النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,589

    Arrow جيش المهدي ... قوة ضاربة ومصير مجهول !

    [glint][align=center]التيار الصدري مرجعية دينية وتيار سياسي [/align] [/glint]


    الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بين أنصاره في الكوفة (الفرنسية)

    شفيق شقير-النجف

    يعتمد التيار الصدري على الطبقات الشيعية الفقيرة، وتعد مدينة الصدر المعقل الرئيسي له. يقول الشيخ علي سميسمة -أحد الأعضاء النافذين في مكتب الصدر- إن التيار هو "تيار جماهيري شعبي يستند في تكوينه على مرجعية محمد صادق الصدر المرجع الوحيد الذي نزل إلى القاعدة الشعبية".

    ويضيف أن التيار "صاحب فكر ومسيرة سلمية لا عسكرية ولن يتردد عن الدخول في مقاومة مسلحة إذا تطلب الأمر".

    فالتيار الصدري يقوم على جناحين يقودهما الزعيم الشيعي مقتدى الصدر وريث خط أبيه محمد صادق الصدر وخط عمه محمد باقر الصدر اللذين قتلا في عهد النظام العراقي السابق.

    • الجناح الأول وهو المرجعية الدينية المتمثلة في مكتب الشهيد الصدر والتي ينتمي إليها مجموعة من العلماء والوجهاء إضافة إلى مقلدي وأتباع الخط الصدري الذين ينتمون تاريخيا إلى الطبقات الفقيرة في العراق، وحاليا يرجعون دينيا للسيد كاظم الحائري المقيم في إيران، وذلك كما يقول سميسمة تنفيذا لوصية محمد باقر الصدر الذي رشح لمناصريه أحد مرجعين لاختيار واحد منهما، السيد الحائري أو السيد إسحاق الفياض المقيم في النجف، فكان أن اختاروا السيد الحائري لأنه أقرب للخط الثوري الذي كان ينتهجه الراحل محمد صادق الصدر.

    • أما الجناح الثاني فهو جيش المهدي الذي أعلنه السيد مقتدى إثر اغتيال محمد باقر الحكيم بغرض حماية أمن المراقد الدينية، ولاسيما مرقد علي بن أبي طالب حيث انتزعه من منظمة بدر التابعة للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، ومنذ ذلك الحين ينتشر مسلحو جيش المهدي ومريدو الصدر في المرقد ليلا ونهارا ويستخدمونه كأحد المراكز التعبوية، فيشيعون منه قتلاهم، ويتحلقون في محيطه خاصة يوم الخميس ويلقون "الهوسات" (أشعار شعبية يصاحبها القفز في الهواء) في مدح الصدر وخطه.


    مريدو الصدر يبيتون لياليهم في مرقد الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه (الجزيرة نت)


    [align=center][glint]حرب أميركية[/glint][/align]

    ويحارب الأميركيون التيار الصدري بجناحيه وعلى جبهتين، فعلى الجبهة الأولى يديرون حملات دهم دائمة ضد كبار أعضاء مكتب الشهيد الصدر ورموزه، حيث اعتقلت القوات الأميركية -على سبيل المثال لا الحصر- مصطفى اليعقوبي أحد أهم مساعدي الصدر، والشيخ محمد الطبطبائي المشرف على مكتب الشهيد الصدر في بغداد، والسيد عامر الحسيني مدير مكتب الصدر في الرصافة، والسيد رياض النوري ويقول البعض إنه أحد أهم الشخصيات المقربة لمقتدى الصدر وأنه كان يعد له خطاباته. في حين لاتزال قوات الاحتلال تسعى وراء عدد آخر منهم لا يقلون أهمية.

    أما على الجبهة الثانية فالقوات الأميركية تخوض حربا دائمة ضد جيش المهدي ويجمع المحللون على أن جيش المهدي استدرج إلى حرب غير متكافئة، لهذا فهو قد يكون تكبد خسائر كبيرة بالفعل. ويبدو أن سياسة التيار الصدري أن ينشط عمل جيش المهدي في مدينة الصدر المكتظة، بينما يفتح أبوابه لمبادرات تحييد الأماكن المقدسة في النجف والكوفة على أن لا يخسر وجوده فيهما، ولعله تسير في هذا الاتجاه تصريحات وجوه مكتب الصدر الإعلامية التي تتحدث عن أن أي التزام بالهدنة لا يعني أنه يسري على مناطق أخرى، ويؤكد ذلك الانفلات الأخير للعمليات العسكرية التي تكثفت في مدينة الصدر برغم كل جهود التهدئة في النجف والكوفة.

    والواضح أن التيار الصدري بدخوله في مواجهة القوات الأميركية دخل رهانا صعبا، فإما الإسراع وتشكيل بنى تنظيمية تعين التيار على تحمل تبعات المواجهة، أو الانكفاء واعتزال الساحة السياسية وهو غير وارد إطلاقا.


    مناصرو الصدر يوم الخميس الفائت يؤدون الهوسات (أهازيج شعبية) لرفع المعنويات (الجزيرة نت)

    [align=center][glint]نواة إعلامية[/glint][/align]

    وفضلا عن جيش المهدي يمتلك التيار نواة إعلامية وسياسية جيدة متمثلة في الشيخ قيس الخزعلي والشيخ عبد الهادي الدراجي وأحمد الشيباني ورياض الطرفي ومن ورائهم الشيخ علي سميسمة البعيد عن الأضواء حتى الآن والذي لعب دورا مهما في صياغة مبادرة الهدنة الأخيرة.

    ومن خلال لقاءات الجزيرة نت مع أبرز قادة التيار يبدو أنهم يحاولون كسب الوقت بانتظار تسليم السلطة للعراقيين كي يعيدوا تكييف نشاطهم وخطابهم مع الواقع الجديد، ففي مقابلة استطاعت أن تجريها الجزيرة نت مع عباس الربيعي رئيس تحرير صحيفة الحوزة الناطقة المغلقة، والمطارد من قوات الاحتلال، قال إن الحجز على مقر صحيفة الحوزة قد انتهى قانونا في 28 مايو/أيار الماضي، وأنه ينتظر تسليم السلطة للعراقيين ليعيد إصدار الصحيفة، وأنه من المفترض عندها أن لا صلاحية لسلطة الاحتلال لاعتقاله، ويذكر أن الربيعي يعيش متخفيا ومتنقلا من مكان لآخر.
    _____________
    موفد الجزيرة نت

    http://www.aljazeera.net/news/arabic/2004/6/6-7-1.htm



    [align=center][glint]جيش المهدي ... قوة ضاربة ومصير مجهول [/glint][/align]

    مصلون في أحد مساجد الشيعة يهتفون بحياة الصدر (الجزيرة نت)


    سعيد حميدي- النجف

    بعد قبول الزعيم الشيعي مقتدى الصدر اتفاقا يقضي بإخلاء مدينتي النجف والكوفة المتجاورتين في جنوب بغداد من المظاهر المسلحة لأنصاره، بات مصير جيش المهدي التابع له مجهولا.

    وتشكل جيش المهدي في يوليو/تموز عام 2003 بعد اغتيال زعيم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية السيد محمد باقر الحكيم. وقد استمد اسمه من المهدي المنتظر الإمام الثاني عشر عند الشيعة، واستجاب آلاف المتطوعين للالتحاق بجيش المهدي منذ الإعلان عن إنشائه، وهم ليسوا جيشا نظاميا تقليديا كما يوحي اسمهم بالمصطلح العسكري.

    وتصاعد التوتر بين أنصار مقتدى الصدر وقوات الاحتلال إثر إغلاق الأخيرة صحيفة الحوزة الناطقة، ليبلغ أوجه بإصدار أمر قضائي باعتقال مقتدى الصدر نفسه.


    ويرى المحلل الإستراتيجي الدكتور عبد الوهاب القصاب في حديث للجزيرة نت أن جيش المهدي استدرج لمعركة لم يكن مستعدا لها ولم تتح له الفرصة لتطوير مهاراته في استخدام السلاح والتدرب على حرب الشوارع، وهي حرب تخوضها مجموعات غير منظمة.

    تشكيلات جيش المهدي



    تفاوت في تقديرات العدد الحقيق لمقاتلي جيش المهدي

    يقول أحد قادة السرايا في جيش المهدي بالنجف مكتفيا بذكر لقبه أبو عبد الله إن الجيش ينقسم إلى وحدات عسكرية تبدأ من المجموعات الصغيرة داخل الفصيل المؤلف من 50 مقاتلا، تليها السرية من 300 مقاتل، وكل سبع سرايا تشكل فوجا.

    ويضيف أنه في النجف وحدها توجد 45 سرية منذ أن بدأت المعارك قبل شهرين وازدادت إلى 50 سرية، وهو ما يعني انتشار نحو 15 ألف مقاتل في المنطقة.

    إلا أن مراقبين شككوا -في تصريحات للجزيرة نت- في صحة هذا الرقم وقدروا عدد قوات المهدي بما يزيد قليلا على عشرة آلاف.

    ويبدو واضحا أثناء التجوال في النجف والكوفة مشاهدة مقاتلي الصدر وهم يتوزعون في محيط الصحن الحيدري بمسجد الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وفي مقبرة دار السلام وحول ساحة ثورة العشرين وفي محيط مسجد الكوفة وعلى مداخل المدينة من جهة الشمال.

    وأكد أبو عبد الله -وهو جندي سابق خدم في الجيش العراقي السابق 10 سنوات- أن مقاتلي الجيش لا يتلقون تدريبا عسكريا، مشيرا إلى أن غالبية العراقيين تمرسوا على القتال والتعامل مع السلاح من خلال خدمتهم العسكرية الإلزامية فضلا عن الحروب التي خاضها العراق خلال العقدين الفائتين.

    وعن إمدادات جيش المهدي قال أبو عبد الله إنها تأتي في شكل تبرعات من الأهالي وأصحاب المحلات التجارية أو حسب قدرات المقاتلين الشرائية. ولا يوفر الجيش سكنا أو معسكرات للمبيت لمنتسبيه، فهم يفترشون أي مكان يحلون فيه.

    ولا يتكبد جيش المهدي عناء توفير السلاح، إذ يقول أبو عبد الله إنه متوافر في كل بيت وفي السوق من مخلفات الجيش العراقي السابق، ويدبر العضو المنتمي الجديد بنفسه السلاح، أو يشتريه بنفسه حتى مقابل أثاث بيته أو بمعونة إخوانه القادرين. وهم لا يتلقون أي مخصصات مالية، وأشار إلى أن جيش المهدي يدفع مبلغا زهيدا لأهالي الشهيد.

    وتشرف هيئة قيادية على إدارة جيش المهدي، مشيرا إلى أن القتال عادة ما يتركز في الليل ويتم الهجوم على شكل مجموعات صغيرة من ثلاثة إلى خمسة أشخاص لتقليل الخسائر.

    [glint]ولاء مطلق[/glint]

    ولضبط تصرفات مقاتلي الصدر شكلت قيادة جيش المهدي قبل أسبوع -بحسب حسام الحسيني أحد مساعدي الصدر- قوة انضباط لمراقبة تصرفات المقاتلين وانضباط الزائرين في محيط الصحن الحيدري، وتتألف من فصيل واحد قوامه 50 شخصا وتتبع مباشرة لقيادة الجيش وتعمل على مدار الـ 24 ساعة.

    ويوصف أفراد جيش المهدي بالولاء المطلق لمؤسسه، يقول المتطوع ناظم عباس (30 عاما) إنه ليس على دراية بأهداف الجيش "ولكنني سأطيع الصدر".


    المدرعات الأميركية تتعرض لإطلاق نار بمدينة الصدر (أرشيف)

    ويقول مهدي علي (26 عاما) -الذي وقع على وثيقة التطوع في الجيش منذ ثلاثة أشهر وهو من أبناء مدينة الناصرية- إن مقاتلي الصدر "بإذن الله سيطردون جيش الاحتلال الأميركي من العراق وسيحررون الأراضي الفلسطينية من العدوان الإسرائيلي".

    وتتركز قوات المهدي في مدينة الصدر ببغداد وفي النجف والكوفة وكربلاء جنوب بغداد، وأظهرت المعارك العنيفة التي نشبت في مدينة الصدر والكوفة والنجف وكربلاء امتلاك جيش المهدي صواريخ وقنابل يدوية وأسلحة رشاشة.

    يقول جليل النوري العضو البارز في التيار الصدري إن سياسة القتال تقوم على عدم خوض معارك مفتوحة مع قوات الاحتلال وإنما حرب عصابات، أي عدم المبادرة بالهجوم وإنما الدفاع عن النفس والرد على الاستفزازات الأميركية.

    [glint]مصير غامض[/glint]

    ويكتنف الغموض مصير هذه القوات إزاء مطالبة قوات الاحتلال وبعض القوى العراقية بحلها، وتحاول جماعة مقتدى الصدر إعادة تنظيم صفوفها في مواجهة تداعيات محتملة قد يتسبب فيها اتفاق السلام في النجف.

    وتتناقض أقوال المسؤولين في التيار عن مصير جيش المهدي، ففي الوقت الذي قال فيه مقتدى الصدر إنه غير قادر على حل جيش المهدي لأنه ليس جيشه بل هو جيش الإمام المهدي الغائب، يقول مسؤولون آخرون بينهم علي السميسم عضو مكتب الشهيد الصدر للجزيرة نت إن التيار الصدري لن يتردد في حل جيش المهدي والعودة إلى المقاومة السلمية.
    _______________
    موفد الجزيرة نت
    http://www.aljazeera.net/news/arabic/2004/6/6-7-7.htm

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    4

    افتراضي

    اللهم انصر السيد المجاهد البطل مقتدى الصدر ومواليه على الامريكان والوهابية والزرقاويين انه سميع الدعاء

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    4

    افتراضي دعاء

    [اللهم انصر وايد السيد المجاهد البطل والغالي ابن الغالي مقتدى الصدر وايده بنصر قريب على اعداء العراق من الامريكان والوهابية القذرين والزرقاويين واحفظ مواليه منهم انك سميع مجيب والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وال الطيبين الطاهرين]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    132
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد فلاح
    [اللهم انصر وايد السيد المجاهد البطل والغالي ابن الغالي مقتدى الصدر وايده بنصر قريب على اعداء العراق من الامريكان والوهابية القذرين والزرقاويين واحفظ مواليه منهم انك سميع مجيب والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وال الطيبين الطاهرين]
    حياك الله اخ فلاح
    *·~-.¸¸,.-~* يا علي*·~-.¸¸,.-~*

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    29

    افتراضي

    جيش المهدي ... مصير مجهول !
    عرفتُ الحقيقة ؛ و أدعوك إلى معرفتها مثلي.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    جيش المهدي يمثل الطبقة المظلومة بالعراق ويراه الكثيرين من اهل العراق ومن شيعة آل البيت بالخصوص على انه الناصر لقضايا المظلومين التي غابت او اختارالسياسيون ممن هم بالقمة تغييبها على الواقع العراقي ..
    شخصيا ارى لجيش المهدي سواء بقي جيشا كما هوعليه الان حتى لو غير مسلح او انضم الى وظائف الشرطة اوالجيش سيبقى نهجا ناصرا للمظلوم وحتى لو لم يدخل ابناءه بالشرطة والجيش فاساس هذا الوجود هو كلمة حق قيلت بوقت الطغيان قالها الشهيد السعيد محمد باقر الصدر وبعد شهادته بسنوات ردد نفس الوقفة الشهيد السعيد محمد محمد صادق الصدر ..
    فهؤلاء رغم اننا لم نلتقيهم ..فأنهم تركو بصمة واضحة لنا فحواها ان الشهادة تحي الشهيد وخصوصا اذا ماقال كلمة حق بوجه سلطان جائر وهذه هي مسيرة الامام الحسين عليه السلام فهل اختفت تلك المسيرة..
    رأي الشخصي لو استمر هذا التيار على نصرة المظلومين من اهل العراق (مهما كانت مظلوميتهم) واكرر المظلومين والمسحوقين من موالي آل البيت .. فارى له صوتا مدويا بالحياة السياسية العراقية الحديثة لسببين اولهم نصرة المظلوم اينما كانت تكسب الود والشعبية وكذلك رضا رب العباد.. وكما نعلم من كسب رضا الله فالله ناصره لامحال.. والثانية هي قربه من الواقع العراقي فجل من فيه هم من المظلومين والمظلوم يحس باخيه المظلوم اكثر من غيره.. سواء بقي الجيش جيشا او حُل فهو تيار شعبي يمكن ان يلتم ويجمع حال حصول مظلومية على فئة ما وهذا هو هدف هذا الجيش ليس الا فلم يكونوا طامحين لمنصب او قيادة وكان هدفهم اخراج القوات الاجنبية وان كانت ازالت صدام لكن مجرد التفكير ببقاءها بوضع دائم بالعراق يمنح الناس حرية التفكير باخراجها لكن مادمنا نعمل اليوم بالسياسة ودخلنا السياسة فهذه القوات راحلة لاريب لانه عندما تنتفي الحاجة لها بان يكون لنا قوات امنية كافية تحافظ على الامن لن يكون لها مببرر للبقاء..

    نصيحة للاخوة بالتيار الصدر تنقية الصف ممن تطوعو سابقا للدخول لخدمة البعث لان هذا يفقدهم المصداقية بالعمل وحذار التسامح مع من هو بعثي ابتداءا بمن كتب تقريرا حزبيا على عراقي آمن فهذا خطأ لايرتكبه الا من لايعرف البعثيين وسرعة تلونهم..

    ملاحظة لست من اعضاء جيش المهدي لكني مظلوم ومادام حقي يسلبه بعثي فانا مع التيار الصدري .
    رأيٌ شخصي وقد يخالفني فيه الكثير

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    165

    افتراضي

    جيش المهدي قوة شيعية ضاربة .. ولكن في يد قيادة متخبطة ، ولكنه تحسن كثيراً في الآونة الأخيرة ، حيث اتجهت أسلحتهم من صدور الشيعة إلى صدور أعدائهم .

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    فهؤلاء رغم اننا لم نلتقيهم ..فأنهم تركو بصمة واضحة لنا فحواها ان الشهادة تحي الشهيد وخصوصا اذا ماقال كلمة حق بوجه سلطان جائر وهذه هي مسيرة الامام الحسين عليه السلام فهل اختفت تلك المسيرة..
    كلا لم تنتهي ولن تنتهي ،لإنها ليست مرهونه بفلان وعلان،وهي بكل بساطه ملك للإنسانيه،وليست حكرا على احد ، وليس لإحد ان يدعي انه الإمتداد والممثل لمسيره الحسين ـفهذا ترجيح بلا مرجح بل هو ترجيح للمرجوح0

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    Iraq - Baghdad
    المشاركات
    105

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد فلاح
    [اللهم انصر وايد السيد المجاهد البطل والغالي ابن الغالي مقتدى الصدر وايده بنصر قريب على اعداء العراق من الامريكان والوهابية القذرين والزرقاويين واحفظ مواليه منهم انك سميع مجيب والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وال الطيبين الطاهرين]
    [align=justify]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم امين يارب العالمين

    لكن لدي تعليق اخي العزيز
    الم يكن السيد مقتدى الصدر يسمي فلوجة الوهابية القذرين والزرقاويين بالفلوجة المجاهدة والفلوجة الحبيبة ؟
    الم يكن السيد مقتدى الصدر يدري من هم مقاتلي الفلوجة ؟
    وهنا يصدق قول الشاعر :
    ان كنت لاتدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم

    الم تكن هناك في مسجد الكوفة في النجف الاشرف سرية باسم سرية الفلوجة ؟
    لقد قالها الكثير الكثير من الناس ... ان هؤلاء المقاتلين الذين كان يسميهم السيد مقتدى الصدر بالمجاهدين , ما هم الا حفنة من الوهابيين القذرين والزرقاويين والصداميين والبعثيين الانجاس .
    فذكر ان نفعت الذكرى .[/align]



    [glow1=FF0000][glow=CC0000][align=center]مــــــــــــــــوطني
    عافاك الله يا عـــــــراق[/align] [/glow]
    [/glow1]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني