النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    افتراضي قرأت لك عن الجعفري 1

    إليكم نماذج من حكّام و لصوص بغداد الجُدد!



    بقلم: د. عصام السامرائي



    يشعر المرء بالدوار عندما يطلّع على أفعال المافيا التي تحكم العراق الآن، ويشعر بالعار إن العراق أسيرا هو وثرواته بيد هكذا نماذج دخيلة على العراق وشعب العراق، فبعد أن دُمّر العراق بنزوات مجموعة صدام حسين، و بحروبهم ونزواتهم وسياساتهم المدمرة، جاءت مجاميع العملاء واللقطاء والدخلاء كي تستبيح العراق أرضا وثروات، وحكم وسلطات، وبحماية خلايا الموساد، والمخابرات الأميركية ـ سي أي إيه ــ والمخابرات الإيرانية إطلاعات، والمخابرات الكويتية والأردنية ومن هب ودب.



    لا نتمكن من الاستيعاب، فهل هو قدر العراق أن يُحكم من قبل العصابات والمافيا، أم هو بلاء على هذا الشعب الذي قتل الحسين (ع) وأخوته وأهله وجميع الأنصار والأخيار في واقعة كربلاء، أم هو ثأر كون هذا الشعب ذبح كثير من قادة الأمة الإسلامية والعربية نتيجة الخلافات السياسية والدينية والطبقية سابقا؟



    o رجل الدين ــ الكابوي ــ الشيخ أياد جمال الدين!



    هو الرجل الخطير جدا، والبديل للسيد عبد المجيد الخوئي الذي قُتل في النجف، وذلك في الثامن من نيسان /أبريل عام 2003، وهو الرجل الذي يجهله العراقيون، ولم يعارض نظام صدام حسين قط،، ولم يُسمع عنه في أوساط المعارضة العراقية في الخارج، ولو عدنا إلى أصله ، وحسب مجلة (الموسم) التي يصدرها الباحث محمد سعيد الطريحي في النجف وهولندا وسوريا، وهو القريب من البيئة النجفية الدينية والحوزوية فيقول ( أن عائلة جمال الدين جاءت من الهند ،وينهيها باسم جدهم الملقب ب النيسابوري الهندي) وهناك فصل كامل عن هذه العائلة وأصولها الهندية لمن يريد البحث.



    لقد دأب هذا الشاب المعمم بالعمّة السوداء على فرض نفسه وبغطاء إعلامي أميركي وصهيوني وكويتي على الساحة منذ مؤتمر الناصرية في آذار/ مارس عام 2003، وأخذ يلعب على عواطف الناس كثيرا، ومن خلال ملابسه الدينية، والمساحات الإعلامية الممنوحة له بأوامر أميركية، حتى سوق طرحه والذي هو طرحا ميتافيزيقيا وفنتازيا لا يلائم الملابس التي يرتديها، عندما طالب ويطالب بالحكم العلماني للعراق، وهي قضية تشبه النكتة، ولكن الذي يعرف ارتباطات الرجل لن يتفاجىء، فهو كان المستشار الخاص للشؤون الدينية الشيعية عند رئيس السلطة المدنية في العراق ( بول بريمر) وتحول إلى نغروبونتي بعد رحيل الأول، وكان يسكن ولازال في قصر بجوار قصر بول بريمر في المنطقة الخضراء، علما هو ليس عضوا في الحكومة، ولا في أحد الأحزاب المنضوية تحت الاحتلال، فماذا يعمل إذن هناك، وما هي أهميته، وما الدور الذي يقوم وسيقوم به، كي يخافون عليه ويهتمون به لهذه الدرجة التي يمنحونه قصرا هناك وحماية مشددة؟



    نسأل الشيخ ( أياد جمال الدين) إن كان هو فعلا رجل دين، ويفقه في أصول الدين الإسلامي:



    كيف تصلّي أنت والسيد عبد العزيز الحكيم ، والسيد محمد بحر العلوم في مكان مغصوب ، فالدين الإسلامي ينهى عن ذلك ، فالقصور التي سيطرتم عليها هي ليس ملكا لكم ،بل هي ملكا للشعب العراقي، ومن ثم لماذا كنتم تعيبون على صدام ووزراءه الذين كانوا يسكنون في هذه القصور، واليوم لا تعيبون الأمر عليكم؟



    وكيف تصلّون بهكذا مكان ليس لكم، بل اغتصبتموه غصبا وبحراب قوات الاحتلال، وهل ستُقبل صلاتكم وعباداتكم؟



    وسؤال أخير:



    نسدي عليك نصيحة إن كنت تريد حكما علمانيا فعليك ترك ملابس رجال الدين، ولا تضحك على عواطف ومشاعر الناس، وعليك أن ترتدي البدلة الأجنبية التي كنت تسافر بها سابقا لبيروت والشام ووووو!!!.



    o عودة لملف نائي رئيس الجمهورية ( إبراهيم الجعفري)!



    وصلتني بعض الرسائل التي لا تنم إلا عن أخلاق مرسليها، ومؤكد أنهم من القاطنين في المنطقة الخضراء، لأننا نشرنا مقالا عن مافيا الجعفري وجماعته، ونجيب هؤلاء بزيادة للمعلومات حول الجعفري:



    أولا:

    كان (إبراهيم الجعفري) مقيما في إيران في الثمانينات قبل أن تستقدمه المخابرات البريطانية لتهديه لقب ( الجعفري) بدلا من لقب ( الإشيقر) وتمنحه اللجوء السياسي في لندن ، وعندما كان إيران كان يعمل مدرسا لمادة ( المخابرات) في مقر الحرس الثوري الإيراني ( الباسدران) ، وفي أحد فروع المخابرات الإيرانية ( إطلاعات) ونتحداه أن ينكر!.



    ثانيا:



    إن ( إبراهيم الجعفري) باكستانيا وليس عراقيا، ولازال أعمامه وأقربائه وأملاكهم في الباكستان، وبشهادة شقيق زوجته الذي يسكن في لندن السيد ( جودت القزويني) وهو شقيق الشاب الذي تم اغتياله في أحدى مكاتب الجعفري قبل أشهر ، كونه كان ذراعا له في المافيا.



    ثالثا:

    والجعفري شريكا لوزير الأمن (قاسم داود) في تأسيس شركة عملاقة للأدوية في أمارة الشارقة في الأمارات العربية ، وهي التي أستفادت كثيرا من حرب المدن، حيث أحتكرت بيع وشراء وإستيراد الأدوية، ويديرها أقرباء الجعفري الأشقاء ( زهير النهر) وشقيقه، ويشرف على عمليات التوزيع والدخول للعراق وكيل وزير الصحة الذي عينه الجعفري وهو الإيراني ( عمار الصفار)!!.





    o مسئول العلاقات السياسية في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية الإيراني ( رضا جواد تقي)!



    إذا تريد أن تعرف ( رضا جواد تقي) فتعال إلى لندن ، وتحديدا إلى ( نورف ويست لندن كولج) أي إلى هذه الجامعة، حيث هي تعمل كورسات لتعليم اللغة الإنجليزية لغير الناطقين بها، ستجد صورة ( رضا جواد تقي) على غلاف كتاب دليل الكورسات ، وبجواره فتاة أفريقية سوداء ، وهناك حوارا معه يقول به ( أنا إيراني و عشت كل حياتي في إيران ، وتثقفت بالثقافة الإيرانية ، ولا أعرف الإنجليزية من قبل ، ولكن بفضل الجامعة التي علمتني اللغة الأنجليزية).



    تراه الآن فارس الساحة العراقية، وفارس قائمة السيستاني للانتخابات، وكذلك فارس الفضائيات ليتكلم نيابة عن العراقيين المغلوب على أمهرهم بفعل سياسات هذه المافيا.





    o وكيل وزير الصحة أبو رند ( عمار الصفار)!



    قد يتبادر إلى الذهن أن (عمار الصفار) طبيبا أو صيدلانيا أو ممرضا أو سائق إسعاف كي يكون بهذا المنصب القريب من مهنة الصحة و الطب.



    نجيب كي نقطع الحيرة، فهذا الرجل كان يعيش في بريطانيا، ويعمل في مقهى صغير ومنزوي، حيث كان يوزع الشاي بيده على الزبائن ( والعمل ليس عيبا)، ولكن العيب عندما يكون ( الجايجي) وزيرا وفي بلد مهم كالعراق، والمقهى تقع في لندن وتحديدا بجوار ( كاليري الكوفة)، لمن يريد المزيد فعليه الذهاب هناك كي يعرف المزيد عن وكيل وزير الصحة، والحرامي المعروف، ولقد كتبوا في (CV) عندما رشحه (إبراهيم الجعفري) وبعض اللصوص إلى الأميركان ، حيث قالوا عنه ( رجل أعمال ويمتلك 20 سوبر ماركت ومقهى في بريطانيا).



    ولكن الطامة الكبرى والكارثة لقد كان ( عمار الصفار) يجمع التبرعات من العراقيين والمسلمين في لندن، لغرض دعم معركة ( قادسية صدام) أي حرب الخليج الأولى ،و التي كانت جارية بين العراق وإيران لصالح النظام في العراق.



    هل بقي لديكم جزء بسيط من العقل.. أرجوكم خذوا شخصية أخرى وكفى!؟



    o وكيل وزير الداخلية ( عدنان الأسدي)!



    رجل التصريحات الدرامية في وسائل الإعلام، وحامي ظهر الوزير الكابوي ( فلاح النقيب) هو المدعو ( عدنان الأسدي) والذي ليس لديه إلا الشهادة الابتدائية، وكان صاحب دكان لبيع الخيار والبندورة والموز وتهريب السكائر وغيرها في الدنمارك، وكان قبل ذلك أجيرا ( حمالا) في أحدى محلات بيع المواد الغذائية في الدنمارك أيضا، ( ونكرر العمل ليس عيبا) ولكن العيب أن يكون الحمال وزيرا في بلد كالعراق، وهو صاحب الكفاءات الراقية، والأسدي أيضا من المحسوبين على الإسلاميين.



    وهو الآن يشغل منصب نائب وزير الداخلية في العراق ـــــــــــ يا سلام على العراق ومستقبل أجيال العراق ــــــــــ!!!!.



    لندن 7 ــ 12 ــ 2004



    http://www.aliraqnews.com/7-12-21.htm

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    لو ان عصام السامرائي هذا كتب مقالا واحدا ينتقد فيه اجرام نظام صدام وعائلته وبطانته وفسادهم .. ونهبهم للعراق وما جروه على البلاد من كوارث .. ولو بعد خلع صدام عن الولاية .. لقلنا ان لهذا السامرائي ان ينتقد الآخرين .. اما وانه لم يفعل فيظل كلامه مجرد أحقاد صغيرة او في اقل تقدير مجرد فحيح بعثي .. مع اني لست من الراضين عن اداء جعفري منذ الاحتلال والى يومنا هذا او الموافقين على نهجه السياسي وارتباطه بمشروع الاحتلال في العراق ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني


    وحسب مجلة (الموسم) التي يصدرها الباحث محمد سعيد الطريحي في النجف وهولندا وسوريا، وهو القريب من البيئة النجفية الدينية والحوزوية فيقول ( أن عائلة جمال الدين جاءت من الهند ،وينهيها باسم جدهم الملقب ب النيسابوري الهندي) وهناك فصل كامل عن هذه العائلة وأصولها الهندية لمن يريد البحث.



    والباحث نفسه ينحدر من اصول غير عراقية .. وينطبق عليه المثل العراقي .. من كان بيته من زجاج .. المهم انه عراقي يحمل الجنسية العراقية كما هو عدنان الباجه جي او عصام السامرائي نفسه ..


    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني




    كيف تصلّي أنت والسيد عبد العزيز الحكيم ، والسيد محمد بحر العلوم في مكان مغصوب ، فالدين الإسلامي ينهى عن ذلك ، فالقصور التي سيطرتم عليها هي ليس ملكا لكم ،بل هي ملكا للشعب العراقي، ومن ثم لماذا كنتم تعيبون على صدام ووزراءه الذين كانوا يسكنون في هذه القصور، واليوم لا تعيبون الأمر عليكم؟


    حلوة هذه ملك للشعب العراقي .. القصور ملك للشعب العراقي ولكن الشعب العراقي كان لو تجرأ ونظر بعينه الى احد هذه القصور لأنهمر عليه الرصاص من كل جانب .. وما دامت ملك للشعب العراقي فهي مجهولة مالك يمكن الصلاة فيها .. ولماذ ينحصر اهتمام هذا العصام بالقصور وينسى بيوت مئات الالاف من العوائل العراقية التي صادر صدام املاكها واموالها ووزعها على بطانته وقد يكون السامرائي من بينهم .. وتلك كانت تمثل غصبا حقيقيا .. وعليه ان يعيد صلاته وعباداته كلها .. ومازالت الغالبية العظمى من هذه العوائل تنتظر استعادة املاكها حتى الآن ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني

    كان (إبراهيم الجعفري) مقيما في إيران في الثمانينات قبل أن تستقدمه المخابرات البريطانية لتهديه لقب ( الجعفري) بدلا من لقب ( الإشيقر) وتمنحه اللجوء السياسي في لندن ، وعندما كان إيران كان يعمل مدرسا لمادة ( المخابرات) في مقر الحرس الثوري الإيراني ( الباسدران) ، وفي أحد فروع المخابرات الإيرانية ( إطلاعات) ونتحداه أن ينكر!.


    منذ بداية نشاطه في الخارج والجعفري يحمل لقب الجعفري .. فلا اهدته بريطانيا لقبا ولا هم يحزنون .. واللجوء السياسي متاح للعراقيين لانهم ضحايا صدام وجرائمه .. فلو ان هذا السامرائي ركز على الاسباب التي دعت الملايين من العراقيين الى طلب اللجوء في بلدان المهجر لكان ذلك اكثر مصداقية .. وبصرف النظر عن الرأي في مواقف الجعفري الاخيرة فالرجل لم يعرف عنه هذا الفحيح الذي يلقيه السامرائي .. ويستطيع اي ابن شارع ان يكتب ويدعي ويقول بهذا الاسلوب السوقي لنبي من انبياء الله وليس للجعفري .. وبهذه الطريقة .. نتحداه ان ينكر ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني


    وهو شقيق الشاب الذي تم اغتياله في أحدى مكاتب الجعفري قبل أشهر ، كونه كان ذراعا له في المافيا.
    السيد حيدر القزويني إُغتيل في محله في الكرادة الشرقية .. وليس في مكتب من مكاتب الجعفري .. والشاب الشهيد لم يكن كما يزعم السامرائي على علاقة تجارية او مالية بالجعفري .. بل تم قتله لسبب وحيد هو انه صهر الجعفري .. وفقا لسياسات البعث الانتقامية المعهودة .. بالإنتقام من اي شخص بقتل اقربائه والى درجة الإبادة الكاملة للعشيرة ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني

    نجيب كي نقطع الحيرة، فهذا الرجل كان يعيش في بريطانيا، ويعمل في مقهى صغير ومنزوي، حيث كان يوزع الشاي بيده على الزبائن ( والعمل ليس عيبا)، ولكن العيب عندما يكون ( الجايجي) وزيرا وفي بلد مهم كالعراق، والمقهى تقع في لندن وتحديدا بجوار ( كاليري الكوفة)، لمن يريد المزيد فعليه الذهاب هناك كي يعرف المزيد عن وكيل وزير الصحة،

    مع ان العمل ليس عيبا فعمار الصفار لم يكن صاحب مقهى .. بل متفرغ لتحرير جريدة حزب الدعوة " صوت العراق " وليست هناك اصلا مقهى بجوار قاعة الكوفة .. لكن السامرائي يريد ان يتبل موضوعه بمثل هذه الاكاذيب حتى يسهل تصديقه ممن يقرأ .. واذا كان من العيب ان يكون الجايجي وزيرا في بلد مهم كالعراق .. فالجايجي الحقيقي الذي لم يكمل الدراسة الابتدائية هو سبعاوي اخو صدام ومدير امنه العام الذي صار لواء ودكتورا .. وعلي حسن المجيد عريف الجيش الذي صار وزيرا لدفاع العراق البلد المهم .. وحسين كامل سائق الدراجة النارية في تشريفات البكر الذي صار وزيرا للدفاع ومشرفا على الوزارات العلمية في العراق .. الدفاع والتعليم العالي والنفط والتصنيع العسكري والصناعة .. وعزة الدوري بياع الثلج وطه الجزراوي نائب الضابط بعد سيطرة البعث على السلطة .. ومحمد حمزة المضمد .. وغيره من اركان النظام البعثي من حثالة العوجة وغيرها ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني
    ويديرها أقرباء الجعفري الأشقاء ( زهير النهر) وشقيقه، ويشرف على عمليات التوزيع والدخول للعراق وكيل وزير الصحة الذي عينه الجعفري وهو الإيراني ( عمار الصفار)!!.

    ليست هناك اية صلة قرابة بين الجعفري وطبيبي الاسنان زهير وبشار النهر .. ولا يعملان في اي مشروع تجاري وانما يمارسان طبابة الاسنان في همر سميث في لندن .. وهما معروفان بعلاقتهما بحزب الدعوة .. ويقدمان خدمات طبية جليلة للجالية الاسلامية والعربية والعراقية .. ومعروفان بنزاهتهما واخلاقهما العالية ..

    الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني

    ولكن الطامة الكبرى والكارثة لقد كان ( عمار الصفار) يجمع التبرعات من العراقيين والمسلمين في لندن، لغرض دعم معركة ( قادسية صدام) أي حرب الخليج الأولى ،و التي كانت جارية بين العراق وإيران لصالح النظام في العراق

    وهذا الأمر غير صحيح اطلاقا .. فعمار الصفار ذو سابقة جهادية قديمة في حزب الدعوة .. وإن كانت اصوله السياسية قومية ناصرية .. الا انه ومنذ السبعينات منخرط في صفوف الدعوة خلافا لأدعاء السامرائي هذا .. واعرف الرجل معرفة شخصية قديمة ..

    ومما يؤسف له اخي التركماني ان تنقل لنا مثل هذه المواضيع القذرة التي تظهر وضاعة كاتبيها .. نحن ننتقد الجعفري وغيره وبدون هوادة او رحمة .. ولكن بلغة الحق واخلاق الإختلاف .. وليس بأخلاق البعثيين الساقطة .. خاصة عندما يكون الموضوع مليئا بالاكاذيب والتشهير الشخصي المبتذل ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  3. #3
    الحسيني غير متواجد حالياً مشرف واحة المضيف والتراث الشعبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    خير البلآد ما حملك
    المشاركات
    1,868

    Angry

    عجيب على بعض مايسمون أنفسهم أو يسميهم الناس كتاب ..
    أخي تركماني حضرتك لو نقلت هذا الموضوع في غرفة مغلقة لفاحت رائحته الكريهة ولبانت أكاذيبه العجيبة ..
    انت تنقل الموضوع على ألأنترنت وألآف يا أخي يقرأون الموضوع وكثيرين منهم من عاشر الجعفري وغيره أيام المعارضة وكثيرين يعرفون أدق خصوصيات الجعفري وغيره ...
    فلماذا هذا التسقيط لشخص " رغم مآخذات بعض ألأخوة عليه " حامل روحه على كفييه كما حملها قبله الكثير من الشهداء من أجل العراق ومنهم الشهيد أبو ياسين فماذا تريد ويريد هذا السامرائي النكرة من هؤلاء المضحين بحياتهم من أجلك وأجلي ؟؟؟ .
    أخي أن كان لك مؤآخذات على الجعفري وغيره فذكرها بموضوعية وبدون تشهير كاذب عوضا ً عن الصادق منه إن وجد .. حتى تصل الى هدفك في أقصر طريق ...


    [blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]

  4. #4

    افتراضي

    ناقل الكفر ليس بكافر

    ولو لا نقلي للموضوع لما تسنى الدفاع عن المعنيين

    ولو اني تمنيت ان يكون الرد موضوعيا اكثر منه هجوما على الكاتب بنفس اسلوبه، لانه سيكون تاكيدا لماورد

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني