النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: شارك برأيك

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    18

    شارك برأيك

    بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم اعزائي اعضاء وضيوف شبكة العراق الثقافية اود معرفة ارائكم بما جرى وشاهدتموه في محاكمة الطاغية صدام هل ان القاضي الجديد كان موفقا في ادارة الجلسة ام القاضي السابق كان افضل وماهو انطباعكم عن المتهين الاخرين وخصوصا الذان اتهمتهما الشاهذدة الاولى وجوابهماعليها انا حسب رأي الشخصي ان الحاكم الجديد كان موفقا في ادارة الجلسة بحيث ان لم تستغرق فترة طويلة مع الاخذ بنظر الاعتبار ان الحاكم السابق كان موفقا ايضا مع وجود بعض الهفوات اما عن المتهين الاربعة الاخرين فارجو معرفة ارائكم عنهم بالتفصيل وشكرا لكم مع احترام جميع الاراء

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    بغداد وهل خلق الله مثلك في الدنيا اجمعها؟!
    المشاركات
    144

    افتراضي

    انا بعتقادي هذه هي البداية لتحويل المحاكمة الى المحاكم الدولية حيث اني اراها انها لعبة امريكية
    فكل الذي يحدث هو مسرحية امريكية والشعب العراقي هو المشاهد
    القاضي الجديد قاضي صارم وشجاع ولكن سيؤثر على سير المحكمة وستبدأ المطالبة باجراء المحاكمة في لاهاي او غيرها من المحاكم الدولية
    ومن البارحة والمحامي خليل الدليمي يطلب باجراء محاكمة دولية
    ستبدأ الاقاويل بان القاضي غير عادل وان القاضي قد حكم على المتهمين قبل اصدار الحكم وغيرها من الاقاويل

    هذا هو رأي ولكن اتمني ان لايحدث هذا الشيء نريدها محكمة عراقية بكل المعاني

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    562

    افتراضي

    [B]ربما يكون...القاضي جادا في طرد العصبة المجرمة من المحكمة....لكن ربما...يتبوعث ويتعفلق القرار لصالح الطاغية...في تأخير محاكمته...وجعلها طويلة الأجل...

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    من السذاجه ان يطالب الدليمي او غيره بنقل المحاكمه والسبب ان القاضي طرد المتهمين من قاعة المحكمه لانهم وصفوا المحكمه بأنها بنت زنى لايمكن ان
    يحدث ماتتخوفون منه فالمحكمه ستتم في العراق وصدام واعوانه سيتم اعدامهم وعلى قضية الدجيل بالذات لانها لاتعطي الحق لمحاميي صدام او صدام من ادخال اي دور لامريكا ونشر معلومات معينه لان الموضوع لا علاقه له بأية جهه خارجيه ( اقصد قضية الدجيل ) ولااريد ان اذكركم بكل اتباع امريكا كيف كانت نهايتهم 0 لم يذكر الزمن لنا اي ديكتاتور انتهى عهده وتبنته امريكا لانها تتبنى من بيده السلطه ولا ينفعها من هو خارجها 0
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    23

    افتراضي

    السلام عليكم جميعا.اعتقد بان المجرم صدام وزمرته العفنه سيعدمون قريبا ولن تنفعهم عنجهيتهم ولا مراوغات الدليمي والخصاونه والنعيمي.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    18

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم شكرا لمروركم اخواني الاعزاء وشكرا على تعليقاتكم القيمة ونرجو مشاركة جميع الاخوان لمعرفة المزيد من الاراء

  7. #7

    افتراضي فالح حسون الدراجي /كالفورنيا

    وين تروح ياظالم ... من كل هذي المظالم ؟!
    ------------------------------------------
    فالح حسون الدراجي / كالفورنيا

    أستقال كاكه رزكارامين، وحلًّ محله كاكه رؤوف رشيد، ومابين الشقيقين الكرديين من فروقات كثيرة وكبيرة ، هي لعمري أكبر من المسافة التي تفصل بين الحق والباطل، وأطول من تلك التي تفصل بين الجنة والنار،وأنا لاأتحدث هنا -لاسمح الله -عن فروقات أخلاقية ، أوبدنية ، أوعدلية بين الرجلين، ولا أتحدث أيضاً عن تفوق هذا القاضي على ذاك ، في خصائصه العلمية ، اوالعقلية، او الحقوقية ، ولا حتى في مايتعلق بضمير كل منهما ، بقدر ما أردت أن أقول أن الفرق الكبير بين الرجلين، يتلخص بما فعله بنا الأثنان ، فأذا كان أحدهما قد جلب لنا السكَّر والضغط والقرحة ، ( ونعل سلفة سلفانه بأمتياز ) فأن القاضي الثاني قد أسرع لنا بعلاج شاف ، وسريع لكل هذه الأمراض ، بمعنى أن أحدهما أمرض العراقيين ببرودة دمه ، وتساهله غيرالمبرر مع القتلة المجرمين ، بينما أشفاهم الآخر، بحرارة دمه، وحزمه العادل ، بخاصة حين طرد صدام وأخاه ( الشلايتي ) من قاعة المحكمة ، وكذلك حين قال لطه ياسين رمضان بسخرية قانونية ، لايحاسب عليها قانوناً: ( ها جزراوي أنت شكو عندك .. هم تريد تطلع ، يللَّه أطلع ، تعالوا أخرجوا هذا همين ويَّه جماعته، يللَّه)!! نعم لقد أسعد القاضي رؤوف كل العراقيين الشرفاء ذلك اليوم، حتى نمنا نحن العراقيين الذين نقيم في امريكا ( حيث كان التوقيت ليلاً ، أوفجراً عندنا ) تلك اللية (رغد) وهنا أود أن أعلن أتفاقي ، مع ذلك الصديق ، الذي قال لي أمس وهو يضحك بأعصاب باردة :- ( يابه أبو حسون، أشدعوه خبصتونه برؤوف ، ترى القاضي رؤوف، ما اخترع كَلاص أبو اليدَّه ، ولازيَّد العانه فلس، كل ماهنالك،الرجل طبَّق القانون اللي ما طبَّقه القاضي رزكّار، أي شكو خبصَّتوا الدنيا بيه ، هسَّه قابل هوَّ فد مشكلة )؟!
    وللحق ، فأن ما رآه هذا الصديق امس صحيح تماماً ، فالقاضي رؤوف من وجهة نظره ، ومن وجهة نظرالكثير من الناس ( لم يخترع كَّلاص أبو اليدَّه ) ولم يفعل شيئاً مستحيلاً ، أو أعجازياً قط ، كما انه لم يأت (بما لم تستطعه الأوائل ) كما قال عمنا الشاعر البصير( أبوالعلاء المعرِّي) بقدرما أن الرجل فعل الشيء الصحيح والمطلوب فقط ، ولأنه فعل الشيء المطلوب، الذي لم يفعله زميله السابق (ولأن كّلوبنا معطبة وجلاوينا ممرودة مرِّد) فقد رأينا عمله هذا عظيماً ، وكبيراً ، وفخماً ، وسنظل نحمل للقاضي رؤوف كل الحب ، والشكر والعرفان، ولن ننسى جميله هذا أبداً ، ليس لأنه نفذ القانون بحذافيره فحسب ، بل ولأنه أيضاً رش الماء البارد على أرواحنا المذبوحة من العطش ... ( ومسح ) بيده الرحيمة على رؤوس أمهات الشهداء ، وجباه الآباء المكلومين ، وبنات وأولاد الشهداء اليتامى، وأثلج صدورنا ، حيث قال هذه الجملة عشرات العراقيين تلفزيونياً ذلك اليوم !!
    ويقيناً ، اني لن أتحدث عن سفالة صدام ، وأنحطاطه الثقافي والتربوي ، ولا عن سلوك (الشلايتي) برزان الذي يتحدث اليوم بالقانون والحقوق ، ويضع نفسه في مواقع هذه المهنة الرفيعة،وهوالذي لم ينهِ الدراسة المتوسطة،كما أني لن أتحدث قطعاً عن الجزراوي السخيف، الذي (لعَّب نفسنه) وهو يقوم بحركات مقززة أمام الكاميرات التلفزيونية ، فتارة يدخل أصبعه بأنفه ، وتارة في فمه، ومرة في (ما أدري وين)!! كما لن أتحدث عن عواد البندر، فأنا لا أملك أدنى رغبة في الحديث عن هذا الخنيث ، لأني والله لا أعرف لماذا اتخيله وهو ينظرنحوالكاميرا بعينيه المكسورتين، وكأنه أمرأة ( ناهبة ومكسورة عينها)؟!
    لكني سأتحدث (وبشماتة)عن نقيب المحامين الأردنيين صالح العرموطي، فهذا العرموطي ، جاء(حامياً) من عمان، متلهفاً للدفاع عن (فارس الأمة العربية) متوعداً المحكمة العراقية ( الأمريكية طبعاً حسب الأدعاء العروبي) بالويل والثبور، معتقداً بأن ( لقاءه مع السيد
    الرئيس ) وتشريفه له بأن يكون احد المرافعين عنه في المحكمة ، سيجعله أقوى من كل قوي ، وأكبر من كل كبير، فالدفاع عن شخص(عظيم مثل الرئيس القائد صدام حسين ) يجعل من أي محامي عظيماً ، وكبيراً ، لذا فأنه ( أي العرموطي ) سيهز أرض المحمة العراقية يوم الأحد القادم ، وسيزلزل الأرض تحت اقدام الغزاة وأقدام عملائهم(العرائيين) ،ولكن العرموطي (المسكين) لم يهزأرض المحكمة وجدرانها، بأقدامه الواثقة، او بصوته القوي ، أو بمرافعته الصلبة ، أنما هزَّها( بشيء آخر) أظن أنه خرج من مكان معروف، قد ( لايخفى موقعه على القاريء اللبيب) !!
    أجل فقد فوجأ العرموطي ، بأستقالة (القاضي الطيب الحنون ، العطوف ) رزكَار، وتعيين قاض جديد بدلاً عنه ، قاض لايتفاهم قط مع الباطل( يعني مثل رنكَّو لايتفاهم أبداً) ولا يعرف غيرلغة الحزم مع الأشرار،خاصة غيرالمؤدبين منهم،وغيرالملتزمين فيهم بأصول المحاكم ، وتقاليد المحاكمات المعروفة ، فعنده ( كل كلمة والثانية ويَّاها أخرجوه برَّه) !!
    لذلك فقد ذهبت عنتريات ، وتصريحات الأخ العرموطي النارية ، والقومية الحماسية الى حاويات ( الزبالة ) وأقصد تصريحاته التي أدلى بها لقناة ( أم ظبي ) وتحديداً لذلك المذيع العاق (والعار) الذي يستحي منه عراقيته العراقيون، المدعو جاسم العزاوي ( ابو حُمرَة ) والتي هدَّد بها المحكمة قائلاً :( سأقلبها على رؤوس الغزاة وعملائهم ) ولكنه لم يقلبها ، بل هي التي قلبت عليه ، وذلك حين خرج مذعوراً مع ( الحبربش ) وهم يواجهون أسداً عنيداً ، وحاكماً عراقياً صلباً ، لذلك أنا أليوم أنام ملأ جفوني عن شواردها ، وأضحك والله ( من كل كَلبي ) على هذه ( اللمَّة الخرنكَعية ) التي أخجلها الله ، وأفشل طموحاتها البائسة ، وأحلامها السوداء !! فتحية لأبن حلبجة الشهيدة ، القاضي رؤوف رشيد، وتحية لأشقاء دمنا الكرد ، وهم يقدمون للعدالة نموذجين مختلفين، لكل منهما خصائصه ومواهبه ، وتميزه عن الآخر ، وقبل ان انهي مقالي هذا ، اود أن أقول بصراحة ، بأني حين كتبت سمفونية المقابرالجماعية في اليوم الثالث لسقوط صدام ، وأداها القاريء اللامع باسم الكربلائي ، والتي اخرجها المبدع علاء فائق ، فأني كنت واثقاً تماماً حين قلت في تلك السمفونية : ( وين تروح ياظالم .. من كل هذي المظالم ... لاصارت ولادارت ... ولا سلطة مثلك جارت ، ولا جار مثلك حاكم ... وين تروح ياظالم ) !! فقد سقط الظالم بيد العدالة ، وها هي العدالة تتمثل بأجمل صورها ، الا وهو القاضي العادل رؤوف رشيد ، أن هذا العمل التراجيدي الذي يمتد لأكثر من خمسين دقيقة ، والذي شاركني في تقديمه وأنتاجه عدد من الزملاء الأحبة ، أمثال الزميل الصحفي حميد الياسري ، والزميل المذيع صادق الركابي، والزميلة المذيعة أيمان حسين ، قد حقق في العراق نجاحاً منقطع النظير، وأظن ان السبب في ذلك يعود ، للأداء المذهل والمميز للقاريء الكبير باسم الكربلائي ، ( وللحق فأن المخرج علاء فائق هوالذي اختار القاريء الكربلائي لأداء هذا العمل، حيث كان الكربلائي موجوداً وقتها معنا في الكويت ، ولم أكن قد فكرت به قطعاً ) !! كما ان نبضة الصدق في العمل، كتابة وأخراجاً وتقديماً ، كان له الأثر الفاعل والناشط في أنجاح هذا العمل ، حتى أن أحد الأخوة في العراق، أخبرني بأن ثمة الملايين من النسخ قد بيعت من هذه السمفونية في اول أيام عرضها في العراق ، اي قبل أكثر من عامين تقريباً ، كما ان وضع لازمة ( وين تروح ياظالم ) في التايتل الخاص بمحاكمة المجرم صدام، على شاشة الفضائية العراقية ، وعلى أغلب شاشات القنوات الفضائية العراقية الأخرى هذه الأيام ، قد اعاد رواج هذا الشريط مرة أخرى، وأعاده ثانية للصدارة في سوق الأشرطة،
    وصدقاً، بأني لم أشعربالسعادة ، والفخر بكتابة هذا النص، الاَّ بعد أن قال القاضي رؤوف لصدام،وعصابته، ولمحامي الكوبونات أمس، بكل ثقة وشجاعة، وبصوت عراقي رصين، وباسل: ( يلله أخرجوا ، تعال أخرجهم ذوله برَّه ) فألف شكر لك سيدي القاضي البطل !!
    :Iraq:من بريد شبكة العراق الثقافية:Iraq:

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    18

    Post

    بسم الله الرحمن الرحيم شكرا لمرورك اخي الكريم ونتمنى لك مزيد من التقدم والازدهار ورفدنا بكل ما هو جديد

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    1

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخواني الاعزاء دعونا نحمد الله اولا لانه امد باعمارنا حتى نرى محاكمة ذلك الوحش الكاسر وسواء كانت لعبة امريكية او مسلسل مدبلج فان المهم في الامر هو خلاص شعبنا المظلوم منه ومن زمرته وزبانيته,ولا يمكن لاي عاقل شريف في العالم ان ينفي كون صدام مجرم العصر وانه يشترك مع الحجاج وبني امية في مقاعدهم في جهنم ان شاء الله. وانه المسؤول عن كل الجرائم التي يحاكم عليها الان .اما بخصوص القضاة فكلاهما له شخصيته الخاصة ولا فرق بينهما الا في الاسلوب. شكراً لكم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني