[align=center][mark=000000]الكاتب والمستبصر الأردني المحامي
" أحمد حسين يعقوب " في رحاب رحمة الله ومغفرته[/mark][/align]
[align=center]"الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ".[/align]
[align=justify]
[mark=CCCCCC]معلومات عامة :
الاسم: أحمد حسين يعقوب
المهنة: محامي متقاعد
العمر: 68 سنة ، من مواليد 1939 ميلادية من أهل جرش في الأردن
له 10 أولاد ذكور و4 بنات [/mark]
بعد تشيعه وكتاباته القيمة التي كتبها تعرض للمضايقة الشديدة في مجال عمله فأحيل إلى التقاعد مما اضطره إلى الهجرة من الأردن إلى الولايات المتحدة الأميركية مع زوجته وقسم من أولاده سنة 2003
كان المرحوم حكيماً عاقلاً وصاحب مبدأ ومحافظاً على عاداته العربية وتقاليده الأصيلة
وامتاز بالفكر الدقيق والمنظم في كتاباته كلها فمن يقرأ له يلاحظ المنطقية والمنهجية الأكاديمية في كتاباته وأفكاره حيث يسلسل الأفكار بشكل منطقي بعيداً عن التلاعب بالعواطف والمتاجرة بها
له أكثر من 18 مؤلفاً أهمها:
- النظام السياسي في الإسلام
- نظرية عدالة الصحابة
- مساحة للحوار
- المواجهة للنبي وآله
- ثورة كربلاء
وكتاب تحت الطبع :
(حقوق الإنسان في الإسلام وفكر أهل البيت عليهم السلام)
توفي المرحوم الكاتب في ساعة متأخرة في مدينة ديربورن ولاية ميشيغان وسوف ينقل ليدفن جثمانه الكريم إلى مسقط رأسه في جرش
إنا لله وإنا إليه راجعون
الفاتحة إلى روحه الطاهرة [/align]
[align=center][/align]
[align=center]منقول من ملتقى البحرين نقلا عن شبكة هجر الثقافية[/align]