مقتدى الصدر في أنقرة غدا

[احمد14]

trt

مقتدى الصدر في أنقرة غدا

الزعيم الشيعي مقتدى الصدر سيزور أنقرة غدا

علم أن الزعيم الشيعي مقتدى الصدر سيبدأ زيارة إلى أنقرة غدا. وتستضيف تركيا التي هي على اتصال مع جميع المجموعات العراقية، تستضيف هذه المرة أحد أبرز الشخصيات على الساحة العراقية.
ومن المتوقع أن ينتقل الزعيم الشيعي مقتدى الصدر من مدينة إسطنبول إلى العاصمة أنقرة غدا ليقوم بلقاءات مع جهات رفيعة المستوى.

وأفيد أنه سيتم خلال هذه اللقاءات تقييم التطورات الأخيرة على الساحة العراقية وتقييم الفترة التي تسبق الانتخابات العامة المزمع إجرائها في شهر كانون الأول/ديسمبر من هذا العام.

ويذكر أن عدد النواب عن التيار الصدري في البرلمان العراقي يبلغ 28 نائبا من أصل 275 نائبا.

[مغترب]

أذا صح هذا الخبر، الظاهر ان السيد مقتدى قد قرر ان فترة الانعزال قد انتهت و قد آنَ الاوان لكي يدخل المعركة الانتخابية، ربما ليرشح نفسه بعد هذا الانعزال الذي حسب قوله لكي يحصل على التكامل العلمي.

و الان و بعد ان حصل التكامل في ايران، و الذي ما كان ليحصل في العراق، فأن تحرير العراق و انشاء المجتمع الاسلامي المؤمن المخلص بات وشيكا بعد محاولاته السابقة قبل الانعزال التي لم تفلح و ذلك طبعا بسب بقاء المحتل و انحراف و عدم انصياع الكثير (ربما قصد بالكثير هم الصدريين) . طبعا لايجوز لنا ان نقول ان السيد ربما يكون احد الاسباب لذلك لانه الحوزة الناطقة.

لا اعرف ماذا تغير في العراق لكي يقرر السيد ان ينهي فترة الانعزال. المحتل مازال مو جودا. جيش المهدي انشق على نفسه. و كذلك جيش المهدي قد هزم من قبل الحكومة. الانتخابات الاخيرة اثبتت ان الناس لم يكونوا متحمسين لهم في مركز ثقلهم في بغداد و البصرة.

لا اعرف ماذا تغير في العراق. ربما ان الساحة السياسية، و التي و صفها بانها دنيوية و فتنة، اصبحت دينية و روحانية. أو ربما ان السيد قد ايقن ان المحتل صادق في وعده بالالتزام باتفاقية الخروج من العراق. أو ربما ان السيد آمن بالديمقراطية و قد يفكر بخوض الانتخابات. أو ربما خلال و جوده في ايران قد جاءته افكار جديدة، طبعا إيران لادخل لها بهذه الافكار.

ربما ان سياسة السيد قد اخذت نمطاً أو اتجاها جديداً لمن نكن نعهده في خطاباته السابقة. فما علينا الا الانتظار. ندعو الله ان تجلب هذه السياسة الجديدة النجاح بعد أن كانت سياسته السابقة ، حسب قول السيد، غير مفلحة.


و مازال العراق و الشعب العراقي مركز للتجارب فهذا يفشل هنا و ذلك لا يفلح هناك و ذاك يقتل و آخر يفجر و آخر يسرق و كلنا نحب العراق..



المصدر

[احمد14]

[SIZE="5"]أذا صح هذا الخبر، [/URL]

trt

مقتدى الصدر في أنقرة اليوم

الزعيم الشيعي مقتدى الصدر يقوم بزيارة إلى أنقرة اليوم

Updated 01.05.2009 09:14:48 UTC
يقوم الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بزيارة إلى أنقرة اليوم. وتستضيف تركيا التي هي على اتصال مع جميع المجموعات العراقية، تستضيف هذه المرة أحد أبرز الشخصيات على الساحة العراقية.
ومن المتوقع أن يلتقي مقتدى الصدر مع رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان بعد ظهر اليوم.

وأفيد أنه سيتم خلال هذه اللقاءات تقييم التطورات الأخيرة على الساحة العراقية وتقييم الفترة التي تسبق الانتخابات العامة المزمع إجرائها في شهر كانون الأول/ديسمبر من هذا العام.

ويذكر أن عدد النواب عن التيار الصدري في البرلمان العراقي يبلغ 28 نائبا من أصل 275 نائبا.

[مغترب]

أذا صح هذا الخبر، الظاهر ان السيد مقتدى قد قرر ان فترة الانعزال قد انتهت و قد آنَ الاوان لكي يدخل المعركة الانتخابية، ربما ليرشح نفسه بعد هذا الانعزال الذي حسب قوله لكي يحصل على التكامل العلمي.

و الان و بعد ان حصل التكامل في ايران، و الذي ما كان ليحصل في العراق، فأن تحرير العراق و انشاء المجتمع الاسلامي المؤمن المخلص بات وشيكا بعد محاولاته السابقة قبل الانعزال التي لم تفلح و ذلك طبعا بسب بقاء المحتل و انحراف و عدم انصياع الكثير (ربما قصد بالكثير هم الصدريين) . طبعا لايجوز لنا ان نقول ان السيد ربما يكون احد الاسباب لذلك لانه الحوزة الناطقة.

لا اعرف ماذا تغير في العراق لكي يقرر السيد ان ينهي فترة الانعزال. المحتل مازال مو جودا. جيش المهدي انشق على نفسه. و كذلك جيش المهدي قد هزم من قبل الحكومة. الانتخابات الاخيرة اثبتت ان الناس لم يكونوا متحمسين لهم في مركز ثقلهم في بغداد و البصرة.

لا اعرف ماذا تغير في العراق. ربما ان الساحة السياسية، و التي و صفها بانها دنيوية و فتنة، اصبحت دينية و روحانية. أو ربما ان السيد قد ايقن ان المحتل صادق في وعده بالالتزام باتفاقية الخروج من العراق. أو ربما ان السيد آمن بالديمقراطية و قد يفكر بخوض الانتخابات. أو ربما خلال و جوده في ايران قد جاءته افكار جديدة، طبعا إيران لادخل لها بهذه الافكار.

ربما ان سياسة السيد قد اخذت نمطاً أو اتجاها جديداً لمن نكن نعهده في خطاباته السابقة. فما علينا الا الانتظار. ندعو الله ان تجلب هذه السياسة الجديدة النجاح بعد أن كانت سياسته السابقة ، حسب قول السيد، غير مفلحة.


و مازال العراق و الشعب العراقي مركز للتجارب فهذا يفشل هنا و ذلك لا يفلح هناك و ذاك يقتل و آخر يفجر و آخر يسرق و كلنا نحب العراق..



المصدر

الصدر يزور تركيا آتيا من إيران
01/05/2009 17:54 (توقيت غرينتش)

التقى زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر في أنقرة اليوم الجمعة برئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.

وقالت الوكالة إن المباحثات تركزت على الوضع في العراق ومستقبل عمليته السياسية.

من جانبه، أكد القيادي في التيار الصدري حيدر الطرفي لوكالة الصحافة الفرنسية أن الصدر وصل إلى تركيا آتيا من إيران .

وأشارت الوكالة إلى أنها المرة الأولى التي يؤكد فيها مسؤول في التيار الصدري أن مقتدى الصدر كان في إيران، خلافا لما دأب عليه المسؤولون في التيار من التأكيد أنه مختبئ في مكان ما في العراق.

المصدر

[دبوس]

بصراحة وبدون زعل
نحن العراقيون نحمل في داخلنا حقدا دفيناً على كل من يختلف معنا في الفكر او طريقة السلوك
والردود على هذا الموضوع ستبين حقيقة كلامي

[دبوس]

احنا هذا وضعنا وحقدنا ونفاقنا ونريد نتوحد ونتقدم وندحر الارهاب ونتطور؟

[احمد14]

احنا هذا وضعنا وحقدنا ونفاقنا ونريد نتوحد ونتقدم وندحر الارهاب ونتطور؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

في العجلة الندامة وفي التأني السلامة
بعد 1000000 سنه ضوئية يمكن يكون هناك تغيرا ملموسا على الساحة العراقية

[احمد14]

بصراحة وبدون زعل
نحن العراقيون نحمل في داخلنا حقدا دفيناً على كل من يختلف معنا في الفكر او طريقة السلوك
والردود على هذا الموضوع ستبين حقيقة كلامي

الذي يحمل الحقد ربما يكون بعيدا عن موقع الحدث ...

السيد مقتدى الصدر ابن مرجع دين عظيم في العراق , وهو يسير على نهج والده " قدس الله سره " , والمشكلة ليس في السيد مقتدى , بل المشكلة في كثير من الذين جعلوا عباءة جيش المهدي سترا لهم .

[مغترب]

بصراحة وبدون زعل
نحن العراقيون نحمل في داخلنا حقدا دفيناً على كل من يختلف معنا في الفكر او طريقة السلوك
والردود على هذا الموضوع ستبين حقيقة كلامي

أخي (حامل اسم دبوس) مع كل أحترام و تقدير لك و كل من يخالف و يساند أي رأي. أما بوصف المخالف بالرأي بأن عنده حقد دفين و أخر بالعميل و أخر بالبعثي و غيره من الاوصاف فأنا أصنفها بسياسة كم الافواه. وان الانتقاد و نقد الاراء ليس سمة العراقيين و لكنها سمة انسانية تجدها في كل مكان و زمان. بل انا أعتقد أن الانتقاد هي سمة الشعوب المتعلمة التي تسعى الى الافضل.

فكما انصح نفسي، فعلينا اذا قرأنا مقال ينتقد أي موضوع فعلينا أن نتعامل معه كأي رأي مخالف و نرد على النقاط التي و ردت في المقالة، و كما يقول السيد محمد فضل الله البارحة في مقابلة مع قناة السومرية، أن ما عدا الله و الانبياء و الائمة فليس هنالك شىء مقدس.