المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم العزاوي
اخي العزيز...انا اتيت لك بروايات لاهل السنه وانت اتيت لي بروايات للشيعه...هناك اختلاف كبير بين الروايات وهنا يأتي دور العقل..ان عثمان بن عفان هو انسان (كل ابن ادم خطاء وخير الخطائيين التوابيين) وله من الحسنات على الاسلام ما لا تعد ولا تحصى واني افول لك اني اقرا ما كتب اعلاه ولا استطيع استيعابه...اما بشان زوجات الرسول(صلى الله عليه وسلم) فاني ادعوك الى مراجعة نفسك فانك تتعدى على شرف رسول الله فتأكد من معنى الايه ثم تحدث....وبخصوص ابن تيميه فاني اقول لك اني لا اتبعه لكن اذا كانت لديه اراء سليمه في الدين لما لا اتبعها؟!هو كفر الشيعه وهذا رأيه وانا لا اكفر الشيعه وهذا رأيي وكل منا لديه اسباب رأيه...اما بخصوص عائشه (رضي الله عنها)كيف تريدها ان تخرج على قتل اخيها وهي طالبت بدمه لانه شارك في قتل عثمان بن عفان(رضي الله عنه)...وبشان الرابط فاني ادعوهم الى الاكثار من الاستغفار والعوده الى الله وليتكرو المسلمين شأنهم...فما هم بتقوى عثمان وما تحملو ما تحمل عثمان...
المبجـّــل العزاوي ... السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... على رسلك يا أخي الكريم .. أين تراني تعدّيت على شرف رسول الله ... هذا تقوّل منك علي ألزمك أثباته هنا و الا موعدنا يوم الحساب , الآية الكريمة قصتها معروفة يتفق على سبب نزولها كلا ضفتي الأسلام و هاك الخبر من مصدر عندكم أخواننا المسلمين السنـّــة " أصدق كتاب بعد كتاب الله "صحيح البخاري في كتاب التفسير:
4962 ـ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ،حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ حُنَيْنٍ،أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ ـ رضى الله عنهما ـ يُحَدِّثُ أَنَّهُ قَالَمَكَثْتُ سَنَةً أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ عَنْ آيَةٍ، فَمَاأَسْتَطِيعُ أَنْ أَسْأَلَهُ هَيْبَةً لَهُ، حَتَّى خَرَجَ حَاجًّا فَخَرَجْتُمَعَهُ فَلَمَّا رَجَعْتُ وَكُنَّا بِبَعْضِ الطَّرِيقِ عَدَلَ إِلَى الأَرَاكِلِحَاجَةٍ لَهُ ـ قَالَ ـ فَوَقَفْتُ لَهُ حَتَّى فَرَغَ سِرْتُ مَعَهُ فَقُلْتُيَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ مَنِ اللَّتَانِ تَظَاهَرَتَا عَلَى النَّبِيِّ صلىالله عليه وسلم مِنْ أَزْوَاجِهِ فَقَالَ تِلْكَ حَفْصَةُ وَعَائِشَةُ. قَالَفَقُلْتُ وَاللَّهِ إِنْ كُنْتُ لأُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ هَذَا مُنْذُسَنَةٍ، فَمَا أَسْتَطِيعُ هَيْبَةً لَكَ. قَالَ فَلاَ تَفْعَلْ مَا ظَنَنْتَأَنَّ عِنْدِي مِنْ عِلْمٍ فَاسْأَلْنِي، فَإِنْ كَانَ لِي عِلْمٌ خَبَّرْتُكَ بِهِـ قَالَ ـ ثُمَّ قَالَ عُمَرُ وَاللَّهِ إِنْ كُنَّا فِي الْجَاهِلِيَّةِ مَانَعُدُّ لِلنِّسَاءِ أَمْرًا، حَتَّى أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِنَّ مَا أَنْزَلَوَقَسَمَ لَهُنَّ مَا قَسَمَ ـ قَالَ ـ فَبَيْنَا أَنَا فِي أَمْرٍ أَتَأَمَّرُهُإِذْ قَالَتِ امْرَأَتِي لَوْ صَنَعْتَ كَذَا وَكَذَا ـ قَالَ ـ فَقُلْتُ لَهَامَالَكِ وَلِمَا هَا هُنَا فِيمَا تَكَلُّفُكِ فِي أَمْرٍ أُرِيدُهُ. فَقَالَتْلِي عَجَبًا لَكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ مَا تُرِيدُ أَنْ تُرَاجَعَ أَنْتَ،وَإِنَّ ابْنَتَكَ لَتُرَاجِعُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى يَظَلَّيَوْمَهُ غَضْبَانَ. فَقَامَ عُمَرُ فَأَخَذَ رِدَاءَهُ مَكَانَهُ حَتَّى دَخَلَعَلَى حَفْصَةَ فَقَالَ لَهَا يَا بُنَيَّةُ إِنَّكِ لَتُرَاجِعِينَ رَسُولَاللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى يَظَلَّ يَوْمَهُ غَضْبَانَ. فَقَالَتْحَفْصَةُ وَاللَّهِ إِنَّا لَنُرَاجِعُهُ. فَقُلْتُ. تَعْلَمِينَ أَنِّيأُحَذِّرُكِ عُقُوبَةَ اللَّهِ وَغَضَبَ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم يَابُنَيَّةُ لاَ يَغُرَّنَّكِ هَذِهِ الَّتِي أَعْجَبَهَا حُسْنُهَا حُبُّ رَسُولِاللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِيَّاهَا ـ يُرِيدُ عَائِشَةَ ـ قَالَ ثُمَّ خَرَجْتُحَتَّى دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ لِقَرَابَتِي مِنْهَا فَكَلَّمْتُهَا.فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ عَجَبًا لَكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ دَخَلْتَ فِي كُلِّشَىْءٍ، حَتَّى تَبْتَغِي أَنْ تَدْخُلَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلموَأَزْوَاجِهِ. فَأَخَذَتْنِي وَاللَّهِ أَخْذًا كَسَرَتْنِي عَنْ بَعْضِ مَاكُنْتُ أَجِدُ، فَخَرَجْتُ مِنْ عِنْدِهَا، وَكَانَ لِي صَاحِبٌ مِنَ الأَنْصَارِإِذَا غِبْتُ أَتَانِي بِالْخَبَرِ، وَإِذَا غَابَ كُنْتُ أَنَا آتِيهِبِالْخَبَرِ، وَنَحْنُ نَتَخَوَّفُ مَلِكًا مِنْ مُلُوكِ غَسَّانَ، ذُكِرَ لَنَاأَنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَسِيرَ إِلَيْنَا، فَقَدِ امْتَلأَتْ صُدُورُنَا مِنْهُ،فَإِذَا صَاحِبِي الأَنْصَارِيُّ يَدُقُّ الْبَابَ فَقَالَ افْتَحِ افْتَحْ.فَقُلْتُ جَاءَ الْغَسَّانِيُّ فَقَالَ بَلْ أَشَدُّ مِنْ ذَلِكَ. اعْتَزَلَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَزْوَاجَهُ. فَقُلْتُ رَغَمَ أَنْفُحَفْصَةَ وَعَائِشَةَ. فَأَخَذْتُ ثَوْبِيَ فَأَخْرُجُ حَتَّى جِئْتُ فَإِذَارَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي مَشْرُبَةٍ لَهُ يَرْقَى عَلَيْهَابِعَجَلَةٍ، وَغُلاَمٌ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَسْوَدُ عَلَى رَأْسِالدَّرَجَةِ فَقُلْتُ لَهُ قُلْ هَذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ. فَأَذِنَ لِي ـقَالَ عُمَرُ ـ فَقَصَصْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَذَاالْحَدِيثَ، فَلَمَّا بَلَغْتُ حَدِيثَ أُمِّ سَلَمَةَ تَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِصلى الله عليه وسلم وَإِنَّهُ لَعَلَى حَصِيرٍ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ شَىْءٌ،وَتَحْتَ رَأْسِهِ وِسَادَةٌ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهَا لِيفٌ، وَإِنَّ عِنْدَرِجْلَيْهِ قَرَظًا مَصْبُوبًا، وَعِنْدَ رَأْسِهِ أَهَبٌ مُعَلَّقَةٌ فَرَأَيْتُأَثَرَ الْحَصِيرِ فِي جَنْبِهِ فَبَكَيْتُ فَقَالَ " مَا يُبْكِيكَ ".فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ كِسْرَى وَقَيْصَرَ فِيمَا هُمَا فِيهِوَأَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ. فَقَالَ " أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَهُمُالدُّنْيَا وَلَنَا الآخِرَةُ ".
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=141&SW=مغافير#SR1
و أن تعجب فتعجـّـب لجرأة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب في وصف أمـّـنا عائشة و هو يخاطب أمنـّــا حفصة أبنته بالقول "يَا بُنَيَّةُ لاَ يَغُرَّنَّكِ هَذِهِ الَّتِي أَعْجَبَهَا حُسْنُهَا حُبُّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِيَّاهَا ـ يُرِيدُ عَائِشَةَ" و مع ذلك فلن أجدك تتـّـجه بالقول لعمر بن الخطاب أنه يتعدى على شرف النبي أم تراك تقول بعدم صدق الرواية و ناقلها صحيح البخاري الذي لا يأتيه الباطل عندكم أخواننا أهل السنـّــة و الجماعة, فها أنت توقع نفسك بين متناقضين أحلاهما مر بين عمر و البخاري و هنا أدعوك صادقا لأن تحتكم الى عقلك و تتفكر في ذلك و في الكثير من أمثاله و أوّله ولاية علي بن أبي طالب فأنك و نحن و الله لمسائلون عنها يوم القيامة
و أزيد هنا نقلا آخر من تفسير الطبري احد التفاسيرالمعتبرة عند أهل السنة و الجماعة حول هذه الآية في تفسيره لسورة التحريم :
يقول تعالى ذكره : عسى رب محمد إن طلقكن يا معشر أزواج محمد صلى الله عليه وسلم أن يبدله منكن أزواجا خيرا منكن .
وقيل : إن هذه الآية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم تحذيرا من الله نساءه لما اجتمعن عليه في الغيرة .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا أبو كريب ويعقوب بن إبراهيم ، قالا ثنا هشيم ، قال : أخبرنا حميد الطويل ، عن أنس بن مالك ، قال : قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : اجتمع على رسول الله صلى الله عليه وسلم نساؤه في الغيرة فقلت لهن : عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن ، قال : فنزل كذلك .
حدثنا يعقوب ، قال : ثنا ابن علية ، عن حميد ، عن أنس ، عن عمر ، قال : بلغني عن بعض أمهاتنا ، أمهات المؤمنين شدة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأذاهن إياه ، فاستقريتهن امرأة امرأة ، أعظها وأنهاها عن أذى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقول : إن أبيتن أبدله الله خيرا منكن ، حتى أتيت ، حسبت أنه قال على زينب ، فقالت : يا ابن الخطاب ، أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت؟ فأمسكت ، فأنزل الله ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن ) .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا ابن أبي عدي ، عن حميد ، عن أنس ، قال : قال عمر بن الخطاب : بلغني عن أمهات المؤمنين شيء ، فاستقريتهن أقول : [
ص: 489 ] لتكففن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أو ليبدلنه الله أزواجا خيرا منكن ، حتى أتيت على إحدى أمهات المؤمنين ، فقالت : يا عمر أما في رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت؟ فكففت ، فأنزل الله ( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن مسلمات مؤمنات ) . . . الآية .
ترى هنا الطبري لم يصرّح بأسم هاتين الزوجتين و لكنه يمجـّـد الفاروق عندما يقترح على رسول الله و ينزّل الله قرآنا بالتأمين على أقوال عمر و هذا مبحث آخر يقدح في عدالة الله جل و علا بأنه , حاشاه , لم ينزل رسالته على " الفاضل " عمر و أنزلها على من لا يجد حلا لمشكلته حتى يقترح عليه عمر و ينزّل الله قرآنا بذلك تصديقا للفاروق فتأمل كيف أن مفسـّـرا معتبرا عندكم أهل السنـّـة و الجماعة لا يرى ضيرا بتوهين شأن أشرف الرسل و الأنبياء محمد صلوات الله عليه و رضوانه و على آله ما دام في ذلك مدحا لأبن الخطـّــاب !! و عندما تقابل رسول الله فجد لك أجابة على ذلك يا أخي الكريم !
أبن تيمية و ما تذكره من عدم المانع من الأهتداء بالصحيح من أقواله فأقول راجع المنصفين من علماء اهل السنة و الجماعة تجد الخبر اليقين بكنه هذا الناصبي و اربأ بك أن تكون له من المادحين
أمـّـا بشأن محمد بن أبي بكر فانت أذن تؤكـّـد أنه من قتلة عثمان , و هذا برأيك ما منع السيدة عائشة عن المطالبة بدمه و لعلـّـك لا تعلم أن التاريخ السنـّـي عندما يقف عند هذا الصحابي , يبرأه من قتل عثمان و أليك ما يقوله " ملتقى أهل الحديث " :
فمحمد بن أبكر الصديقمن صغار الصحابة إذ ولدته أمه أسماء بنت عميس في طريقها من المدينة إلى مكة في حجة الوداع،وقد تربى في حجرعلي بن أبي طالبرضي الله عنه، لأنه كان تزوج أمه.
قال أبن عبد البر: كان علي يثني عليه ويفضله، وكانت له عبادةواجتهاد، ولما بلغ عائشة قتله حزنت عليه جداً، وتولت تربية ولده القاسم، فنشأ في حجرها فكان من أفضل أهل زمانه. انتهى
وكان محمد بن أبي بكر أخذ على عثمان وخرج عليه، والصحيح انه لم يقتله ولم يشترك فيقتله، بل إنه لما دخل على عثمان في الدار ذكره بمكانته من أبيه، فخرج عنه نادماًعلى فعله.
قال ابن كثيرفي البداية والنهاية: فقال: أي عثمان مهلاً يا ابن أخي فوالله لقد أخذت مأخذاً ما كان أبوك ليأخذ به، فتركه وانصرف مستحيياً نادماً، فاستقبله القوم على باب الصفة فردهم طويلاً فدخلوا، وخرج محمد راجعاً. انتهى
وقدذكرت بعض الروايات أن محمد بن أبي بكر شارك في قتل عثمان أو قتله، فقال ابن كثير بعد ذكرها: والصحيح أن الذي فعل ذلك غيره، وأنه استحى ورجع حين قال له عثمان: لقد أخذت بلحية كان أبوك يكرمها، فتندم من ذلك وغطى وجهه ورجع، وحاجز دونه فلم يقدر، وكان أمر الله قدراً مقدوراً، وكان ذلك في الكتاب مسطوراً.
فمن تريدني ان اصدق هنا , جنابكم ام أبن كثير ؟! على أن ما منع أمنـّـا عائشة و عموم أهل السنة عن ذلك هو أن محمد هذا ربيب باب مدينة العلم علي بن أبي طالب و لا أزيد !!
فيما يتعلق بالناصبي أبن تيمية , فأشكرك على عدم تكفيرك لنا شيعة علي عليه السلام ! و لكن أتظن حقا أنّ الله و رسوله سيكتفيان منك بالأجابة بأن لكل منكما أسبابه الخاصة ؟! فأين انت أخي الكريم من تغيير المنكر و حديث رسول الله نبينا محمد صلوات الله عليه و على آله ام أنك لا ترى في تكفير هذا الناصبي ابن تيمة لنا معشر المسلمين الشيعة منكرا انت مطالب بتغييره ؟!
تراني هنا أنقل ما نقلت عن مصادر سنيـّـة !! و مرة اخرى أدعوك يا سيدي العزاوي الى أنتقرأ و تتأمل يا و لا تسلم قياد عقلك الى عاطفة ما ألفته مذ ان رزقك الله الحياة و أعيذك أن يكون رايك في عقلك كرأي أبن القيم عندما أبطل كل أحاديث العقل التي نقلت عن رسولنا الكريم
الأخ الفاضل أحمد الخالصي .. شكرا لتعليقكم و مروركم بالموضوع الذي بدأه متفضـّـلا أخونا مروان
و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين