انه صورة واضحة من التخلف الشيعي الذي يراد له ان ينعق مع كل ناعق فعندما يكون الكتكوت مقدسا وابيه دام ظله فبطبيعة الحال ماذا ننتظر من هؤلاء الناس الذين يدافعون عن مرجع تقليدهم المدعي صحبة امام الزمان وشرب الشاي معه
صورة تجسد كيفية لعب الاخر بنا من ايراني وسعودي وامريكي وموسادي وووووووو والقائمة تطول
الصورة والخبر يعكس من يتحكم وما هي ادواته في جماهير لا تفرق بل لا تعرف ان الامام الثاني عشر لايمكن ان يلتقي باحد
الصورة والحادثة تقول لنا اننا نتعامل مع المرجع (بغض النظر من حقيقته كمرجع او ليس بمرجع بالمعنى المتعارف عليه بالنسبة للمراجع ) بالعصمة مع علمنا انه غير معصوم
ثم ماذا ان ينتقد كوراني صرخي هل قامت القيامة ام ان الدين سقط وانتهك حريمه
ثم من هذا الصرخي ومن اين امواله ولماذا يفعل انصاره هذه الافعال
ولماذا فتح ملفه في تلفزيون الكوثر الايراني الموجه من وزارة الاطلاعات وفي هذا الوقت بالذات عندما برزت قوة الحكومة في البصرة وسعيها في استتباب الامن
ومن ثم اختيار من يدعي صاحب اختصاص في بحوث المهدي الا وهو كوراني وما ادراك ما كوراني
انه من الشخصيات التي تراها في وقت الفتن يظهر ليوقضها ثم ينسحب
انها ايران الجارة الشيعية المجاورة للشيعة المظلومين في المدينة الشيعية الطافية على بحيرة من النفط فلا عجبا ان نرى الكل يريد ان يضمن ولائها
اني اشم رائحة مخابرات عربية انكليزية وايرانية في البصرة ادواتها الشيعة في البصرة