|
-
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو منتظر
سيدي أبو منتظر هناك قول متداول في روسيا هذه الأيام:
نحن لا نخسر ، و إذا خسرنا (والعياذ بالله) ، سيخسر العالم كله وسيضيع أعداؤنا الى غير رجعه.
-
رائعة عبدالهادي المجالي
*حرب الحضارة*
فرح الناس في بلادنا لايرتبط أبدا , بحدوث الحرب ..ولا أظن أن أردنيا أو عربيا يرضى بكل هذا الدم في أوكرانيا ..ولكن القصة هي هزيمة الغرب وليس نصر بوتين ..
... درجت العادة أن (يتمرجل) الغرب ومعه أمريكا على الدول الضعيفة , فمن الممكن أن يكون الفضاء الليبي مفتوحا للطائرات الفرنسية , من الممكن أن تكون سماء بغداد مفتوحة للطيارين (الإنجليز) كي يستعرضوا مهاراتهم في الإرتفاعات المنخفضة ...ومن الممكن أن ينزل (المارينز) الأمريكي في شواطيء الصومال ويقتل ويستعرض , ثم تنتج (هوليوود) فيلما يروي بطولة هؤلاء الجنود ..وبالطبع الفيلم يكون مبنيا على الأكاذيب ...
درجت العادة أيضا أن يقصفوا كل شبر في (افغانستان) , وليقتلوا من يريدون ومتى شاءوا ولن يعترض أحد ...ودرجت العادة , أن (تعربد) إسرائيل بماكنتها العسكرية الأمريكية في غزة وجنوب لبنان ...وتقتل من تريد وتغتال من تريد ...
لكن هذه المرة مختلفة , فالطيار الفرنسي إن حلق فوق أوكرانيا كي يحمي الحرية وقيم العدالة كما يقول وزير خارجيتهم ..يعرف أنه لن يعود إلا جثة أو أسيرا ...والإنجليز الذين استباحوا بر وسماء البصرة ...وقصفوا بطائرات ( الهارير) و (التايفون) كل جسم متحرك يدركون ..أن دباباتهم إن اقتربت من حدود أوكرانيا ..فستحرق بهم , والأمريكان يعرفون جيدا أيضا ..أن روسيا ليست طالبان ..ولا العراق , ولا شرق سوريا ...ويدركون أن طائراتهم ستعود بمئات الجثث ..إن قرروا الدخول في اللعبة .
تلك هي القصة باختصار , هي أن قيم الحرية والديمقراطية وحقوق المرأة والعدالة ..وحقوق المثليين , وتمكين النساء ..والمناهج التي تحرر العقل , كل ذلك يطبق على الضعفاء والفقراء مصحوبا ببعض المساعدات المادية , وشحنات حليب الأطفال ...والقصة أن الغرب أمام روسيا لن يجرؤ أن يمارس ذات الأدوار التي مارسها في العراق أو أفغانستان ...لأنه الان يقف أمام دولة تعرف كيف تفكك المؤامرات , وتمتلك أكبر ترسانة عسكرية ..والأهم أن روسيا حضارة وثقافة ..صدرت للعالم الموسيقى والمسرح والرواية , وحمت كرامة أوروبا حين مرغها هتلر في الأرض .
من يعتقد أنها الحرب مخطيء , هذه أكبر من حرب بكثير ..هي صراع حضارات , حضارة تعودت أن تفرض منتجاتها على العالم بالقوة وبالإغراءات ..وحضارة أخرى , تتعاطى مع العالم في إطار الشراكة ..وتقاسم رغيف الخبز , حضارة ليس لها ماض استعماري مثل فرنسا وبريطانيا ...ولم تنهب ثروات الشعوب , ولم تمارس القتل والتصفية ...على الأقل في روسيا والصين , لن تجد أسودا يعاني من التفرقة ..ولن تجد جمهور كرة قدم يرمي بالموز للاعبين الأفارقة ...
نحن مع روسيا ليس لأنها منتصرة , بل لأنها تتحدث باسم الفقراء في هذا العالم وتقاتل باسمهم ..وتفرض ايقاعهم , وتقول للعالم كله ..يكفي سطوة الحضارة الغربية ... وتحاول تحرير العقل .
ستنتهي الحرب حتما , وسيدرك (الأوكرانيين) أنه تم توريطهم في لعبة ..كانت أكبر من يكونوا وقودا لها , سيدركون أيضا أنهم كانوا حقل تجريب للقوة الروسية الساحقة ...لكنهم مع الوقت سيدركون أن فضائهم هو (اوراسيا) ...وأن روسيا هي عمقهم الحقيقي ..وأن الغرب كله كان يكذب عليهم ويسير بهم نحو أتون المحرقة ...
لقد فتحت قصة روسيا بوابة بداية النهاية للحضارة والثقافة الغربية ...لأن القادم سيكون الصين وهي ستستعيد (تايوان) بنفس الطريقة , وكوريا الشمالية هي الأخرى ...ستشهد فصلا جديدا من الصراع ...النار التي أشعلوها في كل العالم وعلى مدار (50) عاما , وحرقوا بها الفقراء والشعوب ...وحرقوا بها الأحلام والطموحات ..ستكون قريبة من قصر الإليزيه ..ومن داوننغ ستريت ..ومن مبنى المستشارية ..ولا أظنها ستكون بعيدة عن البيت الأبيض , ولا عن مبنى (الكنيست الإسرائيلي ) ....
في النهاية إذا قدر الله (لزلنسكي) الرئيس الأوكراني ...أن يبقى حيا فستكون إسرائيل منفاه ...علهم يتعلمون منه عبرة مفادها :
أن نهايات الحلم اليهودي ستكون التغريب والسبي ..فهو منهم يفكر بذات طريقتهم , ويحب الدم والدمار بذات شهيتهم ...
-
حتى لو انتصرت اوكرانيا فالغرب سيحولها الى دولة فقيرة تعيش على ما يأتيها من مساعدات من اوروبا و امريكا
حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020
و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي
البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق
قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة
-
لم يتبقى شيء عند الغرب إلا وفعلوه والأخبار تفيد من أن أميركا مخزونها من صواريخ جافلن ربما تنفذ هل فعلا صحيح ما قالته الواشنطن بوست ام تملص من تسليح أوكرانيا وخوفهم من نووي الكوبالت الروسي الذي هددت فيه بريطانيا الخبيثة وألمانيا وفرنسا بمسحها من الخارطة
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
ستتطور الحرب في الفترة المقبلة وربما تتحول إلى حرب عالمية ثالثة لان الخسارة والاستسلام مستحيل يحدث مع روسيا
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
كتب نارام سرجون
حرب اوكرانيا هدية السماء لنا .. اسرائيل خسرت روسيا .. وتركيا على الطريق
لم أكتب هذا العنوان وقد قطفته من أمنياتي وأحلامي .. بل انتظرت طويلا حتى نضج العنب وصار الكرم حلوا .. ولطالما كتبت عن نزعة خفية لدى المثقفين الروس للوم الصهيونية مرتين في ايذاء روسيا .. الاولى عندما استولى اليهود على الثورة البلشفية فكانت – وفق الوثائق التاريخية – معظم القيادات البلشفية التي وصلت روسيا على متون القطارات بعد الثورة البلشفية يهودية وعلى راسهم تروتسكي الذي تصرف بشكل غريب انتقامي من كل الموروث الروسي والثقافة الارثوذكسية والكنوز الاثرية للقياصرة وبدت انها عملية تبديد وافناء .. في حركة ثأرية تشبه مافعله اليهود الصهاينة بعد دخول العراق الذين كانوا ينتقمون من بابل والذين فجروا العراق عبر المحافظين الجدد وسرقوا ونهبوا كل كنوز العراق وآثاره .. ومابقي منها كلفوا داعش بتدميره بحجة انه شرك بالله وكفر ..
الضربة الصهيونية الثانية التي تلقاها الروس كانت في تفكيك الاتحاد السوفييتي الذي لاتزال عملية تحطيمه غير مفهومة في سرعتها وتشبه انهيار مبنى التجارة العالمي في نيويورك والذي يقال اليوم ان انهياره ليس بسبب تفجير اصطدام طائرات به بل بسبب نسفه من الداخل .. والاتحاد السوفييتي يبدو وكأنه نسف من الداخل .. والعبث اليهودي بذلك لايزال محط تحليل .. ولكن من ينظر الى نتيجة الانهيار السوفييتية يحق له ان يتساءل عن سبب ظهور كل الاوليغارشيا الروسية وكأنها فقست من بيوض يهودية مخبأة تحت دجاحة اسمها بوريس يلتسين .. ويستغرب الانسان كيف ان عملية استيلاء ونهب رهيبة تمت بها سرقة كل الاصول والثروات الروسية والسوفييتية في عهد يلتسين الذي أحاط به اليهود الروس ووزعوا الحصص بينهم في عملية أغرب من الخيال حيث ان ناقلة نفط بعشرات ملايين الدولارات اشتراها أحدهم ب 15 ألف دولار .. وانتقلت الثروة الوطنية الروسية الى جيوب يهودية باستثناء مصانع الجيش والنفط والغاز التي تمسك الوطنيون الروس بعدم التسليم بها .. ولولا ذلك لكانت ايضا صارت ممتلكات يهودية .. ولونجحت عملية خصخصة الصناعة والنفط والغاز الروسية لكانت نتيجة انهيار الاتحاد السوفييتي مثل نتيجة معركة ووترلو التي هزم فيها نابوليون والتي كان من نتيجتها أن احد المضاربين اليهود من عائلة روتشيلد تلاعب بالخبر واشاع في بورصة لندن ان نابوليون انتصر على دوق ويللينغتون ..
فباع الناس كل أسهمهم بسعر التراب فيما كان هو يشتريها بخبث .. ولم يأت المساء حتى وصل خبر هزيمة نابوليون فارتفعت اسعار الاسهم في بورصة لندن بشكل جنوني والتي كانت قد صارت في جيب روتشيلد .. وصار روتشيلد من يومها أثرى رجل في العالم .. ويقال لو ان اليهود تمكنوا من الامساك بالثروة الروسية كلها لكانوا أنتجوا روتشيلدا آخر بضربة حظ تشبه ضربة حظ ووترلو ..
المهم ان أوكرانيا اليهودية قد أخرجت الروسي عن صمته على غضبه القديم .. وبدأت علامات تململه من المجاملة التي طال أمدها .. خاصة ان اسرائيل لم تعد تقدر ان تخفي انها معنية بأوكرانيا اليهودية أكثر من روسيا الأرثوذكسية .. فخرجت كلمات لافروف التي تعتبر خطيرة للغاية واتهاما لليهود من أنهم ليسوا ابرياء من الحروب البشرية بعد ان كانوا يعتبرون ضحايا للبشر ..
اسرائيل فعلت الكثير من أجل ان يبقى القيصر هادئا .. والحق يقال انه فعل الكثير ليكظم غيظه وهو يرى الاسرائيليين يتجولون تحت أنفه في أجواء الشرق الاوسط ويقتربون من قواعده بل ويريدون تدمير أهم حاملة طائرات روسية على الاطلاق وهي سورية التي تستضيف احدى أهم قواعده في العالم ..
لم يعد من الممكن استبعاد ترجمة هذا الغضب الروسي الى انفراجة في الوضع السوري .. بل قد يفاجأ أحدنا أن أهم تهديد بيد روسيا ليس أسلحتها النووية بل ابداء تفهم الحاجة السورية لتغيير التكتيك الدفاعي تجاه الامريكان وتجاه الاسرائيليين والأتراك .. فالروس سيقدمون ضمانات للسوريين ان الانتقام من الاسرائيليين والامريكيين والاتراك سيكون محط ترحيب روسي واذا كان هناك من مجاملات ومصالح وصبر وضبط أعصاب وتريث سابقا فانها تتلاشى اليوم أمام ابعاد اليهود عن أوكرانيا ..
اما من ينتظر في الظل ويخشى ان يراه القيصر تحت الضوء فهو أردوغان الذي يتصرف كما تصرف بينيت في بداية الحرب الاوكراني.. فهو وسيط وهو يستضيف المحادثات وهو لطيف وحباب ويتمنى الخير لروسيا وأوكرانيا ولكنه في النهاية صبي من صبيان الناتو .. وكما كان بينيت لطيفا وطيبا وظريفا ومحايدا ومثل القط الناعم في بداية الحرب ثم تحول الى جرو جريح فان التركي لن يقدر على الصمود كثيرا ولعب دور الطيب وصاحب الايادي البيضاء .. فكل حركاته تدل على انه يضمر الشر للروس .. وهو يسمعهم انه يمسك بالمضائق .. قبل ان يغلق ممرات الاجواء الى قاعدتهم في حميميم .. وفي السر تصل طائراته المسيرة الى اوكرانيا .. ثم يصل الى السعودية من اجل ايصال رسالة الناتو الى العائلة المالكة من انه يجب اغراق الاسواق بالنفط السعودي للتضييق على روسيا وحرمانها من سلاح النفط والغاز .. ورغم كل هذا يقول انه ليس طرفا في الحرب وأنه مسكين ويريد الخير للجميع ..
عندما أنظر الى المعركة الاوكرانية أحس انها هبة السماء لنا وهدية من هدايا القدر .. فكل أعدائنا دفعة واحدة يسقطون في فخ اوكرانيا امام من يمسك بيده مفاتيح الحرب في الشرق الاوسط اذا ما أعطانا المفاتيح وقدم الغطاء العسكري والديبلوماسي ..
ان الله كريم .. وان سورية تستحق ان يكون الله حاميها .. وهاهو يحميها بالقاء الاعداء في وجه بوتين الذي سيعرف ان سورية هي قلب الهجوم وهي آلهة الانتقام .. فمرحبا بالانتقام .. أيها الرئيس بوتين
-
التلفزيون الروسي في برنامج تحليلي يتحدث عن امكانية اغراق بريطانيا كلها بتسونامي
نتيجة تفجير قنبلة نووية في المحيط الاطلسي تطلقها غواصة نووية
!!!!
-
-
الجيش الروسي يستعرض في الساحة الحمراء سلاح فاتك وخصوصا صاروخ يارس النووي الذي يبلغ مداه 5600كم وهو صاروخ ستراتيجي يعني صاروخ نووي يضرب من الأرض وتستطيع السيارات و المركبات الكبيرة الاطلاق منها. وشرح للشعب الروسي بكلمات تعصر القلب وقال لو لم نضرب أوكرانيا لصنع السلاح النووي وضربونا بمساعدة حلف الناتو. وقال حربنا دفاعا عن أنفسنا وشعبنا لتعيش الأجيال بأكثر اطمئنان. وقال مباراتنا قالت إن أميركا الناتو كانوا سيضربوننا في بداية شهر آذار مارس لكننا سبقناهم وكفينا شرهم.
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
قنابل الدخان سلاح روسيا الجديد
فقدُ الأحبةِ غُربة
الإمام علي (ع)
-
مسخرة القطبيه (الامريكيه) وشعار (دعم أوكرانيا يعني دعم الديمقراطية والحرية في العالم)
تبرعت أمريكا بـ 40 مليار دولار لأوكرانيا (على شكل أسلحة) لمساعدة أمريكا
حيث سيذهب 19.5 مليار دولار إلى الشركات الأمريكية لإنتاج الأسلحة التي تدعم الديمقراطيين،
في حين أن تلك الشركات التي تدعم الجمهوريين ستحصل فقط على 17.75 مليار دولار.
وقد أدى ذلك إلى جعل الدولار أقوى من اليورو ، وبريطانيا وحدها هي التي تدعم هذه الخطوة لأن ذلك أعطى بعض الارتفاع للجنيه الإسترليني.
هذه الخطوه ساعدت الأثرياء وشركات إنتاج الأسلحة بشكل كبير
ولكن في المقابل اضرت بالحياة اليوميه ل فقراء امريكا فهم يتعرضون لتبعات إطالة حرب اوكرنيه بنفس المستوى الذي يتعرض فيها الفقراء من الشعب الأوكراني
التقرير التالي قد يكون خجولاً ولا يظهر كل الصورة لكنه يعطي فكرة جيدة عما يجري
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|