النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    نكتة"بايخة"تضحك الثكالى:الفضيلة "رائدة" المشروع الوطني تمر عبر خيانة المشروع الشيعي!!

    الفضيلة رائدة المشروع الوطني



    كتابات - أحمد البديري



    في أطار تنفيذ مفردات معالم المشروع الرسالي والعمل على أبرازه الى كل من يعنيه الشأن العراقي ويحرص على وحدة العراق أرضاً وشعباً كانت الحركة المباركة لحزب الفضيلة الإسلامي في الانسحاب من قائمة الائتلاف الموحد تعبر عن خطوة رائدة في بلورة المشروع الوطني والتحول من مجال التنظير السياسي الذي لا يجدي نفعاً الى التطبيق العملي للخطاب السياسي المعتدل الذي يمثله هذا الحزب العراقي بشهادة العدو والصديق وتأكيد جميع المراقبين .

    أن هذه الانتقالة الواثقة سوف تؤتي أكلها بأذن الله قريباً خصوصاً بعد أن أيقن جميع من يشارك في العملية السياسية وعبر المواقف المعلنة أن الخطاب الوطني هو الضمان الوحيد والكفيل بالخروج من دوامة العنف الطائفي الدموي الذي يعاني منه الشارع العراقي نتيجة للغة الحوار العنيفة والخطاب السياسي المتشنج والتحريضي والذي أصبح السمة البارزة لكل المكونات السياسية العراقية المشاركة في السلطة التشريعية والتنفيذية عبر العملية السياسية .

    ولعل الخصوصية الرئيسية في هذه الحركة الإصلاحية المباركة لحزب الفضيلة هي أنها كانت ترجمة عملية للدعوة التي أطلقها المرجع الديني أية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي (دام ظله) خلال لقائه بمجلة " نيوزويك" قبل شهور عدة "24/11/2006" وأوضح سماحته من خلالها جملة من الحلول والإصلاحات السياسية التي تمكن العراقيين من الخروج من النفق المظلم الذي يمرون به وكانت الدعوة موجهة لكل الساسة الذين يمثلون قومياتهم وطوائفهم في العملية السياسية .

    لذلك كان حزب الفضيلة وبحكم انتمائه للمرجعية الرشيدة أول الداعين الى تفكيك التحالفات السياسية التي تأسست على أسس طائفية وقومية خلال الانتخابات الماضية والعمل على تأسيس تكتل وطني تكون أبوابه مشرعة أمام كل من يريد إنقاذ البلاد والعباد من الوضع المزري الذي يعيشوه .

    وألان وبعد أن هدأت فورة التصريحات الغير مسئولة والمواقف المقززة من قبل بعض ضعاف النفوس فلقد آن لنا أن نتحدث عن المواقف وردود الأفعال التي صدرت بعد انسحاب حزب الفضيلة من بعض شخصيات الائتلاف الموحد انعكاسا للتخندق والأفق الضيق الذي يعيشه هؤلاء المنفعلين ، ولقد كانت الحملة الشعواء التي انطلقت من عدد من المحسوبين أقطاباً داخل الائتلاف عبر تصريحات منفلتة ومتشنجة لبعض سياسيه وكان السباق فيها جناب السيد رئيس الوزراء مروراً بالأعزاء في الدعوة بشقيه والمجلس الأعلى بمكوناته مثار استغراب الجميع ابتداءً من المرجعية الرشيدة وأبنائها أبناء الفضيلة مروراً بالسياسيين في القوائم والكتل الأخرى مروراً بالمراقبين السياسيين خصوصاً تلك التي حملت في طياتها لهجة تكفيرية وتلميحاً وتصريحاً بارتكاب الخيانة العظمى للتحول الى تحريضاً علنياً ضد المرجعية الدينية الرشيدة وأبناء الفضيلة تسبب في أثارة بعض ذوي العقول المتحجرة ليشنوا بعض الاعتداءات ألاثمة على أبناء الفضيلة ومقار الحزب في الصويرة والبصرة والسماوة ..الخ في محاولة يائسة لممارسة الضغوط والابتزاز لثني حزب الفضيلة عن قراره ومشروعه الوطني .

    في مقابل ذلك الموقف كان موقف المرجعية الرشيدة بدعوة أبنائها المخلصين في حزب الفضيلة الإسلامي الى عدم الانجرار الى هذه الاستفزازات وضبط النفس والتعامل بحكمة مع الإحداث المتعاقبة ، وهو الأمر الذي أطاعه ابناء الفضيلة وكانوا مصداقا للانضباط والترفع عن النزول الى مستوى المنفلتين وكم ينطبق عليهم هذا البيت من الشعر (فحسبكم هذا التفاوت بيننا .... وكل أناء بما فيه ينضح) .

    ولعل الجميع يعلم أن الأسباب الحقيقية وراء تصريحات المتشنجين هي حرص هؤلاء على مواقعهم ومكاسبهم ومناصبهم التي تسلطوا عليها وأستأثروها لأنفسهم دون الآخرين هذا بالإضافة الى ما تكنه قلوبهم الصدئة تجاه المرجعية الشاهدة التي أصبحت حجر عثرة أمام مشاريعهم ومخططاتهم المشبوهة والتي تجلت مؤخراً من خلال بعض القوانين التي مررت ( الأقاليم – الموازنة) والتي يرومون تمريرها على مجلس النواب( قانون استثمار النفط والغاز - قانون المسألة والعدالة "إلغاء اجتثاث البعث" ..الخ) بالإضافة إلى الموقف التاريخي للمرجعية الرشيدة التي تصدت بحزم أمام كل محاولات النيل من وحدة العراق أرضاً وشعباً عبر قوانين ذات عناوين براقة وشعارات مزيفة ، هذه المواقف بالإضافة الى الحرص على المطالبة بحقوق المظلومين والمحرومين من أبناء العراق الذي ذاقوا الأمرين من سياسة البعث الظالم وما بعده من التهميش والإلغاء ، كل هذه المواقف للمرجعية الرشيدة جعلت المستأثرين يعيشون قلقاً دائما ويخططون باستمرار للتعتيم على هذه المرجعية الرشيدة ومحاولة إلغائها من الكيان المرجعي بالإضافة إلى ممارسة كل الأساليب الملتوية لإقصاء أبنائها في حزب الفضيلة وسرقة حقوقهم الانتخابية التي أباحوها لأنفسهم وحرموها على ابناء الفضيلة عبر افتعال المشاكل والأزمات وإثارة الشائعات والتشويه والتسقيط عبر منابرهم الإعلامية وأستمر ذلك الى يوم الانسحاب كما هو معلوم لدى القاصي والداني ، فهل هناك منصف يسأل بعد ذلك عن أسباب انسحاب حزب الفضيلة من الائتلاف وهل يقبل أن يقوم من لا يملك عشر قاعدة حزب الفضيلة الجماهيرية بممارسة التهميش والإقصاء لأبناء هذا الحزب الإسلامي الوطني ، وهل يعقل أن يستحوذ ويحتكر البعض ممن لا يمثل الا نفسه ولم يتعرف اليه الشعب العراقي الا بعد سقوط نظام البعث المجرم وإذا به يعتلي من المناصب ما يشاء ويستبيح من السلطات ما يشتهي ليس ذلك الا بفضل أنه شقيق فلان او نسيب فلان أو من جماعة فلان ؟!!

    وهل سمع من يلوم الفضيلة على انسحابه أن قادة الائتلاف اشترطوا على الفضيلة لمنحه حقوقه الانتخابية أن يكون المرشح ممن يشتهيهم هؤلاء القادة من رفاق الدرب والمسيرة الذين كانوا خارج العراق ذلك ليحملوا الفضيلة أخطاء غيرهم كما حصل ذلك مع محمد بحر العلوم الذي فرضه قادة الائتلاف على حزب الفضيلة لشغر منصب وزير النفط إبان حكومة السيد الجعفري وعندما رأى حزب الفضيلة الانحراف الكبير والفساد لدى هذا الوزير وطالب بإقالته قوبل بهجوم واسع وعنيف وحملة تسقيط أمام الجماهير وكيلت الاتهامات إليه بالفساد الإداري وعندما لم يجدوا مفراً من ذلك ورضخوا لإرادة ابناء الفضيلة في ترشيح من يمثلهم حيث استطاعوا قيادة هذه الوزارة بنجاح كانت ثماره إنهاء أزمة المشتقات النفطية التي كانت متفشية آنذاك .

    وعندما وصلت التقاطعات في الائتلاف إلى مستوى خطير أبان فترة الترشيح لرئاسة الوزراء عاش خلالها العراق فترة فراغ حكومي لستة أشهر تسببت في إحباط الجماهير التي خرجت عن بكرة أبيها صباح يوم الانتخابات لتختار التصويت لمستقبلها ولثقتها ، وأصبح النزاع على منصب رئاسة الحكومة ينبئ بتطور خطير داخل الائتلاف بسبب صراع الطرفان الحاكمان في الائتلاف الموحد وصل الأمر أن يحشد احدهما على الأخر ما استطاع من الإطراف لدفعه الى الانسحاب ، وبعدما تم حسم الموضوع بالإلية التي وضع ضوابطها أقطاب الائتلاف لاختيار رئيس الحكومة حصل انقلاب آخر بعد أن أصبح مرشح الائتلاف مرفوضاً من قبل القادة الأكراد والولايات المتحدة ؟! لتحصل الأزمة الثانية ولما لم يجد الفضيلة مخرج لإنهاء الخلاف المحتدم إلا عبر ترشيح الدكتور نديم الجابري والذي كان مثار اعتزاز وإشادة من قبل الائتلافيين خصوصاً مع المواصفات التي يتميز بها تكنوقراطياً عبر شهادته الأكاديمية العليا في العلوم السياسية ثارت ثائرة القوم وأصبح الدكتور بين ليلة وضحاها من شخصية سياسية أكاديمية إسلامية نزيهة ومخلصة إلى عميل للبعث ومداح لصدام وشهادته حواسمية ولأن العراقيين الذين تخرجوا من جامعات العراق كلهم بعثيون صداميون بنظر قسم من الاخوة في الائتلاف الموحد من الذين كانوا يعيشون خارج العراق وشنت حملة من حملات التضليل والتحريض الإعلامي ضد الفضيلة وقيادتها السياسية الوطنية .

    واستمرت سياسة الإقصاء ضد أبناء الفضيلة لتصل إلى موضوع وزارة النفط وليقرر الائتلافيون الاستجابة إلى التوجيهات الأمريكية بسلب هذه الوزارة (و هي الاستحقاق الانتخابي ) لأبناء الفضيلة ومنحها الى من رشح من قبل فلان لأنه نسيب فلان وهو أمر مقدس غير قابل للنقاش ، ثم كان الاتفاق مع المالكي أن تمنح الفضيلة وزارت التجارة والعمل في التشكيلة الوزارية وليفاجأ ابناء الفضيلة بتوزيع هذه الوزارات على جهات أخرى ويعرض عليهم وزارتان لا تتناسب مع الاستحقاق الانتخابي لهم .

    ورغم انسحاب الفضيلة من تشكيلة الحكومة بعد ذلك الا أنهم كانوا أول المصوتين لمشروعيتها في مجلس النواب وشعارهم في ذلك مقولة أمامهم علي المرتضى (عليه السلام) في مثل هذا الموقف (لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين، وكان الجور عليّ خاصة") .

    ولقد أفترى من أدعى أن انسحاب الفضيلة سوف يمزق شمل الائتلاف ووحدة موقفه بل ان بعض الشواهد على تمزق الائتلاف كثيرة منها ما ذكرناه في مسألة ترشيح رئيس الحكومة ومنها ما حصل من منعطف خطير أثناء تمرير مشروع الأقاليم الذي طالب حزب الفضيلة والكتلة الصدرية ذا الأكثرية الجماهيرية بتعديلات قبل تقديمه لمجلس النواب للتصويت عليه وبما يضمن :-

    1- عدم تقسيم العراق على أساس قومي او طائفي .

    2- عدم هيمنة وتسلط طرف ما على هذا الإقليم او ذاك .

    3- مراعاة خصوصية قضية محافظة كركوك .

    كل ذلك لم يقف حائلاً أمام الطرفان المتنفذان داخل الائتلاف ولم يراعى موقف حزب الفضيلة والكتلة الصدرية ليمرر المشروع أخيراً على رغم أنف الجميع ومع انسحاب الفضيلة والكتلة الصدرية من الجلسة لعدم أعطاء المشروعية لذلك القانون وإبراء الذمة أمام القواعد الجماهيرية .

    أن المشروع الوطني الذي رسم معالمه المرجع الديني سماحة أية الله العظمى الشيخ اليعقوبي (دام ظله) ودعا له مراراً وتكرارا عبر خطاباته وبياناته ولقاءاته بالمسئولين السياسيين والذي كان موجهاً بالأساس الى أعضاء قائمة الائتلاف الموحد للشروع بتطبيقه وليكونوا السباقين لإخراج العملية السياسية من حالة الاصطفاف والاحتقان الطائفي وسحب البساط من تحت أقدام من يتاجر بالطائفية والقومية لم يلق أذناً واعية بل عمدت بعض الجهات الائتلافية على وئده وتمييعه عبر طرحها مشروع أعلامي وهمي للتحالف مع مكون طائفي من آخر لتشكيل تحالف وطني مزعوم لم تكن هناك أي مصداقية فيه وأثبت زيفه بعد أيام من التحدث به عبر تبادل الطرفين الاتهامات المتبادلة بالتأمر والخيانة ؟! مما أكد أن الغرض من هذا التحالف المزعوم هو التشويش على المشروع الوطني للمرجعية الرشيدة وإلا لماذا كان ذلك التوقيت وأين كان الطرفان قبل ذلك ولماذا لم يتما مشروعها الذي روجا له ؟

    أن ما يؤلم الخيرين في ردة فعل بعض أعضاء كتلة الائتلاف الموحد هو أن أحداً منهم لم يسأل نفسه عن أسباب الانسحاب وطبعاً ان ذلك لم يحصل لأن هؤلاء المطبلين هم أنفسهم من ضيق الخناق على الفضيلة داخل الائتلاف ويرفع راية الحرب ضدها في الخفاء ، الا أن ما يفرح هو أن أطروحة حزب الفضيلة الوطنية الخالصة هي التي سيكون لها القول الفصل في حلحلة الوضع السياسي العراقي المتأزم وما الدعوات التي وجهت وتوجه الى حزب الفضيلة من قبل الإطراف المحلية والعربية للتحاور والتشاور الا دليل على حكمة هذا المشروع الوطني والحركة المباركة لحزب الفضيلة .

    الرسالة التي يبعث بها أبناء الفضيلة للآخرين من خلال مشروعهم المبارك مفادها أنهم أصحاب مشروع رسالي له من الخصوصيات الكثيرة من التي يفتقد إليها الكثيرون ولعل أهمها بحسب اعتقادهم الجازم الوجود المبارك للمرجعية الشاهدة والتي هي الشهيدة عليهم وموضع القوة لديهم ومورد ثقتهم ومنبع الفكر الخلاق وهي الخصوصية الرئيسية والخط الأحمر الذي لا يسمح بتجاوزه والتجاوز عليه ، وهي أب للجميع وأخ للجميع بدون استثناء يشهد بذلك مواقفها الثابتة والمشرفة وانتم مدعوّن قبل غيركم للانتفاع من مشاريعها البناءة والعمل على تطبيق مفردات خطابها الإسلامي الوطني والتي بلغتكم إياها ووضعت خطوطها العامة قبالكم لتذكركم عسى أن تنفع الذكرى {وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ } .

    وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    64

    افتراضي شر البلية ما يضحك

    اذا عبدت شخصا فطبل له ما تشاء، لكن لا تنسى ان الناس لها عيون ترى بها وآذان تسمع بها والسن تعبر بها عن الحقيقة وتدفع الاكاذيب تلقم صاحبها الف حجر..
    ليس لطركاعة ولكن لصاحب المقال اقول:
    تقول: اخ فلان وقريب فلان، هل تعرف محمد محسن اليعقوبي خريج المعهد الذي اصبح مديرا عاما للسياحة في العراق، وهل تعرف كريم اليعقوبي اخوه عضو البرلمان وهل...
    هل تعرف ان حسين الشهرستاني ليس نسيب السيد تاج راسك وراس العراقيين، ولكنكم تخلطون السم بالعسل وتظنون انها تنطلي على العراقيين المفتحين بلجرثي(( اللبن الثخين))..
    هل تعرف ان امامك التبـ... عفوا اليعقوبي لم يكمل دورة فقهية او اصولية واحده لا عند السيد محمد الصدر ولا عند الشيخ الغروي ولا عند غيرهما، ولا يملك غير كونه متولي مدرسة السيد الشهيد جواد شبر ثم متولى مدرسة البغدادي الموقوفة ووقفيتها معروفة واغتصبت وسميت جامعة الصدر بهتانا وظلما..
    هل تعرف ان احد اساتذة شيخكم من طلبة السيد الخوئي قدس سره في البحث الخارج قد درسه اللمعة فقط في اواسط التسعينات الميلادية ولحد الآن لم يقل هذا الاستاذ البارع اني مجتهد تواضعا واعترافا لغيره بالفضل رغم اقرار اساتذة الحوزة بعلميته وفضله.. انا لله وانا اليه راجعون
    اضطررت للكتابة عن ذلك لان الطركاعة قتلنا بالنسخ واللصق الصوري، وهو لم يعلم ان مثل هذه النقولات هي مثار شبهه وقد يتأثر بها البسطاء من اخواننا الطيبين فيظنون ان هذا هو الحق، ومن الواجب علينا توضيح الامور.. والبقية لبقية الاخوة المطلعين على حقيقة الامور

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    77

    افتراضي

    للتوضيح فقط ان زوجة السيد حسين الشهرستاني هي كندية الاصل

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507
    الاخ العزيز abozhra
    سلام عليكم بما صبرتم على"نسخنا" و"ولصقنا" فنعم عقبى الدار
    اما بعد:فاننا -ولله الحمد والمنة - قد "اكتشفنا"بان "نسخنا" و"ولصقنا" لايخلو من فائدة ل"شخصنا" -على الاقل - فلولا "نسخنا" و"ولصقنا" لما خرجت درر المعلومات هذه من "فوهة" يراعكم المبارك والا فان هذه المقالات قد تضل بعض البسطاء من امثالنا الذين لم يتذقوا بعد "الجرثي" فضلا ان يفتحوا عيونه فيه - والعياذ بالله - راجيا منكم استيعابنا بصدركم الرحيب والاخذ بايدينا لما فيه صلاح ديننا ودنيانا
    ولعل فائدة "نسخنا" و"ولصقنا" ان هذه المقالات لو قرأها "بسيط" من امثالنا في مكان ما فسيقرأ ردكم
    الرصين عليها ويتنور ويستبصر ويعي وفي كل الاحوال فان "نسخنا" و"ولصقنا" كان سببا لزكاة قلمكم وعملا بتكليفكم الشرعي لاظهار علمكم اذا ظهرت البدع في هذا الزمان.
    وسامحونا

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني