النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    Lightbulb سوق الكلاب (و أي كلاب) يزدهر في العراق

    سوق كلاب الحرب السابقين تزدهر في العراق

    Wed September 22, 2004 11:04 AM GMT+03:00
    لندن (رويترز) - ربما يكون المرتزقة القدامى قد خاضوا اخر معاركهم في محاولة الانقلاب الفاشلة في غينيا الاستوائية لكنهم في ظل المسمى الجديد لهم في العراق يحققون ثروات طائلة.

    والاختلاف الكبير هو أن مرتزقه العراق يعملون بشكل قانوني تماما.

    وأدت الحرب التي قادتها الولايات المتحدة على العراق الى ازدهار سوق "شركات الجيوش الخاصة" التي حلت محل كلاب الحروب في العهود القديمة.

    وقال مصدر يعمل داخل هذا المجال "هذه الشركات تحولت من لا شيء الى شركات ضخمة في عامين فقط بسبب العراق." وأضاف "حجم العمل هناك مذهل."

    وتقديرات أعداد المتعاقدين مع شركات خاصة للعمل في مجال الامن في العراق يصل الى 30 ألفا أو يزيد فليس هناك سجل مركزي وباعتبارها جيوشا خاصة فهي التي تحدد القواعد التي تعمل بها.

    وبذلك يكون المرتزقة ثاني أكبر قوة في العراق بعد القوات الامريكية التي يبلغ قوامها 130 ألف جندي.

    ويقول تشارلز هايمان من مؤسسة جينز الاستشارية "أقدر أن هناك على الاقل 20 الف متعاقد مع شركات خاصة للعمل في مجال الامن يعملون في العراق. انه مجال حقق نجاحا كبيرا في عام 2004."

    وهذا أكثر بكثير من عصابات المرتزقة التي نشطت بعنف في افريقيا بعد الاستقلال بقيادة أمثال "مايك (هور)المجنون" أو "جاك (شرام) الاسود" أو بوب دينار.

    ويقول هايمان "لكن هؤلاء ليسوا افرادا مثل مايك هور وبوب دينار. انها شركات معروفة."

    وهي التي نفذت محاولة الانقلاب الفاشلة للاطاحة برئيس غينيا الاستوائية تيودورو اوبيانج نجويما مباسوجو الذي جاء هو نفسه الى السلطة بانقلاب فيما بدا كأنه تكرار لما حدث.

    وسجن سايمون مان الضابط السابق بالقوات الخاصة البريطانية الذي نفى أي صلة له بالمؤامرة المزعومة في هاراري هذا الشهر لمدة سبع سنوات لمحاولته شراء السلاح في زيمبابوي.

    وحكم بالسحن لمدة 12 شهرا على 65 اخرين يشتبه في أنهم مرتزقة في اتهامات تتعلق بالقضية نفسها.

    ونفى مارك ابن مارجريت ثاتشر رئيسة وزراء بريطانيا السابقة وجار مان في ضاحية كونستانتيا في كيب تاون أن يكون قد ساعد في تمويل محاولة الانقلاب الفاشلة. ومن المقرر أن يمثل أمام المحكمة في نوفمبر تشرين الثاني.

    وتبحث الشرطة مزاعم عن أن بعض ممولي محاولة الانقلاب ربما كانون مقيمين في بريطانيا.

    وقال المصدر "تتزايد صعوبة القيام بعملية من هذا النوع. فهي لم تنجح في فيجي ولم تنجح في جزر القمر ولم تنجح في غينيا الاستوائية."

    وأضاف "كانت هذه عملية مارقة وصمت قطاع شركات الجيوش الخاصة برمته بالعار واعادته أعواما الى الوراء."

    وبدأ التحول بتأسيس شركة اجزيكاتيفز أوتكوم أول شركات الجيوش الخاصة الحديثة والتي تجلب عمالتها أساسا من الجنود السابقين بالقوات الخاصة من بريطانيا وجنوب افريقيا- ومنهم مان- وتوقف عمل الشركة في عام 1998.

    وكسبت اجزيكاتيفز أوتكوم وشركة ساندلاين الاصغر حجما التي أسسها تيم سبايسر المال في التسعينات عن طريق تنفيذ عمليات أمنية تمولها الحكومات في انجولا وسيراليون.

    لكن اساليبهما وتزايد شهرتهما خاصة تدخل ساندزلاين في محاولة انقلاب في بابوا غينيا الجديدة في عام 1997 جعلتهما تتوقفان عن العمل.

    غير أن شركات أخرى ملأت الفراغ وتوسع عملها بدرجة كبيرة مع غزو افغانستان والعراق.

    وحصلت شركة سبايسر الجديدة اجيس للخدمات الدفاعية على أكبر عقد على الاطلاق تقدمه الحكومة الامريكية لاحدى شركات الجيوش الخاصة بلغت قيمته حسب بعض التقديرات 300 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات لحراسة المنشات النفطية في العراق.

    وبذلك شكل جيشا خاصا يبلغ قوامه 14 الفا في بلد يمزقه القتال.

    وقال هايمان "شركات الجيوش الخاصة بدأت تشبه عصابات المرتزقة في العصور الوسطى في أن الحكومات تتعاقد معها من الباطن للقيام بعمليات."

    وليس سبايسر وحده في هذا المجال الذي يجاهد لتحسين صورته الى درجة أنه أصبحت له جماعة ضغط في الولايات المتحدة وهي (اتحاد عمليات السلام الدولي).

    وتضم مجموعة أخرى من شركات الجيوش الخاصة بلاك ووتر امريكا وستيلي فاونديشن وكرول انك وهارت البريطانية في العراق.

    لكن ليست كلها شركات شرعية ونوعية عملها تختلف.

    وقال المصدر "هناك العديد من القتلة المستأجرين هناك - المستعدون للقتل بصرف النظر عن أي شيء. هذا هو عالم المرتزقة السفلي."

    وقال هايمان "هناك نطاق واسع من الجنود المحترفين على الارض يقومون بعمل أصعب من أجل أموال ضئيلة.. ومما يزيد من المشاكل أن هؤلاء الناس يعملون خارج اطار قوانين الجيش. بعضهم ببساطة خارج نطاق السيطرة."

    وقال الكس فاينز رئيس مكتب افريقيا في المعهد الملكي للشؤون الدولية ان الحكومات يجب أن تتعلم من دروس الانتشار غير المحكوم لشركات الجيوش الخاصة في العراق.

    وأضاف لا يمكن أن يستمر ذلك الى أجل غير مسمى. امل أن تتعلم الحكومات الدرس وهو أنه لا يمكنها ببساطة المقاولة من الباطن على الامن. لكني أخشى الا يكون هناك التفكير المتعمق المطلوب في مثل هذا الامر."

    ففي حين يمكن ابعاد كلاب الحرب عن أفريقيا فانه من الاصعب بكثير ابعاد افريقيا عن كلاب الحرب.

    قال أحد المرتزقة السابقين الذي يؤكد الان أنه لا يقوم بأي عمل مشين "الارباح المحتمل تحقيقها هناك هائلة. نحن نتحدث هنا عن مليارات الدولارات. الامر كله يتعلق بالنفط."

    وأضاف "من السهل جدا تشكيلها حتى بالتمويل الذاتي. هناك العديد من العقود حتى الان."

    من جيريمي لوفيل


    http://www.reuters.com/locales/c_new...toryID=6300985

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow Re: سوق الكلاب (و أي كلاب) يزدهر في العراق

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd


    والاختلاف الكبير هو أن مرتزقه العراق يعملون بشكل قانوني تماما.



    وكالة رويترز كذابة ومغرضة خاصة وأنها تسمي بناة " العراق الجديد " بالمرتزقة .. وتريد صرف الإنتباه عن الإرهاب والمتسللين العرب .. ثم بعد ذلك فبناة العراق الجديد يعملون بشكل قانوني في العراق بأمر بريمر .. وهم فوق القانون لأنهم لايفعلون الا ما يقره القانون .. فلا يختطفون .. ولا يفجرون .. ولا يغتالون ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd
    وتقديرات أعداد المتعاقدين مع شركات خاصة للعمل في مجال الامن في العراق يصل الى 30 ألفا أو يزيد فليس هناك سجل مركزي وباعتبارها جيوشا خاصة فهي التي تحدد القواعد التي تعمل بها.

    وبذلك يكون المرتزقة ثاني أكبر قوة في العراق بعد القوات الامريكية التي يبلغ قوامها 130 ألف جندي.



    ومادامت هذه القوة مؤتمنة فمن حقها ان تحدد القواعد التي تعمل بها .. وحدهم انصار المهدي خارجون على القانون .. ووحدهم من يجب ان يسري عليهم القانون وسيادته ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd

    وقال هايمان "شركات الجيوش الخاصة بدأت تشبه عصابات المرتزقة في العصور الوسطى في أن الحكومات تتعاقد معها من الباطن للقيام بعمليات."


    تتعاقد من الباطن من اجل إعادة إعمار العراق .. وتوصيل الكهرباء .. وتشييد ما يخربه الإرهابيون ..


    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd
    وقال المصدر "هناك العديد من القتلة المستأجرين هناك - المستعدون للقتل بصرف النظر عن أي شيء. هذا هو عالم المرتزقة السفلي."

    هذه تعتمد على من يكون الضحية .. ومادام الضحية عراقيا .. فهو يستأهل القتل لأن البناة لايخطئون في إختيار اهدافهم خاصة إذا كانوا امريكيين .. هل هناك في العالم من هو أكثر عدالة وانسانية من الامريكي .. ثم ان الأمر كله يتعلق بالنفط المقدس .. لعنة الله على النفط وأيامه .
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الغنى في الغربة وَطنٌ. والفقر في الوطن غُربةٌ
    المشاركات
    1,266

    افتراضي

    وحصلت شركة سبايسر الجديدة اجيس للخدمات الدفاعية على أكبر عقد على الاطلاق تقدمه الحكومة الامريكية لاحدى شركات الجيوش الخاصة بلغت قيمته حسب بعض التقديرات 300 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات لحراسة المنشات النفطية في العراق.
    وألئك الشباب الذين يملئون العراق لماذا لا يتم تشغيلهم لحراسة منشئات بلدهم
    ام انه لاتوجد ثقة بهم

    خير العراق لجميع البشر وحتى الكلاب عدا ابناء البلد



    يومك قريب يالمهدي إنشالله فهذه قمة المهزلة التي وصلت لها الإنسانية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    وزير دفاع جنوب أفريقيا يشتكي من أن جنود جيشه يفرون للعمل في العراق

    كيب تاون ـ رويترز: اشتكى وزير دفاع جنوب افريقيا موسيوا ليكوتا من ان أعداد الجنود الذين يتوجهون الى العراق للحصول على وظائف برواتب مغرية في المؤسسات الامنية الخاصة في تزايد، بل انهم أحيانا يفرون من الخدمة داخل بلادهم. وقال ليكوتا بأن هذا انتهاك لقوانين جنوب افريقيا لمكافحة المرتزقة ويتناقض مع سياسة الحكومة بعدم التدخل في الصراع الدائر في العراق.
    واوضح للصحافيين في البرلمان امس «نتعامل مع هذه القضية بحزم شديد، وهي تمس مسألة الولاء لهذا البلد ولقوة الدفاع الوطني، وهي مسألة شديدة الخطورة»، مضيفا أن عددا من الجنود يحاكمون لفرارهم من الخدمة. وتقدر الحكومة أن نحو 100 من الجنود الحاليين والسابقين من جيش جنوب افريقيا المدرب تدريبا جيدا، يعملون لحساب وكالات الأمن الدولية في العراق برواتب شهرية تصل الى 12 الف دولار; وهو ما يتجاوز كثيرا ما يمكنهم جنيه داخل البلاد.
    وقال ليكوتا ان من غير المقبول تماما أن يتصرف جنود وأفراد يخدمون في صفوف جيش جنوب افريقيا دون اعتبار لموقف الدولة. وأضاف «كان موقف جنوب افريقيا كما يعلم الجميع هو رفض التدخل في مسرح الصراع». وتابع أن الجنود اما استقالوا من الجيش أو يتطلعون الى الاستقالة أو تركوا مواقعهم دون الحصول على اذن وأن كل هؤلاء من البيض عدا واحد. وقالت وزارة الخارجية ان عشرة جنوب افريقيين قتلوا هذا العام في اطلاق نيران وتفجيرات في العراق، حيث زاد خطف المواطنين الاجانب زيادة حادة. وحذرت حكومة جنوب افريقيا مواطنيها من السفر الى العراق.



    http://www.asharqalawsat.com/view/ne...28,262749.html

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي


    بلا رقيب حتى الان

    المرتزقة في العراق يثيرون قلق الامم المتحدة

    المنظمة الدولية تريد تنظيم اجهزة الامن الخاصة واعداد مدونة سلوك بعملها.

    ميدل ايست اونلاين
    جنيف - من ديبورا هاينز


    دفع الدور المتزايد لاجهزة الامن الخاصة في مناطق نزاع مثل العراق، الامم المتحدة الى البحث عن وسائل تنظيم هذه النشاطات التي تشبه في بعض الاحيان عمل المرتزقة.


    وقال خبراء ان غياب المراقبة الدولية ادى في الواقع الى وجود هامش سمح لشركات احتلت مكانة في السوق مثل البريطانية "كونترول ريسكس غروب" والاميركية "بلاك ووتر"، الى جانب شركات اخرى تثير سمعتها الشبهات.


    واعترف المدير العام للشركة البريطانية ريتشارد فينينغ بانه "ليس هناك تشريع دولي وسنحتاج على الارجح الى ذلك". وتعمل هذه الشركة في 130 بلدا من بينها العراق حيث تتولى حماية الدبلوماسيين البريطانيين.


    وتسعى مجموعة من الخبراء، برعاية الامم المتحدة، لاعداد مدونة حسن سلوك لهذا القطاع المزدهر للامن الخاص الى جانب العمل على تعريف قانوني جديد لكلمة "مرتزقة" تأخذ في الاعتبار المعطيات الجديدة على الارض.


    وعقدت شايستا شاميم المقررة الخاصة للجنة حقوق الانسان التابعة للامم المتحدة حول استخدام المرتزقة واحد عشر خبيرا آخرين ثلاثة اجتماعات منذ 2001 في المقر الاوروبي للامم المتحدة في جنيف لمناقشة هذه القضية، كان آخرها في بداية الشهر الجاري.


    واوضحت شاميم ان الهدف هو "تقديم النصح للدول الاعضاء في الامم المتحدة حول ما يمكن فعله لمراقبة نشاطات المرتزقة الذين يزعزون الحكومات ويمسون بسلامة اراضي الدول وينتهكون حقوق الانسان في العالم".


    الا انها اعترفت بانه لا يمكن معاملة كل اجهزة الامن المتخصصة بالحماية كمرتزقة.


    من جانبهم يؤكد مسؤولون في هذا القطاع ان عملهم لا علاقة له مع "الحقيرين" كما كان يسمى المرتزقة في الكونغو في الستينات.


    ولا يؤدي هذا النوع من الجدل الى شيء مهم، على حد قول كلود فوالا الخبير في اللجنة الدولية للصليب الاحمر. وقال "من الافضل وضع اطار قانوني لتنظيم نشاطات كل هذه الشركات الامنية بدون وصفها بالمرتزقة".


    واضاف "لكن في الوقت نفسه يجب ان نحدد بوضوح من يعتبر مقاتلا في نظر القانون الدولي لان ظهور هذا النوع الجديد من الحراس يؤدي الى خلط الاوراق.


    وتابع "في الحالات العادية يجب اعتبارهم مدنيين حسب القانون الانساني الدولي لكنهم يقومون بعمليات طبيعتها شبه عسكرية".


    وفي العراق يعمل هؤلاء الحراس الشخصيون في حماية موظفين ومقار الشركات الاجنبية ووزارات عراقية وبعثات دبلوماسية. ويتنقل كثيرون منهم بعربات مدرعة رباعية الدفع بالسهولة نفسها التي تتمتع بها قوات التحالف.


    وقال كريستوفر بيز المدير الاداري للشركة البريطانية "ارمورغروب" ان السمة الواضحة للمرتزقة هي انهم يقومون بعمليات دفاعية وليس بهجمات. واضاف "اننا نقدم جهاز حماية هو بتعريفه غير دفاعي".


    اما كلود فوالا فقد قال ان اللجنة الدولية للصليب الاحمر تريد التأكد مثلا من امكانية معاقبة حارس خاص قام بتعذيب سجين وان يتم تأهيل هذه المجموعات شبه العسكرية في القانون الدولي الانساني مثل جنود بعض الجيوش النظامية.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    تجنيد مرتزقة كولومبيين
    للعمل في العراق





    نشرت صحيفة <<التيمبو>> الكولومبية امس إعلاناً تسعى فيه <<شركة أميركية>> للتعاقد مع عسكريين من ذوي الخبرة للعمل في العراق، ما يثير مخاوف من <<تطوع>> أعضاء في الميليشيات اليمينية، التي تعرف ب<<فرق الموت>>، واشتهرت بتنكيلها المرعب بالمزارعين والناشطين اليساريين بحجة دعمهم ثوار <<القوات المسلحة الثورية الكولومبية>> الماركسية.
    وقال الخبير في شؤون كولومبيا آدم ازاكسون <<ما لم تتفحص هذه الشركات المتقدمين جيداً، سيكونون في طريقهم الى بغداد. إرهابيون سابقون يواجهون إرهابيين>>.
    وأوضحت الصحيفة ان الاعلانات المبوبة التي نشرتها تستهدف تجنيد عسكريين سابقين في الجيش والشرطة الكولومبيين للعمل في العراق كحراس شخصيين وفي حماية أنابيب النفط. أضافت أن الراتب الشهري المعروض يبلغ 7700 دولار شهرياً، أي أكثر مما يتقاضاه الوزراء الكولومبيون أنفسهم.
    وأشارت الصحيفة الى ان أول مجموعة من 16 عسكرياً سابقاً في الجيش الكولومبي توجهت يوم الجمعة الماضي الى العراق.
    من جهته، قال وزير الدفاع الكولومبي خورخي اوريبي انه سيكون من الخطأ إطلاق صفة المرتزقة على هؤلاء العسكريين. أضاف <<انها شركات أمن تسعى للتعاقد مع خبراء>>. وتابع <<انها تبحث عن أشخاص من ذوي الخبرة في شؤون الامن>>. (أب)

    السفير 15 - 12 - 2004


    http://www.assafir.com/iso/oldissues...world/124.html
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني