قال السيستاني-الى الراكضين لكسب ود قتلة العراقيين من عصابات البعث!

[oor]

قالها الشهيد السعيد محمد باقر الصدر( لو كان اصبعي بعثيا لقطعته) والغريب ان من اتبع الشهيد الصدر نسي او تناسى او تغاضى عن مقولته .. فكيف لطالب ان ينسى ماحذره منه استاذه؟؟
كيف تريدون الصلح مع قتلة العراقيين اولئك الذين تركو في كل بيت ارملة ويتيم؟؟
خمس سنوات مضت ونقول لانفسنا بسبب الظرف الامني لم تتم ملاحقة قتلة العراقيين من رجال امن وشعب وفرق حزبية بعثية نجسة..
واذا بعد استباب الامن نرى الهرولة والسعي للمسامحة؟؟؟ نحن لانلوم من له مجرم بعثي بعشيرته ويريد حمايته وضمان رضا العشيرة لاننا تحولنا الى مجتمع العشيرة من جديد مثلما تحولنا الى مجتمع يركب الستوتة!!
ولكنا اليوم نلوم الاحرار من الشخصيات العراقية التي تتنجس من لفظ اسم البعثي.. نقول لهم اين انتم من هذا النعيق الغرابي القبيح لمصافحة قتلة العراقيين ؟؟ الم يوفر العراقيون لكم الغطاء القنانوني الدستوري للحكم فمم انتم خائفون لتمدون الايادي وتلهثون لكسب رضا عصابات لم يتتكر عراقيا بحاله؟؟؟
اتقوا الله بالعراقيين ياساسة.
اذا كنتم تنوون العفوا والمسامحة فلم اخرجتمونا لنصوت على الدستور؟؟ هل وضعتم اجتثاث البعث بالدستور فقط لكسب تاييد العراقيين له واخراجهم لاثبات شرعية ماكتبتم؟؟

--------------------------------------------------------

مقرب من السيستاني: البعث العدو الأول.. وسنرفع أيدينا عن أي حزب يتحالف معه

(صوت العراق) - 12-03-2009

التيار الصدري: نستنكر سباق «الدعوة» و«المجلس الأعلى» لإعادة البعثيين إلى السلطة

في وقت تنشط فيه الحكومة العراقية في عملية المصالحة مع خصومها ومن بينهم تنظيمات في حزب «البعث» أكد مقرب من المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني أن «البعث هو العدو الأول للشعب العراقي» وان أي تحالف معه هو «تحالف غير مبارك وخطوة غير شرعية»، ومن جهته، انتقد التيار الصدري ما سماه بـ«سباق» الحزبين الحاكمين في البلاد لمصالحة البعثيين. وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قد دعا لأكثر من مرة خلال الفترة الأخيرة إلى المصالحة والمسامحة وفتح صفحة جديدة مع من عمل مع النظام السابق، فيما أعرب مسؤولون عراقيون في وزارة الحوار الوطني عن استعداد الحكومة للتصالح مع أجنحة من حزب البعث واستثناء أخرى.

وأكد صدر الدين القبنجي، إمام جمعة النجف، والقيادي في المجلس الأعلى المقرب من السيستاني أن«حزب البعث هو العدو الأول للشعب العراقي وأي تحالف معه هو تحالف غير مبارك وخطوة غير شرعية والجمهور سوف يرفع يده عن أي كيان سياسي يتحالف مع البعث». جاء ذلك خلال لقائه أمس عدداً من عوائل «الشهداء» في النجف، وأضاف القبنجي:«أُحمل حزب البعث مسؤولية إراقة الدماء وتدمير العراق إبان النظام السابق وبعده على أيدي الإرهابيين»، مشددا«على أن المناورة السياسية مع البعثيين يجب ألا تكون على حساب مشاعر الشعب ومبادئنا الوطنية». واعتبر القبنجي«الدعوة لاستقطاب المهاجرين وعودتهم إلى الوطن هو مشروع صحيح لكنه يبقى عند الحدود الإنسانية ولا يصح أن يكون مشروعا للمصالحة السياسية مع البعثيين وإعادتهم إلى المشاركة السياسية»، في إشارة إلى دعوة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى المعارضة بالعودة إلى العراق والعمل من داخله. وأضاف القبنجي: أن«أربعة ملايين لاجئ عراقي هم أبناء الوطن إما البعثيون في الخارج فهم أعداء هذا الوطن إذا لم يعلنوا توبتهم ويخضعوا لعدالة القانون»، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن «انهزامهم من العراق جاء بعد إراقتهم لدماء العراقيين وتدميرهم البلد». وشدد القبنجي« على ضرورة عرض البعثيين على المحاكم الجنائية بدلاً من مد يد المصافحة إليهم»، مضيفا«نحن لا نتوقع من البعث بكل أجنحته خيراً فالبعثيون هم بنظر هذا الشعب زمرةً واحدةً مرفوضون بالجملة والنفخ في رئة البعث هو نفخ في رئة ميتة». ودعا القبنجي«التيار الإسلامي في العراق الى دراسة ملف العلاقات مع البعث دراسة أكثر جدية»، وقال: «نحن لا نتخلى عن شعارنا الأول وهو:لا عودة للبعث إلى النظام الجديد». وعن الموقف من دعوة الحكومة قال القبنجي:إن«الحكومة من حقها أن تتحرك لتثبيت أسس النظام الجديد وتطهير العراق من حاضنات الإرهاب كما أن الكيانات السياسية تمتلك حرية في ما تشاء من لقاءات لكن إجراء أي لقاء مع البعثيين سيفقدهم ثقة الجمهور». وكان نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، والقيادي في المجلس الأعلى قد استقبل في مكتبه الرسمي ببغداد الاثنين الماضي محمد رشاد الشيخ راضي ممثل قيادة قطر العراق- في حزب «البعث» ، وتباحث الجانبان حول«دعم العملية السياسية وتعزيز الحياة الديمقراطية»حسب البيان الذي صدر من مكتب عبد المهدي. ومن جهته، انتقد المتحدث باسم الكتلة الصدرية أحمد المسعودي، أمس، دعوة أحزاب السلطة للتصالح مع البعثيين، مرجحا وجود ضغوط إقليمية لعودة البعثيين. وقال المسعودي: إن«تسابق حزب الدعوة جناح المالكي والمجلس الأعلى على إعادة حزب البعث إلى السلطة قبل أن يتم محاسبة البعثيين الذين أجرموا بحق الشعب العراقي يعتبر تطورا خطيرا بحق أبناء الشعب العراقي». وأوضح«نسمع عن تسابق هذين الحزبين من خلال تصريحاتهما خلال اليومين الماضيين والذي وصل إلى أن التقى نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بممثل عن حزب البعث».

ونقلت وكالة (أصوات العراق) عن المسعودي «نحن ككتلة صدرية نستنكر بشدة هذا الخروج عن الدستور والقانون»، معتبرا أن«سبب إصرار الحزبين على عودة البعثيين هو من أجل أن يبقواعلى رأس السلطة بالعراق»، مرجحا أن«تكون هناك ضغوط دولية وإقليمية تسعى للتأثير في قيادة الحزبين لإرجاع البعثيين للسلطة».

http://www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=37479

[محب امير المؤمنين]

لاأعتقد ان الشهيد الصدر يقصد بمقولتة الشهيرة الاشخاص الذين ينتمون للبعث
بل المقصود هو فكر وعقيدة البعث
والفكر هو الذي يجب ان يحارب ...والا فانة طبقا لهذه الفتوى على التفسير الظاهر لها فيجب ابادة كل البعثيين وهم نصف المجتمع تقريبا ...
فالرسول الكريم محمد ( ص ) عندما فتح مكة وهي مركز الكفر والطغيان عفا عن عتاتها ومجرميها مثل ابو سفيان والحكم وغيرهما ...لماذا لان الاسلام اكبر من هؤلاء ولن يتمكنوا من ايقاف العقيدة الاسلامية ,,....
فلماذا لانعطي فرصة لكل العراقيين بالعودة الى بلادهم شرط التخلي عن نهجهم وفكرهم البعثي العفن ...ومن ينحرف منهم فهم بين ظهرانينا ونستطيع ان نحاسبهم على افعالهم ...
لكن الان نحن عاجزين عنهم كونهم خارج البلاد وهم سبب كل هذا القتل والخراب ومعهم كل العرب ....وعلية فان احتواءهم هو عين الصواب وايقاف مؤمرات الاعراب التس ستبقى مادام هناك عراقي محروم من دخول بلادة ..

