النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    نبذة عن قادة العراق / ابراهيم الجعفري /

    [align=center]نبذة عن ابراهيم الجعفري[/align]

    ابراهيم الجعفري، المتحدث باسم حزب الدعوة الاسلامية، طبيب يبلغ من العمر 58 عاما ومرشح لشغل منصب رئيس الوزراء في الحكومة الانتقالية العراقية الجديدة.

    ويعد حزب الدعوة واحدا من أقدم الحركات الاسلامية الشيعية في العراق.

    وقد تعرض الحزب لحملة قمع قاسية في بداية الثمانينات بعد تصاعد نشاطه وعملياته ضد نظام حكم الرئيس السابق صدام حسين لكنه انقسم في النهاية إلى عدة فصائل.

    وقد عاد الجعفري، ، من منفاه إلى العراق بعد فترة وجيزة من سقوط صدام حسين في إطار محاولة من الحزب لإعادة ترسيخ وجوده على الساحة السياسية بعد سنوات من العمل بشكل سري.

    وينتمي الجعفري إلى عائلة الاشيقر المعروفة في مدينة كربلاء التي تضم اثنين من أهم المراقد الشيعية هما مرقد الإمام الحسين بن علي وأخيه العباس بن علي بين أبي طالب.

    وقد تولى إبراهيم الجعفري منصب نائب رئيس الجمهوية في الحكومة العراقية المؤقتة التي شكلت في يونيو/حزيران 2004، وذلك إلى جانب روز نوري شاويس وهو من الاقلية الكردية.

    وكان الجعفري قبل ذلك عضوا في مجلس الحكم العراقي وأول من تولى رئاسته.

    وقد انضم الحزب اثناء الانتخابات إلى قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تهيمن عليها الاحزاب الشيعية ويدعمها المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني.

    شخصية ذات شعبية
    وكان استطلاع للرأي أجري في العام الماضي قد أظهر الجعفري باعتباره أكثر الشخصيات شعبية في العراق.

    ويأتي الجعفري من حيث الشعبية حسب استطلاع العام الماضي بعد آية الله على السيستاني ورجل الدين الشيعي الشباب مقتدى الصدر.

    وأعلن الجعفري في أكثر من مناسبة بعد الانتخابات أنه سيسعى إلى ضمان وحدة الشعب العراقي ومشاركة السنة العرب في العملية الديمقراطية بعد مقاطعة قطاعات واسعة منهم الانتخابات.

    كما أكد على تلبية رغبة الاكراد في تثبيت الحكم الذاتي في منطقة كردستان العراقية من دون تهديد وحدة الدولة.

    ويستبعد الجعفري وقوع صراع طائفي على نطاق واسع مشيرا الى رغبة معظم العراقيين في التعايش السلمي.


    الجعفري فاز في استطلاع للرأي باعتباره أكثر الشخصيات شعبية في العراق
    وقبل إجراء الانتخابات وفي سياق توقعه للنتائج التي ستسفر عنها قال الجعفري، الذي تمتاز أحاديثه بالاسلوب الدبلوماسي، إن من سيفوز لن يحكم العراق باعتباره شيعيا وانما كعراقي.

    وكان الجعفري أحد أنصار تطبيق الشريعة الاسلامية باعتبارها مصدر التشريع الوحيد أثناء وضع دستور الحكومة العراقية المؤقتة، لكنه يعارض السياسات المتشددة المطبقة في بعض الدول الاسلامية حيث يحظر على النساء قيادة السيارات أو التصويت.

    غير أن بعض معارضيه يتهمونه بميله إلى جانب المتشددين الشيعة الذين يحبذون تطبيق حكم إسلامي مماثل لأسلوب الحكم الإيراني.

  2. #2

    افتراضي

    [align=center]نبذه مختصرة عن عادل عبد المهدي[/align]

    يؤدي نائبا الرئيس العراقي السني غازي عجيل الياور والشيعي عادل عبد المهدي اليمين الدستورية لتسلم مهام منصبهما مع الرئيس العراقي الجديد.

    وينتمي عبد المهدي إلى قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي حصلت على أغلبية في الانتخابات البرلمانية العراقية.

    ويبلغ عبد المهدي من العمر 62 عاما، وقد شغل منصب وزير المالية في الحكومة المؤقتة العراقية، وقد اقنع عددا من المانحين الدوليين أثناء توليه المنصب بإسقاط جزء كبير من الديون العراقية.

    وكان عبد المهدي قد فر من العراق في الستينيات بعد ان حكم عليه بالإعدام بسبب أنشطته السياسية، وقضى فترات من حياته في فرنسا ولبنان وإيران.

    وانضم عبد المهدي بعد ذلك إلى المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، وهو منظمة شيعية ذات نفوذ تحاول الإبقاء على علاقات مقربة بإيران والحفاظ على علاقة العمل مع الولايات المتحدة في نفس الوقت.

    وقد حصل عبد المهدي على الدكتوراه في مجال الاقتصاد من فرنسا، ويحمل أبناؤه الأربعة الجنسية الفرنسية.

    وجاء ترشيح عادل عبد المهدي كأحد نائبي الرئيس بعد ان فشل في الفوز بالتأييد الكافي ليشغل منصب رئيس الوزراء، وهو ابرز منصب سياسي في السلطة والذي من المقرر أن يشغله إبراهيم الجعفري زعيم حزب الدعوة العراقي، اكبر الأحزاب الشيعية في العراق.

  3. #3

    افتراضي

    [align=center]سيرة جلال الطالباني[/align]


    جلال الطالباني الذي يُعرف في صفوف الأكراد ب"عم جلال"، هو واحد من أبرز الشخصيات الكردية في التاريخ العراقي المعاصر.

    تخرج من كلية الحقوق من إحدى جامعات بغداد، ويُعتبر الطالباني سياسياً متمرساً قادراً على تغيير تحالفاته وأصدقائه النافذين وكذلك خصومه.

    ويري المحللون أن نجاح ولاية طالباني قد يساهم في توطيد العلاقات الكردية-العربية وتحسينها في العراق.

    ولكن في المقابل، إذا ظهرت فوارق أكبر، فيمكن أن تتسمم العلاقات المتوترة أصلاً والمحملة بسنوات من الدماء والصراعات.

    ويتزعم طالباني حزب الإتحاد الوطني الكردستاني، أحد الحزبين الأساسيين المسيطرين على المنطقة الكردية في شمال العراق.

    ويشكل سكان المدن والأكراد المتشددون القاعدة الأساسية للحزب، وهو يتمركز في السليمانية وفي جنوب شرق كردستان العراق، إلى جانب الحزب الديموقراطي الكردستاني في الشمال والغرب.

    وقد قاد الحزب أكثر من عشرين ألف مقاتل من البشمرجة جاعلا من الميليشيا دعامة عسكرية أساسية لحلفائه الأميريكيين.

    ولد الطالباني عام 1933 وبدأ مسيرته السياسية في بداية الخمسينات كعضو مؤسس لاتحاد الطلبة في كردستان داخل الحزب الديموقراطي.

    وسرعان ما تقدم في صفوف حزبه ليصبح مسؤولاً كبيراً


    كان زعيماً سياسياً وقائداً حربياً
    وفي عام 1961، شارك في انتفاضة الأكراد ضد حكومة عبد الكريم قاسم.

    وبعد الإنقلاب على قاسم، قاد الطالباني الوفدالكردي للمحادثات مع رئيس حكومة الرئيس عبد السلام عارف عام 1963.

    وقد بدأت خلافات جوهرية تظهر بينه وبين زعيم الحزب الديموقراطي مصطفى البرزاني فانضم في عام 1975 إلى مجموعة انفصلت عن الحزب الديموقراطي ليشكلوا المكتب السياسي للحزب الديموقراطي والذي كان يتزعمه ابراهيم أحمد الذي أصبح لاحقاً حماه.

    وفي عام 1966 شكلت المجموعة المنشقة حلفا مع الحكومة المركزية وشاركت في حملة عسكرية ضد الحزب الديموقراطي.

    وانحلت المجموعة في اعام 1970 بعد أن وقّع الحزب الديموقراطي والحكومة إتفاق سلام.

    أسس طالباني مع عدد من رفاقه حزب الاتحاد الوطني عام 1975. وكان حزباً اشتراكيا.

    وبعد تشكيله بسنة، بدأ الحزب حملة عسكرية ضد الحكومة المركزية.

    وقد عرف الحزب انتكاسة قاسية بعد استخدام الحكومة العراقية للأسلحة الكيميائية ضد الأكراد في عام 1988 واضطر حينها الطالباني لمغادرة شمال العراق واللجوء إلى ايران.

    وشكلت المبارزة والمنافسة بين الطالباني والبرزاني أو بين حزبيهما عنصراً أساسياً في السياسة الكردية خلال السنوات الماضية.

    وبدأت حقبة جديدة في حياة الطالباني السياسية بعد حرب الخليج عام 1991 وانتفاضة الأكراد في الشمال ضد الحكومة العراقية.

    ومهّد إعلان التحالف الغربي عن منطقة حظر طيران شكلّت ملاذاً للأكراد، لبداية تقارب بين الحزبين.

    ونُظمت انتخابات في كردستان العراق، وتشكلت في عام 1992 إدارة مشتركة للحزبين.

    غير أن التوتر بين الحزبين أدى إلى مواجهة عسكرية في اعام 1994.


    وقع الطرفان اتفاقية سلام في العام 1998
    وبعد جهود اميريكة حثيثة وتدخل بريطاني، ونتيجة اجتماعات عديدة بين وفود من الحزبين وقع البرزاني والطالباني إتفاقية سلام في واشنطن في عام 1998.

    وبعد الاجتياح الأمريكي للعراق في مارس 2003، طوى الجانبان خلافاتهما كلياً ليشكلا زعامة مشتركة.

    وعيّن الإثنان لاحقاً في الحكومة العراقية الإنتقالية.

    وكان العديد من الاكراد قد وقعوا على عريضة تطالب بإجراء استفتاء حول الانفصال.

    غير أن زعمائهم أكدوا أنهم لن يطالبوا سوى بحكم ذاتي في إطار عراق موحّد.

  4. #4

    افتراضي

    [align=center]نبذة عن غازي الياور[/align]

    أصبح غازي مشعل عجيل الياور، أول رئيس للعراق بعد صدام حسين، وقد اختاره للمنصب أعضاء مجلس الحكم الذي كان الياور آخر رئيس له قبل انتقال السلطة إلى حكومة مؤقتة عراقية، نهاية هذا الشهر.

    والياور أحد أبرز شيوخ قبائل شمر العربية المعروفة والتي ينتمي إليها عرب من طائفتي الشيعة والسنة ولها امتدادات في بلدان عربية مجاورة.

    وهو ابن أخ محسن عجيل الياور، شيخ مشايخ قبيلة شمر.

    ويحظى الياور بتأييد واسع من جميع الأطراف القومية والدينية والطائفية والسياسية في العراق، وذكر أنه ترشيحه حظي بموافقة معظم أعضاء مجلس الحكم.

    وينتمي الياور الذي ولد عام 1958 إلى محافظة الموصل في شمال العراق. ودرس الهندسة في الولايات المتحدة.

    وعاش نحو 15 سنة في المملكة العربية السعودية حيث درس هناك وأدار لسنوات عدة شركة للاتصالات.

    وعرف الياور، الذي ارتبطت صورته بالزي العربي التقليدي لدى ظهوره أثناء القيام بنشاطاته السياسية، بانتقاداته للسياسة الأمنية للقوات الأمريكية في العراق.


    مجلس الحكم أعلن عن اعتذار الباجه جي عن الرئاسة
    وكان قد صرح في مقابلة صحفية بأنه لن يقبل الرئاسة إلا إذا كانت لها سلطة حقيقية.

    وطالب أيضا بإخلاء القصر الجمهوري في بغداد باعتباره رمزا لسيادة العراق. والقصر أحد المباني الرسمية التي تشغلها القوات الأمريكية منذ الاحتلال وتعتزم واشنطن تحويله إلى سفارة للولايات المتحدة.

    وكان مجلس الحكم قد قال إن الياور أكد للرئيس الامريكي ، جورج بوش، في مكالمة كان يعزيه فيها بوفاة عز الدين سليم، على رغبة الشعب العراقي في التمتع بسيادة كاملة في الثلاثين من يونيو/ حزيران عبر قرار جديد من الامم المتحدة يلغي تبعات القرار 1483 الذي شرع لوجود الاحتلال الامريكي في العراق.

  5. #5

    افتراضي

    [align=center]لاتنسوا هؤلاء [/align]

    [align=center][align=center][/align]


    [/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    [msg]نبذة مختصرة عن قادة العراق الجدد[/msg]

    [align=center]حاجم الحسني (نبذة)

    [/align]

    انتخبت الجمعية الوطنية العراقية (البرلمان) يوم الأحد الماضي، وبعد مخاض دام أيام النائب السني (عن قائمة عراقيون التي يترأسها غازي الياور) حاجم الحسني رئيسا لها.

    ويحتل الحسني، البالغ من العمر 50 عاما والذي انتخب بغالبية 215 نائبا من أصل 241 حضروا الجلسة، واحدا من أكثر المراكز فخرا في المؤسسات السياسية العراقية، على الرغم من ضيق صلاحيات هذا المنصب.

    وكان الحسني واحدا من قلائل الشخصيات السنية التي تمت الموافقة على ترؤسها الجمعية الوطنية وبخاصة بعد رفض الرئيس غازي عجيل الياور تولي هذا المنصب المخصص للطائفة السنية.

    وتم الاتفاق على اختيار الحسني لأن باقي المرشحين الذين كانوا ينافسوه كانوا كلهم قد خاضوا الانتخابات على اللائحة الشيعية، أو من الموالين السابقين للرئيس العراقي المخلوع صدام حسين.

    ولد الحسني في كركوك وتخرج من جامعة الموصل. انتقل بعد ذلك إلى الولايات المتحدة في العام 1979 حيث قضى غالبية حياته المهنية. وفي الولايات المتحدة، حاز الحسني على شهادتين في الزراعة والاقتصاد من جامعتي نيبراسكا وكنكتيكيت.

    وعمل الحسني لمدة 12 عاما في مدينة لوس أنجيليس الواقعة على الساحل الغربي للولايات المتحدة حيث تولى رئاسة شركة للتجارة والاستثمار.

    وخلال هذه الفترة، تمرس الحسني في العمل السياسي وصار ناشطا في الحزب الإسلامي العراقي المعادي لصدام حسين.

    عاد إلى العراق في العام 2003 بعد الاجتياح الأمريكي وعين عضوا في مجلس الحكم العراقي.

    وخلال هذه الفترة، بدأ الحزب الإسلامي يظهر كقوة سياسية أساسية وبخاصة في محافظة الأنبار حيث لعب الحسني دورا أساسيا في محاولة إقناع المتمردين العراقيين بوقف عملياتهم لتجنب هجوم أمريكي على المدينة.

    وبعد فشل المحاولات هذه، انتهى الحسني إلى دعم العملية العسكرية التي قامت بها القوات الأمريكية على الفلوجة في أبريل/نيسان 2004، ما أغضب زملائه في الحزب الإسلامي.

    وتولى الحسني حقيبة الصناعة في الحكومة الانتقالية التي ترأسها أياد علاوي في يونيو/حزيران 2004.

    دور بارز في الفلوجة
    وبعد العملية الأمريكية على الفلوجة، ساهم الحسني في توزيع المساعدات الإنسانية على سكان المدينة وساعد في إعادة الإعمار.

    ويعتبر غالبية السنة أن الحسني دخيلا على واقع الطائفة كونه قضى فترة طويلة من حياته في الولايات المتحدة، كما يعتبر من الداعمين للوجود الأمريكي في العراق.

    وحتى لو كان البعض يعتبره إسلاميا معتدلا، إلا أن الخط "الشيعي-العلماني" الذي يتمثل بنفوذ خط رئيس الوزراء اياد علاوي يعتبره غير قابل للثقة.

    ويعتبر المحللون أن الحسني لن يستطيع أن يكون شخصية وفاقية تبعث روح الوحدة عند مختلف التيارات الممثلة في الجمعية الوطنية. ويعود ذلك، حسب المحللين، إلى الطريقة التي تمت بها عملية انتخابه رئيسا للمجلس الوطني.

    وعلى الرغم من كل ذلك، يبقى الحسني الشخصية التي استطاعت إقناع السنة (20 في المئة من الشعب العراقي) بمقاومة التمرد والاصطفاف وراء الحكومة الانتقالية العراقية.

    ويؤكد الحسني أنه، ومن خلال منصبه الجديد، سيسعى إلى التخفيف من وطأة الانقسامات العرقية والاجتماعية والدينية في العراق.

    وقال الحسني : "لقد وضع الأكراد يدهم بيد العرب، وفعل الشيعة الشيء نفسه مع السنة، ومن المفترض أن يسير هؤلاء مع الإخوة المسيحيين والتركمان من أجل مستقبل العراق".

    وجاء كلام الحسني في خطاب تنصيبه على رأس الجمعية الوطنية، حيث وجه كلامه للنواب قائلا : "يجب أن تكونوا جزءا من معاناة شعبكم الذي يعاني من انقطاع بالكهرباء والمياه، وهذه المعاناة ليست إلا جزءا بسيطا من معاناتهم في المواجهة اليومية للإرهاب".


    BBC

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    انتخبت الجمعية الوطنية العراقية (البرلمان) يوم الأحد الماضي،
    عن أي أنتخاب تتحدث هذه الاخبار، والمناصب تم توزيعها وتقسيمها بشكل محاصصي طائفي ( هذا المنصب لكم وذاك لنا ) ؟!!

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني