(شركاء في لعبة القتل والدمار والطائفية والارهاب )
ولو أقتضت مصالح حكوماتهم دعم "داعش" أو التصريح بتأيدها علناً لأيدوها ؟!؟!
إنهم كما وصفهم (الحسين"ع") بأنهم | عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم
يحوطونه مادرت معائشهم ، فاذا محصوا بالبلاء قل الديانون |