صفحة 5 من 24 الأولىالأولى ... 3456715 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 75 من 350
  1. #61
    [QUOTE=إبن جبل عامل;204516]
    ماذا نريد من مؤسسة الشهداء؟



    تاريخ النشر: الإثنين 30 آذار (مارس) 2009

    بقلم جميل عودة

    نريد "راتبا تقاعديا،
    (( تم انجاز معاملات التقاعد لعدد كبير من عوائل الشهداء ))
    ومنزلا لائقا،
    (( تم توزيع عدد كبير من قطع الأراضي ))
    ووظيفة مناسبة،
    (( تم تنسب الكثير من ذوي الشهداء في الدوائر ولكن في بلد لا اعقد تم ذلك ولأسباب لا أرغب بذكرها هنا ))
    ومدرسة تقبل أولادنا
    "(( تم ارسال عدد من الطلاب لأكمال دراساتهم العليا من قبل المؤسسة ))
    ونريد "من يساعدنا في البحث عن قبور موتانا"
    (( هذا مؤسف غير موجود لحد الآن ونطالب بالسعي للبحث عن قبور موتانا ))
    ونرحب "بمن يدق علينا بابنا في وضح النهار أمام جيراننا"، (( تقوم أغلب المديريات بزيارات متواصلة لعوائل الشهداء وتقديم الدعم المعنوي والمبارك من لدُن الموظفين الى هذه العوائل ))
    وقالت أم شهيد، بلغت "55"عاما "أريد أن يرسلونني إلى الحج"،
    (( في كل موسم حج تتم القرعة للذهاب الى الحج ولا توجد واسطات أو ما شابه ذلك ومن كتب الله له الفوز بالقرعة يذهب الى الحج ))
    وأضاف أخ لشهيد "أنا معاق كما ترون؛ وأريد أن يعالجونني"،
    (( يتم تقديم التقارير الطبية الى المديرية التي يتبع لها المعاق ويتم إرسالها الى المؤسسة وتشكيل لجنة طبية وبعد ذلك يتم تقديم كافة المساعدات المتوفرة في المؤسسة ))
    وكلهم، قالوا: "نريد أن نعيش بكرامة".
    ((وجود المؤسسة هي كرامة لعوائل الشهداء لأنها قدمت ما تستطيع من تقديمه لذوي الشهداء بالرغم من عمرها الفتي ))

    هذه الاحتياجات الثمانية الفعلية، التي يحتاجها ذوي الشهداء، إبان النظام السابق، أحصيناها من خلال استطلاع، أجريناه - في فترات متعاقبة- مع عدد من ذوي الشهداء، حول أهم احتياجاتهم ومتطلباتهم، التي سيتقدمون بها إلى الحكومة العراقية.
    (( سيتم إن شاء الله توفير كافة ما يحتاجه عوائل الشهداء من الناحية الصحية والإجتماعية والتعليمية خلال هذا العام بعون الله وجهود كادر المؤسسة وكادر مديرياتها ))



    لكن؛ ومع ذلك؛ مازال الطريق أمام مؤسسة الشهداء طويلا وشائكا ومعقدا، بحجم تعقد ملف ضحايا النظام السابق، وبحجم المعوقات والعراقيل التي توضع بقصد وبدون قصد أمام حركة عجلة المؤسسة لانجاز مهامها، حيث لا تحظى مؤسسة الشهداء باهتمام بعض المسؤولين العراقيين، ويحاول بعضهم جاهدا، النيل منها بين الحين والآخر بمختلف التصرفات والسلوكيات، أقلها عدم التعاون مع مؤسسة الشهداء في تطبيق قوانينها المرتبطة بمؤسسات الدولة التي يشرفون عليها. وقد كشف الدكتور "خلف عبد الصمد" رئيس مؤسسة الشهداء - خلال قناة العراقية الفضائية في برنامج "لقاء خاص" - ما معناه " أن بعض المسئولين قال له ما حاجتنا إلى مؤسسة باسم الشهداء؛ الناس ماتوا والله يرحمهم"!.
    (( لكن لدى المؤسسة رجال يسهرون الليالي ويضحون بدمهم من أجل تقديم العون لهذه العوائل وقد ذكر أمامي أحد الموظفين ولا أريد ذكر إسمه بأنه تم إعتقاله في أبو غريب عشر سنوات وتعرض للإعدام أكثر من مرة ولكن مشيئة الله جعلته يعيش وقال اذا لم يتم إعدامي في زمن المقبور فأنا الآن على إستعداد للشهادة من أجل خدمة ذوي الشهداء وسأبذل قصارى جهدى مع الوزارات ودوائر الدولة والمسؤولين لتحقيق ما جئنا من أجله ))

    كتب صابر الشمري على موقع منتديات خالدون "السيد معالي رئيس المؤسسة المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله فيك على هذه الجهود المبذولة، ولكن اعلم يا معالي رئيس المؤسسة أن الظلم والحيف، الموجود الآن، والواقع على أبناء الشهداء لا يقل على ذلك الظلم الذي وقع عليهم سابقا، (( وهل يتم مقارنة بين النظام البعثي البائد ونظام العراق الجديد ))
    أين أيام ويلاد العوجة الأرذال
    وأيامنا هذه التي تسير نحو درب الحرية والتعبير ))
    وإلا ما معنى قانون التقاعد الذي يتكلمون عنه.. نحن عائلة مكونة من ثمانية أبناء عندما اعدم والدنا رحمه الله كان أكبرنا عمره 12 سنة، وأصغرنا عمره سنتين، والآن أصبح كبيرنا عمره 43 سنة، وصغيرنا عمره 26 سنة، وبعد إعدام والدنا تمت مصادرة أملاكنا ورواتب والدنا لان وظيفته معلم.
    (( وهل تم مراجعة هيئة حل النزاعات المُلكية ))
    لغرض تقديم المعاملة وتعويض هذه العائلة الكريمة

    والآن وبعد سقوط النظام الصدامي، قدمت طلب إلى وزارة التربية طلبت فيه استرداد حقنا وهي المبالغ المصادرة من تاريخ اعتقال والدي في 1982، والى يوم سقوط النظام، ولكن المفاجأة والطامة الكبرى قالوا لي بإنه لا يحق لي المطالبة برواتب والدي؛ لأنه لا يوجد قانون ينص على ذلك؛ ولكن رواتب البعثيين والصدامين من الموظفين والضباط تدفع لهم وهم في سوريه والأردن، وغيرها..!!"

    وحسب "الهدى في 11-03-2009" فقد "شكا عدد من العوائل من التأخر في تسديد المنحة، وتخصيص قطع الأراضي في محافظة كربلاء، متهمين المؤسسة بالتقصي
    ر(( ليس المؤسسة هي تتهم بالتقصير ولكن المديرية هي المسؤولة كما فيقضاء بلد ))
    ، ويقول أبو حسن من كربلاء المقدسة، وهو من ضمن العوائل المسجلة لدى المؤسسة، أن أعمال المؤسسة دعائية أكثر مما هي خدمية،
    (( إعلام المؤسسة ليس للدعاية بالرغم من معرفتي الكاملة حولهذا الإعلام ولكن توجد الكثير من الخدمات التي تم تقديمها الى ذوي الشهداء ))
    ويضيف (م.ج) أبن أحد الشهداء المسجلين في المؤسسة: قبل فترة وجيزة أخبرنا بأن المؤسسة ستقوم بتوزيع 500 ألف دينار كمنحة لطلاب المعاهد والجامعات، إلا انه لم يتم التوزيع سوى على عدد قليل لا يتعدى عدد الأصابع
    .(( لماذا لم يقوم بتقديم شكوى الى المؤسسة ومعرفة السبب وهل كان هناك منسوبية ومحسوبية لكي يتم معاقبة من أخل بنظام المؤسسة ))

    ويقول احد أبناء الشهداء الخريجين من الجامعات وهو ضياء باقر: قالوا لنا سيتم توزيع مبالغ لكل من لديه شهادة عليا، إلا انه لم نستلم شيء حتى هذه اللحظة. يذكر انه كان من المقرر أن يتم توزيع المنح المالية على العوائل منذ شهر تشرين الثاني من العام الماضي".
    (( لا تنسوا ما تم تخصيصه من الموازنة المالية لهذه المؤسسة الفتية يجب على الإعلامين في المديريات شرح كافة الأمور التي تمر بها المؤسسة وكيفية وضع العراقيل أمامها ))



    ورغم أن هناك إشارات إيجابية وانفراج حاصل في علاقة مؤسسة الشهداء بوزارة المالية ومديرية التقاعد، ولكن يظل من المهم جدا، إعطاء فرصة أكبر وصلاحيات أكثر للمؤسسات الدستورية الراعية لشؤون المتضررين والضحايا من أمثال مؤسسة الشهداء والسجناء ولجان المفصولين، لكي تتمكن هذه المؤسسات من أداء دورها بالتزامن مع الأدوار التي يمكن أن تقوم بها المؤسسات السياسية الأخرى، لتتكاتف جميعها وتتسابق في الوصول إلى جوهر العدالة الانتقالية، فواقع الحال يشهد أن مؤسسات الضحايا وذويهم تتعرض إلى مزيد من التقييد، ومزيد من التعطيل المتعمد من قبل بعض المسئولين في الحكومة العراقية لا يرغبون ولا يريدون أن تتحقق العدالة للجميع.
    (( وهذا ما يجب علينا محاربته بكافة الوسائل المسموعة والمرئية والمقروئة
    وفي كافة البرامج للحصول على حقوق حرم منها مئات الآلاف من ذوي الشهداء ))
    كذلك بوسع الحكومة العراقية العمل بشكل أكثر جدية وواقعية على تهيئة الظروف الملائمة لصيانة كرامة ذوي الشهداء وضحايا النظام البائد، وتحقيق العدل بواسطة التعويض عن بعض ما لحق بهم من الضرر والمعاناة، ويمكن أن يتم التعويض المادي عن طريق منح أموال أو حوافز مادية، كما يمكن أن يشمل تقديم خدمات مجانية أو تفضيلية، كالصحة والتعليم والإسكان.

    ومن المهم أيضا، أن تعمل حكومة العراقية والأطراف المعنية بالعدالة الانتقالية، بشكل جدي وحقيقي على إعادة النظر بكل القوانين والتعليمات والإجراءات التي تفضي إلى تسهيل وتقديم كل الخدمات التي من شأنها تخفف وطأة الظروف التي عاشها الضحايا أو أهليهم بما يجعلهم أكثر ميلا لقبول وتعزيز مبدأ العدالة الانتقالية، كتسهيل انتقالهم أو عودتهم أو استرجاع حقوقهم أو منحهم جنسية، وغيرها. وبغير ذلك لا يحق لنا أن نتحدث عن عراق جديد.
    (( سيتم ذلك إن شاء الله بجهود الخيرين من أبناء شعبنا العراقي الأصيل وبالأخص كوادر المديريات وكادر مؤسسة الشهداء وموظفي ذوي الشهداء في كافة دوائر الدولة وبالتعاون الجاد من أجل خدمة شريحتنا شريحة عوائل الشهداء))

    أبو حسين البلداوي







  2. #62
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    العراق الغالي
    المشاركات
    162
    السلام عليكم

    بالتنسيق مع مؤسسة الشهداء وزارة الداخلية تكرم مجموعة من عوائل الشهداء

    [align=justify]اقامت مؤسسة الشهداء وبالتنسيق مع وزارة الداخلية صباح يوم 16/9/2009 وعلى قاعة نصب الشهيد احتفالية لتكريم (200) عائلة ولكل عائلة (250) ألف دينار وبحضور معالي رئيس مؤسسة الشهداء الأستاذ خلف عبد الصمد خلف وممثل وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم السوداني، تأتي هذه الاحتفالية ضمن الدعم الكبير الذي تقدمه الوزارة لشريحة ذوي الشهداء وإيمانها بالقضية التي ضحوا من اجلها شهدائنا الأبرار ، وهذا ماتجلى واضحا خلال الكلمة التي ألقاها الأستاذ خلف عبد الصمد والتي أشاد فيها بالدور الكبير لوزارة الداخلية والمتمثلة بوزيرها جواد البولاني في دعم المؤسسة والعوائل التي تعنى بها ، بعد ذلك القىممثل وزير الداخلية اللواء عبد الكريم السوداني كلمة أشاد فيها بالدور الكبير لمؤسسة الشهداء في احتضان هذه العوائل المضحية التي فقدت فلذات أكبادها من آباء وأبناء.

    [/align]


    وبامكانكم الاطلاع على الرابط التالي :-
    http://www.alkhaledoon.com/vb/showthread.php?t=17406
    ذوو الشهداء امانة في اعناقنا
    العراق يكرم شهداءه


  3. #63

    افتراضي

    [QUOTE=ابو حسين البلداوي;207071]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن جبل عامل مشاهدة المشاركة
    ماذا نريد من مؤسسة الشهداء؟


    (( سأجيب بما لدي من معلومات على هذه الأسئلة ))

    تاريخ النشر: الإثنين 30 آذار (مارس) 2009

    بقلم جميل عودة

    نريد "راتبا تقاعديا،
    (( تم انجاز معاملات التقاعد لعدد كبير من عوائل الشهداء ))
    ومنزلا لائقا،
    (( تم توزيع عدد كبير من قطع الأراضي ))
    ووظيفة مناسبة،
    (( تم تنسب الكثير من ذوي الشهداء في الدوائر ولكن في بلد لا اعقد تم ذلك ولأسباب لا أرغب بذكرها هنا ))
    ومدرسة تقبل أولادنا
    "(( تم ارسال عدد من الطلاب لأكمال دراساتهم العليا من قبل المؤسسة ))
    ونريد "من يساعدنا في البحث عن قبور موتانا"
    (( هذا مؤسف غير موجود لحد الآن ونطالب بالسعي للبحث عن قبور موتانا ))
    ونرحب "بمن يدق علينا بابنا في وضح النهار أمام جيراننا"، (( تقوم أغلب المديريات بزيارات متواصلة لعوائل الشهداء وتقديم الدعم المعنوي والمبارك من لدُن الموظفين الى هذه العوائل ))
    وقالت أم شهيد، بلغت "55"عاما "أريد أن يرسلونني إلى الحج"،
    (( في كل موسم حج تتم القرعة للذهاب الى الحج ولا توجد واسطات أو ما شابه ذلك ومن كتب الله له الفوز بالقرعة يذهب الى الحج ))
    وأضاف أخ لشهيد "أنا معاق كما ترون؛ وأريد أن يعالجونني"،
    (( يتم تقديم التقارير الطبية الى المديرية التي يتبع لها المعاق ويتم إرسالها الى المؤسسة وتشكيل لجنة طبية وبعد ذلك يتم تقديم كافة المساعدات المتوفرة في المؤسسة ))
    وكلهم، قالوا: "نريد أن نعيش بكرامة".
    ((وجود المؤسسة هي كرامة لعوائل الشهداء لأنها قدمت ما تستطيع من تقديمه لذوي الشهداء بالرغم من عمرها الفتي ))

    هذه الاحتياجات الثمانية الفعلية، التي يحتاجها ذوي الشهداء، إبان النظام السابق، أحصيناها من خلال استطلاع، أجريناه - في فترات متعاقبة- مع عدد من ذوي الشهداء، حول أهم احتياجاتهم ومتطلباتهم، التي سيتقدمون بها إلى الحكومة العراقية.
    (( سيتم إن شاء الله توفير كافة ما يحتاجه عوائل الشهداء من الناحية الصحية والإجتماعية والتعليمية خلال هذا العام بعون الله وجهود كادر المؤسسة وكادر مديرياتها ))



    لكن؛ ومع ذلك؛ مازال الطريق أمام مؤسسة الشهداء طويلا وشائكا ومعقدا، بحجم تعقد ملف ضحايا النظام السابق، وبحجم المعوقات والعراقيل التي توضع بقصد وبدون قصد أمام حركة عجلة المؤسسة لانجاز مهامها، حيث لا تحظى مؤسسة الشهداء باهتمام بعض المسؤولين العراقيين، ويحاول بعضهم جاهدا، النيل منها بين الحين والآخر بمختلف التصرفات والسلوكيات، أقلها عدم التعاون مع مؤسسة الشهداء في تطبيق قوانينها المرتبطة بمؤسسات الدولة التي يشرفون عليها. وقد كشف الدكتور "خلف عبد الصمد" رئيس مؤسسة الشهداء - خلال قناة العراقية الفضائية في برنامج "لقاء خاص" - ما معناه " أن بعض المسئولين قال له ما حاجتنا إلى مؤسسة باسم الشهداء؛ الناس ماتوا والله يرحمهم"!.
    (( لكن لدى المؤسسة رجال يسهرون الليالي ويضحون بدمهم من أجل تقديم العون لهذه العوائل وقد ذكر أمامي أحد الموظفين ولا أريد ذكر إسمه بأنه تم إعتقاله في أبو غريب عشر سنوات وتعرض للإعدام أكثر من مرة ولكن مشيئة الله جعلته يعيش وقال اذا لم يتم إعدامي في زمن المقبور فأنا الآن على إستعداد للشهادة من أجل خدمة ذوي الشهداء وسأبذل قصارى جهدى مع الوزارات ودوائر الدولة والمسؤولين لتحقيق ما جئنا من أجله ))

    كتب صابر الشمري على موقع منتديات خالدون "السيد معالي رئيس المؤسسة المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله فيك على هذه الجهود المبذولة، ولكن اعلم يا معالي رئيس المؤسسة أن الظلم والحيف، الموجود الآن، والواقع على أبناء الشهداء لا يقل على ذلك الظلم الذي وقع عليهم سابقا، (( وهل يتم مقارنة بين النظام البعثي البائد ونظام العراق الجديد ))
    أين أيام ويلاد العوجة الأرذال
    وأيامنا هذه التي تسير نحو درب الحرية والتعبير ))
    وإلا ما معنى قانون التقاعد الذي يتكلمون عنه.. نحن عائلة مكونة من ثمانية أبناء عندما اعدم والدنا رحمه الله كان أكبرنا عمره 12 سنة، وأصغرنا عمره سنتين، والآن أصبح كبيرنا عمره 43 سنة، وصغيرنا عمره 26 سنة، وبعد إعدام والدنا تمت مصادرة أملاكنا ورواتب والدنا لان وظيفته معلم.
    (( وهل تم مراجعة هيئة حل النزاعات المُلكية ))
    لغرض تقديم المعاملة وتعويض هذه العائلة الكريمة

    والآن وبعد سقوط النظام الصدامي، قدمت طلب إلى وزارة التربية طلبت فيه استرداد حقنا وهي المبالغ المصادرة من تاريخ اعتقال والدي في 1982، والى يوم سقوط النظام، ولكن المفاجأة والطامة الكبرى قالوا لي بإنه لا يحق لي المطالبة برواتب والدي؛ لأنه لا يوجد قانون ينص على ذلك؛ ولكن رواتب البعثيين والصدامين من الموظفين والضباط تدفع لهم وهم في سوريه والأردن، وغيرها..!!"

    وحسب "الهدى في 11-03-2009" فقد "شكا عدد من العوائل من التأخر في تسديد المنحة، وتخصيص قطع الأراضي في محافظة كربلاء، متهمين المؤسسة بالتقصي
    ر(( ليس المؤسسة هي تتهم بالتقصير ولكن المديرية هي المسؤولة كما فيقضاء بلد ))
    ، ويقول أبو حسن من كربلاء المقدسة، وهو من ضمن العوائل المسجلة لدى المؤسسة، أن أعمال المؤسسة دعائية أكثر مما هي خدمية،
    (( إعلام المؤسسة ليس للدعاية بالرغم من معرفتي الكاملة حولهذا الإعلام ولكن توجد الكثير من الخدمات التي تم تقديمها الى ذوي الشهداء ))
    ويضيف (م.ج) أبن أحد الشهداء المسجلين في المؤسسة: قبل فترة وجيزة أخبرنا بأن المؤسسة ستقوم بتوزيع 500 ألف دينار كمنحة لطلاب المعاهد والجامعات، إلا انه لم يتم التوزيع سوى على عدد قليل لا يتعدى عدد الأصابع
    .(( لماذا لم يقوم بتقديم شكوى الى المؤسسة ومعرفة السبب وهل كان هناك منسوبية ومحسوبية لكي يتم معاقبة من أخل بنظام المؤسسة ))

    ويقول احد أبناء الشهداء الخريجين من الجامعات وهو ضياء باقر: قالوا لنا سيتم توزيع مبالغ لكل من لديه شهادة عليا، إلا انه لم نستلم شيء حتى هذه اللحظة. يذكر انه كان من المقرر أن يتم توزيع المنح المالية على العوائل منذ شهر تشرين الثاني من العام الماضي".
    (( لا تنسوا ما تم تخصيصه من الموازنة المالية لهذه المؤسسة الفتية يجب على الإعلامين في المديريات شرح كافة الأمور التي تمر بها المؤسسة وكيفية وضع العراقيل أمامها ))



    ورغم أن هناك إشارات إيجابية وانفراج حاصل في علاقة مؤسسة الشهداء بوزارة المالية ومديرية التقاعد، ولكن يظل من المهم جدا، إعطاء فرصة أكبر وصلاحيات أكثر للمؤسسات الدستورية الراعية لشؤون المتضررين والضحايا من أمثال مؤسسة الشهداء والسجناء ولجان المفصولين، لكي تتمكن هذه المؤسسات من أداء دورها بالتزامن مع الأدوار التي يمكن أن تقوم بها المؤسسات السياسية الأخرى، لتتكاتف جميعها وتتسابق في الوصول إلى جوهر العدالة الانتقالية، فواقع الحال يشهد أن مؤسسات الضحايا وذويهم تتعرض إلى مزيد من التقييد، ومزيد من التعطيل المتعمد من قبل بعض المسئولين في الحكومة العراقية لا يرغبون ولا يريدون أن تتحقق العدالة للجميع.
    (( وهذا ما يجب علينا محاربته بكافة الوسائل المسموعة والمرئية والمقروئة
    وفي كافة البرامج للحصول على حقوق حرم منها مئات الآلاف من ذوي الشهداء ))
    كذلك بوسع الحكومة العراقية العمل بشكل أكثر جدية وواقعية على تهيئة الظروف الملائمة لصيانة كرامة ذوي الشهداء وضحايا النظام البائد، وتحقيق العدل بواسطة التعويض عن بعض ما لحق بهم من الضرر والمعاناة، ويمكن أن يتم التعويض المادي عن طريق منح أموال أو حوافز مادية، كما يمكن أن يشمل تقديم خدمات مجانية أو تفضيلية، كالصحة والتعليم والإسكان.

    ومن المهم أيضا، أن تعمل حكومة العراقية والأطراف المعنية بالعدالة الانتقالية، بشكل جدي وحقيقي على إعادة النظر بكل القوانين والتعليمات والإجراءات التي تفضي إلى تسهيل وتقديم كل الخدمات التي من شأنها تخفف وطأة الظروف التي عاشها الضحايا أو أهليهم بما يجعلهم أكثر ميلا لقبول وتعزيز مبدأ العدالة الانتقالية، كتسهيل انتقالهم أو عودتهم أو استرجاع حقوقهم أو منحهم جنسية، وغيرها. وبغير ذلك لا يحق لنا أن نتحدث عن عراق جديد.
    (( سيتم ذلك إن شاء الله بجهود الخيرين من أبناء شعبنا العراقي الأصيل وبالأخص كوادر المديريات وكادر مؤسسة الشهداء وموظفي ذوي الشهداء في كافة دوائر الدولة وبالتعاون الجاد من أجل خدمة شريحتنا شريحة عوائل الشهداء))

    أبو حسين البلداوي







  4. #64
    [QUOTE=ابو حسين البلداوي;207071][QUOTE=إبن جبل عامل;204516]
    ماذا نريد من مؤسسة الشهداء؟


    ((سأجيب على أسئلتك بما لدي من معلومات بسيطة ))
    ابو حسين البلداوي

    تاريخ النشر: الإثنين 30 آذار (مارس) 2009

    بقلم جميل عودة

    نريد "راتبا تقاعديا،
    (( تم انجاز معاملات التقاعد لعدد كبير من عوائل الشهداء ))
    ومنزلا لائقا،
    (( تم توزيع عدد كبير من قطع الأراضي ))
    ووظيفة مناسبة،
    (( تم تنسب الكثير من ذوي الشهداء في الدوائر ولكن في بلد لا اعقد تم ذلك ولأسباب لا أرغب بذكرها هنا ))
    ومدرسة تقبل أولادنا
    "(( تم ارسال عدد من الطلاب لأكمال دراساتهم العليا من قبل المؤسسة ))
    ونريد "من يساعدنا في البحث عن قبور موتانا"
    (( هذا مؤسف غير موجود لحد الآن ونطالب بالسعي للبحث عن قبور موتانا ))
    ونرحب "بمن يدق علينا بابنا في وضح النهار أمام جيراننا"، (( تقوم أغلب المديريات بزيارات متواصلة لعوائل الشهداء وتقديم الدعم المعنوي والمبارك من لدُن الموظفين الى هذه العوائل ))
    وقالت أم شهيد، بلغت "55"عاما "أريد أن يرسلونني إلى الحج"،
    (( في كل موسم حج تتم القرعة للذهاب الى الحج ولا توجد واسطات أو ما شابه ذلك ومن كتب الله له الفوز بالقرعة يذهب الى الحج ))
    وأضاف أخ لشهيد "أنا معاق كما ترون؛ وأريد أن يعالجونني"،
    (( يتم تقديم التقارير الطبية الى المديرية التي يتبع لها المعاق ويتم إرسالها الى المؤسسة وتشكيل لجنة طبية وبعد ذلك يتم تقديم كافة المساعدات المتوفرة في المؤسسة ))
    وكلهم، قالوا: "نريد أن نعيش بكرامة".
    ((وجود المؤسسة هي كرامة لعوائل الشهداء لأنها قدمت ما تستطيع من تقديمه لذوي الشهداء بالرغم من عمرها الفتي ))

    هذه الاحتياجات الثمانية الفعلية، التي يحتاجها ذوي الشهداء، إبان النظام السابق، أحصيناها من خلال استطلاع، أجريناه - في فترات متعاقبة- مع عدد من ذوي الشهداء، حول أهم احتياجاتهم ومتطلباتهم، التي سيتقدمون بها إلى الحكومة العراقية.
    (( سيتم إن شاء الله توفير كافة ما يحتاجه عوائل الشهداء من الناحية الصحية والإجتماعية والتعليمية خلال هذا العام بعون الله وجهود كادر المؤسسة وكادر مديرياتها ))



    لكن؛ ومع ذلك؛ مازال الطريق أمام مؤسسة الشهداء طويلا وشائكا ومعقدا، بحجم تعقد ملف ضحايا النظام السابق، وبحجم المعوقات والعراقيل التي توضع بقصد وبدون قصد أمام حركة عجلة المؤسسة لانجاز مهامها، حيث لا تحظى مؤسسة الشهداء باهتمام بعض المسؤولين العراقيين، ويحاول بعضهم جاهدا، النيل منها بين الحين والآخر بمختلف التصرفات والسلوكيات، أقلها عدم التعاون مع مؤسسة الشهداء في تطبيق قوانينها المرتبطة بمؤسسات الدولة التي يشرفون عليها. وقد كشف الدكتور "خلف عبد الصمد" رئيس مؤسسة الشهداء - خلال قناة العراقية الفضائية في برنامج "لقاء خاص" - ما معناه " أن بعض المسئولين قال له ما حاجتنا إلى مؤسسة باسم الشهداء؛ الناس ماتوا والله يرحمهم"!.
    (( لكن لدى المؤسسة رجال يسهرون الليالي ويضحون بدمهم من أجل تقديم العون لهذه العوائل وقد ذكر أمامي أحد الموظفين ولا أريد ذكر إسمه بأنه تم إعتقاله في أبو غريب عشر سنوات وتعرض للإعدام أكثر من مرة ولكن مشيئة الله جعلته يعيش وقال اذا لم يتم إعدامي في زمن المقبور فأنا الآن على إستعداد للشهادة من أجل خدمة ذوي الشهداء وسأبذل قصارى جهدى مع الوزارات ودوائر الدولة والمسؤولين لتحقيق ما جئنا من أجله ))

    كتب صابر الشمري على موقع منتديات خالدون "السيد معالي رئيس المؤسسة المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله فيك على هذه الجهود المبذولة، ولكن اعلم يا معالي رئيس المؤسسة أن الظلم والحيف، الموجود الآن، والواقع على أبناء الشهداء لا يقل على ذلك الظلم الذي وقع عليهم سابقا، (( وهل يتم مقارنة بين النظام البعثي البائد ونظام العراق الجديد ))
    أين أيام ويلاد العوجة الأرذال
    وأيامنا هذه التي تسير نحو درب الحرية والتعبير ))
    وإلا ما معنى قانون التقاعد الذي يتكلمون عنه.. نحن عائلة مكونة من ثمانية أبناء عندما اعدم والدنا رحمه الله كان أكبرنا عمره 12 سنة، وأصغرنا عمره سنتين، والآن أصبح كبيرنا عمره 43 سنة، وصغيرنا عمره 26 سنة، وبعد إعدام والدنا تمت مصادرة أملاكنا ورواتب والدنا لان وظيفته معلم.
    (( وهل تم مراجعة هيئة حل النزاعات المُلكية ))
    لغرض تقديم المعاملة وتعويض هذه العائلة الكريمة

    والآن وبعد سقوط النظام الصدامي، قدمت طلب إلى وزارة التربية طلبت فيه استرداد حقنا وهي المبالغ المصادرة من تاريخ اعتقال والدي في 1982، والى يوم سقوط النظام، ولكن المفاجأة والطامة الكبرى قالوا لي بإنه لا يحق لي المطالبة برواتب والدي؛ لأنه لا يوجد قانون ينص على ذلك؛ ولكن رواتب البعثيين والصدامين من الموظفين والضباط تدفع لهم وهم في سوريه والأردن، وغيرها..!!"

    وحسب "الهدى في 11-03-2009" فقد "شكا عدد من العوائل من التأخر في تسديد المنحة، وتخصيص قطع الأراضي في محافظة كربلاء، متهمين المؤسسة بالتقصي
    ر(( ليس المؤسسة هي تتهم بالتقصير ولكن المديرية هي المسؤولة كما في قضاء بلد ))
    ، ويقول أبو حسن من كربلاء المقدسة، وهو من ضمن العوائل المسجلة لدى المؤسسة، أن أعمال المؤسسة دعائية أكثر مما هي خدمية،
    (( إعلام المؤسسة ليس للدعاية بالرغم من معرفتي الكاملة حولهذا الإعلام ولكن توجد الكثير من الخدمات التي تم تقديمها الى ذوي الشهداء ))
    ويضيف (م.ج) أبن أحد الشهداء المسجلين في المؤسسة: قبل فترة وجيزة أخبرنا بأن المؤسسة ستقوم بتوزيع 500 ألف دينار كمنحة لطلاب المعاهد والجامعات، إلا انه لم يتم التوزيع سوى على عدد قليل لا يتعدى عدد الأصابع
    .(( لماذا لم يقوم بتقديم شكوى الى المؤسسة ومعرفة السبب وهل كان هناك منسوبية ومحسوبية لكي يتم معاقبة من أخل بنظام المؤسسة ))

    ويقول احد أبناء الشهداء الخريجين من الجامعات وهو ضياء باقر: قالوا لنا سيتم توزيع مبالغ لكل من لديه شهادة عليا، إلا انه لم نستلم شيء حتى هذه اللحظة. يذكر انه كان من المقرر أن يتم توزيع المنح المالية على العوائل منذ شهر تشرين الثاني من العام الماضي".
    (( لا تنسوا ما تم تخصيصه من الموازنة المالية لهذه المؤسسة الفتية يجب على الإعلامين في المديريات شرح كافة الأمور التي تمر بها المؤسسة وكيفية وضع العراقيل أمامها ))



    ورغم أن هناك إشارات إيجابية وانفراج حاصل في علاقة مؤسسة الشهداء بوزارة المالية ومديرية التقاعد، ولكن يظل من المهم جدا، إعطاء فرصة أكبر وصلاحيات أكثر للمؤسسات الدستورية الراعية لشؤون المتضررين والضحايا من أمثال مؤسسة الشهداء والسجناء ولجان المفصولين، لكي تتمكن هذه المؤسسات من أداء دورها بالتزامن مع الأدوار التي يمكن أن تقوم بها المؤسسات السياسية الأخرى، لتتكاتف جميعها وتتسابق في الوصول إلى جوهر العدالة الانتقالية، فواقع الحال يشهد أن مؤسسات الضحايا وذويهم تتعرض إلى مزيد من التقييد، ومزيد من التعطيل المتعمد من قبل بعض المسئولين في الحكومة العراقية لا يرغبون ولا يريدون أن تتحقق العدالة للجميع.
    (( وهذا ما يجب علينا محاربته بكافة الوسائل المسموعة والمرئية والمقروئة
    وفي كافة البرامج للحصول على حقوق حرم منها مئات الآلاف من ذوي الشهداء ))
    كذلك بوسع الحكومة العراقية العمل بشكل أكثر جدية وواقعية على تهيئة الظروف الملائمة لصيانة كرامة ذوي الشهداء وضحايا النظام البائد، وتحقيق العدل بواسطة التعويض عن بعض ما لحق بهم من الضرر والمعاناة، ويمكن أن يتم التعويض المادي عن طريق منح أموال أو حوافز مادية، كما يمكن أن يشمل تقديم خدمات مجانية أو تفضيلية، كالصحة والتعليم والإسكان.

    ومن المهم أيضا، أن تعمل حكومة العراقية والأطراف المعنية بالعدالة الانتقالية، بشكل جدي وحقيقي على إعادة النظر بكل القوانين والتعليمات والإجراءات التي تفضي إلى تسهيل وتقديم كل الخدمات التي من شأنها تخفف وطأة الظروف التي عاشها الضحايا أو أهليهم بما يجعلهم أكثر ميلا لقبول وتعزيز مبدأ العدالة الانتقالية، كتسهيل انتقالهم أو عودتهم أو استرجاع حقوقهم أو منحهم جنسية، وغيرها. وبغير ذلك لا يحق لنا أن نتحدث عن عراق جديد.
    (( سيتم ذلك إن شاء الله بجهود الخيرين من أبناء شعبنا العراقي الأصيل وبالأخص كوادر المديريات وكادر مؤسسة الشهداء وموظفي ذوي الشهداء في كافة دوائر الدولة وبالتعاون الجاد من أجل خدمة شريحتنا شريحة عوائل الشهداء))



    أبو حسين البلداوي






  5. #65
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    العراق الغالي
    المشاركات
    162

    تهنئة

    [align=justify]السلام عليكم
    تهنئ مؤسسة الشهداء وموظفيها وذوي الشهداء الدكتور ( خلف عبد الصمد خلف ) رئيس المؤسسة لنيله شهادة الدكتوراه من كلية الزراعة جامعة البصرة, فالدكتور خلف عبد الصمد بحق يستحق كل خير لمواقفه العظيمة المشرفة في نصرة ذوي الشهداء والدفاع عن حقوقهم فمبروك له الف مبروك على نيله شهادة الدكتوراه داعين من الباري عز وجل التوفيق الدائم له ولكل الخيرين في العالم الذين يسعون على ارجاع الحقوق المغتصبة الى اصحابها. [/align]
    ذوو الشهداء امانة في اعناقنا
    العراق يكرم شهداءه


  6. #66











  7. #67
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    العراق الغالي
    المشاركات
    162

    زيارة وزير الشباب

    السيد وزير الشباب والرياضة في المخيم الكشفي

    [align=justify]قام قسم العلاقات العامة بدعوة كل من معالي وزير السباب والرياضة وكل من اللواء عدنان مدير نادي الشرطة والمقدم صالح منسق وزارة الداخلية مع المؤسسة الى المخيم الكشفي الذي تقيمه مؤسسة الشهداء على ارض نصب الشهيد وقد كان باستقبال السيد وزير الشباب والرياضة كل من السيد عضو مجلس الرعاية ( ايوب قاسم ) والسيدة( ختام موحان سعد) مديرة قسم العلاقات, وقد اكد السيد الوزير الشباب والرياضة دعمه الكامل للمؤسسة ولذوي الشهداء من شريحة الشباب وفي نهاية الحفل قدم السيد وزيرالشباب والرياضة الهدايا الى المشاركين في هذا المخيم الكشفي[/align]

    وللمزيد من المعلومات يمكنكم الاطلاع على الرابط التالي
    http://www.alkhaledoon.com/vb/showthread.php?t=18091
    ذوو الشهداء امانة في اعناقنا
    العراق يكرم شهداءه


  8. #68
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    العراق الغالي
    المشاركات
    162

    زيارة وفد المؤسسة الى جمهورية الهند

    زيارة وفد المؤسسة الى جمهورية الهند

    [align=justify]ضمن سعي المؤسسة لتقديم افضل الخدمات لذوي الشهداء, زار وفد المؤسسة برئاسة الدكتور (خلف عبد الصمد خلف) رئيس المؤسسة والسيد (فارس عمر سعد الله) نائب رئيس المؤسسة والدكتور (فيصل عبد الائمة) عضو مجلس الرعاية والدكتور (إبراهيم الزبيدي ) مدير عام الدائرة القانونية جمهورية الهند, وعند وصول الوفد كان باستقباله السيد (صفوت العاني) القائم بالأعمال في السفارة العراقية في الهند, وقد بدأت الزيارة بوضع برنامج عمل بالتنسيق مع السفارة والملحقية الثقافية العراقية وفي أثناء الاجتماع الذي عقد بين وفد المؤسسة والسفارة العراقية والملحق الثقافي متمثلا بالدكتور عبد الحسين المالكي وملحق السفارة السيد نوار صادق تم بحث آلية تنظيم زيارات المستشفيات المشهورة التي يمكن التعامل معها إضافة إلى مناقشة موضوع الحصول على قبول للطلبة من ذوي الشهداء في الدراسات العليا في الجامعات المعتمدة عالميا وعراقياً, وقد زار الوفد ميدانيا مستشفى medanta وتم اللقاء بمدير المستشفى والاطلاع على الإمكانيات المتوفرة فيها وقد أبدى السيد مدير المستشفى استعدادهم التام للتعاون مع المؤسسة خصوصا بعد أن اطلع على هدف المؤسسة الذي يضطلع بتعويض ضحايا الدكتاتورية, كما وزار الوفد مستشفى artemis التي تقع في مدينة دلهي واطلع الوفد على أقسام المستشفى ومستوى الخدمة التي تقدم للمرضى وتم عرض الخدمات والاسعار والية التعاون مع المستشفى, وتمت زيارة جامعة sharda وهي جامعة خاصة متطورة وتم اللقاء بكادر الجامعة, علماً أن الجامعة تضم اختصاصات الطب وطب الاسنان والهندسة والكمبيوتر وتضم الجامعة أيضا معهد لتعليم اللغة الانكليزية وتم اللقاء بعدد من الطلبة العراقيين الدارسين في الجامعة والاستفسار منهم عن مستوى الدراسة.
    وستستمر جولات الوفد في المستشفيات والجامعات لاختيار أفضلها لغرض إرسال المرضى والطلبة حيث من المؤمل أن يتم التوصل إلى اتفاق معها بهذا الخصوص.[/align]


    ولمزيد من التفاصيل بامكانكم الاطلاع على الرابط التالي:-
    http://www.alkhaledoon.com/vb/showthread.php?t=18554
    ذوو الشهداء امانة في اعناقنا
    العراق يكرم شهداءه


  9. #69
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    مؤسسة الشهداء تدعو المرضى من ذوي الشهداء للمراجعة لغرض إرسالهم للعلاج في الهند







    واع/ بغداد /ف.م
    18/10/2009 4:17pm


    دعت مؤسسة الشهداء التابعة لرئاسة الوزراء جميع عوائل الشهداء من المصابين بامراض مستعصية ومزمنة الى مراجعتها لغرض ارسالهم للعلاج في جمهورية الهند على نفقة المؤسسة .


    واوضح مصدر مسؤول في المؤسسة لمراسل (وكالة انباء الاعلام العراقي /واع) ان" وفدا من قبل المؤسسة زار مستشفيات جمهورية الهند وتم الاتفاق معها لمعالجة كافة مرض عوائل الشهداء وارسالهم للعلاج في الهند وعلى حساب المؤسسة ،داعيا جميع عوائل الشهداء الى مراجعة مقر المؤسسة لغرض التسجيل لديها وارسالهم للعلاج ".


    واشار المصدر الى ان" الوفد الذي تم ارساله الى جمهورية الهند للاتفاق على ارسال المرضى للعلاج فيها ضم رئيس المؤسسة خلف عبد الصمد خلف ونائب رئيس المؤسسة فارس عمر عبد الله وعضو مجلس الرعاية فيصل عبد الائمة وتم خلال الزيارة الاتفاق مع اكثر من مستشفى للتعاون بينها وبين المؤسسة .


    وفي سياق متصل تم خلال زيارة الوفد مناقشة موضوع حصول الطلبة من ذوي الشهداء في الدراسات العليا في الجماعات المعتمدة عالميا في جمهورية الهند من خلال زيارة جامعة (shrda ) وهي جامعة متطورة مشهورة وتم الاتفاق على ارسال طلبة عوائل الشهداء فيها ".



    http://al-iraqnews.net/new/local/38556.html

  10. #70

    افتراضي

    تم نشر الموضوع يوم 14 / 10
    ولكن لا يوجد رد من المسؤولين ! ! !

    مؤسسة الشهداء المقصر أم المديرية ؟
    اليوم 14 في الشهر العاشر أي منتصف الشهر ! ! !
    أولاد وأحفاد الشهداء من موظفي F - P - S في مديرية شهداء بـــلــد لم يستلموا
    الراتب لغاية هذا اليوم ؟
    الراتب لكل موظف 250 مئتي وخمسون ألف دينار
    فقط فقط .
    وياريت راتبه نفس راتب الشرطي العادي في العراق الجديد


    فلابد ان يكونوا أولاد وأحفاد أقل بضعفين من الراتب الشهري عن الشرطي العادي لأنهم المضحين الأوائل فيجب عليهم أن
    يضحوا برواتبهم خدمة للعراق


    حالة الموظف
    طبعاً الموظف لديه خط مولد (( إمبرين )) أقل شي بالشهر (( ثلاثون ألف دينار )) وقسم
    منهم يسكنون في بيوت مؤجرة بالشهر
    (( من 100 ألف الى 150 الف دينار ))
    وبالمناسبة لديهم أطفال من طفلين وأنت صاعد وأيام المدرسة وأمور التجهيزات من ملابس وأحذية وجنط وزمزمية ماء و و و و .
    وكلها عالراتب يعني بالدين


    المهم نريد ان نعرف المقصر هل مؤسسة الشهداء أم
    مديرية شهداء بــلـد ؟ ؟ ؟
    علماً بأن احد الموظفين في المديرية من الذين أنعم الله
    عليهم قام بتسليف قسم من
    F - P - S
    بمبلغ من المال لغرض تسيير أيام معدودات من حياتهم
    البائسة


    وهذا موضوعي لا يعجب الكثير من

    (( المُتملقين واصحاب الوجوه المتلونة ))


    خوفاً على مايدور من المخفي في مديريتهم



    وقد تم الموافقة من الأكثرية على غضبهم مني
    لأني غير متملق
    وأستغفر الله أن أكون
    اطالب المؤسسة بالتحقيق في الموضوع لمعرفة المقصر وإتخاذ الإجراءات القانونية بحقه
    وبالمناسبة هذه ليس المرة الأولى





    أبو حنين البـــلــداوي

  11. #71
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    لا تستعجل اخي ابو حسين ان الله مع الصابرين .. انشاء الله يأتيك الرد ...

    بمناسبة الهند وجوارها ... ( قبلها كانت ايران وذهبت الوفود وجائت الوفود لارسال المرضى ولم يذهب احد للعلاج لا ندري لماذا ) ..هل لنا ان نعرف كم هو عدد ذوو الشهداء اصحاب الامراض المستعصية والتي تم علاجهم خارج العراق منذ قيام المؤسسة ؟

    اتمنى ان يصلني رد .. وان لم يصل فلا بأس ساجلس وانتظر مع اخي خادم ذوو الشهداء ابو حسين البلداوي .

  12. #72
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    عبثا تحاول اخي ابو حسين .. لن ياتيك الجواب ولو بعد سنة ...
    وعبثا ايضا تطالب بالتحقيق فلن ينفع بشيء .. ليس امامك سوى التوجه لله عزوجل .. ويكفيك ان ضميرك مرتاح .

    قبل الهند كان هناك وفود ذهبت وعادت والتقت واتفقت في ايران حول علاج ذوو الشهداء .. ولم نسمع ان هناك حالة تم علاجها ... نتمنى ان نكون مخطئين وان تتكرموا بايضاح كم هو عدد الذين تمت معالجتهم في الخارج من ذوو الشهداء اصحاب الامراض المستعصية ( وما اكثرهم ) منذ انطلاق عمل المؤسسة ؟

    اعتقد اني ساجلس مع اخي خادم ذوو الشهداء ابو حسين بانتظار الجواب !

    اما قانون التقاعد الذي تتغنون به انه اقر فياليته لم يقر .. اذ طارت نصف المنحة وباتت اقل من النصف كل شهرين ( من مليون دينار كل شهرين الى اقل من 390 الف دينار كل شهرين !!

    بخصوص الحج فليس به منه من احد .. رئاسة الوزراء مشكورة خصصت هذا العدد من ذوو الشهداء ويتفضل السيد رئيس الوزراء مشكورا باصدار قرار باعفاء الحجاج من ذوو الشهداء كل سنة فاين فضل المؤسسة !! بتجميع الملفات واجراء القرعة ...

    تخصيص الاراضي فلا حاجة لشرحه اذ ترك معظم العوائل استلامها لانها لا تساوي تعب ترويج المعاملة حيث انها بمناطق نائية لاماء ولا كهرباء ولا مجاري ولا طرقات وبامكان اي شخص شراء 200 ب 500 الف دينار او اقل ...

    حاولنا بشكل مختصر الاجابة على الانجازات الكبيرة والعظيمة للمؤسسة الفتية ولا نلوم ادارتها فهذه هي قدراتهم وما يستطيعون فعله ولا يكلف الله نفسا الا وسعها وسننتظر مجيء ادارة في يوم من الايام تعمل بمثابرة وجد واخلاص اكبر لاقرار الحقوق الواردة في قانون الشهداء بفاعلية ولا تغوص في المشاكل الداخلية
    والمناكفات الحزبية .. او ننتظر خروج القائم من ال محمد ليخلصنا والبشرية من هذا الجور والظلم والحرمان .

  13. #73

    افتراضي

    ايها الاخوة انتم تتحدثون عن مؤسسة ولا اعتقد ان زيارة الى ايران او الى الهند ستحل المشكلة وسيتم ارسال المرضى هكذا بهذه السهولة .
    هناك انجازات كبيرة وننتظر المزيد لكن ليست بهذه الطريقة تبنى المؤسسة.

    حتى لا يتهمني احد، فانا لم استفد من المؤسسة اطلاقا، علما ان لي من الشهداء مالم ينافسني عليه احد لا في المؤسسة ولا في غيرها ، لم اتقدم باي طلب ساعطي اخوتي الاولوية فهم احق مني وقد من الله علي من فضله الكثير لذا فلست بحاجة لا الى الراتب ولا الى التعيين ولا الى العلاج ولا الى الدراسة خارج العراق ولا الى زيارة بيت الله رغم اشتياقي للاخيرة.

    اتمنى من اخوتي ابناء الشهداء وعوائلهم الكريمة ان يسعوا الى بناء هذا البلد من خلال الدراسة وطلب العلم والسعي لحاجات الناس.
    وان الكثير من ابناء الشهداء استلموا وظائف جيدة نامل منهم الجد والمثابرة لاعطاء صورة عن النزاهة والاخلاص.
    امالنا كبيرة وان كانت الاخبار لا تسر احيانا.
    لا ادري هل لاحد ان يخبرنا عن ال 1500 من ابناء الشهداء الذي عينهم المالكي في نفط الجنوب اين هم وماهي اخبارهم؟
    ماذا قدموا وبماذا اختلفوا عن الاخرين ام ان التيار جرفهم مثل ما جرف الاخرين.

  14. #74

    افتراضي

    سأنتظر خروج القائم من آل مُحمد عجل الله فرجه الشريف


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج البحر مشاهدة المشاركة
    عبثا تحاول اخي ابو حسين .. لن ياتيك الجواب ولو بعد سنة ...


    سأنتظر وسأنتظر وسأنتظر حتى قيام الساعة




    او ننتظر خروج القائم من ال محمد ليخلصنا والبشرية من هذا الجور والظلم والحرمان .

  15. #75
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    الدولة
    العراق الغالي
    المشاركات
    162

    رئيس الوزراء يحضر مهرجان مؤسسات العدالة الإنتقالية لمناهضة البعث

    رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي يحضر مهرجان مؤسسات العدالة الإنتقالية لمناهضة البعث الذي تقيمه مؤسسة الشهداء
    د[align=justify]عا دولة رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي ، الشعب العراقي وعوائل الشهداء والسجناء الى أن يقولوا كلمتهم حتى لايتسلل البعث إلى مجلس النواب،كما وجه نداء إلى اعضاء مجلس النواب بأن لايسمحوا للبعثيين أو من يتعامل معهم بالعمل تحت قبته .[/align]
    [align=justify]واضاف سيادته: نقول للجميع ان العراق لن تتحقق فيه السعادة والإستقرار مع بقاء هذه الجرثومة،ودليلنا على ذلك ان احدا منهم لم يقدم إعتذاراً للشعب العراقي عن جرائم صدام ولم يعقدوا مؤتمراً لتقديم اعتذار للشعب ، فعلى أيديهم سالت دماء العراقيين ودخلت القوات الأجنبية وسقطت سيادة العراق ، وبأيديهم اقيمت المعتقلات والسجون والمقابر الجماعية،ولازالوا يسلكون نفس الطريق منذ عام 1969 ،التي زعموا انها ثورة بيضاء في محاولة لخداع الشعب ، لكن حقيقتهم ظهرت فهم لايعرفون إلا المؤامرات،وما زال بعضهم يتغطى بأسماء وحركات سياسية بعثية في عمقها ، ويريدون برلمانا بعثياً.[/align]
    [align=justify]قال السيد رئيس الوزراء في كلمة القاها خلال حضوره اليوم مهرجان مؤسسات العدالة الإنتقالية لمناهضة البعث الذي أقامته مؤسسة الشهداء في نصب الشهيد : إننا لا نسمع الصرخة المطلوبة بوجه البعث والبعثيين وكأننا نريد نسيان الجرائم التي إرتكبوها بحق الشعب العراقي ،ونقول لهم من ليس لديه القدرة على تحمل المسؤولية فليتنحى ،خصوصاً ونحن مقبلون على الإنتخابات.[/align]
    [align=justify]وتابع سيادته : ان الجرائم التي إستهدفت وزارات الخارجية والمالية والعدل ومحافظة بغداد ، هي باعتقادهم الطريق السهل تحقيق أهدافهم،وهم يفتخرون بها ،ويفتخر معهم الدجالون الذين يدعون انهم يقومون بذلك من أجل العراق .

    وتساءل السيد رئيس الوزراء :هل ان العراق الذي يريدونه هو عراق القتل وتدمير المؤسسات،وأين موقف أبناء الشعب من التوجه نحو استهداف البنى التحتية وقتل الناس حتى يقولوا أن لا إستقرار في العراق، وهل من البطولة الدخول بمواجهة مع الحكومة وقوات الجيش؟[/align]

    [align=justify]واضاف سيادته ، إن إرادة هؤلاء معروفة فهي التي قادتنا الى حرب استمرت ثمان سنوات والى غزو الكويت،لذلك علينا اليوم أن نغلق بوجوههم الأبواب حتى لايتسللوا من جديد ، ولكن نبقي الأبواب مفتوحة ونقول أهلاً وسهلاً بمن لم يرتكب جريمة بحق الشعب العراقي ويقدم إعتذاراً حتى وإن كان من أعضاء حزب البعث .[/align]
    [align=justify]قال السيد رئيس الوزراء من حقنا أن نحزن على أعزائنا وشهدائنا وأطفالنا،ولكن يجب أن لانضعف ،وأن نستمر في طريقنا حتى النهاية،ونحن اليوم عندما نحيي عوائل الشهداء والسجناء السياسيين ، نقول لهم سنبقى نعمل من أجل إعادة حقوقكم بأسرع وقت ممكن،ولكن المهم هو ماذا سنقدم من أجل الشهداء،علينا أن نستمر ليس بالإنتقام ،إنما بالبناء،وكما كان جميع العراقيين بكل طوائفهم وقومياتهم موحدين في مواجهة جرائم البعث‘علينا أن نتوحد اليوم من أجل بناء وطننا،و نتوحد على أساس الرد على الظلم والظالمين، واعداءنا الذين تحالفوا مع تنظيم القاعدة من أجل ضرب منجزات العملية السياسية، ،وإذا حققنا ذلك فقد اوفينا حق الشهداء والمضحين في مواجهة النظام المقبور.[/align]
    [align=justify]وأضاف سيادته إن ما حققناه كبير جداً على جميع المستويات وامامنا أمامنا ان نعمل على تعزيز العملية السياسية وإكمال عملية البناء،وأن ذلك لايتحقق إلا بالحفاظ على الأمن والاستمرار بالبناء والاعمار ومحاربة المفسدين، من أجل بناء عراق قائم على الحرية والعدالة والمساواة.
    وقام السيد رئيس الوزراء بإفتتاح معرض تضمن صوراً للشهداء والسجناء السياسيين والجرائم التي إرتكبها نظام البعث بحق أبناء الشعب العراقي، موجها الشكر لمؤسسة الشهداء لقيامها بزيادة الإهتمام بعوائل الشهداء ،ولقيامها بهذا المعرض الذي يخلد الجرائم البشعة التي إرتكبها حزب البعث بحق الأبرياء من العراقيين، حتى تبقى في أذهان الأجيال[/align]
    .
    [align=justify]وقام السيد رئيس الوزراء بتكريم عدد من عوائل الشهداء الذي قدموا أعداداً كبيرة من ذويهم على يد النظام المقبور.

    ومن الجهات المشاركة في المؤتمر ، وزارات حقوق الإنسان والمهجرين والمهاجرين ووزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين في إقليم كردستان العراق ومؤسسة السجناء السياسيين والمحكمة الجنائية العراقية العليا وهيئة حل نزاعات الملكية والهيئة الوطنية العليا لإجتثاث البعث.[/align]


    الاخبار نقلاً عن موقع دولة رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي
    [align=center][/align]
    ذوو الشهداء امانة في اعناقنا
    العراق يكرم شهداءه


صفحة 5 من 24 الأولىالأولى ... 3456715 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. مقترح دمج مؤسسة السجناء السياسيين ومؤسسة الشهداء
    بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 15-01-2011, 16:03
  2. مؤسسة الشهداء تعالج المرضى على نفقتها في المانيا
    بواسطة منتظر الجابري في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-08-2009, 16:28
  3. رئيس مؤسسة الشهداء يوضح مضامين قانون الشهداء رقم 3
    بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-08-2008, 22:30
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-08-2008, 12:00
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-11-2006, 21:22

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني