النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي ست محافظات عراقية تتسلم الملف الامني خلال الاشهر الثلاثة المقبلة

    [align=justify]بغداد - 14 - 1 ( كونا ) -- كشف وزير الداخلية العراقي جواد البولاني ان ست محافظات عراقية ستتسلم خلال الاشهر الثلاثة المقبلة الملف الامني من القوة متعددة الجنسية في العراق.

    وقال البولاني في تصريح لصحيفة (الصباح) الحكومية اليوم ان "ست محافظات من بينها محافظات اقليم كردستان تستعد لتسلم الملف الامني من القوات متعددة الجنسية في غضون الأشهر الثلاثة المقبلة وان بقية المحافظات ستتسلم الملفات الامنية تباعا بعد هذه المدة".

    وأوضح ان المحافظات التي سيتم تسليمها في اقليم كردستان هي (دهوك) و(سليمانية) و(أربيل) دون ان يكشف عن اسماء المحافظات الثلاث الاخرى.

    وكانت محافظات المثنى والناصرية والنجف جنوبي العراق قد تسلمت خلال العام الماضي الملفات الامنية بصورة كاملة من القوات متعددة الجنسية.

    وعلى صعيد متصل قال البولاني "ان 24 في المئة من اعمال العنف في بغداد هي اعمال اجرامية مسيطر عليها من قوات الشرطة فيما تمثل 76 في المئة عمليات ارهابية بدوافع سياسية ويتحمل السياسيون مسؤوليتها".[/align]
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    الف ألف مبروك إن شاء الله كل العراق

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    196

    افتراضي

    مثلما تسلمت النجف الملف الامني وكان او انجازاتها الشهيد صاحب العامري
    اسال نفسك هل انت تعادي بعض المؤمنين الذين ثبت اخلاصهم لله عزوجل وتنتقده وتستغيببه وتقاطعه ام لا فان كنت كذلك فاعلم ان هذا ليس لصالح الطرفين ولا لصالح المجتمع ولا لصالح الدين ككل
    محمد الصدر خطبة 18

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    81

    افتراضي

    [align=center]الاخت منازار . الله يخليچ اي ملف امني هذا الم نسمع ونرى ما يحدث على ارض الواقع
    لماذا لا نصر على رأينا مع احترامي لرايك نحن في وضع احتلال احتلال مشكلة كبيره والعياذ بالله
    ورأس الافعى امام اعيننا يعلب بنا كما يريد ونحن واقفون مكتوفي الايدي كل واحد منا يقول ( خليهه تطلع من غيرنه )

    وخيراتنا تسلب وتهتك حرماتنا بأسم ديمقراطية الدماء التي هي مكملة لحزب البعث الكافر والهدام اللعين عليه سوء العذاب


    فما هي الا تخدير للاعصاب بأسم استتباب الامن .
    ان كنت لا تدري فتلك مصيبة . وان كنت تدري فالمصيبة اعظم

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    [/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني