعلّى ووليد تجربة الدماء الزكية.
    وهذه هي فروعهم:
    1 ـ السّادة آل أبي المعالي.
    2 ـ السّادة آل علي كتيلة.
    3 ـ السّادة آل ياسر.
    4 ـ السّادة آل مرعب.
    5 ـ السّادة آل الحكيم الزيدية.
    6 ـ السّادة البو غربان.
    7 ـ السّادة آل الطّالقاني.
    8 ـ السّادة العذاريون.
    9 ـ السّادة القزاونة.
    10 ـ السّادة الميال.
    11 ـ السّادة الفواضل.
    12 ـ السّادة العاملية ( آل مفتاح الكرامة ).
    13 ـ السّادة الغرابات.
    14 ـ السّادة آل الوردي.
    15 ـ السّادة أهل العرد.
    16 ـ السّادة آل الشعر باف.
    17 ـ السّادة الأشبال.
    18 ـ السّادة آل كمّونة الزيدية.
    19 ـ السّادة آل المدني.
    20 ـ السّادة آل وِتْوِت.
    21 ـ السّادة آل شديدي.
    22 ـ السّادة آل عيسى.
    واهتم الباحثون بمشجرات السّادة الزيديين، كما اهتم النسابة القدامى بتتبع اثارهم الادبية والروحية، وكانوا يسمونهم الزيود، مثلما عني النسابة المحدثون بهم وأسموهم الزيدية أو الزيديين.
    ومن هذه الحقبة برز النسابة المؤرخ السيّد جواد هبة الدين الحسين ( من مواليد بغداد 1917 ) موثِّقاً ومؤرخاً تفرعات السّادة الزيدية، ليس في العراق حسب بل ذهب إلى ابعد من العراق، فأرخ وجودهم اينما كان لهم امتداد في أرجاء العالم، فصار مرجعية لهم ومورداً اصيلاً من موارد السّلالة الزيدية تاريخاً وفكراً وأدباً وأخلاقاً، وذلك لعفة في غاياته ولشهامته في توثيق كل من تَواشَجَ بأهل البيت، ولموهبة نشأت في اعماقه تحولت على مر الزمن إلى ذاكرة تاريخية تخزن تراث السّادة الزيدية. وفي ضوء هذه الاعتبارات يحق له بأن يكون العميد الاول للسادة الزيدية في العالم أجمع.

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    427

    افتراضي فروع الساده ألأميال في ألهنديه وواسط

    السادة الأميال في ألهنديه ( طويريج ) وواسط : عشيرة تنتسب إلى محمد بن زيد بن الإمام علي بن الحسين عليه السّلام، من السادة المعروفين في مناطق الفرات الاوسط وجنوب العراق. وهم عدة أفخاذ، منهم:
    1 ـ آل عبدالله.
    2 ـ آل لايذ.
    3 ـ آل معتوگ.
    4 ـ آل جريو.
    5 ـأل عبد الله
    6 ـ الزركان
    7 ـ ال سيد دخيل
    8 ـال سيد ناصر
    9 ـ ال ناصر
    10 ـ ال سيد درويش

    يقطن قسم منهم في الهندية منطقة المشورب، ضمن ناحية الجدول الغربي ويعرفون باسم آل سيد واوي، وهم ينتسبون إلى فخذ عبدالله. يرجع إليهم كثير من أفراد العشائر لحل مشاكلهم. والغالب منهم يقطن ناحية الحسينية. والقسم الآخر يقيمون في محافظة واسط ( الكوت ) ويعرفون باسم السادة الهاشمي.

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    338

    افتراضي الساده العذاريون

    • عذاريون
    العذاريون: سادة حسينية يرتقي نسبهم إلى زيد الشهيد بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين السبط بن الإمام علي بن أبي طالب عليهم السّلام.
    وجاء لقبهم حديثاً منذ ان رحل جدهم السيّد محمد الكبير من منطقة العذار « الياسية » من توابع الحلة إلى الرميثة ثم إلى الحيرة، ولحق بهم بنو عمومتهم القادمون من الحجاز إلى الرميثة، ثم إلى الهارمية، ثم إلى المشخاب وغماس وأماكن اخرى.
    يرأسهم السيّد محمد بن السيّد كريم بن السيّد عبدالله بن السيّد عبدالزهرة بن السيّد شبر ابن السيّد محمد الكبير العذاري، والسيّد رامز بن السيّد هاشم العذاري.
    اما فروع السادة العذاريين فهي: آل السيّد محمد ـ آل السيّد حسن ـ آل السيّد موسى ـ آل السيّد عبدالحسن ـ آل السيّد محمد السيّد حسن ـ آل سوادي ـ آل السيّد داود ـ آل السيّد عبود ـ آل مساعد.
    والعذارة مصطلح سَوادي ( نسبة إلى سواد العراق ) يشير إلى المزارعين القوّامين على كثافة الزراعة سواء في البساتين أو المزارع الاخرى، ومنه جاءت كلمة « عذارة »

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    338

    افتراضي ألساده في ألعماره

    السادة فى العمارة :
    **********
    هذه العشيرة وردت من الحجاز سنة 1213ه أيام امارة المنتفق وتولت رئاسة (البهادل) العامة. وتوالوا. وكانت لهم المكانة أيام نامق باشا وبعضهم ولي عضوية مجلس الادارة. وكانت مهمتهم التزام بعض الاراضي من الحكومة.
    ومن أفخاذ هذه العشيرة: 1 - آل السيد هاشم.
    2 - آل السيد نور.
    3 - آل السيد مشكور.
    4 - آل السيد يوسف.
    5 - آل السيد شريف.
    6 - آل السيد محمد.

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    338

    افتراضي تعزيز ألنسب ألأول أنهم من عباده

    - عبادة:
    كانوا من زعماء العراق عشائرياً قبل مشيخة آل شبيب ثم تحولت الزعامة عنهم، وهم يرجعون نسباً كما هو واضح من اسمهم إلى (عبادة بن عقيل العامري) الجد الجاهلي، وهو الفرع الذي تنتسب إليه (ليلى الأخيلية) الشاعرة المشهورة في زمن الأمويين، ورئاسة عبادة الآن في آل يسر.
    ولعبادة ذكر قديم في العراق، فقد جاء خبر عن حرب لهم مع خفاجة في ربيع الأول سنة 500هـ (نوفمبر 1106م)، وكان الظفر بها لعبادة، واستولت على أراضي خفاجة، فنهبت أموالها، وقتلت من رجالها، فنزحت خفاجة إلى نواحي البصرة.
    كما جاء الخبر سنة 603هـ (1206م) عن أمير لعبادة في العراق يدعى (سنجر بن مقلد بن سليمان بن مهارش). قتله أخوته في تلك السنة ثأراً لأخ لهم آخر قتله سنجر من قبل.
    (( وألأمير سنجر بن مقلد بن سليمان بن مهارش ،، هو جد فرج ( ألجد ألأعلى لعشائر ألفريجات ) وعباده في روايات عديده من ألساده ))
    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    راجع /أصول عشائر عباده / شبكة ألأمام ألرضا ،، حرف ألعين

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    391

    افتراضي عشائر الفريجات والنسب العلوي

    شكرا للاستاذ الباحث مسكين الدارمي على هذا البحث القيم ومن المؤكد ان مناطق الاهوار كانت الملجأ الامين وخاصة للسادة العلويين الذين تطاردهم جلاوزة الانظمة المعادية للعلويين من الامويين والعباسيين وغيرهم ولاغرابة في نسب عشائر الفريجات لأن المصادر المعتمدة قوبة ومعتبرة .....
    ------------------------------------------


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني