المشكلة ان الانسان عندما يتغفل التاريخ يصبح لااراديا غبيا وبامتياز وهذا ماميز علاوي ومن يدافع عنه
لاشيئ اسمه بعث وكأن السبعة والاربعين عاما التي مضت كانت من فعل رواد الفضاء واذا نسينا الاربعين عاما ونحسبها من 2003 فلا نرى الا حزب البعث تحت مسميات العودة والجيش الاسلامي واحتضان القاعدة والمطلك وعلاوي والهاشمي وابن اخته والعاني وووو ، وكل الجوقة التي ادعت المقاومة وفتكت بالشعب والناس المسالمة الى ان جائتها صولة الفرسان فادبتها وستادبها وسنرى هذه الحثالات في مزابل ختى التاريخ لا يذكرها الا بانها ادعت يوما انها دخلت العملية السياسية من باب الديمقراطية لتعود بالبلد الى ايام ابن هدله