أبنة الارهابي أرهابية,, تُبرر قتل الطلبة - محمدحسين حسن العبودي
(صوت العراق) - 17-01-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق

كفروا الشيعة فلم ينفع ؛؛؛ ذبحوا الشيعة فلم ينفع،،، سلخوا الشيعة عن عربيتهم فلم ينفع؛؛؛ قصفوا مدن الشيعة بالصواريخ والقذائف فلم ينفع؛؛؛ فجروا اسواق الشيعة فلم ينفع؛؛؛ فجروا حسينيات ومساجد الشيعة فلم ينفع؛؛؛ دمروا قبورأئمة أهل البيت ع فلم ينفع؛؛؛ طردوا الشيعة وهجروهم فلم ينفع؛؛؛رفضوا الانتخابات فلم ينفع؛؛؛ قتلوا زعماء الشيعة فلم ينفع؛؛؛ تأمروا بتأليف الاحزاب مع الحمير فلم ينفع؛؛؛ جاؤواْ بالعربان الاوباش لقتل الشيعة فلم ينفع؛؛؛ فما ذا عساهم ان يفعلوا لينفع قلوبهم المريضة فهل قتل طلاب الجامعات يا نائبة الارهابيين يا ابنة الارهابي عدنان الدليمي يمكن له ان ينفعكم ، ولكن مع الاسف الشديد كان على الحكومة ان تأخذ أشد حالة من الحذر والاحتياطات لان الهجوم قد تم تأكيده من خلال بينات حزب الارهابي وجبهة التوافق حين قرروا منع الطلاب المذهبيين (السنة تسمية خاطئة) من الذهاب الى الجامعة خوفا من أن تنالهم العمليات التي قرروا هم او رفاقهم بالمقاومة الساقطة خوضها لتحرير الجامعة من الصفويين الشيعة.
أنا اقول للشرفاء في بغداد اذا كنت تريدون الاقتصاص من احد ما على جريمة جامعة بغداد
فعليكم بالذين صدروا البيانات لمنع الطلاب المذهبيين من الذهاب للجامعة فهم كانوا متأكدين
ان حضور طلابهم سوف يعرقل تنفيذ العملية او بشكل اوضح حضور الطلاب المذهبيين سوف يمنع اي عملية تفجيرية تستهدف الطلاب الشيعة.
أنا اقول لطارق الهاشمي المريض ولكل الارهابيين في جبهة التوافق ومن لف لفهم
أقتلونا واقتلونا فانكم لن ولن تزيلونا وتمحوا وجودنا لقد ولى زمان بني امية وبني العباس وبني عثمان ، وأن قتلكم لشبابنا ونسائنا لن يكون الا رحمة لهم وعلواً لدرجاتهم اما لمجرميكم فانه سيكون سبب لزوالكم وضياعكم. واخيراً
الرحمة والرضوان والمقام الكريم لشهداء الخط الحسيني خط الحق والصراط القويم
واللعنة والخزي للارهابيين البعثيين والعنصريين.