[amori4u]

اخي oor
امرك غريب جدا ... من جهة فانك تطبل للبعثي محافظ كربلاء في زمن المقبور اللواء يوسف الحبوبي وتسميه بالمستقل والشريف ومن جهة ترفض كل شكل من اشكال التطبيع مع البعثية. فكيف تدافع عن حقوق اللواء وانت ترفض فكرة المصالحة. وكيف لكربلاء ان تنتخب اللواء البعثي...

[amori4u]

[grade="008000 000000 4b0082"]أهالي كربلاء يسعون لمقابلة الامام المفدى السيد علي السيستاني
والتظاهر للمطالبة بتنصيب الحبوبي محافظا[/grade]

يتوجه يوم غد، الخميس، وفد من أهالي كربلاء لمقابلة المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني لإطلاعه على مطالبهم بتنصيب المرشح المستقل يوسف الحبوبي محافظا للمدينة، على أن تنطلق مظاهرة يوم السبت المقبل لنفس الغرض.

وقال محسن هاشم اليساري، أحد أعضاء الوفد لـ (أصوات العراق) إن” وفدا من أهالي كربلاء سيتوجه، غدا الخميس إلى مدينة النجف للقاء السيد السيستاني لإطلاع المرجعية على رأي الأغلبية في كربلاء والمطالب التي يتبنونها لتنصيب يوسف الحبوبي بمنصب المحافظ”.

وأضاف اليساري أن “تظاهرة كبيرة أيضا ستنظم، يوم السبت المقبل، للمطالبة بتنصيب يوسف الحبوبي محافظا للمدينة”، معربا عن اعتقاده في أن “يصل عدد المشاركين في التظاهرة نحو 30 ألف مواطن من الذين صوتوا للحبوبي في انتخابات مجلس المحافظة الأخيرة (31/1)”.

وكان يوسف الحبوبي الذي رشح في قائمة مستقلة منفردة أطلق عليها قائمة اللواء في انتخابات مجالس المحافظات قد حصل على أعلى عدد من الأصوات، إذ تجاوزت 37 ألف صوت.

وأوضح اليساري أن “رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد دعا إلى ترشيح الكفاءات في الانتخابات، وأن ذلك ينطبق على الحبوبي الذي لديه من الخبرة أمدها 28 عاما في تقديم الخدمات للمواطنين”، وتابع أن المتظاهرين سيطالبون بأن “يأخذ رأي الأغلبية التي رشحت الحبوبي وليس أن تحكم الأقلية التي حصل قسم منها على عدد قليل جدا من الأصوات”.

والحبوبي من مواليد 1947 حاصل على بكالوريوس قانون من الجامعة المستنصرية شغل عدة مناصب في محافظات عديدة، منها مدير ناحية في محافظة المثنى، ومدير نواحي الحر والحسينية والجدول الغربي بمحافظة كربلاء، وناحية الحيرة بمحافظة النجف وقائممقام الكحلاء في العمارة وعين التمر في كربلاء وقائممقام مركز كربلاء وقائممقام مدينة الناصرية وشغل منصب مستشار القانوني في ديوان محافظة كربلاء بعد انهيار سقوط النظام السابق في 2003.

وكان الحبوبي هدد بوقت سابق من اليوم الأربعاء، باللجوء إلى القضاء للحصول على استحقاقه الانتخابي، داعيا أهالي المحافظة إلى الضغط “القانوني” على المفوضية العليا المستقلة للانتخابات لتغيير قوانينها.
ودعا الحبوبي “أهالي المحافظة إلى عدم تبني أي طريق آخر غير الطريق السلمي أو القانوني لدعمه، مضيفا ان “على الجماهير أن تلجأ إلى الضغط لكي تغير مفوضية الانتخابات قوانينها التي تحرم من حصل على اعلى الأصوات من تولي أي منصب”.

وكان مصدر مسؤول في محافظة كربلاء كشف الأحد الماضي انه تم الاتفاق بين قائمتي ائتلاف دولة القانون وأمل الرافدين اللتين حازتا على ثلثي مقاعد مجلس المحافظة على تسمية قيادي في حزب الدعوة وهو امال الدين الهر محافظا لكربلاء وعضوا في القائمة الثانية رئيسا لمجلسها.

وأوضح المصدر انه “تم الاتفاق على أن يكون منصب محافظ كربلاء للمهندس آمال الدين الهر، القيادي في حزب الدعوة والمرشح عن قائمة ائتلاف دولة القانون، فيما يكون نائبه عباس حميد الموسوي من قائمة أمل الرافدين”

[amori4u]

الحبوبي الذي لديه من الخبرة أمدها 28 عاما في تقديم الخدمات للمواطنين تحت نظام السيد الرئيس صدام حسين

[oor]

اخي amori4u
كلنا متفقين انهناك بعثي اجرم وهناك بعثي انتمى بفعل ضغوط وظيفية او عائلة ومعاقبة المجرمين امر لابد منه..
اما عن دفاعي عن الحبوبي فهو ليس ابن عمي كما يفعل المالكي مع ابن عمته المجرم ضياء يحي العلي..
بل انا انقل مايريده الكربلائيون من خلال تصويتهم لصالح الحبوبي ..
والحبوبي كان بعثيا حسب معرفتك ولكن الم يكن شيروان الوائلي وغيره بعثيون؟؟ فاين هم الان؟؟
الم يكن رشيد فليح بعثيا مجرما بالناصرية ؟؟ اين هو الان ؟؟

نحن كاهالي شهداء خسرنا احبائنا على ايدي اصحاب التقارير الحزبية نرغب ان نرى بعثيا واحد يقدم الى المحاكمة لنعرف ان هناك نية صادقة لعقابهم ولو رمزيا ولكن هذا لن يحصل..

والحبوبي كما تذكر قدم خدمة للمواطن حسب قولك في عهد رب البعثية ومع هذا فضله الكربلائيون على الاحزاب التي حكمت خمس سنوات ولم تعاقب مجرما ولم تنجز شيئا غير بيع الكلام. والامن الذي تراه اليوم هو بفعل عودة ضباط الجيش لااكثر.

[علي العسكري]

ولكن اين كنت يامحب امير المؤمنين عن هذا الاعتقاد طيلة هذه الفتره واليوم بدأ تفسيرك لمقولة السيد الشهيد انه لايقصدالبعثيين الذي لم يخلق الله ارجاس وانجاس كالبعثيين ومحبيهم .وما هو المسوغ الذي يمنعكم من مصافحة الصهاينه لكي تخرج لنا بتفسير اخر يبيح لك ولاسيادك المصالحه معهم .لعنة الله على البعثيين قاطبة .

[سيد مرحوم]

قال السيستاني-الى الراكضين لكسب ود قتلة العراقيين من عصابات البعث!

مقرب من السيستاني: البعث العدو الأول.. وسنرفع أيدينا عن أي حزب يتحالف معه

(صوت العراق) - 12-03-2009

التيار الصدري: نستنكر سباق «الدعوة» و«المجلس الأعلى» لإعادة البعثيين إلى السلطة

في وقت تنشط فيه الحكومة العراقية في عملية المصالحة مع خصومها ومن بينهم تنظيمات في حزب «البعث» أكد مقرب من المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني أن «البعث هو العدو الأول للشعب العراقي» وان أي تحالف معه هو «تحالف غير مبارك وخطوة غير شرعية»، (....)
وأكد صدر الدين القبنجي، إمام جمعة النجف، والقيادي في المجلس الأعلى المقرب من السيستاني أن«حزب البعث هو العدو الأول للشعب العراقي وأي تحالف معه هو تحالف غير مبارك وخطوة غير شرعية والجمهور سوف يرفع يده عن أي كيان سياسي يتحالف مع البعث».
http://www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=37479

عنوان الموضوع المصاغ من قبل العضو oor هو : (قال السيستاني)

الخبر يقول بأن صفة القائل هي: (أكد مقرب من المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني )

القائل الحقيقي كما يصرح الخبر هو: (وأكد صدر الدين القبنجي ، إمام جمعة النجف، والقيادي في المجلس الأعلى المقرب من السيستاني أن«حزب البعث هو العدو الأول للشعب العراقي وأي تحالف معه هو تحالف غير مبارك وخطوة غير شرعية والجمهور سوف يرفع يده عن أي كيان سياسي يتحالف مع البعث»)

التساؤل المطروح هنا : (هل السيد القبنجي العضو البارز في المجلس الاعلى مقرب بالفعل من المرجع السيستاني؟ أم هي صفة اطلقها كاتب التقرير؟ ..وعلى فرض قربمن المرجع السيستاني فهل يعني ذلك بأن قوله هو قول المرجع السيستاني ؟ ..ثم هل هناك تنسيق بين مايقوله القبنجي كعضو بارز في المجلس الأعلى وبين خطوات العضو البارز الاخر في المجلس الدكتور عادل عبدالمهدي المتهم بذات تهم التقرب من قيادات تؤمن بالفكر البعثي؟ ام انه تنوع ادوارتقتضيه خطوات إمتصاص اي نقد شعبي متوقع ؟ أم أنه انفصام متوقع لمايقوله المجلس ومايفعله سعيا لاهدافه التي تقتضي التشويش على خطوات رئيس الوزراء لكي لا تحسب نقاط ذلك للمالكي فتضاف للمجلس؟ أم أنه تناقض ينبي بانشقاق مستقبلي ما؟أم ان الخبر كله على بعضه مصاغ بطريقة ما تريد ان تضمن اهدافا يسعى من ورائها كاتبها ؟!)

[محمد حسين الغزي]

الحذر الحذر ممن يريدون استغلال الموقف ليظهروا بمظهر ((النظيفين )) متى كان التيار الصدري في هذا الموقف الحاسم ضد البعثيين ...ألسوا أول من رفع شعار "عفا الله عما سلف " مع البعثيين فماعدا مما بدا ....انتبهوا أنها حملة منظمة لإسقاط الأحزاب الشريفة وتلويث سمعتها
لم أسمع يوما المالكي يقول أنه يريد ((أن يعيد البعثيين )) فلم هذا التقول ياترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد سمعت أنه طالب باعادة من "اضطر" للعمل مع النظام السابق ....وهذا يختلف اختلاف جذري عمن يقول "من كان فرحا بالعمل مع النظام السابق "
أما بالنسبة للبعثيين والبعث فأعتقد أنه ليس هناك عاقل في الأرض يمكن أن يحاسب شخص على انتماءه الحزبي التاريخي وانما يحاسب من يؤمن بهذا الفكر حاليا ........
أما منطق الأخ الذي يقول أن أهالي كربلاء انتخبوا الحبوبي "البعثي" لأنهم لم يعودوا يثقون بالأحزاب التي حكمته خلال السنوات الخمسة الماضية .... وإن الجمهور الكربلائي العراقي البطل "راح يموت من القهر "إن لم ينصب البعثي بمنصب المحافظ ...فلماذا إذن تنتقد المالكي اذا أعاد البعثيين ...ممكن أن يكون يريد اسعاد الشعب العراقي بما يسعده
أخي أما أن تكون مع البعثيين فإن أيدهم المالكي فاشكر المالكي وأما أن تكون ضدهم وحينها يجب أن تلعن الحبوبي
المشكلة الأكبر أن هناك من أصيب بمرض اسميته ""حساسية المالكي"" فكل مايفعله المالكي يثير الحكاك في جلودهم والمشكلة أن هناك نسبة لابأس بها أصيبت بهذه الحساسية ....نطالب واحة الصحة قي الشبكة بايجاد الدواء المناسب قبل أن تتقشر جلودهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[محب امير المؤمنين]

ولكن اين كنت يامحب امير المؤمنين عن هذا الاعتقاد طيلة هذه الفتره واليوم بدأ تفسيرك لمقولة السيد الشهيد انه لايقصدالبعثيين الذي لم يخلق الله ارجاس وانجاس كالبعثيين ومحبيهم .وما هو المسوغ الذي يمنعكم من مصافحة الصهاينه لكي تخرج لنا بتفسير اخر يبيح لك ولاسيادك المصالحه معهم .لعنة الله على البعثيين قاطبة .

على كيفك أخي العزيز
اولا أنا لم ادافع يوما عن االبعثيين وبامكانك الاطلاع على مشاركاتي السابقة
وأنا لم أطرح نفسي كداعية او مفكر بل طرحت رأيي المتواضع وهو لغرض المناقشة وليس للهجوم والطعن بالاخرين كما تفعل انت ..
ثم انا لاانتمي لحزب الدعوة او غيرة رغم انة يشرفني الانتماء لهذا الحزب المجاهد لذلك انا حر بانتقاد اي سياسي ورايي معروف في انتقاد الحكومة ووزاراتها ...
انا ادعوك للنقاش الهاديء وليس الهجوم والطعن للاخرين لانة اسلوب غير ناضج ولا يؤدي الى نتيجة فنحن هنا لانتقاتل بل نتحاور باسلوب متحضر..............وانت حر بما تؤمن لكن لاتفرض رايك على الاخرين ....

[الكميت]

للاسف الشديد لاعلاقة بين عنوان الموضوع وفحواه وقد تم حشر اسم المرجع دون اي اعتبار ويقينا ان السيد السيستاني لايمكن ان يتحدث بهذه اللغة ولاننسى دعوته لعدم الانتقام وترك الامر للقضاء وبالتالي وخلال السنوات الست الاخيرة قد تبين لنا الكثير من الامور التي كانت محط تساؤل ومنها هل سيتعامل النظام الجديد في العراق بنفس طريقة البعثيين حينما يتخطون حتى الدرجة الرابعة من القرابة في ملاحقة ومتابعة المواطنين ام ان القضاء سيأخذ مجراه كما اشار بذلك السيد السيستاني منذ عام 2003 ومن المنطقي عدم تخطي الحكومة هذا المبدأ ولايمكن لها التعامل مع من تلطخت ايديهم بدماء العراقيين وشخصيا ارى ان من واجبات العراق الجديد تغير نمط التعامل وحصر الجناة بذاتهم دون التأثير على عوائلهم او اقاربهم مما ينتج اعداء دون مبرر ومن المفترض ان يكون كبار اعضاء البعث لايتجاوزون 36000 وهم اعضاء الفرق صعودا ومادون ذلك يمارسون حياتهم الطبيعية الان ولم يشملهم الاجتثاث , وبالامكان استثناء الكثير من هؤلاء خصوصا الذين يعيشون في الرمادي والموصل وتكريت كونهم لم يسببوا الاذى لاهلهم كما هو معلوم لذا نرى اهالي تلك المناطق يستغربون من دعوات الاجتثاث اما بالنسبة لمناطق الجنوب فمن المعلوم عدم ظهورهم بين الناس حتى هذه اللحظة الا ماندر ولن يظهروا , اذن لم كل هذه الضجة ؟ انها فقط ظهور اعلامي ودعايات فارغة ومتاجرة بأسماء الشهداء لمصالح شخصية لاغير والقبنجي لامقرب من السيد السيستاني ولاهم يحزنون والهدف من استغلال هذه المواضيع لدعايات رخيصة واضح لمن يتفكر وينظر بعين صافية