النتائج 1 إلى 12 من 12
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    المشاركات
    159

    افتراضي ملاحظات على موقع أفكار

    سررنا كثيراً عندما سمعنا أن حزب الدعوة تبنى إفتتاح موقع جديد على الإنترنت أطلق عليه إسم موقع أفكار وتميز الموقع بمواقف وتحليلات من نوع آخر. وكان موقع أفكار في بداية إنطلاقته جريئاً في طرحه وغير تقليدي في تناوله للأمور التي تمس القضايا الشيعية في العراق.

    هذا الدعم المباشر الذي تبناه حزب الدعوة لموقع أفكار وعلى وجه الخصوص الدعم المالي الذي تمثل بدفع ما يقارب ال 10 آلاف دولار لحد الآن إضافة إلى أن يكون الدكتور سليم الحسني رئيساً للتحرير أعطانا إحساساً طيباً بأن موقع أفكار سيكون له شأن آخر يختلف عن الكثير من المواقع التي تحفل بها الإنترنت.

    لكن

    خاب ظننا في هذا الموقع وخاصة في الآونة الأخيرة، ليس لأن أفكار تتناول القضايا بشكل جريئ، أو أن محرري أفكار يتعاملون مع الأحداث بمنهج تحليلي نقدي يمس بعض الأعصاب الحساسة، لأن هذه الأمور أمور ضرورية تخلق حركة ونشاطاً في المواقع المختلفة لإنتاج المواقف والخطط عند الشيعة.

    خاب ظننا لأننا بدأنا نلاحظ أن موقع أفكار بدأ ينهج منهجاً يقترب كثيراً جداً مع الخط العلاوي في السياسة العراقية. وأصبحنا نلاحظ في الفترة السابقة للإستفتاء على الدستور وفي الفترة اللاحقة له تركيزاً من أفكار على أن يصدر خبر عن علاوي في كل يوم تقريباً، إضافة إلى نشر مقالات تمجد اياد علاوي تخلط السم بالعسل.

    يستخدم موقع افكار أسلوب الإعلام الغير مباشر في توجيه القارئ. أسلوب عرض الخبر، وصياغته بطريقة تجعل القارئ يتقبل المعلومة على اساس أنها ليست من كتابة الموقع، جاعلةً القارئ يشعر أنها لمحللين أو منقولة من جهات إخبارية أخرى.

    جعل موقع أفكار أياد علاوي حجر الزاوية في تحركه الإعلامي الموجه لتأهيل هذه الشخصية الجدلية في أذهان متابعي الموقع وخاصة من الشيعة الذين يتوقعون أنهم سيقرأون تحليلات وأخباراً هامة تخص وضعهم وطبيعة الوضع السياسي في العراق.

    أياد علاوي يبرز بوجهه المبتسم كل يوم على هذا الموقع تقريباً. ومع الصورة المبتسمة يوضع خبر إما أن يكون إيجابياً في عرضه لعلاوي أو أن يكون سلبياً بشكل غير مباشر في عرضه للإسلاميين الآخرين الذين لا يتفاهمون مع علاوي.

    العرض المبهرج لأياد علاوي على شكل أخبار مؤيدة له في ظاهرها يرافقها نشر مقالات لكتاب آخرين مؤيدة له يقود القارئ إلى أن يستنتج أن البديل الصحيح الذي يحل القضايا العالقة في العراق هو أياد علاوي وليس الإسلاميين الذين يصفهم الموقع بصفات مختلفة تقلل من أهميتهم أو كفاءتهم في إدارة الوضع السياسي في العراق.

    الشيئ الأكثر غرابة وفي فورة الردود السلبية ورسائل الإعتراض التي كانت تتراكم عند هيئة التحرير في الموقع نشر الموقع قبل يومين عموداً كتبه غالب حسن الشابندر وقد ذيل الموضوع بأن غالب الشابندر هو المشرف الفكري على الموقع!

    لقد تحول موقع أفكار الذي برز إلى الوجود بتمويل ودعم من حزب الدعوة الإسلامية إلى واجهة تدعو إلى العلمانية المبطنة بإسم الشيعة، وتحول مع شديد الأسف إلى قناة إعلانية فعّالة لاياد علاوي في الأوساط المثقفة الشيعية.

    كما تحول موقع أفكار إلى أن يبث أفكار غالب الشابندر التي توصف في أغلبها أنها علمانية، التي تبرز عقدة هذا الرجل من كافة الحركات الإسلامية العراقية والذي يكشف التوجه الأخير لمساندة واضحة لأياد علاوي في هذه الظروف الحساسة والمصيرية. هل توجد علاقة بين عزت الشابندر أحد حلفاء أياد علاوي السياسيين وبين التوجه الأخير للموقع ؟

    في هيئة التحرير هناك كتاب ليسوا على وفاق دائم مع حزب الدعوة أو الإسلاميين، وإشتهر البعض منهم بوصوليتهم وزئبقيتهم في سبيل مصالحهم.

    هل هناك مكاسب مادية وسياسية يجنيها المحررون والمشرف الفكري للموقع من خلال تعاملهم بهذه الطريقة وإبرازهم شخصية علاوي بشكل يومي تقريباً؟

    ولماذا يقوم حزب الدعوة بدعم إفتتاح موقع كي يتحول إلى قناة إعلامية لعدو الإسلاميين الكبير اياد علاوي في العراق؟

    لقد تمت سرقة موقع أفكار منكم أيها السادة في حزب الدعوة
    :e_blume02كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً، وَبِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيماً:e_blume02

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    418

    افتراضي

    ما هذا التدليس و الكذب فليس للدعوة اي علاقة من قريب او بعيد لموقع افكار الشيعي و لم يستلم الموقع فلس واحد من حزب الدعوة او اي شخص اخر و اتحداك ان تاتي باي دليل و اؤكد باني اعرف من يدير الموقع و استطيع الاتصال بهم و احضارهم الى الشبكة ليتكلموا بانفسهم .... .... و الموقع اصلا ينشر لكل الشخصيات العراقية و للسيد السيستاني بالذات و التمجيد بالخط الديني و الوطني الوسطي الذي يمثله في العراق و الكاتب غالب حسن الشاهبندر كان داعية من وزن الجعفري و الاصفي في ايران ثم ترك الحزب و الرجل كاتب اسلامي معروف و معضم كتاباته تنشر في موقع ايلاف ..... و بالمناسبة الموقع يروج للجعفري بكثير من الصور و انت الشخص الذي قبضت لتشوه سمعة الموقع ..... ....
    و هذا نبذة عن المواضيع التي توجد في الموقع.... فاين العلمانية في هذه العناوين و مضمونها!!!

    شباب آل محمد: واجبات التاجر الشيعي العراقي هذه الايام

    قراءة إجمالية في مرجعية السيد السيستاني في العراق

    بُنية الكيانيِّة الشيعيِّة النظميِّة في خطوطها العريضة

    جغرافيا التشيع في العالم تاريخيا وانسانيا
    * مركزالامام الرضا

    طالب الشطري: المرجعية الشيعية …ضعف القوة

    د. جليل كمال الدين - من أسرار عظمة الرسول (ص) ورسالته

    علي آل غراش: لماذا الامام علي ابن أبي طالب (ع)

    السيد عبد الله الغريفي: المرجعية الدينية والقيادة السياسية

    مهندس غريب مراد عبد الملك: في رحاب الإمام المجتبى ..

    السيد عبد الله الغريفي: وظيفة ائمة الجمعة والجماعة

    انيس الابيض: الأبعاد الحضارية للصيام في شهر رمضان المبارك


    و في النهاية اقول لك انك شخص كذاب و تلفق على الناس ..... و اقرب الضن انك هنا للتدليس على حزب الدعوة بالذات لانك تريد ان تتهمهم بدفع المال للترويج للجعفري .. !!!!

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    418

    افتراضي

    أين خوف الله ؟ فقط اقول هذا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    418

    افتراضي

    * غالب حسن الشابندر
    29 / 10 / 2005
    منذ اللحظة الأولى التي انطلق فيها مشروع هذا الموقع تحدد بشكل واضح الهدف ، ذلك هو حمل الهم الشيعي العالمي ، بكل أبعاده الممكنة ، الفكرية والسياسية والاجتماعية والنظمية ، في سياق من الطرح العلمي ، البعيد عن الهوس الثوري ، ولغة الابتهالات والتهويلات التي لم تجلب للشيعة غير العزلة والويل والثبور ، دليل الموقع الرقم ، وطريقه الحقيقة بقدر ما نصل إليها ، لا يخضع لمساومة حزب ، ولا لتهريج مهرج ، ولا لابتزاز دولار ، ولا لتهديد قوة غاشمة
    موقع أفكار صوت الشيعة في العراق ، في لبنان ، في إيران ، في البحرين ، في الكويت ، في السعودية ، في باكستان ، في اليمن ، في كل مكان يتواجد فيه محبو أهل البيت عليهم السلام ، ولكنّه موقع من نوع أخر ، فهو لا يدخل في مهاترات القوى المحسوبة على هذا المذهب الطاهر، وذلك بشكل و أخر ، وبمسمى وأخر ، بل يسعى الموقع إلى طرح القضية الشيعية العالمية والمحلية بهدوء ، وشفافية ، والهدف البعيد هو وجود شيعي عصري ، متنور ، متواصل مع ذاته ومع العالم ، يعمل في إطار حركة التاريخ الإيجابية .
    الموقع مفتوح لكل قلم إنساني ، لكل قلم شيعي غيور ، بلا تمييز ، وبلا تفضيل ، سوى أهمية الموضوع ، وشفافية الطرح ، وموضوعية الحل ...بل افكار لكل قلم انساني موضوعي ، من دو ن النظر لاي انتماء ديني او مذهبي او سياسي
    يشهد العالم اليوم بروزا شيعيا عالميا ، ومن الطبيعي أن يقترن ذلك بإيجابيات وسلبيات ، أن يقترن ذلك بنجاح وإخفاق ، فلابد وهذه الحالة من وجود منبر حر ، منبر شجاع ، يتناول هذه القضية بدقة وعلمية ، بعيدا عن لغة الاتهام التي أبتلى بها كثير من الناس ، بعيدا عن لغة الشتائم والتعويم اللفظي الغامض ...
    هناك مشكلة العلاقة بين الشيعة والسلطة ، هناك مشكلة علاقة الشيعة بالآخر ، هناك مشكلة علاقة الشيعة بالعالم ،/هناك مشكلة علاقة الشيعة بالشيعة ، هناك مشكلة شيعة المهجر ، هناك مشكلة الشيعة مع مستجدات العالم ، هناك مشكلة الشيعة مع الفكر ...
    موقع أفكار جاء لطرق كل هذه المجالات ، لمعالجتها ، لوضعها على المشرحة ، لتحليلها ، لوضع الاقتراحات ، لطرح المشاريع الضخمة ، لتقديم ما يمكن تقديمه في مواصلة الشيعة ظهورهم العالمي ، الإنساني ، بهدوء وعلم وفكر ...
    أفكار لكل شيعة العالم ...
    في خدمة كل شيعي ...
    تلك هي رسالة أفكار ...
    وعلى هذا الطريق تسير أفكار ...و سوف تشهد نقلات كبيرة في الايام المقبلة
    ورغم عمرها القصير ، وقلة الإمكانيات ، وتهويش العاطلين والأنانيين ، خطت بما يفوق عمرها وممكناتها المادية ، وذلك من فضل الله وبركة الأطهار .



    المشرف الفكري على الموقع : غالب حسن الشابندر

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    المشاركات
    159

    افتراضي

    الأخ المحترم ثورة الزنج أنا متأكدة من المعلومات التي ذكرتها بشأن الموقع وكيفية تأسيسه وبتبني حزب الدعوة له. لكن المسألة المهمة التي اتمنى أن يتوجه إليها الإخوة الأكارم كي لا ينخدعوا بهذا الموقع هو أنه يمارس دعاية واضحة لاياد علاوي، وهذا شيئ واضح وضوح الشمس. ولا يكاد يمر يوم دون أن ينشر موضوع يمدح علاوي سواء على شكل خبر منقول أو تحليل أو مقالة.

    اليوم نشر الموقع مقالة تمثل دعاية رخيصة وغير موضوعية لأياد علاوي بقلم سامي الخزعلي. ولم أفهم لماذا تنشر مثل هذه المقالة التي لا تنطبق عليها سوى مواصفات القصاصات البعثية التي تتغنى بالقائد. أتمنى أن تكون هذه الملاحظات ناقوس خطر وتنبيه لمن يدير موقع أفكار، أن يتوقفوا عن بث الدعاية لأياد علاوي . غير مفهوم أن يمجد موقع أفكار البعثيين ويدعم شخصياتهم وهم الخطر الشديد الذي يهدد الشيعة في العراق.

    مثال على الدعاية لعلاوي منشورة على موقع أفكار اليوم

    سامي الخزعلي: الوجه الحضاري لأياد علاوي
    02 / 11 / 2005
    أثبت رئيس الوزراء السابق أنه رجل حضاري من الطراز الرفيع ، وأول علامة من علامات السلوك الحضاري لهذا الرجل إصراره على تحكيم القضاء في كل ما يثار من قضايا اتهامية تطال هذا الإنسان أو ذاك ، وهو بذلك يرسي قاعدة حضارية راسخة . النقطة الثانية التي تميز بها الدكتور أياد علاوي كونه بعيدا عن اتهام خصمه ، ينأى عن استخدام مثل هذه الأساليب ، وكم حاول الآخرون استثارته ، ولكنه امتنع ، وكان يجيب الذين يريدون إثارته بابتسامة عريضة ، وتلك رسالة بأنه ليس من هذا الطراز . نقطة أخرى تميز بها السيد علاوي ، تلك هي عفوية الكلام ، وقد خلقت له هذه العفوية الكثير من المتاعب ، ففي الوقت الذي جعلها بعضهم مصدر التقاط لنواقص وثغرات ، نرى آخرين يرون فيها علامة صدق مع الذات ، ولذلك لم يتصنع ، ولم يخلق مواقف مظهرية خادعة ، هش ، يبتسم ، لا يجامل ، يقول بصراحة ، لم يستغل مشاعر الآخرين ، قالها بصريح العبارة أنه ليبرالي ، ولكن لم يسمح باستغلال هذا الموقف للطعن بموقفه من الدين ، خاصة الإسلام الذي ينتمي إليه باعتزاز ، كما صرح أكثر من مرة ، بحكم كونه رئيس وزرا ء سابق ، يعرف الكثير عن الآخرين ،خاصة الذين يختلفون معه ، ولكنه صمت ، لان الكلمة الأولى للقضاء

    http://www.afkar.org/content/index.p...3113&Itemid=99
    :e_blume02كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً، وَبِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيماً:e_blume02

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    المشاركات
    159

    افتراضي

    أعرض أمثلة للدور المشبوه الذي يقوم به موقع أفكار لأياد علاّوي

    خبر لا يمثل أية قيمة أو شيئ مميز تم إقحامه كخبر رئيسي مع صورة لأياد علاوي تعلو وجهه إبتسامة

    كوفي عنان يثمن مواقف علاوي لانجاح العملية السياسية
    http://www.afkar.org/content/index.p...3270&Itemid=64

    ثم تم دس دعاية انتخابية لعلاوي لخبر آخر يتعلق بمسعود البرزاني وقد أخذت الدعاية لعلاوي أكثر من نصف الخبر

    مسعود البرزاني لن يرشح للانتخابات القادمة
    * بغداد - مصادر خبرية
    09 / 11 / 2005
    قال عضو الجمعية الوطنية وأحد الأعضاء البارزين في قائمة التحالف الكردستاني عبد الخالق زنكنة: "إن رئيس إقليم كردستان ووزراء الإقليم لن يرشحوا في أية قائمة انتخابية".

    وأضاف في تصريح على موقع الاتحاد الوطني الكردستاني "إن قائمة التحالف الكردستاني ستخوض الانتخابات في محافظات العراق "، ماعدا الأنبار والنجف وكربلاء والسماوة والناصرية والعمارة، لكن زنكنة رفض الكشف عن أسماء المرشحين في القائمة، بسبب الظرف الأمني الصعب"، قائلاً: "لا استطيع كشف الأسماء في الوقت الحاضر، في الأيام المقبلة يمكن أن نفعل ذلك".

    ومن جانبه قال رئيس القائمة العراقية الوطنية، الأمين العام لحركة الوفاق الوطني العراقي اياد علاوي، إن قائمته ستكون هي الخيار الأكيد للعراقيين الذين يطمحون إلى حكومة تتعامل مع الجميع بشكلٍ متساو، وتوزع ثروات البلاد وفق مبدأ العدالة واحترام حق الجميع في ذلك.
    وأضاف علاوي في تصريحات صحافية: "إن العراقيين يتطلعون إلى انتخابات برلمانية دستورية حرة ونزيهة يوم الخامس عشر من ديسمبر المقبل، يختار فيها المواطن من يمثله ويلبي طموحاته في التحرر والعيش الرغيد بعيداً عن الانجرار وراء التجاذبات الطائفية والجهوية التي تضر بالعراق وشعبه.
    وأكد "الحاجة إلى عراقٍ قوي مستقل، يضمن عدم التدخل في شؤونه الداخلية، واستقلال القرار السياسي بعيداً عن التأثيرات الجانبية"، مستدركا "لن يتحقق ذلك إلا من خلال قيادة قوية ودولة قوية، مقرونة بأفعال حقيقية، وبالاندماج مع مكونات الشعب العراقي الأصيل والتفاعل الحي لبناء العراق الجديد".


    http://www.afkar.org/content/index.p...3291&Itemid=64

    ثم إبراز إسم صحيفة علاوي مع وضع إسمه في مقدمة الأخبار التي نقلها الموقع تحت عنوان أقوال الصحف العراقية ليوم 8/11/2005

    http://www.afkar.org/content/index.p...3258&Itemid=98

    ثم دعاية رخيصة لعلاوي على شكل مقال لـ "بلال الناصري"؟ نشر يوم أمس 8/11/2005

    http://www.afkar.org/content/index.p...3240&Itemid=99

    هل تحتاج المسألة مزيداً من الأدلة على تواطؤ غالب الشابندر مع علاوي وإستغلاله موقع أفكار من أجل هذا الأمر!
    :e_blume02كَفَى بِالْقَنَاعَةِ مُلْكاً، وَبِحُسْنِ الْخُلُقِ نَعِيماً:e_blume02

  7. #7

    افتراضي

    على مقولة الاخ ديك الجن ، لرفع الضغط عند ...

    اقتباس من ثورة الزنج سابقا /ابن العلقمي حاليا : ما هذا التدليس و الكذب فليس للدعوة اي علاقة من قريب او بعيد لموقع افكار
    نشر موقع افكار الخبر التالي :

    17 / 12 / 2005
    يعلن الشيخ عبد الحليم الزهيري إنسحابه من الإشراف على موقع أفكار والموقع يشكر خدمات الشيخ الزهيري ويتمنى له الموفقية في تفرغه لمشاريع إجتماعية وثقافية أخرى، كما يعتذر الموقع الى الزوار الكرام عن توقفه للأيام القليلة القادمة لإجراء تعديلات فنية وإدارية


    شكرا للاخت حنين على هذا الموضوع
    الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل اجمعها وابني بها سلما تصعد به إلى المجد

  8. #8

    افتراضي

    عادت حليمة لعادتها القديمة

    شوفوا افكار واختيارها الموفق

    http://www.afkar.org/content/index.p...=4386&Itemid=1
    [align=center] اللهم أيدنا بنصرك
    [/align]

  9. #9

    افتراضي

    كعادة غيرك من الذين يقراؤن اول سطرين ثم يحكمون على المقال ....

    المقال كله سخرية و نقد لعلاوي من اوله الى اخره .... زين حبيبي .... اقراء المقال بالاول قبل التعليق


    سبحان الله

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    237

    افتراضي

    [align=center]ســلاماً على قبلةِ الـــرافديـــن على طيبِ أهلي بأرضِ العراقِ
    ســلاماَ على نخلهِ في الجنوبِ وشمساً تسيل بكلِ السواقـي
    تجيءُ المنايا خفافاً وتمضــي ومازلتُ باقٍ ومازلتَ باقـــي
    نهضتُ على جرحيَّ المستباحُ وقمتُ وقمتُ وجُرحيَّ ساقـــي
    أُنادي عــراق عــراق عــراقُ سلاماً على كلِ أهلِ العــراقِ
    [/align]

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    افتراضي

    1- الموضوع مكتوب قبل احثر من سنة...........فما الذي احياه؟
    2- حسب معلوماتي لاعلاقة لحزب الدعوة به...........والزهيري له علاقة شخصية بالحسني ليس الا ودفع له فانشأ الموقع

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,595

    افتراضي

    [align=center]موقع أفكار هل هو موقع لأفكار، أم مجموعة لكَفّارٌ !!! ؟؟؟[/align]

    أرض السواد :زهير الزبيدي



    أفكار، موقع ظهر على شاشة الحاسوب، في وقت كنا كأسلاميين، بأمس الحاجة الى مثله، وهو يمثل صوت اسلامي محايد، في طريقة عرضه للمواضيع، وتحليلاته لمعطيات الحالة السياسية وتداعياتها. وكاد البعض لايعرف هويته، حتى سرقت هذه الهوية منه في ظلمة حالكة مريرة، بحيث لم يستطع المؤسسين له النطق بها، فكانت بشكل تراجيدي مؤلم كشف حقيقة سرقته، وبالتالي حرفه عن هدفه الأوسع، مما صار عليه الآن.

    فمن صفحة مفعمة بالأنفتاح على الآخر العراقي، بكل ما لكلمة الأنفتاح من معنى ، وهي تدور في حوار وطني، تتجلى من خلاله رؤى المختلفين ،وتتماهى ببعضها، لتخرج لنا خطابا وطنيا موحدا... لينتقل وللأسف، الى بوق يوظف لرؤاً باهتة، همهما حرف الأداء، الذي كان بداية شروقه على شاشة الحاسوب، يوظف الفكر الأسلامي، توظيفا حضاريا راقيا تصطف في طريقه الأقلام الشيعية الوطنية المرهفة،على تلك الطريقة الذي عبّدها الأفذاذ من علماء الأمة، وعمدها الشهداء بالدم الطاهرالزكي، لينتقل بنا هذا الوقع الذي كان رائدا بطلعته، بهذه الأهداف النيرية، ليصبح همه اليوم، بل شغله الشاغل، تحريف الحقائق وتزويرها ، وتشويه الشخصيات والتقليل من أداءها، ليفرض على القارئ رأيا واحدا مشوش، متقمصا بذلك، مسؤولية الوصاية والقيمومة على شيعة أهل البيت في العراق المبضع، وشعبه يلعق جراح النواصب والأعداء التقليديين له، بابقاء ما أسس له البعث المقبور من ظلم، ولازال مستمرا من خلال حثالاته والحلف الجديد مع المحتل، بنفس التصعيد وزاد بقليل.

    وبدل أن يتحمل الموقع مهمة التوضيح للأمور الغامضة على المواطن البسيط ، راح يضبب الأمور، باتهامات يوزعها على فصائل العمل السياسي لاسيما الشيعي منه، حتى صرنا لانعرف توجه القائمين عليه، ولا أهدافهم حتى. بل وراح هذا الموقع، يصطف مع المواقع التي تعج بها صفحات الأنترنيت، بأشكالها وألوانها، منها الأصيلة، ومنها الدخيلة على الوطنية، ومواقع تجار لشعارات، وتمييع لقضية شعب، قدم من دماء ابناءه البررة، أنهارا من الدماء الزاكية، لحساب أرصدة وهمية، بنيت على طريقة تبييض الأموال ، حيث لافرق بين تبييض الأموال، وتبييض المواقف والأداء ، ثم تجييرها لجهات مجهولة، جاهلة بالوضع المعقد، وضبابية بالأداء المتقلب، الذي يقوم عليه موقع أفكار، والذي يؤدي دوره، كالمنتحر من شدة العزلة عن الناس، بطريقة خالف تعرف، وليس على اساس الهم الوطني الواحد .

    ففي الوقت الذي ينبغي على الكل، أن يريش بسهامه الى المحتل، والأرهاب والمتعاون معهم، نرى للأسف أصحاب موقع أفكار،من المشرفين عليه ولاسيما الفكريين منهم، يصوبون بسهامهم الى ألأجساد الحية ،التي تحمل العقول الناضجة الفاعلة، بالأتجاه المؤسس الصحيح لما بعد السقوط، المتوثبة للتحررمن العقد الكلاسيكية البائسة، والتهم الرخيصة للآخرين، والتحليلات المفبركة، والتي لاتستند الى واقع.

    ولأعود الى عنوان المقال، لكي لايفهم مني التطرف، وبالتالي اتهامي بالأصولية وبالسذاجة كما كنا نسمعها من الحاج الشابندر، التي غالبا ما نتهم بها، بل وحتى يتهم بها من هم من أمثال العلامة المرجع السيد فضل الله أطال الله في عمره الشريف.

    فمعنى كفر الرجل كفرا، وكفرانا: لم يؤمن بالوحدانية ، أو النبوة، أو الشريعة ، أو بثلاثتها. وفي التنزيل العزيز { وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا} ويقال: كفر بالله،أو بنعمته.

    وفي التنزيل { كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم} وفيه أيضا{ وبنعمة الله تكفرون} . كما يقال : كفَرنعمة الله فهو كافر وجمعها كفّار، وكفرة، وهو كَفّارأيضا. وهو وهي كفور وجمعها كُفُر. وهي كافرة.. كوافر ـ وبهذا تبرَّأ منه.

    و ـ الشئ، وعليه كَفْرا: ستره وغطاه. ويقال : كَفَرَ الزارع البذر بالتراب . فهو كافِرٌ. كفر التراب ما تحته: غطاه . ونحن هنا يهمنا من المعنى الذي تحته خط. ويقال كذلك أن معنى كلمة(COVER) باللغة الأنكليزية تعني الغطاء، جاءت من هذا المعنى العربي.

    فالكفر في هذا المعنى اذن، هو ثقافة يمارسها الكثير من المثقفين، وحتى المتدينين أحيانا، أو من يتصنع التدين، ولاتعني بأي حال من الأحول بأنها المعنى الأول للكلمة. فالكفر بالسياسة، والكفر بأداء الرجل ، والكفر بمواقف الشرفاء ، هو تغطيت حقيقتها بغطاء، يكون مرة بكذبة، ومرة بحجب الحقيقة، ومرة أخرى، باثارات بعيدة عن الحدث، لحرف الحقيقة المراد طمسها، ليكثر الكلام فيها، وبالتالي تضيع الحقيقة، لاحلال الباطل محلها، وكأنه هو الحقيقة بعينها.

    ويبدو أن مهمة أفكار هو بهذا الأتجاه، لما للمشرفين عليه ــ وهم الشعراء، والأدباء، والمفكرين والاعلاميين ــ من مقدرة عالية على الكتابة ،والتمكن من المفردة المختارة، والصياغة العالية في تسويق الكلام، وتمييع الأداء الشريف، وتسطيحه، فيما يرفع محله الطرح الملمع بالمفردات السامقة المعسولة، التي يستعصي معنى بعضها، على الكثير من القراء والمتلقين له، أو يستفاد منه المعادي للحقيقة، فيتخذ من موقع أفكار مصدرا لدليله، يزوق به باطلا يريد طرحه، أو حقيقة يريد تشويهها.

    وأفكار في عملها، تشبه الى حد كبير موقع ايلاف، لكن للأسف ايلاف مهمته تضعيف الموقف الشيعي في العراق وفي العالم أجمع، وأفكار، مهمته تفضيل الشيعي الرديئ على الشيعي القوي ،أو قل تضبيب الموقف الشيعي وخلط أوراقه أمام بعضه المختلف، ما يعني، أن أفكار، مساند ايلاف لموقع قصد أم لم يقصد، وكلا الموقعين يتألف اسميهما من خمسة حروف عربية.

    وللذين لايعرفون حقيقة الموقع، والأدوار التي مر بها، حتى وصل ما وصل اليه ليحسب على الأسلاميين الشيعة وهو بالضد منهم، نعرض عليهم قصة موقع أفكار وتأسيسه، حيث كان على يد شخصين لاأريد البوح باسميها، لعدم أخذ الاذن منهما، وهما سمحا لي فقط باعلان معلوماتي من مصدر مقرب.

    كان الموقع في بدايته متوازنا رائعا ، لكن حدث أن التحق المدير والمشرف الأصلي له بموقع وظيفي في بغداد ما اضطره الى تركه وتوديعه بأيدي القائمين عليه اليوم، وسرعان ما ظهر ومباشرة على صفحته الأولى، زاوية يذكر فيها ، (الأشراف الفكري غالب الشابندر) وعندما التقيت الشخص الثاني في بغداد وكان هو مؤسسه والداعم المادي له، سالته: كيف كان ذلك؟ فرد بالقول : كان ذلك دون مشورتنا، وكان هو سبب تركي الموقع الى هذا الوقت. كما واتصلت بمصدر مقرب من المشرف الأصلي والذي ذكرنا أنه سافر الى بغداد، عن مصير موقع أفكار، فأكد لي أنه أمام أمرين اما أن يكلف احدا على الأشراف عليه ، أو أنه سيتركه، فكان الحل الثاني، وهو ترك الموقع، ليذهب هذا الموقع الى مجموعة تشرف عليه الآن، وتوجهه عكس الوجهة التي تأسس من أجلها.

    ان ما مارسه الموقع من اثارات مضعفة للصف الوطني، والشيعي على وجه الخصوص ، الصف الذي نذر له السيد الشابندر حياته، أثرت على عقول الكثير من الشباب وأضعفت نسبة الوعي لديهم ، والتي أذكر بعضها، من مثل: قبل الأنتخابات وبالتحديد بداية شهر كانون الثاني، طرح فيه الموقع سؤالا للقراء يقول فيه ((لجوء بعض أنصار القوائم الأنتخابية الى العنف، واستخدام القوة )) وكان المقصود هنا أنصار الأئتلاف ،والمستهدفين بالقتل، هم أنصار الدكتورعلاوي، عندما أدعوا بذلك الأدعاء، وقائمته التي ينتمي اليها السيد عزت الشابندر، الذي أطلق صفة (الخنزير) على السيد الجعفري أمام شخص وثق به، وخرج منه متألما لهذا النعت، وقد كتبت وقتها وبتأريخ 04 / 12 / 2005 مقالا بعنوان(سؤال لأفكار يمزق العقل ويشتت الأفكار).

    والأمر الآخر، (التهريج الذي حصل عندما دخلت كتلة التيار الصدري الى الأئتلاف في الأنتخابات الثانية، التي كانت بجهود السيد الجعفري حيث كان السيد هو المستهدف من الأخوة في الموقع في طرح هذا المحور).

    والأمر الآخر، هو عندما ينشر الموقع اليوم حول ما يدور عن (حزب الجعفري) وهم عارفون جيدا أن الجعفري، لم ولن يترك الحزب، فضلا من ان يشكل حزبا منافسا لحزبه الذي رباه، وكان من الأجدر بهم أن يقولوا هم، ماالذي قدموه للعراق منذ خروجهم من حزب الجعفري ، حزب الدعوة الأسلامية بعد أن رباهم وتعلموا فيه الفكر والسياسة. وهنا لابد من الأشارة الى أن هذا الشعور كان ينتابهم ولا يزال، عندما خرجوا من حزب الجعفري الحالي وليس ( الجديد) الذي يدعوه، وعجزوا من أن يشكلوا حزبا يحمل نفس صفاته، وأجندته، وأهدافه ففشلوا، والآن يسقطوا ما يشعرون به هم على الآخرين، من أمثال السيد الجعفري الذي صفق له العدو قبل الصديق، الا هم للأسف الشديد، مستمرين بنشر غسيل هذا الفصيل المجاهد، وان عرفوا بنظافته ونصاعة بياضه، الا من قرارات كانت ضعيفة، أجبر الحزب على اتخاذها بضغوط خارجة عن ارادته، أو بسبب مضايقات مارسها الأقربون عليه، ما اضطرهم الخروج عن الطور الحقيقي أحيانا، لكن دون أن يشوه الشكل العام لمسيرة الجهاد الطويلة، والأخطاء البسيطة، معرض لها كل بني البشر ولا ينفرد بها هذا الحزب المجاهد.

    وللحقيقة نقول: ان ليس كل العاملين في أفكار لهم الفعل المباشر على ما يصدر من تشويه للحقائق، فمثلا الدكتور أبا عارف مشكور ، المؤمن الرائع بعيد كل البعد عما يدور في الموقع، رغم أنه من كتابه الأصليين، والباذلين الجهد في اخراجه وآخرين معه ، الا أنه للأسف، هناك جوقة اعتادت للتغريد خارج السرب الشيعي، والمصرين على تشويه الحقائق، سعيا للنيل من هذا الفصيل، ولا أدري أين يضعوا الأخوة سعيهم هذا اليوم من موقف الشريعة، وفي وقت يقوى تحالف الهاشمي الزوبعي الأمريكي من خلال فرقهم القذرة، وهم يمارسون الدجل والخديعة في استمالت ما سمي بالمصالحة الوطنية لاعادة عجلة الأنجازات الى الوراء، وجماعتنا مشغولون بتحليلات اقل ما نقول عنها محبطة للسياسي قبل الفرذ العادي، من مثل مطالباتهم التي نسمعها بين الحين والآخر، مثل ( لماذا بريمر يلعب الكرة مع أطفال العراق ولا يلعبها السيستاني،أو لماذا لانحشد الشباب لبناء مناطقهم بدل مضيعة ايام طويلة بالمشي الى الحسين عليه السلام، ومناطقهم منتهكة من قبل البعث السلفوهابي، أو مقولات أخرى مضحكة مبكية فانا لله وانا اليه راجعون.

    وقد يستغرب من يعرفني من تحولي هذا، ضد الحاج الشابندر ، من شخص روج لأفكاره لمدة طويلة، الى الرد بمثل هذه الصراحة ، وردي هو، لن أستسيغ لفكر وان أعشقه، أن يتحول الى مبرد يحد به سيف يقطع به المشروع الشيعي الوطني، في وقت أوغل الحاقدون في قطع كل رأس شيعي، والدعوة الى ذلك بفتاوى أصبحت تردد تحت الضوء دون وازع من حياء، أو مخوفة من الله جل جلاله.






ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني