المالكي يرفض عزل التيار الصدري

[الاطرقجي]

المالكي يرفض عزل التيار الصدري

(صوت العراق) - 22-12-2006
ارسل هذا الموضوع لصديق

المالكي يرفض عزل التيار الصدري. الجنود الأميركيون يطالبون غيتس بزيادة القوات

22/12/2006 بغداد - رويترز - أ.ف.ب - رفضت الحكومة العراقية امس مطلبا اميركيا بعزل التيار الصدري، واكد رئيس الوزراء نوري المالكي خلال لقائه وزير الدفاع الاميركي الزائر روبرت غيتس، ان المصدر الرئيسي للعنف في العراق هو 'الصداميون والتكفيريون'، نافيا بذلك ضمنا ان تكون ميليشيا جيش المهدي التابعة للزعيم الشيعي مقتدى الصدر 'وراء تأجيج النزاع الطائفي' كما جاء في تقرير البنتاغون الاثنين.
وبحث غيتس مع المسؤولين العراقيين وضع استراتيجية امنية جديدة لكبح العنف في العراق، والمساعدة المطلوبة من الولايات المتحدة لدعم جهود الحكومة العراقية في هذا المجال، مجددا دعم بلاده لحكومة المالكي.
واشار غيتس الى طلب جنود اميركيين زيادة عدد القوات، قائلا ان 'الجنود الموجودين على خطوط القتال دائما ما يطلبون تعزيزات' ويعتبر هذا الطلب مناقضا لما قاله جنرالاتهم له حين جادلوه بأن المستويات الحالية للقوات 'كافية'، وان زيادتها قد تؤخر عملية تسلم العراقيين المسؤولية الامنية. في هذه الاثناء، استمرت اعمال العنف حيث قتل 3 جنود اميركيين، ومالا يقل عن 20 عراقيا بعد ليلة دامية عثر خلالها على 76 جثة.¹¹¹

القبس

[الاطرقجي]

عودة التيار الصدري لممارسة مهامه السياسيه صفعه للارهابيين -سيف الله علي

(صوت العراق) - 21-12-2006
ارسل هذا الموضوع لصديق

عودة التيار الصدري لممارسة مهامه السياسيه صفعه للارهابيين 000 سيف الله علي


ترددت الانباء حول عودة التيار الصدري لممارسة عمله السياسي في الحكومه بعد ان علقها احتجاجا على اجتماع السيد رئيس الوزراء نوري المالكي مع الرئيس الامريكي جورج بوش علما بأنه لا توجد فقره بالدستور العراقي تجيز مثل هذا التعليق وأنما الانسحاب من الحكومه او التجميد بدوم مرتب لحين العوده لممارسة مهام عملهم ؟ هذه العوده قد شكلة قبضه حديده موجه الى رؤوس الارهابيين الخاويه الذين أستبشرو خيرا بذلك التعليق وكل ظنهم بأنهم قد أحدثوا شرخا عميقا بالصف الشيعي اليافع في ادارة الحكم بينما الطرف المقابل قد مارس الحكم لمئات السنين ؟ والملاحظ أن الشيعه بدؤا يعرفون كيف يمارسون فن السياسه وهو فن الممكن وقد قالها امير المؤمنيين علي عليه السلام ( لاتكن يابسا فتكسر ولا تكن ليننا فتعصر ) او كن في الفتنه كظهر اللبون لايركب 0 ونحن في هذه الفتره العصيبه أشد مانكون للتوحد فيما بيننا كشيعه امام هذه الهجمه الشرسه من قبل الدول العربيه السنيه وللاسف الشديد أن طائفيتهم تحركهم وبدل أن يأخذوا بيد اخوتهم الشيعه الى قيادة البلد جيشوا كل اماكاناتهم الماديه والاعلاميه ضد هذه الدوله الشيعيه الفتيه وكأنهم قد أستحضروا أيام سقيفة بني ساعده !!! هذه الضروف التي يمر بها الشيعه هي عامل مهم في توحيد صفوفهم للوقوف ضد هذه الهجمه الطائفيه والتي اخطرها هي من داخل البيت الشيعي الثنائي جواد الخالصي واحمد البغدادي وهذين الخنجرين المغروسين في جنبي الجسد الشيعي يجب أنتزاعهن بأي شكل كان ليتعافا ذلك الجسد الذي يئن من طعن الغادرين 0 عودة التيار الصدري للعمل من جديد مع الحكومه هو صمام الامان لهم كما كتبنا ذلك في مقاله سابقه وقلنا أن الامريكان يحضرون لضرب جيش المهدي الذراع الضاربه للتيار الصدري ضد الطائفيين في العراق وذلك بدفع شديد من طرف الحكومات العربيه والطائفيين في العراق ونحن بقدر تعاطفنا مع جيش المهدي وخوفنا عليه من الامريكان نتمنى عليه أن يكون على حذر شديد وأن يعرف أين يضع قدمه عندما يخطو اي خطوه الى الامام برغم أختلافنا حول أدارتهم للعمليه السياسيه في العراق وننبه قياداتهم السياسيه توخي الحذر في تصريحاتها المثيره للجدل والتي لاتصب في مصلحة الشيعه اولا ولا في مصلحة العمليه السياسيه ثانيا وما هذه العوده الى العمل السياسي الا اقرارا من التيار الصدري بأن غنائهم خارج السرب الشيعي هو تدمير لهم ولباقي الشيعه في العراق ونحن نخشى ان تتكرر مأساة ثورة العشرين والمفروض أن نستفاد من أخطاء الماضي لنجعلها نبراس نستضيء به للسير نحو مستقبلنا الذي بات مظلم بسبب اختلافنا مع بعضنا والذي هو سبب ضعفنا وأستكلاب أعدائنا ضدنا !!! نبارك عودة التيار الصدري لممارسة مهام عمله السياسي وندعوا لتوحيد جميع الاطراف الشيعيه ورص الصفوف أمام هذه الهجمه البربريه من قبل كل الاطراف التي ترى مصلحه لها بتدمير العراق وتأخير تقدمه نحو مستقبل أفضل الى شعبنا وأبنائنا وعراقنا الجريح 0 0 0

[نصير المهدي]

مخاوف عراقية من تصدع «الائتلاف الموحد»
السيستاني يشترط وحدته لمباركة جهود تشكيل «الجبهة المعتدلة»

نقلت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس عن مسؤول أميركي رفيع المستوى قوله إن المرجع آية الله السيد علي السيستاني «وافق بشكل مؤقت» على ائتلاف تدعمه الولايات المتحدة يضم الشيعة والسنة والأحزاب الكردية، ويهدف إلى عزل المتطرفين، وبشكل خاص «جيش المهدي» الذي يقوده السيد مقتدى الصدر.
وقالت الصحيفة إن مسؤولين أميركيين أُبلغوا عبر الوسطاء بأن السيستاني «بارك فكرة تشكيل جبهة معتدلة»، من خلال المفاوضات التي تجري الآن من أجل تشكيل ائتلاف بين كل من الحزبين الكرديين الرئيسيين وقادة «الحزب الإسلامي» و«المجلس الأعلى للثورة الإسلامية».
وقال النائب عن الائتلاف الموحد همام حمودي إن السيستاني حدد في لقاءاته الأخيرة مع السياسيين الشيعة شروطه التي تشدد على أن الائتلاف الجديد يجب أن يحظى بموافقته الكاملة. وأوضح أن المطلب الأساسي للمرجع الشيعي هي أن أي إعادة اصطفاف سياسية يجب «أن تحفظ وحدة» الكتلة الشيعية البرلمانية التي تضم 130 عضواً تحت اسم «الائتلاف العراقي الموحد».
ومع ذلك، فإن بعض المسؤولين العراقيين يقولون إن الائتلاف الجديد سيؤدي إلى انقسامات جدية في الكتلة الشيعية الحاكمة، لأن من غير المحتمل أن يوقّع الصدر على قرار الانضمام إليه.
إلا أن القيادي في «المجلس الأعلى»، هادي العامري أكد أمس أن «الاتجاه السائد حالياً» بين الأطراف الرئيسية في العملية السياسية العراقية هو «الإبقاء» على الائتلاف الحكومي القائم والتخلي عن فكرة تشكيل ائتلاف سياسي جديد.
ورأى العامري، الذي يترأس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان و«منظمة بدر»، أن «كل من يفكر أن من الضروري بأن نوجه ضربة إلى التيار الصدري يرتكب خطأً استراتيجياً كبيراً».
ودافع النائب العراقي بقوة، في مقابلة مع وكالة «فرانس برس»، عن «التيار الصدي»، مشيراً إلى أن «من يريد إقصاءه من العملية السياسية مجنون»، وإلى أنه «قوة سياسية موجودة على الساحة وشاركت في الانتخابات وفي العملية السياسية وإن كانت لديها مشكلة مع الحكومة فيمكن تسويتها».
في هذا الوقت، نقلت قوات الاحتلال الأميركية إلى القوات العراقية أمس المسؤولية الأمنية الكاملة عن النجف، المحافظة الثالثة التي يتولى العراقيون الإشراف على الأمن فيها.
وقال مستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي، في كلمة ألقاها للمناسبة، إن هذا «إنجاز يضاف إلى الإنجازات السابقة»، مضيفاً: «سننقل بعد أيام المسؤوليات الأمنية في محافظات كردستان الثلاثة (السليمانية وأربيل ودهوك)».
ميدانياً، قتل 26 عراقياً وأصيب حوالى 50 آخرين في هجمات متفرقة في العراق أمس، بينهم 15 قضوا في انفجار سيارتين في بغداد، فيما أعلن الجيش الأميركي مقتل اثنين من جنوده وإصابة 6 آخرين في حادثين وقعا في العاصمة.
وقال مسؤول طبي عراقي أمس، إن عدد الجثث، التي وصلت إلى مشرحة بغداد خلال شهر تشرين الثاني بسبب أعمال العنف، بلغ نحو 1200، أي بانخفاض نحو 400 عن الشهر السابق.
إلى ذلك، أعلن نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي، أن رئيس الوزراء البريطاني طوني بلير عدل عن إعلان جدول زمني لانسحاب القوات من العراق بعد لقائه الرئيس الأميركي جورج بوش أوائل الشهر الجاري.
(أ ف ب، رويترز، يو بي آي، أ ب)

الاخبار 21 - 12 - 2006


http://www.al-akhbar.com/ar/node/16400

[منازار]

عودة التيار الصدري لممارسة مهامه السياسيه صفعه للارهابيين -سيف الله علي

(صوت العراق) - 21-12-2006
ارسل هذا الموضوع لصديق

عودة التيار الصدري لممارسة مهامه السياسيه صفعه للارهابيين 000 سيف الله علي


ترددت الانباء حول عودة التيار الصدري لممارسة عمله السياسي في الحكومه بعد ان علقها احتجاجا على اجتماع السيد رئيس الوزراء نوري المالكي مع الرئيس الامريكي جورج بوش علما بأنه لا توجد فقره بالدستور العراقي تجيز مثل هذا التعليق وأنما الانسحاب من الحكومه او التجميد بدوم مرتب لحين العوده لممارسة مهام عملهم ؟ هذه العوده قد شكلة قبضه حديده موجه الى رؤوس الارهابيين الخاويه الذين أستبشرو خيرا بذلك التعليق وكل ظنهم بأنهم قد أحدثوا شرخا عميقا بالصف الشيعي اليافع في ادارة الحكم بينما الطرف المقابل قد مارس الحكم لمئات السنين ؟ والملاحظ أن الشيعه بدؤا يعرفون كيف يمارسون فن السياسه وهو فن الممكن وقد قالها امير المؤمنيين علي عليه السلام ( لاتكن يابسا فتكسر ولا تكن ليننا فتعصر ) او كن في الفتنه كظهر اللبون لايركب 0 ونحن في هذه الفتره العصيبه أشد مانكون للتوحد فيما بيننا كشيعه امام هذه الهجمه الشرسه من قبل الدول العربيه السنيه وللاسف الشديد أن طائفيتهم تحركهم وبدل أن يأخذوا بيد اخوتهم الشيعه الى قيادة البلد جيشوا كل اماكاناتهم الماديه والاعلاميه ضد هذه الدوله الشيعيه الفتيه وكأنهم قد أستحضروا أيام سقيفة بني ساعده !!! هذه الضروف التي يمر بها الشيعه هي عامل مهم في توحيد صفوفهم للوقوف ضد هذه الهجمه الطائفيه والتي اخطرها هي من داخل البيت الشيعي الثنائي جواد الخالصي واحمد البغدادي وهذين الخنجرين المغروسين في جنبي الجسد الشيعي يجب أنتزاعهن بأي شكل كان ليتعافا ذلك الجسد الذي يئن من طعن الغادرين 0 عودة التيار الصدري للعمل من جديد مع الحكومه هو صمام الامان لهم كما كتبنا ذلك في مقاله سابقه وقلنا أن الامريكان يحضرون لضرب جيش المهدي الذراع الضاربه للتيار الصدري ضد الطائفيين في العراق وذلك بدفع شديد من طرف الحكومات العربيه والطائفيين في العراق ونحن بقدر تعاطفنا مع جيش المهدي وخوفنا عليه من الامريكان نتمنى عليه أن يكون على حذر شديد وأن يعرف أين يضع قدمه عندما يخطو اي خطوه الى الامام برغم أختلافنا حول أدارتهم للعمليه السياسيه في العراق وننبه قياداتهم السياسيه توخي الحذر في تصريحاتها المثيره للجدل والتي لاتصب في مصلحة الشيعه اولا ولا في مصلحة العمليه السياسيه ثانيا وما هذه العوده الى العمل السياسي الا اقرارا من التيار الصدري بأن غنائهم خارج السرب الشيعي هو تدمير لهم ولباقي الشيعه في العراق ونحن نخشى ان تتكرر مأساة ثورة العشرين والمفروض أن نستفاد من أخطاء الماضي لنجعلها نبراس نستضيء به للسير نحو مستقبلنا الذي بات مظلم بسبب اختلافنا مع بعضنا والذي هو سبب ضعفنا وأستكلاب أعدائنا ضدنا !!! نبارك عودة التيار الصدري لممارسة مهام عمله السياسي وندعوا لتوحيد جميع الاطراف الشيعيه ورص الصفوف أمام هذه الهجمه البربريه من قبل كل الاطراف التي ترى مصلحه لها بتدمير العراق وتأخير تقدمه نحو مستقبل أفضل الى شعبنا وأبنائنا وعراقنا الجريح 0 0 0

حمداً لله على ذلك

[الاطرقجي]

اغتيال 250 شخصية عراقية في اسبوع ... غيتس قلق من دور سورية وايران والصدر قد يعاود المشاركة السياسية
بغداد الحياة - 22/12/06//


افراد من الشرطة العراقية يقدمون عرضاً خلال حفلة تخريج امس. (ا ف ب)
اعرب وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس، خلال إفطار مع مجموعة من الجنود الاميركيين في بغداد، عن قلقه ازاء الدور السلبي الذي تلعبه سورية وايران، خصوصاً في العراق، وقال ان «جيران هذا البلد يجب ان يفهموا جيداً اننا سنبقى طويلاً في الخليج». في وقت كشف سفير الجامعة العربية في بغداد مختار لماني عن اغتيال 250 شخصية عراقية الاسبوع الماضي.

وشدد غيتس خلال مؤتمر صحافي، عقده بعد لقائه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على دعم واشنطن لبغداد، وقال إن محادثاته مع نظيره العراقي عبدالقادر العبيدي «لم تتناول زيادة عديد القوات الأميركية». وأوضح أن «أرقام الجنود الاضافيين (المزمع ارسالهم الى العراق) لم تناقش». وتركزت المحادثات «على المقاربة الشاملة للملف الأمني واحتمال ارسال بعض المساعدات الإضافية».

وتابع أن «نجاح شراكتنا لا يمكن أن يتحقق من دون أمن الشعب العراقي وكي نفعل ذلك، ناقشنا خيارات عدة. وكما قلنا أمس، كل الخيارات على الطاولة». ورأى وزير الدفاع الأميركي أن «الحكومة العراقية مصممة على تحسين أمن الشعب العراقي خصوصاً هنا في بغداد، وركزت محادثاتنا على سبل مساعدة الولايات المتحدة جهود الحكومة لتحقيق هذا الهدف».

واشار غيتس الى اهمية فهم السياق الاقليمي، الذي يجري فيه الصراع في العراق، وقال: «يجب ان نتأكد تماماً من ان الجيران يفهمون اننا سنبقى هنا طويلاً، وهنا اعني بها الخليج».

وافاد بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء بأن المالكي شدد خلال اجتماع مع غيتس على ان «غالبية الأعمال الارهابية التي تحصل في العراق تنطلق من دوافع سياسية وأن الصداميين وحلفاءهم من التكفيريين يراهنون على عدم الاستقرار الامني في البلاد، في محاولة يائسة لاعادة عجلة التاريخ الى الوراء».

واكد المالكي، بشكل ضمني، رفضه موقف الادارة الاميركية التي تعتبر ان العنف الطائفي يتصاعد بشكل متزايد في العراق وان التيار الصدري وميليشيا جيش المهدي تشكل المجموعة ذات التأثير الاكثر سلبية في الوضع الامني في العراق. وقال ان «القوات العراقية، بالتعاون مع القوات المتعددة الجنسية، اكملت وضع اللمسات الأخيرة على خطة امن بغداد التي سيتم تنفيذها في الفترة المقبلة وفق رؤية جديدة».

وفي إطار تردي الوضع الأمني وتزايد أعمال العنف الطائفية، قال سفير الجامعة العربية في بغداد إن «الاغتيالات السياسية حصدت 250 شخصية من بينها خمسة من زعماء قبائل محافظة ديالى، كانوا شاركوا في مؤتمر المصالحة الوطنية» الذي عقد السبت والأحد الماضيين في بغداد.

سياسياً، وفي سياق محاولة زعيم «المجلس الأعلى للثورة الاسلامية» عبدالعزيز الحكيم تشكيل حلف سني - كردي - شيعي لعزل «المتطرفين»، وبينهم التيار الصدري، كشف مسؤولون قريبون من الزعيم الشيعي مقتدى الصدر أنه يدرس وقفاً أحادياً لاطلاق النار لمدة شهر، وقد يضغط على أتباعه للعودة الى العملية السياسية بعدما قاطعوها لثلاثة أسابيع. وقال المسؤولون لوكالة «أسوشييتد برس» إن هذه المسألة طُرحت خلال اجتماع عقد بين الصدر ولجنة تمثل المجموعات الشيعية السبع الكبرى في كتلة «الائتلاف العراقي الموحد» الشيعية.

وقال مسؤول في مكتب المرجع الشيعي علي السيستاني إن نصف المجتمعين وصلوا الى النجف حيث تجمعوا في منزل السيستاني، على أن يصل الآخرون لاحقاً لحضور الاجتماع الذي سيشهد ضغطاً على الصدر للجم مقاتليه والعودة الى العملية السياسية أو مواجهة سياسة عزل.

[السيد الهاشمي]

موقف مشرف يحسب الى حزب الدعوه الى مزيد من المواقف الاخرى من اجل كشف المنافقين وبناءالعراق

[hasan]

هذا الموقف الذي تصدت له المرجعية العليا وحزب الدعوة وحركة بدر لهي خطوة الى الامام من خلال وحدة الصف نسأل الله وحدة الصف لكل العراقين ونبذ الفرقة والارهاب والبعث المجرم كما نسأله أن يوفق الجميع لخدمة شعبنا المعذب

[ammar]

ياريت التيار الصدري، يكون عند مستوي المسووليه !

[HASANAIN]

انشاء الله يكون الجميع على قدر المسؤلية ويقدمون مصالح منتخبيهم على المصالح الحزبية والفئوية الضيقة.

[منازار]

هناك تصريح من احد مسؤولي التيار الصدري بانهم لازالوا مستمرين بالتعليق الى ان يتم تحقيق مطالبهم ما مدى صحة هذا التصريح...

[babil]

وحدة الصف يااخوان هي السبيل للنجاح وانتم ترون كيف تحاربنا الدول العربية جميعا وبشتى الوسائل... فالعمل على بقاء وحدتنا ومحاربة كل من يعمل على تفتيتها هي الهدف الذي يجب ان نسعى اليه دائما ونقضي على كل باب للفتنة لانها ليست لصالحنا..

[hasan]

التيار الصدري يعلن إستمراره فى تعليق عضويته في الحكومة والبرلمان



من حيدر الكعبي
النجف -(أصوات العراق)
أعلن مصدر في مكتب الشهيد الصدر في النجف اليوم الجمعة أن الكتلة الصدرية مستمرة فى تعليق عضويتها فى البرلمان العراقي والحكومة العراقية، فيما نفى ناطق باسم مكتب المرجع الشيعى السيد على السيستاني تأييد السيستانى لأي تحالف جديد .
وقال مصدر فى مكتب الشهيد الصدر فضل عدم ذكر إسمه في تصريح لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة اليوم " إن الكتلة الصدرية مستمرة في تعليق عضويتها في البرلمان والحكومة العراقية حتى تتم الاستجابة لمطالبها ."
وأضاف المصدر أن"التيار الصدري رفض دعوة وجهها الدكتور نديم الجابري ممثلاً عن حزب الفضيلة أمس في اجتماع ضم الجانبين لتشكيل تحالف جديد."
وكانت الكتلة الصدرية (30) مقعدا ضمن قائمة الائتلاف (130) مقعدا علقت عضويتها في مجلس النواب والحكومة احتجاجا على لقاء رئيس الوزراء نوري المالكي والرئيس الامريكي جورج بوش مؤخرا في عمان, ومازالت عضويتها معلقة لحين تنفيذ مطالبها المتمثلة فى مطالبة الحكومة مجلس الامن الدولي بجدولة انسحاب القوات الاجنبية من العراق.
وللكتلة الصدرية ست حقائب وزارية فى الحكومة العراقية.
وفي سياق آخر، أعلن حامد الخفاف، الناطق الرسمي باسم مكتب السيد السيستاني في إتصال مع (أصوات العراق) أن كل ما تناقلته وسائل الإعلام عن دعم السيد علي السيستاني للتحالفات الجديدة أمر غير صحيح.
وقال المصدر إن "المرجعية الدينية لم تتطلع على رأي كافة الفرقاء السياسيين حول هذا الموضوع لكي تعطي رايها."

[hasan]

درب الصد ما رد