جـــــمــهورية الـــعـــراق مجلس الوزراء- دائرة الاتصالات الحكومية
العلاقات الإعلامية بيان صحفي / press release
الاثنين 5-12-2005
عقد الدكتور احمد عبد الهادي الجلبي نائب رئيس الوزراء مؤتمراً صحفياً اليوم، وفي أجابته عن انسحاب فريق الدفاع عن رئيس النظام المقبور أجاب ان الانسحاب مسرحية القصد منها تعطيل عمل المحكمة وهو لا يساعد في الدفاع عن المتهمين، كما أكد الدكتور الجلبي ان المحكمة يجب ان تلتزم بقانون أصول المحاكمات الجزائية وان تتمتع بالحزم المطلوب .
وفي معرض أجابته عن تصريح السيد أياد علاوي حول تعرضه لمحاولة اغتيال في النجف قال الدكتور الجلبي ان هنالك شكاً في ان يكون الحادث هو عملية اغتيال وان التقارير الأولية للشرطة تشير الى ان الذي حدث هو احتجاج من بعض أهالي النجف لاعتقادهم بان حكومة السيد علاوي مسؤولة عن قصف مدينتهم .
ديدن علاوي البعثي اثارة الفتنة بين الشعب العراقي
.....فهلموابناء العراق الشرفاء لنقصي علاوي بانتخابنا للائتلاف العراقي الموحد
بغداد.. ما اشتبكت عليك الأعصر..
إلاذوت ووريق عمرك اخضر
مرت بك الدنيا وصبحك مشمس..
ودجت عليك، ووجه ليلك مقمر
وقست عليك الحادثات فراعها..
ان احتمالك في آذاها أكبر
حتى إذا جنت سياط عذابها..
راحت مواقعها الكريمة تسخر
فكأن كبرك إذ يسومك تيمر..
نعم نعم للقوي الامين
كلا كلا للجبار البعثي
انا اريد ان اقول لمحبي علاوي وانصاره بان علاوي والبعث قد سقط الى غير رجعة يقول علاوي بانه سوف يبني العراق وسوف يحرر وسوف يعطي اعلم ان الله يعطي خير منك ومن ابوك ؟؟ واريد اناقول لك بان ورقتك قد احترقت الا من بعض ضعفاء الانفس امثال رئيس الحمايةمالتك .
اعلمو ان القوي الامين السيد ابراهيم الجعفري لو تركنا كل حياته وركزنا في مؤتمر الذي عقد في مصر وقوله (( لامكان للبعث في العراق )) هل يكفي لان ننتخبه طيلت العمر ....
ويوجد مثل يقول ((من لم يمت بالسيف مات بغيره )) ****لاكن من لم يمت بغيره ماهو حللنا هذا بانه يمت (( بالنعال كما كاد ان يحصل بعلاوي )) ولكن للاسف لم يحصل هذا
[align=center]أحذية النجفيين الشرفاء ترد على تصريحات علاوي
أرض السواد : حيدر الحسناوي[/align]
بقدرة قادر تحولت الأحذية والنعل والحجارة إلى قامات وسيوف ومسدسات ومدافع ، هذا ماأدلى به رئيس قائمة (الحرامية البعثية) عليوي .
فقبل أيام عدة صرح هذا النكرة الشوفيني البعثي (علّو) أن غالبية مناصريه ومن سوف يرفعوه إلى القمة هم من أهالي النجف واليوم ها هو يدنس أرض الإمام علي بن أبي طالب (ع) بقدميه القذرة ويديه الملطخة بدماء أبناء هذه المدينة الطاهرة وبكل قباحة يدخل ضريح الإمام علي (ع) الذي ضربه بكل مالديه من قوة وأسلحة ليزور والزيارة وصاحب المقام براء منه ومن أفعاله و جماعته إلى يوم الدين ليكسب من وراء هذه الزيارة السياسية الود والشعبية من أبناء وآباء وأمهات الشهداء الذين سقطوا علي يديه ويدي سيده ومربيه الأول بطل الحفر جرذ العوجة الجبان ،وما كان لأهالي النجف النجباء إلا أن يلاقوه ويحيوه بأعز مالديهم (من أحذية ونعل وكيوات) وهذا مارواه شهود عيان من أهالي النجف الأشرف على عكس مارواه علاوي أما من إستخسر أن يرميه بحذائه فتناول الحجارة ليعبر عن رأيه بعلاوي وقائمته في الإنتخابات القادمة لأنه يعتقد بأنه لو رماه بحذائه فسوف يتسخ وربما يتحول إلى عفلقي بمجرد ملامسته لجسمه القذر.
وبعد كل الذي حصل لايعترف علاوي بمشروعية شعبيته في العراق ويحاول تأويل الأحداث وتحويلها لمصلحته ولدعايته الإنتخابية بإعتباره رجلاً وطنياً ويتعرض لمحاولة إغتيال حيث تراكضت الفضائيات المأجورة ومنها الشرقية لتبرر ماحدث مبدين تعاطفهم مع القائد الضرورة الجديد للعراقيين.
والآن أما آن لك الإعتراف بهزيمتك الشعبية وبيان الشعب مشاعره تجاهك.
نصيحتي لكل من رمى بحذائه على علاوي أن لايرتديه ثانيتاً لتلوثه وخوفاً على مرتديه من وباء فلاونزا البعث.
[align=center]
نصيحتي لكل من رمى بحذائه على علاوي أن لايرتديه ثانيةً لتلوثه وخوفاً على مرتديه من وباء فلاونزا البعث.
الحمدلله الذي يسّر للعراقيين اكتشاف مضاد حيوي (نعال ) ضد هذا الفيروس :)
مهما يسوي علاوي والبعثيون مافي مجال لانتشار هذا الفيروس في العراق من جديد.
كل مايتنفسون يجيهم المضاد
شوداك بروضة الكرار تتعنى
كَبلك هوايه بأنفاسه دنسها
أيدك بيد هدام النجس
قلدته وبالقنابل تقصفها
يعلاوي ما ألك رجعه
والنجف ما تنسى من خربها
ولا أم الشهيدعليك ترضى
وجم أم شهيد بالنجف تحسبها؟؟
إلك يوم مثل ابن شعلان
حصره عليه ارض العراق يطبها
خوش ركضه ركضت والله
احسدك عل اللياقه وفنها
الشرده ثلثين المراجل كَالو
وانت بالصحن وي ربعك طبقتها.
سبحان الله هذا مصير من يعادي اهل البيت (عليهم السلام ) ويعادي الحوزة العلمية الشريفة . هذا علاوي الذي صفق له من صفق ابان حرب النجف ويتهمون الصدرين بأنهم هم من ضربوا قبة امير المؤمنين (ع) . واليوم علاوي يخسر كل شيء دنيا واخرة انشاء الله ويموت ميتت الكلاب حيث يضرب بالنعل حنى يدمى وجهه ... هذا مصير الخائن الاسلام والحوزة الناطقة بالحق . اعتبروا يا ولي الالباب