النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    1,249

    افتراضي أذا اردت ان تضحك من كل قلبك .فشاهد الدعايات الانتخابية

    اي والله اذا اردت ان تضحك فتعال معنا وشاهد الدعايات الانتخابية للمرشحين واصحاب القوائم فانا والله عندما اشاهد الشعلان وهو يخاطب الناس ويتوعد المفسدين والفساد ويريد ان يعطي الناس الامان الامان , اضحك
    وعندما ارى المطلق يقول قائمتي لكل العراقين , اضحك
    وحين اشاهد احمد ابوشهاب الجلبي يعطي وعده باعطاء حصة من هذا النفط البلاء , اضحك
    اما دعاية علاوي الاستجدائية نريد كهرباء نريد امان نريد ما ادري شنو تعالوا الى علاوي ليعطيكم فهو اذا قال نفذ , اضحك
    اما حين تسقط عيناك على مزهر الدليمي وهو يخاطب اهل الانبار لا ادري متوعدا ام مهددا اضحك على هذا المطي
    الكذب الكذب الخداع الخداع يا اهل القوائم عليكم بخداع الناس, بهذا الخداع احكموا رقابنا واستولوا على اموالنا واعراضنا اما المواطن المسكين فهو اخر شئ نفكر به بعد الانتخاب والجلوس على كرسي البرلمان ونقاش الراتب التقاعدي للنواب مبروك علينا
    الرأي قبل شجاعة الشجعان
    هو الاول وهي المحل الثاني

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    1,249

    افتراضي

    الخداع يشوه وجه الحملة الانتخابية في العراق

    بغداد (رويترز) - عشرات الملصقات جرى طمسها أو تمزيقها.. سياسيون يلجأون لتشويه سمعة منافسيهم ومرشح واحد على الاقل تعرض للخطف.

    مع احتدام التوتر قبل انتخابات ستجرى يوم الخميس المقبل لاختيار جمعية وطنية (برلمان) جديدة في العراق لجأ بعض العراقيين الى حيل ماكرة وصلت في بعض الاحيان إلى حد الاجرام لتشويه سمعة منافسيهم وتعزيز فرصهم في النجاح.

    وفوجيء عراقيون كانوا يتجولون بسياراتهم عبر بغداد هذا الشهر بمشهد غريب وربما مثير للاعصاب لملصقات انتخابية حملت صور الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين.

    ولجأ مجهولون إلى رسم صور للرئيس المخلوع فوق وجه المرشح الشيعي العلماني ورئيس الوزراء السابق اياد علاوي فيما يبدو أنه محاولة لنزع المصداقية عن علاوي وتذكير الناخبين بصلاته القديمة بحزب البعث المنحل.

    وكان علاوي ينتمي لحزب البعث في بداية مشواره السياسي قبل أن يختلف مع صدام ويشكل جبهة معارضة له من المنفى.

    ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن عملية تشويه الملصقات التي أثارت استنكارا بالغا من مكتب علاوي.

    واتهم علاوي الذي يتزعم ائتلافا فضفاضا الان معارضيه باستغلال حظر التجول خلال الليل في كثير من المدن العراقية لتخريب حملته الانتخابية في جنح الظلام.

    وقال للصحفيين في الآونة الاخيرة إن العاملين في حزبه كانوا يضعون الملصقات في الليل ليجدونها ممزقة في النهار. وتساءل علاوي عمن يمكن أن يكون وراء ذلك في ظل عدم السماح للمدنيين بالتجول ليلا خلال فترة الحظر.

    وشاهد عاملون في رويترز عشرات من الملصقات الانتخابية المطموسة في شوارع العراق.


    وعندما أسقط تمثال صدام في بغداد في نيسان ابريل من عام 2003 بعد الهجمة الامريكية على المدينة قفز عليه عشرات العراقيين ورموه بأحذيتهم.

    ونال ملصق اخر للسياسي المخضرم أحمد الجلبي رصاصة بين العينين.

    وفي النجف حيث تعرض علاوي في الاونة الاخيرة لهجوم بالحجارة والاحذية داخل مسجد شكا أحد الاحزاب من أن حزبا آخر قال للناخبين خطأ بأنه انسحب من السباق الانتخابي.

    وعرضت قناة الفرات الفضائية التي يديرها المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق أحد دعائم الائتلاف الحاكم شريطا اخباريا زعمت فيه أن قائمة منافسة هي كتلة انتفاضة العراق الشعبانية لعام 1991 انسحبت من السباق الانتخابي.

    وأحدث هذا صدمة لدى الامين العام للكتلة علي غانم الجدوعي ومحاميه علي هادي الزاملي الذي شكا إلى المفوضية العليا المستقلة للانتخابات بأن القناة ضللت الناخبين الذين كان يمكن التوقع بأنهم سيدعمون قائمة الكتلة.

    ورغم أن كثيرا من هذه الانتهاكات تعد بسيطة أو ربما نتيجة لاخطاء بريئة إلا أن الحملة اتسمت في بعض الاحيان بالدموية إذ قتل العديد من النشطاء لمجرد أنهم وضعوا ملصقات في الشوارع.

    ووقع واحد من أسوأ الحوادث في شمال العراق الذي يتمتع بهدوء نسبي حين هاجم حشد مكاتب حزب كردي اسلامي في ست بلدات على الاقل.

    وقال الحزب إن أربعة أشخاص قتلوا وأصيب عشرة اخرون في الهجمات التي ألقوا مسؤوليتها على عاتق مؤيديين للتكتل الكردي القوي الذي يشكل أحد دعائم الحكومة الحالية.

    وخطف توفيق الياسري من قائمة شمس العراق بالقرب من منزله في بغداد واحتجز عدة أيام. ونفى الياسري اتهامات من معارضيه بأنه دبر حادث خطفه ليعزز قاعدة التأييد له ويكسب تعاطف الناس.

    وتقول المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق انها تحقق في العديد من المزاعم عن حدوث مخالفات في الحملة الانتخابية لكنها تصر على أن معظم العراقيين ملتزمون بالقواعد.

    ويرى دبلوماسيون غربيون أن تبادل الاتهامات والدعاية السلبية خلال الحملات الانتخابية يشكل جزءا من العملية الانتخابية في كثير من الدول لكنهم أقروا بأنها تمثل مشكلة في العراق.

    وقال دبلوماسي الاسبوع الماضي "فيما يتعلق بالترهيب والعنف خلال الحملات الانتخابية فان (ما يحدث في العراق) ليس أسوأ مما شهدناه في البلقان ابان التسعينيات وحتما ليس أسوأ مما شهدناه في الجزائر لكن..نعم انها مشكلة."

    وأضاف "ستحدث مشاكل. والسؤال هو هل ستصل المشاكل الى حد التشكيك في مصداقية الانتخابات.. في الوقت الراهن أنا متفائل."

    من جيديون لونج ومصعب الخير الله
    http://ara.today.reuters.com/news/ne...archived=False
    الرأي قبل شجاعة الشجعان
    هو الاول وهي المحل الثاني

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    562

    افتراضي أيها المتيقن

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    شكراً لكم على هذا المقال
    ويستاهل علاوي...بعد ما ضربوه بالنعل....

    إلا في سؤال:

    وين حارث الضاري....وطالح المطلق

    نبغ نضحك على برنامجهم...هذا إدا شموا ريحة الترشيح

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني