أنباء شبه مؤكدة الجعفري هو رئيس الوزراء القادم

[بيان]

28/01/2006 15:48 (توقيت غرينتش)
راديو سوا

تتوقع قائمة الائتلاف العراقي خلال الساعات القادمة تسمية رئيس الوزراء الجديد مع استمرار المفاوضات مع بقية الكتل حول تشكيل الحكومة الجديدة.
مراسل "العالم الآن" في بغداد عباس الصالحي والتفاصيل:

وذكر أنه بات من شبه المؤكد أن يتولى إبراهيم الجعفري منصب رئيس الوزراء للمرة الثانية وسط أنباء عن تأييد قائمة التحالف الكردستاني لترشيح الجعفري.

[rams]http://www.radiosawa.com/RadioSawaAudio.aspx?type=ram&id=770002[/rams]

[الهلالي]

28/01/2006 15:48 (توقيت غرينتش)
راديو سوا

تتوقع قائمة الائتلاف العراقي خلال الساعات القادمة تسمية رئيس الوزراء الجديد مع استمرار المفاوضات مع بقية الكتل حول تشكيل الحكومة الجديدة.
مراسل "العالم الآن" في بغداد عباس الصالحي والتفاصيل:

وذكر أنه بات من شبه المؤكد أن يتولى إبراهيم الجعفري منصب رئيس الوزراء للمرة الثانية وسط أنباء عن تأييد قائمة التحالف الكردستاني لترشيح الجعفري.

[rams]http://www.radiosawa.com/RadioSawaAudio.aspx?type=ram&id=770002[/rams]

نسال الله صحة الخبر ببقاء الجعفري في رئاسة الحكومه .اوتستاهلك بشاره والله

[MOHAMMED-BAKIR]

اعتقد انه اشارة تدين المرشحين الاخرين عند قبولهم بالقائد ابو احمد
حفظ الله العراق وأهله من كل مكروه

[عابرة سبيل2005]

الله يوفقهم

[هناء العراق]

أتمنى يكون هذا الخبر صحيحا

لقد تعودنا على الدكتور الجعفري كثيرا
و كم كنت أتمنى لو حسمها الإئتلاف من البداية مثلما فعل الأكراد و أكدوا على أحقية الطالباني

[محمد البحراني]

بسمه تعالى.
أتمنى للجعفري الفوز / فهو الرجل المناسب لهذا المنصب .

[بهبهاني]

في حال انسحاب نديم الجابري ستكون فرصة عادل عبدالمهدي اكبر للفوز حيث من المرجح ان يصوت الفضيلة لصالح المجلس اضافة الى المستقلين بسبب بعض الاغراءات التي تعرض على المستقلين للاسف الشديد. و لكن يبقى ابو احمد هو الاصلح و اعتقد انه يجب على المجلس الاعلى ان يضع نصب عينيه مصلحة العراق و يسحب مرشحه اذ ان ترشيح عادل عبدالمهدي قد يصب الزيت على النار و يشق الائتلاف بسبب علاقاته المتأزمة مع التيار الصدري الذي نجح الجعفري في اقامة علاقات وطيده معه رغم بعض المناوشات الاعلامية

[الكميت]

ابو احمد الحبيب اتمنى ان اراك من جديد في سدة الحكم حتى اوفي نذري

[منازار]

العسكري :11صوتا تفصل الجعفري عن رئاسة الوزراء



اعرب عضو البرلمان العراقي الجديد من قائمة الائتلاف الموحد سامي العسكري عن اعتقاده بان رئيس الوزراء الحالي ابراهيم الجعفري اصبح الاوفر حظا للفوز بمنصب رئاسة الوزراء بعد ان انحصرت المنافسة تقريبا بينه وبين عادل عبد المهدي.وقال للوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/امس الاحد:ان هذا الاسبوع سيشهد اجتماعات موسعة بين قادة الائتلاف للتوصل الى صيغة توافقية لتسمية رئيس الوزراء ، وتم تحديد يوم الخميس كموعد للتصويت ، اذ لم يتم التوافق بين المرشحين. واضاف العسكري:المنافسة على منصب رئاسة الوزراء انحصرت بين عادل عبد المهدي مرشح المجلس الاعلى والدكتور ابراهيم الجعفري مرشح حزب الدعوة ، وهما يمتلكان الاغلبية من المؤيدين في قائمة الائتلاف. وبيّن:ان الكتور الجعفري يحتاج الى احد عشر صوتا فقط للفوز بالمنصب ، بينما يحتاج عبد المهدي الى عشرين صوتا، وذلك لتحقيق النصاب المطلوب للفوز ، وهو 65 صوتا. واشار الى:ان الجعفري يحظى بتأييد حزب الدعوة والكتلة الصدرية وحزب الدعوة تنظيم العراق ، بينما يحظى عادل عبد المهدي بتأييد كل من المجلس الاعلى ومنظمة بدر والفضيلة في حالة انسحاب مرشحه الدكتور علي الاديب ، وتبقى المراهنة على المستقلين برئاسة الدكتور حسين الشهرستاني في حالة انسحاب مرشحهم ، وستتوزع اصواتها بين المرشحين، اذ يحتاج الجعفري الى احد عشر صوتا من اصواتهم الثلاثين للفوز بالمنصب. ورأى العسكري: بحسب قراءتي للأوراق داخل قائمة الائتلاف فأن الجعفري يستطيع الحصول على الاحد عشر صوتا ، وانها ليست بعصية عليه .

[سيد مرحوم]

[align=center]الى قائمة ألائتلاف العراقي الموحد رشحوا من تريده أنصاركم لا من تريده القوائم[/align]

أرض السواد : إحسان ديبس السماوي

سادتي أعضاء قائمة ألأئتلاف العراقي الموحد كلماتي هذه ليست أنتقاص لشخص من قائمتكم ولا هي مجاملة لشخص آخر , فكل أعضاء هذه القائمة المباركة هي أمل الشعب الذي تحدى الموت والارهاب بخروجه لانتخابكم , وكما تعلمون تماماً إنه ( أي الشعب ) مصدر قراراتكم وقوتكم ولا يحق لكم أبدا ً أتخاذ أي قرار دون الرجوع اليه كما نص ذلك الدستور الذي خرجت له الملايين ليقولوا ( نعم ) لبنوده وما جاء به .

ولا تنسوا أبداً أن لا محل للمجاملات في الوقت الحاضر على حساب أنصاركم ومرشيحيكم كما لا يحق لكم ذلك ابداً .

فقد طالعتنا الصحافة يوم أمس بأن الترشيح على رئاسة الوزراء أنحصر بين السيد أبراهيم الجعفري والسيد عادل عبد المهدي بعد أمكانية إنسحاب المرشحين الآخريين حفاضا ً على وحـدة ألأئتلاف جزاهم الله خيرا ً على ذلك .

وليس نقصا ً بالسيد عادل عبد المهدي فهو رجل قادر على أدارة الاشياء ويكفينا فخرا ً أنه ينتمي لمجلس ٍ زعيمه الاول ( شهيد المحراب ) السيد محمد باقر الحكيم قدس الله نفسه الطاهرة وزعيمه الحالي سماحة السيد الجليل عبد العزيز الحكيم , وهو المجلس الذي أسس لبناء المجتمع العراقي ورفع المظلومية عن المظلومين من الشعب العراقي ولكن ....

لاأعتقد أي منكم لم يشاهد أو يسمع التظاهرات المؤيدة للدكتور أبراهيم الجعفري , كما لا يخفى عليكم أن الغالبية العظمى ممن انتخب قائمة ألأئتلاف العراقي الموحد كان بسبب وجود الدكتور الجعفري على رئاسة الوزراء لما شاهدوه وسمعوه من هذا الرجل , وهذا لعمري ليس من وحي خيالي وأنما ما شاهدته وسمعته بعيني واذنـَي من آلاف مؤلفة من العراقيين سواء كان ذلك في خارج العراق أو في داخله .

ولا يعني هذا ايضا ً أن الدكتور الجعفري هو الاوحد في ألأئتلاف القادر على هذه المسؤولية الكبرى ولكن رمز ٌ من رموزه التي نعتز بهم جميعا ً والذي كان شوكة بأعين من لايريده لولاية ثانية لرئاسة الوزراء الان , وكان لاتلومه بالحق لومة لائم . ولايجامل على حساب الآخرين ويعرف قيمة كل منهم , فيحد له الحدود ولا يمكن تجاوزها وقد جربناه وعرفناه .

ناهيك أنه يعلم كيف يلين الامور الصعبة ويجعلها لصالحه وهو صاحب الخطاب السياسي الذي نحتاجه نحن العراقيين في هذه الفترة الحرجة والذي يخاطب فيه العراقيين على حد سواء دون أن يفرق بين عربي وكردي أو تركماني , ولا حتى بين شيعي وسني أو مسيحي وصابئي ويزدي أو غير ذلك , فهو يخاطبهم جميعا ً على أنهم عراقييون وليس غير ذلك .

وهو الذي يقول إن العـــراق للعــراقيين وليس لغيرهم .

ثم ايها الاعزاء في قائمة الأئتلاف , ألم يكن شعاركم في الحملة الانتخابية هو أنتخاب ( القوي الامين ) وكنتم تعنون بذلك الدكتور الجعفري ؟

أم كنتم توهمون بهذا الشعار أنصاركم وتعنون غير الذي نفهم .

فأي شئ تغير في ذلك .

وأن عنيتم هذا أم لم تعنون , هل يشك أحد من أمانة الجعفري وهل يزاود احد على ذلك ؟

وأكثر من كل هذا رغم أن ما نحتاجه فعلا ً في هذا الوقت الذي سرقت فية خيرات العراق الى

( أميــن ) يحكمه ,

هل يزاود احد على عراقية وأصالة الجعفري , وهل يحتاج العراق لغير ذلك ؟

أم إن المصالح مع باقي القوائم أنستكم كل هذا , وكأن همكم أصبح أرضاء باقي القوى السياسية وليس ارضاء من صوّت لكم وانتخبكم بدمائه لا بحبر ٍ غمس به إصبعه .

أخيراً سادتي ومواليي لي كلام كثير وكثير لايسع ذكره الان , ولكن خيـر ٌ لكم أن ترجعوا لاصحاب قراركم ومصدر قوتكم ( أنصاركم ) في أنتخاب من ترونه خيرا ً وتأتمنون به , فقد وضعوا هذه ألامانة في أعناقكم وأنتم أهلا ً لتحمل هذه ألامانة ولا يهمكم الاخريين مهما كان موقعهم , فأنتم لنا ونحن لكم والسلا م ختــام .




[email protected]

[بيان]

يضمن 73 صوتا من داخل الائتلاف مقابل 52 لعبد المهدي
حسبة الأرقام ترجح فوز الـجعفري برئاسة الـحكومة المقبلة
بغداد - نزار حاتم:
جل الساحة العراقية، ان لم يكن كلها، بالاضافة الى المتابعين مشغول بالسؤال عمن سيتولى رئاسة الحكومة المقبلة من بين المرشحين الأثنين - رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري مرشح حزب الدعوة، أم نائب الرئيس العراقي المنتهية ولايته عادل عبد المهدي مرشح المجلس الأعلى للثورة الاسلامية في العراق - دون أن يشير الجميع الى المرشحين الآخرين حسين الشهرستاني رئيس كتلة المستقلين أو نديم الجابري أمين عام حزب الفضيلة ،كونهما لا يملكان مقومات الفوز مادام لا يتمتع أي منهما بمساندة أعضاء الائتلاف باستثناء البعض من زملائهما وليسوا كلهم في الكيانين اللذين ينتسبان اليهما، ناهيك عن أن أنظار الشارع العراقي لا تتطلع الى أي منهما.

كما أن الجابري الذي كان يهدد بالخروج من الدائرة الائتلافية ما لم يتم ترشيحه لرئاسة الحكومة بدعوى أحقية معارضي الداخل العراقي في مقابل رموز المعارضة في خارج العراق ابان النظام السابق قد تلقى صفعة قوية بعد أن تم توزيع احد أعداد صحيفة القادسية التابعة لنظام صدام بين الأوساط السياسية وتلقت «القبس» نسخة منه وفي هذا العدد 2349 موضوعا منشورا للجابري يمجد فيه الرئيس المخلوع، الأمر الذي أثار استغراب الكثير من الساسة العراقيين، ولا أحد يعرف - حتى اللحظة - الموقف الذي سيتخذه آية الله الشيخ محمد علي اليعقوبي ازاء الجابري في حال اطلاعه على هذا العدد باعتبار أن حزب الفضيلة مرتبط - تأسيسا واستمدادا شرعيا - بالشيخ اليعقوبي نفسه.

ولما كان موضوع ترشيح الشهرستاني أمرا مستبعدا داخل الكتلة الائتلافية، فان حلبة السباق على رئاسة الحكومة -كما أسلفت «القبس» - ستبقى مفتوحة فقط للتنافس بين الجعفري وعبد المهدي ، فيما نفى أحد مستشاري الأول لنا أن يكون الجعفري قد تراجع عن ترشيحه داخل الائتلاف.

بعض المتابعين توجه «خطأ» نحو ترجيح كفة عبد المهدي اعتمادا على معلومة ناقصة مفادها «أن المستقلين البالغ عددهم 24 صوتا قد حسموا أمرهم لصالح عبد المهدي»، فيما الحقيقة ليست كذلك حيث ان المستقلين كانوا قد صوتوا قبل ثلاثة أيام فيما بينهم على كل من عبد المهدي والشهرستاني ولم يكن الجعفري من بين الذين جرى عليهم التصويت ، فحاز عبد المهدي فوزا على الشهرستاني ثم تبعت ذلك اشاعة خاطئة عن حسم المستقلين أمرهم لجانب عبد المهدي.

والحقيقة التي لا يعتريها الشك هي أن 11 عضوا من المستقلين سيصوتون لصالح الجعفري ويرجح انضمام ثمانية آخرين لهم في لحظة الاقتراع.

وبغية الاختصار وتوضيح مشهد الترجيحات يمكن التعاطي مع الأرقام الدقيقة لدى «القبس» التي ترجح - حتى اللحظة - كفة الجعفري ما لم تحصل مفاجآت. وعلى خلفية هذه الأرقام يحسن اعتماد المعادلة التالية ليتبين أي المرشحين قربا من الفوز:

لعادل عبد المهدي 30 صوتا هم من المحسوبين على المجلس الأعلى ومنظمة بدر.

للجعفري 30 صوتا من التيار الصدري + 25 صوتا من حزب الدعوة الاسلامية بشقيه «حزب الدعوة، وحزب الدعوة / تنظيم العراق».

وبالتالي فان الأخير قد ضمن 55 صوتا في مقابل 30 لعادل عبد المهدي.

بالاضافة الى ذلك، ذكرت مصادر عليمة في الائتلاف أن بعض أعضاء حزب الفضيلة قد نقلوا عن لسان الشيخ اليعقوبي قوله «ان الجعفري أقرب الينا». مما يعني أن غالبية الأعضاء التابعين لهذا الحزب البالغ عددهم 15 سيصوتون لصالح الجعفري، ومن غير المستبعد أن يحظى الفضيلة في مقابل ذلك بنيابة رئيس الجمهورية أو الحكومة أو المجلس النيابي، حيث تراجع الفضيلة عن مطالبته بوزارات سيادية بعد أن أكد الائتلاف على ضرورة ارتباط الحقائب الوزارية بالائتلاف كمرجع سياسي ، وليس بالأحزاب التي ينتمي اليها الوزراء.

وبذلك فان الحد الأدنى في ضوء الاحتمالات أن يحصد الجعفري 7 من أعضاء حزب الفضيلة، في مقابل 8 لعادل عبد المهدي.

وبالنسبة للمستقلين تشير المصادر ذاتها الى أن 11 منهم سيصوتون بالتأكيد لصالح الجعفري، ما يعني أن الباقي منهم 14 لعادل عبد المهدي في أفضل الأحوال بالنسبة للأخير.

نهاية هذه المعادلة تفضي الى أن للجعفري 30 (التيار الصدري) + 25 (حزب الدعوة بشقيه) + 11 (من المستقلين) + 7 (من حزب الفضيلة) ليكون المجموع الكلي لهذه الأصوات هو 73 صوتا.

وتفضي أيضا أن لعادل عبد المهدي 30 (المجلس الأعلى ومنظمة بدر) + 8 (من الفضيلة) + 14 (من المستقلين) وبهذا يكون المجموع الكلي لهذا المرشح هو 52 صوتا.

وحتى يحين موعد حسم الأمر بين هذين المتنافسين السبت أو الأحد المقبلين فان المعطيات المشار اليها تشير بلا أدنى شك الى رجحان كفة الجعفري.

http://www.alqabas.com.kw/news_detai...ate=2006-02-10

[المراقب]

حيدر العبادي للعربية:
الإئتلاف سيعتمد الإقتراع السري لاختيار مرشح الائتلاف وستكون المنافسة محصورة بين الجعفري وعبدالمهدي.

[العقيلي]

بدأت قناة الفرات من صباح اليوم في شريطها الإخباري الإعلان عن أن عادل عبدالمهدي هو الذي سيحظى بالترشيح لموقع رئيس الوزراء من جهة الإئتلاف، معتمدة فيما يبدو على مبدأ التوافق. لكن يبدو أن التوافق الذي عولوا عليه قد فشل وأصبح الإقتراع هو الحل.

أعلن قبل قليل أن حزب الدعوة والكتلة الصدرية وحزب الدعوة تنظيم العراق والمستقلون قد طلبوا التأجيل إلى يوم الغد، الذي يشير ربما إلى وجود عدم رضى عن صعود عادل عبدالمهدي الى هذا المنصب. سنرى ما يسفر عنه الموضوع يوم الغد.

نينا/قال عضو البرلمان الجديد من قائمة الائتلاف سامي العسكري من مقر الاجتماع للوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ اليوم السبت:"ان قائمة الائتلاف قررت تاجيل اعلان المرشح الى يوم غد بعد طلب من اربع جهات رئيسية داخل الائتلاف". واضاف:"ان هذه الجهات هي حزب الدعوة والكتلة الصدرية وحزب الدعوة تنظيم العراق والمستقلون" . واضاف ان الكتل الذكورة طلبت التاجيل "لاعطائها مزيدا من الوقت". وبين العسكري:"ان الالية المتبعة على ما يبدو ستذهب الى التصويت بدلا من التوافق". واشار الى:"ان جميع المرشحين الاربعة مازالوا محتفظين بترشيحهم ولم ينسحب منهم احد". واوضح:"ان الارجحية في التصويت صعبة في هذه المرحلة ، الا ان ابراهيم الجعفري و عادل عبد المهدي هما الاوفر حظا في الفوز باصوات الائتلاف"
http://www.ninanews.com/indexar.php?...rticle&no=4638

السؤال لماذا التخوف من التصويت في كل مكان في العراق؟
لا احترام لأصوات العراقيين في الإنتخابات
ولا احترام للأصوات حتى في آليات صناعة القرار الداخلية في الإئتلاف

التوافق ...ما هي حكاية التوافق هذه في العراق؟ الوفاق والتوافق حتى في الإئتلاف؟

[ابن الرافدين]

السؤال لماذا التخوف من التصويت في كل مكان في العراق؟
لا احترام لأصوات العراقيين في الإنتخابات
ولا احترام للأصوات حتى في آليات صناعة القرار الداخلية في الإئتلاف

التوافق ...ما هي حكاية التوافق هذه في العراق؟ الوفاق والتوافق حتى في الإئتلاف؟

قبل عامٍ، و بعد الانتخابات العراقيّة الأولى في كانون الثاني ما قبل الماضي، كنتُ أودّ كتابة موضوعٍ بعنوان : "لا لمنطق التوافق في العراق"، فالتوافق و بما يحمل في عنوانه من معنى جميل إلّا أنّه هضمٌ لحقوق الملايين و الأصوات الانتخابيّة باسم "الوحدة الوطنيّة"، و لنا في لبنان خير مثال!

التوافق في لبنان يعني الفساد و المحسوبيّة، يعني إعطاء الحصانات الطائفيّة لهذا و ذاك ضدّ أيّ ملاحقة قضائيّة باعتباء أنّه محسوب على هذه الطائفة أو تلك ، و التوافق في العراق لا يختلف عن ذلك الّذي في لبنان، حذوك النعل بالنعل، بالإضافة إلى أنّه يعطي الحصانة الطائفيّة لمجرمي البعث ..لاحظ أنّ ناعقي هيئة علماء البعث و الإخونجيّة دائماً ما يؤكّدون أنّهم ضدّ المحاصصات الطائفيّة، و لكنّهم مع نفاقهم هذا أكثر من يهاجم الانتخابات و نتائجها و يطالبون بالتوافق الّذي يعني المحاصصة الطائفيّة و إهمال ملايين الأصوات!

لاحظ أنّ تهم الرشوة و الفساد في حكومة علّاوي وجّهت إلى الوزراء الشيعة و لم توجّه مثلاً إلى الساقط أيهم السامرائي حرامي الكهرباء، بعد أن تلحّف بعد خروجه بعباء "المقاومة"!

أمّا التوافق في الإئتلاف فأضمّ صوتي إلى صوتك، ما حكاية التوافق حتّى في الإئتلاف؟

[نصير المهدي]

أضيف هنا ما انا واثق ومتأكد منه .. لقد عرضت على المستقلين مبالغ طائلة تصل الى مائة الف دولار وبيت لمن يصوت لعادل عبد المهدي رئيسا لوزراء العراق .. السؤال هو من أين لك هذا ؟؟ .. ثم لماذا إفساد الضمائر بدلا من التسليم بآليات العمل السياسي الديمقراطية وبأخلاقية تبدأ بالائتلاف .. لتمتد الى مختلف مناحي الحياة ..