النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي الروائي العراقي مهدي علي الراضي .. خبر عاجل

    الروائي العراقي مهدي علي الراضي .. خبر عاجل

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    الروائي انتحر ولكن أين الخبر؟؟؟
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    العثور على جثة الروائي العراقي مهدي علي الراضي

    (صوت العراق) - 19-02-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    العثور على جثة الروائي العراقي مهدي علي الراضي منتحرا في دمشق
    19/02/2007 15:58 (توقيت غرينتش)

    ذكرت صحيفة "الزمان "الاثنين في بغداد أنه تم العثور على جثة القاص والروائي العراقي مهدي علي الراضي الذي انتحر شنقا في العاصمة السورية دمشق حيث يقيم منذ ثلاثة أشهر.
    وأوضحت الصحيفة أن جثة الروائي الراضي عثر عليها داخل شقته في العاصمة دمشق.
    يذكر أن الروائي مهدي علي الراضي ولد عام 1951في مدينة العمارة وعمل في الصحافة الأدبية ومحررا في صحيفة "الجمهورية" وغادر العراق نهاية السبعينات إلى بيروت.
    وأصدر رواية "حفلة تعذيب" أثناء إقامته في الولايات المتحدة والتي حازت على جائزة عالمية.
    ويعد الراضي الذي عاد إلى البلاد عند سقوط النظام السابق في 2003، من أبرز كتاب الأعمدة الثقافية في العراق خلال تلك الفترة ومن أعماله القصصية مدن الشمع.


    وبعد عودته عمل في صحيفة "الصباح" الحكومية قبل أن يغادر العراق مجددا ليستقر في سوريا.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    الروائي العراقي مهدي علي الراضي .. خبر عاجل

    (صوت العراق) - 19-02-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    علمنا من مصادرنا الخاصه في سوريا بأن وراء شنق وموت الروائي العراقي مهدي علي الراضي في شقته هم رجال المخابرات السوريه بسبب بعض المقالات التي كتبها المرحوم مهدي علي الراضي في جريدة الصباح منتقدا سياسة الحكومه السوريه تجاه العراق وارسالها الانتحاريين والمخربين للعراق وبأشراف المخابرات السوريه مما حدى بتلك المخابرات أن تدخل شقته على حين غره وشنقه في شقته حيث شاهد الجيران دخول ثلاثة اشخاص خلسه الى شقة مهدي على الراضي وعندما اتصلوا بالشرطه قيل لهم لا عليكم سوف نتخذ الازم لكن لم يأتي أحد وبعد خروج الثلاثه من الشقه وفي اليوم التالي جاء رجال الشرطه وفتحوا الشقه حيث وجد المرحوم مشنوقا في شقته ...
    سيف الله علي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي




    وفاة الكاتب العراقي مهدي علي الراضي مشنوقا
    GMT 1200 2007 الإثنين 19 فبراير
    عبدالرحمن الماجدي



    --------------------------------------------------------------------------------


    عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: توفي في دمشق يوم امس الاحد 18 شباط 2007الكاتب العراقي مهدي علي الراضي عن 56 عاما بطريقة لم تكن متوقعة ابدا ان يموت بها وهي الانتحار. تنقل الراضي بين بغداد ودبي ودمشق ومشيغان ثم دمشق حيث مات فيها بعد رحلة طويلة بين الادب والصحافة التي اكسبته اعداء اكثر من الاصدقاء بسبب التقلبات السياسية او المزاجية لممولي الصحف التي اسسها او عمل فيها. خاض الراضي حروبا كثيرة مع شيوعيين او بعثيين حيث تنقل دون ان ينتمي رسميا بين هذين الحزبين في العراق ودمشق. وكان كثير الثقة بنفسه حد اثارة حنق الاخرين..

    قدم من مدينة الثورة ببغداد التي نزح اليها اهله من محافظة العمارة جنوب العراق الى دبي نهاية السبعينيات حيث عمل مع جمعة اللامي في صحيفة البيان ثم انتقل لدمشق التي شهدت معظم حياته الادبية والصحافية اذ اسس فيها جريدة صوت الرافدين وترأس تحريرها عام 1983 قبل ان يدب الخلاف بينه وبين جبار الكبيسي مسؤول مكتب شؤون العراق وعضو القيادة القومية لحزب البعث في سورية. وساهم بتاسيس جريدة بغداد المعارضة للنظام العراقي ودار مكتبها في دمشق عام 1992. ثم هاجر الى الولايات المتحدة الاميركية عام 1997 عبر المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في دمشق فاسس في مدينة مشيغين جريدة الاسبوع باللغتين العربية والانكليزية عام 2001.

    لم يكن مهدي مهتما بتكوين شخصيته الادبية بالرغم من كتابته عدد من الروايات والقصص والمسرحيات لكن طغت رواية "حفلة اعدام .. الدعوة عامة " (1988) في دمشق على نتاجه الادبي الذي توج بفوز روايته (العراق المهجور) عام 2001 بجائزة دار (Bood Locker) للأعمال الروائية عبر الانترنيت في اميركا.

    لمهدي علي الراضي مواقف انسانية، وان غلبت عليها مشاكساته، متاتية من تربيته الجنوبية؛ اذ يذكر عدد من العراقيين المقيمين في دمشق خاصة في الثمانينيات قصة زواج مهدي علي الراضي وفي ليلة زفافه في بيت بالاجرة صغير باحدى حارات دمشق طرق اخر الليل بابه الشاعر ادم حاتم الذي يبدو لم يعلم بعد ان مهدي تزوج هذه الليلة طالبا منه مأوى له فقد ضاقت حارات دمشق عليه وما كان من مهدي الا ان يرحب بصديقه وابن مدينته ليبات ليلته ويفوت على مهدي فرحه بليلة زواجه.

    اكثر المقربين من مهدي علي الراضي كانوا يتوقعون ان تكون نهايته بتشمع الكبد الذي كان يطل من نوافذ عينيه بازار اصفر. ولم يكن احد يتوقع لمهدي ميتة المنتحرين التي ربما تبعث اكثر من تساؤل وشك حول اسبابها.
    لكن لو قرانا جوابه على سؤال لجريدة الصباح البغدادية عن سبب عدم عودته للعراق الان ربما يبعد بعض هذا التساؤل " اذا عادوا ماذا يفعلون، اعطني مبررا واحدا للعودة، فها انا امامك وبعد كل الانجازات الابداعية كانت ام الاعلامية او النضالية ذلك لاني لم يفتني مؤتمر واحد من مؤتمرات المعارضة العراقية، الا وكنت في قلب حدثه الاعلامي متابعا ومنفذا منذ بداية الثمانينيات وحتى سقوط النظام، الكل يعرفني من رئيس الجمهورية الى السيد مسعود البارزاني كما يعرفني جيدا الدكتور اياد علاوي باعتباري كنت الحاضنة لجريدة بغداد من عددها الاول وكذلك كنت المبادر بنشر برنامج الوفاق الوطني العراقي الذي تسلمت نسخة منه من الاستاذ شكري صالح زكي يعرفني الاسلاميون والدكتور الجلبي واعضاء المؤتمر الوطني العراقي ومع هذا فأنا ومنذ ثلاثة اشهر، اطرق الابواب ولا من مجيب حتى ان الذي يفترض انه اقرب الناس اليّ، فضل الموجود على الوجود وان الذين خرجوا من الباب دخلوا من النافذة، لذا فنحن بينهم غرباء وكأننا حيتان نريد ابتلاعهم، لأنهم لم يعرفوا بان الذي نحمله هو فقط الحب لهذا الوطن، الحب في ان تسهم بالبناء لا بالانتقام كما يخيل لبعضهم ذلك لاننا لسنا ضدهم انما ضد نظام دموي فكيف تريد او تطالب بعودة المغتربين والدولة وكذلك الاحزاب ليس لديها بالاساس اي برنامج لاحتوائهم، لا بل الافادة من كفاءاتهم، لذا ترى المثقف ما ان يحط الرحال في البلد، حتى يسارع بالعودة الى المنفى مفضلا الغربة على الوطن الذي لم يحترم لا ابداعه ولا نضاله".

    ترى هل كان يأسه من فتح اي باب طرقه بعد فتحه ابوابه لكثرين سببا في انتحاره وتدوينه ورقه يحـّمل فيها نفسه مسؤولية موته في منزله بريف دمشق في جديدة عرطوس؟

    كان مهدي علي الراضي عضو اتحاد كتاب العرب وعضو اتحاد الصحفيين العرب.

    مؤلفاته:
    حلم يوم ما .. 1978 بغداد
    مدن الشمع ..1980 منشورات وزارة الثقافة العراقية بغداد
    بيان الحب والعذاب دار الجليل 1982
    الجنرال والعندليب - مسرحية نشرت في مجلة الكفاح العربي . بيروت 1983
    حكايات للمدى - عشر طبعات - منشورات دار الجماهيرية الليبية - 1984
    حفلة اعدام ..الدعوة عامة .. دمشق 1988
    سيدي الكلب .. ليبيا 1992
    مسرحية الولد المدلل بالاشتراك مع عبد الرزاق جعفر.
    رواية العراق المهجور 2001 مشيغن
    [align=center]




    [/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني