بعض الأخوة الأعزاء بدء ينقل أخبار إن مقتدى الصدر أمر بتسليم الضريح للمراجع و رفض حل جيش المهدي و أنه قال هذا الليل فتخذوه جملا أي أنسحبوا.
كل هذه الأنباء نشرت بعد ظهور رسالة قيل إنها من مقتدى الصدر الى أتباعه و لكن الرسالة حملت ختم مقتدى فقط دون التوقيع.
في حين إن رسائل مقتدى عادةً تحمل الختم مع التوقيع.
و من الجدير بالذكر أن حسن الزرقاني قال لا أستطيع التعقيب على هذه الرسالة لأنها لا تحمل توقيع السيد مقتدى.
فلذلك وجب التنبه لكي لا ندخل المنتدى غداً و نجد بعض الأخوة يحملون مقتدى هذا التناقض إن جاء شيء ما يناقض هذه المعلومات التي نشرت.
تحياتي للجميع حتى للذين يتصيدون بالماء العكر =X: