النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي قمة "مبارك عبداللة" / "لا للاعتراف بحكومة المالكي ونعم للارهاب - اسعد راشد

    قمة "مبارك عبداللة" / "لا للاعتراف بحكومة المالكي ونعم للارهاب - اسعد راشد

    [01-06-2006]
    قمة "مبارك عبداللة" / "لا للاعتراف بحكومة المالكي ونعم للارهاب


    التصعيد الذي يجري في العراق اليوم وتزايد الهجمات الارهابية وعمليات قتل المدنيين واستهداف المساجد والحسينيات وتدمير المؤسسات الحكومية يأتي في ظل الرفض العربي للاعتراف باالحكومة الجديدة والموقف السلبي الذي مازالت الانظمة العربية تتخذه تجاه المشهد العراقي ومشاركتها القوى المناهضة للعراق الجديد في اجندتها بل ودعمها من خلال سيل الاسلحة والاموال التي تتقاطر على الارهابيين وتوجيه غول الاعلام العربي ضد العملية السياسية في العراق .


    تناغم موقف الارهاب مع موقف الانظمة العربية تجاه الوضع في العراق يكشف بوجود تنسيق خفي بين الطرفين لضرب الاستقرار في العراق وتدميره و قد تجلى ذلك بشكل واضح في نمط التعاطي العربي مع الحكومة الجديدة وتماهيه مع اجندة الارهاب الذي يعيث فسادا وخرابا في العراق وهذا ما أكده اجتماع مبارك عبد الله في قمتهما الاخيرة والتي قالا بشكل صريح ان "العملية السياسية لم تكتمل في العراق لغياب كل الاطراف في لعب دور فيها" ! اي انهما يرفضان التعامل مع الحكومة الجديدة ولا يعترفان بها بل اعطت القمة الاخيرة ضوءا اخضر للارهاب للتصعيد في الوضع الامني والاستمرار في نهج القتل والمفخخات وقتل المدنيين .


    تصريحات ابرز "زعيمين" عربيين في المنطقة حول العراق بان "العملية السياسية لم تكتمل في العراق" تكشف عمق تواطؤ اكبر دولتين عربيتين في المنطقة ضد العراق وشعبه وتشير بوضوح الى ان للسعوديين والمصريين دور اساسي في زعزعة الاستقرار والامن في العراق وان باستطاعة النظام المصري والسعودي الضغط على الاطراف السنية العراقية لوقف اعمال العنف والارهاب في العراق الا انهما وفقا للاجندة الطائفية واخرى لها علاقة بالمشروع الديمقراطي للمنطقة فان تلك الدولتين ليست من مصلحتهما مشاهدة عراق مستقر وامن ومزدهر تقوده التعددية السياسية وتحكمها شريعة حقوق الانسان ومبادئ الديمقراطية .


    قمة ملك النظام السعودي ورئيس النظام المصري يوم امس تأتي على خلفية انتخاب الحكومة العراقية الجديدة وتصديق البرلمان العراقي لحكومة المالكي التي تشترك فيها كافة الاطياف العراقية وخاصة تلك الواجهات السياسية لجماعات العنف والارهاب المسلحة والتي رفضت في السابق المشاركة والاعتراف باالعملية السياسية اما اليوم فهي تشارك وتحتل مواقع سيادية ووزارات مهمة تعكس التنوع السياسي و"اكتمال" مشاركة الاطراف السنية في ادارة العملية السياسية اما "القمة السعودية المصرية" والتي لانشك انها اتت على تلك الخلفية رغم ان ظاهرها هي مناقشة "القضية الفلسطينية" فانها تزايد حتى على عملاءها واتباعها في العراق والذين يشاركون اليوم بقوة في العملية السياسية فيما هؤلاء المسوخ مازالوا يرون "عدم اكتمال العملية السياسية"!


    ان موقف تلك الدولتين السلبي وتوطواطؤهما في توتير الاوضاع في العراق ودعم الاطراف الارهابية وخاصة عصابات القاعدة يثبت ان الارهاب واستمرار دوامة القتل والمجازر بحق المدنيين واستهداف القوات الامنية مصدره ومموله الاساسي هي الدولة السعودية وبعض دول الخليج وبدعم سياسي مصري حيث قرار ضرب العملية السياسية في العراق وتخريبها قرار عربي بالدرجة الاولى بدليل ان الاطراف السنية التي كانت بالامس ترفض المشاركة في العملية السياسية فهي اليوم تشارك بينما ترى الانظمة العربية ان "الامر لم يكتمل" وهو امر يثير اكثر من تساؤل حول دور تلك الانظمة وخاصة السعودية في تصعيد الوضع الامني ومشاركتها السلبية في المشهد العراقي من خلال التحريض المستمر للاطراف المجرمة والارهابية على حرق العراق وتدميره وقتل ابناءه وليس ادل على ذلك التحالف القوي القائم اليوم بين العصابات العربية المجرمة والارهابية القادمة من الدول العربية وخاصة السعودية واليمن ودول المغرب العربي بقيادة تنظيم القاعدة الاجرامي وبين الاطراف السنية وخاصة البعثيين والسلفيين الطائفيين حيث ذلك التحالف بدأت تستقوي اطرافه ويشتد عوده بعد قيام الحكومة العراقية الدائمة ويتجه نحو علاقة استراتيجية اكبر مما كانت عليه علاقات الطرفين في السابق وذلك بدعم وتحريض عربي رسمي وشعبي وزخم اعلامي تساهم فيه اكثر من 150 فضائية عربية وببث موجه ضد العراق تربوا ساعاته الف ساعة في اليوم هذا عدى الصحف العربية المدعومة رسميا يتجاوز عددها الـ150 صحيفة يومية والاف المساجد في الدول العربية وخاصة في السعودية والتي تحولت الى ثكنات تجهيز واعداد للانتحاريين ومراكز تطوع لدعم الارهاب والقتل في العراق ولعل تقرير البنتاغون الاخير والذي اشار فيه بوضوح الى تو

    طؤ السُنة في العراق مع تنظيم القاعدة وانضمام المتشددين الى جماعة الزرقاي الارهابية يشير الى ما اكدنا اليه حول دور عرب الجوار والاقليم في تخريب العراق كما ان العكس يمكن ان يكون هو الصحيح اي التحريض الرسمي والتزام الصمت من قبل الاجهزة الامنية في الدول العربية ازاء دعوات التحريض و"المقاومة" في وسائلها الاعلامية ودفع مجاميع الارهاب من فئة الشباب والمراهقين للانضمام الى جماعات القتل السلفية والبعثية الارهابية هو الاكثر مألوفا وملموسا في المشهد العراقي .


    ليس هناك من طريق لمواجهة التدخل العربي الوقح في الشأن العراقي ومساهمته السلبية في تأجيج الوضع في العراق كما جاء في تصريح رموز "قمة القاهرة" (مبارك عبد الله) سوى القبضة الحديدية ضد الارهاب والضرب بيد من حديد على اوكارها في الاعظمية والعامرية والغزالية والدورة ومناطق الديالي واللطيفية والانبار والموصل وحتى البصرة كما قال الدكتور مالكي وبذلك فقط يتم قصقصة اجنحة الارهاب وتجريد الانظمة العربية من اوراقها الارهابية التي تحاول من خلالها تنفيذ اجندتها الطائفية والتخريبية في العراق .


    اسعد راشد

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    714

    افتراضي

    أي خير يرتجى من إجتماع زعماء الشر؟

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    لعنة الله عليهما هؤلاء عبيد الصهيونية الماسونية حسني الخفيف و عبيدالله القزم ابن القزم المجرمين وكل من يكن الكره والعداء للعراق ولشعبه الحر الأبي وقيادته المنتخبة من أبناء شعبه الشرفاء وليس مثل مايعملون العرب الآخرين الحكم الى مالانهاية ؟؟؟ والله عجيبة هؤلاء الخرفان كل واحد لسانه طويل على غيره ولكن على حاكمه المستبد مثل الجربوع والجرذ .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    عراقان.... أيهما سينتصر؟ (1)
    GMT 20:00:00 2006 الخميس 25 مايو
    د إبراهيم الخير إبراهيم



    --------------------------------------------------------------------------------


    فنتازيا عربية

    المتابع للإعلام الفضائي العربي خلال السنوات القليلة الماضية يكتشف، وبكل بساطة، بان هناك عراقان مختلفان تمام الاختلاف، إذ أن بعض القنوات تتحدث عن عراق انتهي الأمل فيه وآل إلى السقوط، إن لم يكن قد سقط وتدمر فعلاً، بينما قنوات أخرى، ومنها القنوات الفضائية العراقية، تتحدث عن مشروع عراقي كبير واعد بكل خير لأهل العراق بل وللمنطقة بأسرها فيما بعد. وان كنا في العالم العربي نكرر، وبلا ملل، وبمناسبة وبدونها، أن أهل مكة أدرى بشعابها، إلا اننا وبإصرار نرفض أن يكون أهل مكة العراق أدرى بشعابها، ونفرض عليهم غوغائيتنا وجهلنا وتخلفنا بل وعقد مركب نقصنا، التي جعلتنا نناطح العالم بلا قرون وعلى حساب هذا الشعب الصابر الذي عانى البؤس والظلم على مدى ما يقرب من نصف قرن، وكنا نتفرج عليه في صمت وعدم مبالاة، إن لم يكن البعض، في العالم العربي قد شارك، وما زال يشارك، بشكل مباشر أو غير مباشر، في المجازر التي تعرض لها هذا الشعب من طقمته البائدة، وما زال يتعرض لها من غوغائيتنا وتهريجنا الذي نسميه مقاومة.
    فها هو الشعب العراقي ينجح غصباَ عنا في اتخاذ خطوة ايجابية للأمام بتشكيل حكومته، والتي مهما كانت مثالبها تعتبر من أحسن ما أنتج العقل العربي المتكلس. ولأنها خطوة قابلة للتطوير والتعديل لتصل للنهاية المرجوة والسير في الطريق الصحيح الذي يؤدي في النهاية إلى الأمل الذي ينتظره الشعب العراقي ليخرج من معاناته، ولأننا لا نريد له الخروج من تلك المعاناة فها نحن ننصب المآتم على الشاشات بكاءً على ضياع العراق المزعوم، وفي واقع الأمر نبكي فشلنا وخيبتنا، وخوفنا من نجاح هذه التجربة، والتي سوف تستمر وتكتمل مهما كانت العقبات والمتاريس التي نضعها أمامها. ومتابعة الإعلام العربي الفضائي ـ أو على الأقل الغوغائي منه ـ في هذه الأيام تُظهر مدى الرعب والهلع الذي يعيشه البعض من الذين راهنوا على فشل التجربة العراقية برمتها واعتبروها مشروعاً امبريالياً أمريكيا غير صالح للتطبيق، والذين ترعبهم أي خطوة إلى الأمام.... وهؤلاء لنا معهم عودة.

    (كاتب سوداني)










    عراقان... أيهما سينتصر في النهاية؟ (2)
    GMT 16:00:00 2006 الخميس 1 يونيو
    د إبراهيم الخير إبراهيم



    --------------------------------------------------------------------------------


    فنتازيا عربية



    قلنا في المقال السابق، إن خطوة تشكيل الحكومة العراقية الجديدة لم تعجب الكثيرين من أبواق الغوغائية العربية، بل انها أصابتهم بالرعب والوجل. ومثل هذه الخطوة الايجابية كان من المفروض ان تتم منذ زمن بعيد لو لا الأخطاء القاتلة التي وقعت فيها سلطات الاحتلال خلال السنوات الثلاثة الماضية، يضاف إلى ذلك الأنانية القاتلة وقصر النظر الذي ميَّز سلوك بعض الساسة العراقيين. لولا تلك الأخطاء، وعلى رأسها حل الجيش وأجهزة الأمن العراقية، لما أمكن ان تسود هذه الفوضى التي تسبب فيها الذين فقدوا مناصبهم وامتيازاتهم وملهوفاتهم التي لهفوفها من قوت الشعب العراقي على مدى السنين، ويصطف معهم المتشددون المتزمتون من الإسلاميين سنة وشيعة. وكل هؤلاء يعرفون جيداً ان نجاح التجربة العراقية ما هو إلا تدمير ودحر وكشف وفضح لغوغائيتهم وجهلهم وتخلفهم، وسحب للبساط الذي اعتمدوا عليه لفترة طويلة، وهو الجهل والخوف والرعب الذي ادخلوه في نفوس الناس حتى تسود أجندتهم. أمريكا وحلفاؤها ارتكبوا الخطاء عديدة في العراق، ولكن كيف كنا ننظر إلى تلك الأخطاء ؟ البعض، وهؤلاء هم الذين تهمهم مصلحة العراقي، يريدون ان يتم الاعتراف بهذه الأخطاء والتراجع عنها وتصحيحها حتى تسير القافلة في الطريق الصحيح. أما البعض الآخر، وهو الأعلى صوتاً والأكثر انتشاراً في قنوات الردح، وفي برامج الردح في القنوات غير الرادحة، هذا البعض يظهر جلياً من نبرته وحماسه وتشنجه، ان ما يهمه هو فشل التجربة العراقية برمتها، ولكن لا يستطيع ان يعبر عن ذلك صراحة، لذا يطلق عليها اسم ( المشروع الأمريكي ) لكي يتسنى له مهاجمتها والوقوف ضدها. هذا البعض يطرب لتلك الأخطاء ويحتفي بها ويضخمها ويتمنى تكرارها وزيادتها، ولا تهمه النتائج المترتبة على هذه الأخطاء حتى لو كانت على حساب أرواح الشعب العراقي، بل ان كل همه هو ان يقول ان أمريكا فاشلة ، لذلك فان اى تقدم نحو الحلول في العراق يصيبه بخيبة أمل. ولو كان هناك احتمال 1% لنجاح التجربة العراقية، فان هذا يربك هذا البعض الذي نتحدث عنه ويخلط أوراقه، لذا هم لا يريدون أي خطوة ايجابية ولسان حالهم يقول : اللهم ادم الأخطاء وزدنا منها !!. والقافلة سوف تسير مهما كانت العراقيل التي تواجه المسيرة، وفي مهما علا صوت هؤلاء وزاد تشنجهم، لأنه في النهاية لا يصح إلا الأخير سوف ينتصر عراق الخير والأمل على عراق الشر والتدمير الصحيح.

    كاتب سوداني

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    25

    افتراضي

    حكومة صنعها الإحتلال كيف يوثق بها بل وبأي حق تطالب حكومة المالكي الإعتراف بها وفرض نفسها في الكيان العربي ، إن مجرد الإعتراف بها يعني رسالة واضحة لكل الحكومات العربية بأن أي مخالفة لأمريكا سيكون مصيرها مصير العراق وأفغانستان .... إذن ما هو الحل ؟ في وجهة نظري لا بد في البداية من خروج المحتل الغاشم ومن ثم طرح إنتخاب شعبي نزيه كامل لا يفرق بين عرق أو دين حينها تستطيع الدول العربية التجرأ والإعتراف بها ، الحل الوحيد هو بيد الشعب العراقي احقنوا دماءكم وسلطوا السلاح في وجه عدوكم وانسوا وإن لم تستطيعوا تناسوا الأحقاد المذهبية والطائفية والعرقية حينها استطيع القول بأن العراق فعلاً تحرر ..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,463

    افتراضي

    شنو الظاهر بعض الرفاق ماخذين راحتهم بهذا المنتدى؟!

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    كيف صنعها الاحتلال؟؟؟
    الم ينتخب 73 بالمائه من ابناء العراق هذه الحكومه؟؟
    وماذا تقول اذاً عن عدنان الدليمي وسلام الزوبعي وطارق الهاشمي؟؟
    هل هم صنيعه للاحتلال؟؟
    ام انهم اجتهدوا فاخطاوا؟؟
    وطبعا هم ماجورين لان من اجتهد فاصاب فله اجران,ومن اخطاء فله اجرٌ واحد0

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مشاعل
    حكومة صنعها الإحتلال كيف يوثق بها بل وبأي حق تطالب حكومة المالكي الإعتراف بها وفرض نفسها في الكيان العربي ، إن مجرد الإعتراف بها يعني رسالة واضحة لكل الحكومات العربية بأن أي مخالفة لأمريكا سيكون مصيرها مصير العراق وأفغانستان .... إذن ما هو الحل ؟ في وجهة نظري لا بد في البداية من خروج المحتل الغاشم ومن ثم طرح إنتخاب شعبي نزيه كامل لا يفرق بين عرق أو دين حينها تستطيع الدول العربية التجرأ والإعتراف بها ، الحل الوحيد هو بيد الشعب العراقي احقنوا دماءكم وسلطوا السلاح في وجه عدوكم وانسوا وإن لم تستطيعوا تناسوا الأحقاد المذهبية والطائفية والعرقية حينها استطيع القول بأن العراق فعلاً تحرر ..

    ابو مشاعل

    هذه الحكومه صنعها 11 مليون عراقي

    ام وجهة نظر جنابكم تصادر اراء هذه الملايين

    ثم من هي الدول العربيه التي سوف تعترف بالحكومه العراقيه المنتخبه ؟

    فجميع تلك الدول تتحكم بها حكومات غير شرعيه

    لم يتم انتخابها من الشعب كما انتخب العراقيون حكومتهم

    اما الاحقاد المذهبيه فلا وجود لها في العراق فالعراقيون متساوون

    في الحقوق والواجبات وهذا ماضمنه لهم الدستور الذي اقره

    79% من الشعب العراقي

    فقط من تضررت مصالحهم يمارسون القمع الطائفي

    وهم من ابناء السنه ومن حثالة جرذ العوجه وماقدم الينا من قذارة الاعراب

    وقانا الله شرورهم

    وفي النهايه ياعزيزي سيكون للشعوب العربيه رأيها

    مما يسمى بالحكومات العربيه ولو بعد حين
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني