النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2003
    المشاركات
    160

    افتراضي الملك عبد الله ينبض فيه العرق الطائفي

    تقويض الديمقراطية : مساندة الأقلية على حسب الأكثرية


    شن ملك الأردن عبد الله الثاني حملة عنيفة ضد الإنتخابات المرتقبة و ما سينبثق عنها في حال عدم قيام الولايات المتحدة بإتخاذ موقف حاسم ضد قيام دولة يسيطر عليها الشيعة , جاء ذلك في مقابلته مع صحيفة واشنطن بوست الإمريكية.


    و قال ملك الأردن" أكثر من مليون ايراني دخل العراق, كثير منهم لأجل التأثير على الإنتخابات لإنشاء حكومة إسلامية في العراق" و في معرض انتقاده للإيرانيين قال عبد الله الثاني بأنهم يدفعون الأموال و الرواتب للعراقيين من أجل إقامة حكومة على غرار الحكومة الإيرانية" و أضاف" إنه من مصلحة ايران إقامة الجمهورية الاسلامية العراقية، و تتوجه كافة الجهود الايرانية من إجل إنجاح مشروعهم في العراق".

    و أضاف قائلا" إذا ما نجحت شخصيات سياسية أو الأحزاب عراقية موالية لإيران في الإنتخابات فإن حركة شيعية سياسية قوية سوف تنبعث ممتدة من ايران الى العراق و سوريا و لبنان، و تغير موازين القوى بين المذهبين الرئيسيين و تشكل تحديا جديدا لمصالح الولايات المتحدة و حلفائها" أي إسرائيل!.

    و أردف ملك الأردن قائلا" اذا صارت العراق جمهورية اسلامية فنعم اننا قد فتحنا على أنفسنا بحر من مشاكل الجديدة و التي لن تقتصر على الحدود العراقية فحسب" و قال " انني أنظر الى الكأس نصف ممتلئ ولنأمل أن لا يكون كذلك، و لكن المخططين في العالم لم ينتبهوا الى أن هذا إحتمال وارد".

    و قال أيضا بروز حكومة شيعية سيسهم في إرباك الوضع في الدول التي تضم الشيعة مضيفا" حتى السعودية ليست محصنة من ذلك" رغم التيار السلفي المهيمن عليها و قال أيضا" و ذلك يعني أننا معرضين لصراع سني شيعي في العالم أجمع" و ذلك لأن المتشددين السنة لا يرتضون للشيعة بروزا.

    كما اتهم غازي الياور ايران بمحاولتها التأثير على الإنتخابات بدعمها شخصيات عراقية و أحزاب سياسية للإنتخابات المزمع اجراءها.

    و قال الياور " نحن لا يمكن أن نقبل بحك ومة مذهبية أو دينية في العراق" غير مكترث بالرأي العام الذي ينصب الى إنتخاب حكومة إسلامية شيعية معتدلة في الإنتخابات.

    و قال الدكتور فلاح زنكَنة تعليقا على تصريحات ملك الأردن " ما شأن الملك عبد الله بالوضع في العراق؟ أما يكفيه الإرهابيين الأردنيين الذي مزقوا العراق و أهله؟" .

    و قال زنكَنة" اسرائيل لا تحتاج الى من يدافع عنها و عن مصالحها، و ليخرس كل من يريد تقويض الإرادة العراقية" .

    و قال المهندس صفاء عبد الرزاق (37 عاما)" بعون الله و قوته ستنجلي غبرة الإنتخابات عن حكومة شيعية اسلامية يقومها الشعب العراقي بيده و رأيه رغما على كل الأنوف الحاقدة" الا أن مراقبون أكدو بأن بعض الزعماء العرب يعملون بقوة لمناصرة الأقلية السنية في العراق، فقد شكك بعضهم سلفا في شرعية الإنتخابات و ما ينتج عنها في حال مقاطعة الأقلية السنية لها.

    فقد أكد أمين عام الجامعة العربية عمرو موسى بأن الإنتخابات سوف تفقد مصداقيتها إن قاطعها السنة.

    و قد قال حسين جبار الموسوي مدير مكتب السلام للدراسات" إن السنة يتجهون بقوة الى عدم المشاركة في الإنتخابات، لأنها لن تنتج الا عن مزيد من الضعف للأقلية السنية" و لكنه أكد قائلا" نحن نريد مشاركتهم، حتى لا يبقى عذر لأحد، و حتى تتكشف الحقائق و النسب الواقعية".

    تجدر الإشارة الى أن السنة الذين يشكلون 12% من الشعب العراقي (حسب معهد سمثسون للدراسات الإستراتيجية في الولايات المتحدة) يطالبون بحصة كبيرة من الكعكة، و في حال عدم رضوخ الولايات المتحدة لمطالبها، فإنها ستسعى الى سحب بساط الشرعية من الإنتخابات، و لكن محللون يرون بأن ذلك لن يكون الا بدعم السعودية و الأردن لهذه الأقليات.

    شن ملك الأردن عبد الله الثاني حملة عنيفة ضد الإنتخابات المرتقبة و ما سينبثق عنها في حال عدم قيام الولايات المتحدة بإتخاذ موقف حاسم ضد قيام دولة يسيطر عليها الشيعة , جاء ذلك في مقابلته مع صحيفة واشنطن بوست الإمريكية.


    و قال ملك الأردن" أكثر من مليون ايراني دخل العراق, كثير منهم لأجل التأثير على الإنتخابات لإنشاء حكومة إسلامية في العراق" و في معرض انتقاده للإيرانيين قال عبد الله الثاني بأنهم يدفعون الأموال و الرواتب للعراقيين من أجل إقامة حكومة على غرار الحكومة الإيرانية" و أضاف" إنه من مصلحة ايران إقامة الجمهورية الاسلامية العراقية، و تتوجه كافة الجهود الايرانية من إجل إنجاح مشروعهم في العراق".

    و أضاف قائلا" إذا ما نجحت شخصيات سياسية أو الأحزاب عراقية موالية لإيران في الإنتخابات فإن حركة شيعية سياسية قوية سوف تنبعث ممتدة من ايران الى العراق و سوريا و لبنان، و تغير موازين القوى بين المذهبين الرئيسيين و تشكل تحديا جديدا لمصالح الولايات المتحدة و حلفائها" أي إسرائيل!.

    و أردف ملك الأردن قائلا" اذا صارت العراق جمهورية اسلامية فنعم اننا قد فتحنا على أنفسنا بحر من مشاكل الجديدة و التي لن تقتصر على الحدود العراقية فحسب" و قال " انني أنظر الى الكأس نصف ممتلئ ولنأمل أن لا يكون كذلك، و لكن المخططين في العالم لم ينتبهوا الى أن هذا إحتمال وارد".

    و قال أيضا بروز حكومة شيعية سيسهم في إرباك الوضع في الدول التي تضم الشيعة مضيفا" حتى السعودية ليست محصنة من ذلك" رغم التيار السلفي المهيمن عليها و قال أيضا" و ذلك يعني أننا معرضين لصراع سني شيعي في العالم أجمع" و ذلك لأن المتشددين السنة لا يرتضون للشيعة بروزا.

    كما اتهم غازي الياور ايران بمحاولتها التأثير على الإنتخابات بدعمها شخصيات عراقية و أحزاب سياسية للإنتخابات المزمع اجراءها.

    و قال الياور " نحن لا يمكن أن نقبل بحك ومة مذهبية أو دينية في العراق" غير مكترث بالرأي العام الذي ينصب الى إنتخاب حكومة إسلامية شيعية معتدلة في الإنتخابات.

    و قال الدكتور فلاح زنكَنة تعليقا على تصريحات ملك الأردن " ما شأن الملك عبد الله بالوضع في العراق؟ أما يكفيه الإرهابيين الأردنيين الذي مزقوا العراق و أهله؟" .

    و قال زنكَنة" اسرائيل لا تحتاج الى من يدافع عنها و عن مصالحها، و ليخرس كل من يريد تقويض الإرادة العراقية" .

    و قال المهندس صفاء عبد الرزاق (37 عاما)" بعون الله و قوته ستنجلي غبرة الإنتخابات عن حكومة شيعية اسلامية يقومها الشعب العراقي بيده و رأيه رغما على كل الأنوف الحاقدة" الا أن مراقبون أكدو بأن بعض الزعماء العرب يعملون بقوة لمناصرة الأقلية السنية في العراق، فقد شكك بعضهم سلفا في شرعية الإنتخابات و ما ينتج عنها في حال مقاطعة الأقلية السنية لها.

    فقد أكد أمين عام الجامعة العربية عمرو موسى بأن الإنتخابات سوف تفقد مصداقيتها إن قاطعها السنة.

    و قد قال حسين جبار الموسوي مدير مكتب السلام للدراسات" إن السنة يتجهون بقوة الى عدم المشاركة في الإنتخابات، لأنها لن تنتج الا عن مزيد من الضعف للأقلية السنية" و لكنه أكد قائلا" نحن نريد مشاركتهم، حتى لا يبقى عذر لأحد، و حتى تتكشف الحقائق و النسب الواقعية".

    تجدر الإشارة الى أن السنة الذين يشكلون 12% من الشعب العراقي (حسب معهد سمثسون للدراسات الإستراتيجية في الولايات المتحدة) يطالبون بحصة كبيرة من الكعكة، و في حال عدم رضوخ الولايات المتحدة لمطالبها، فإنها ستسعى الى سحب بساط الشرعية من الإنتخابات، و لكن محللون يرون بأن ذلك لن يكون الا بدعم السعودية و الأردن لهذه الأقليات.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الغنى في الغربة وَطنٌ. والفقر في الوطن غُربةٌ
    المشاركات
    1,266

    افتراضي

    او الجفن يجفنه هذا الإنجليزي العميل

    بكل وقاحة يعبر عن رأيه بكره الشيعة ورغبته بقمعهم

    لعل ذلك ينبه بعض الشيعة دعاة الوحدة مع العرب السنة
    ويدفعهم إلى التوحد مع ابناء طوائفهم ونبذ الصراعات على الأقل في مثل هذا الوقت الحساس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    90

    افتراضي

    هذه اهانه بالغه للشعب العراقي من هذا الغزم الحقير يجب عدم السكوت على هذه التصريحات الطائفيه ويجب الاستنكار وارسال الرسائل الا حتجاجيه على تخرصات هذا الغزم وينكم ياشيعة العراق وينكم يا احزاب ومنظمات من هذا الكلام من ملك جار للعراق يصرح بهذا الكلاب دون خجل وحياء

  4. #4

    افتراضي

    و أضاف قائلا" إذا ما نجحت شخصيات سياسية أو الأحزاب عراقية موالية لإيران في الإنتخابات فإن حركة شيعية سياسية قوية سوف تنبعث ممتدة من ايران الى العراق و سوريا و لبنان، و تغير موازين القوى بين المذهبين الرئيسيين و تشكل تحديا جديدا لمصالح الولايات المتحدة و حلفائها" أي إسرائيل!.


    الله اكبر مو كافي كره للشيعة شوف الوزغ ابن الوزغ خايف على مصالح اسرائيل
    الحمد لله فاضح المتخاذلين فهو من حيث لايدري يكون قد زكى الاسلاميين الشيعة واثبت خطرهم على المصالح الامريكية واثبت ان السنة لايشكلون خطرا على المصالح الامروسراءيلية
    بنت العراق

  5. #5

    افتراضي

    و قال الدكتور فلاح زنكَنة تعليقا على تصريحات ملك الأردن " ما شأن الملك عبد الله بالوضع في العراق؟ أما يكفيه الإرهابيين الأردنيين الذي مزقوا العراق و أهله؟" .

    و قال زنكَنة" اسرائيل لا تحتاج الى من يدافع عنها و عن مصالحها، و ليخرس كل من يريد تقويض الإرادة العراقية" .

    تسلم على هالرد يازنكنة
    بنت العراق

  6. #6

    افتراضي

    السلام عليكم.
    اذا كان رب البيت يدق على الطبل، فشيمة اهل البيت .. الرقص.
    من الاسوء: الارهاب الزرقاوي الذي جاء من الاردن ليقتلنا، ام الملك الذي يريد منعنا من حق الانتخاب الشرعي؟
    كراهية مجموعة بعينها تجمع بين الزرقاوي والملك ولكن لكل طريقته واسلوبه.
    هم اليوم لا يريدون انتخابات نزيهة في وطننا.. وهذا شيء ليس جديد. فهم تواطئوا مع نظام صدام، وساعدوه. وكان يدفع لهم المليارات كل عام مقابل هذه المساعدة.
    باختصار: التصريح اعلاه يدل على ان الاردن تفضل عودة نظام صدامي النزعات... ولا يريدون لنا ان ننتخب حكومة تمثل رأي الاغلبية.
    وربما، ولهذا السبب، لابد لنا ان نكافح حتى نصل للانتخابات. فنحن لن نسمح لهم بان يفرضوا علينا صداماً آخر.
    ودمتم.
    المحجوب.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    أين أجد مصدر المقابلة بالنص الأصلي ؟؟ مع الشكر
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    تصريحات الملك الاردني والرئيس الغازي .. وموفق ربيعي .. وإعلان كل من مصر والكيان الصهيوني عن إعتقال جاسوس لإيران .. كلها من طينة واحدة .. ومن مصدر واحد .. وموحى بها لحساب جهة واحدة ولا علاقة لها بسنة او شيعة .. إنها تمثل الصفحة القادمة من الخطة الأمريكية في المنطقة .. وتستهدف ايران وسوريا .. ولا علاقة لها بشيعة العراق الا من ناحية الاثارة عن تدخلات ايرانية في المنطقة .. والا فإن حكومة الملك الأردني كانت الداعم الأول لأياد علاوي الشيعي ضد صدام حسين السني .. فلننظر الى ما هو ابعد من ظواهر الأمور ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني