ارهابي يفجر نفسه في موكب عرس ( في الشعب )

[الكميت]

طورت المقاومة اللقيطة بعد توقيع وثيقة مكه من اساليبها

فقد فجر ارهابي نفسه في موكب عرس في الشعب

مما ادى الى استشهاد وجرح العديد من المواطنين

[منازار]

تفجير إجرامي لموكب زفاف بسيارة مفخخة يسفر عن 15 قتيلا ومقتل 7 آخرين في جرائم أجرى ..
بغداد، العراق (cnn) -- قتل أكثر من 22 شخصاً في سلسلة هجمات متفرقة بالعراق الثلاثء، بينهم 15 قتلوا في انفجار وقع قرب حفل زفاف بشمال شرق بغداد.

وقالت مصادر الشرطة إن سيارة مفخخة انفجرت أثناء مرور موكب العرس في منطقة "أور" بالعاصمة العراقية، حيث قتل 15 شخصاً على الأقل، وإصابة نحو 19 آخرين.

وأضافت الشرطة العراقية قولها إن عدداً من النساء والأطفال قتلوا من جراء الانفجار، الذي وقع في حوالي الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي.


..........................

[Hashim]

كل هذا بسبب حماية الأمريكان للمناطق السنية التي تنطلق منها الإرهاب والمفخخات. جميعنا يعلم هذه الحقيقة. في كل يوم يقتل المزيد دون ان يأخذ الثأر من المجرمين التكفيريين.
الا ينبغي بأن تشكل هذه الحوادث المؤلمة حافزا لوقف ما يجري؟ الا ينبغي لقادتنا ان يخرجوا من حلقة الخوف والحذر من المحتل ويعلنوا صراحة رفضهم للدور القذر الذي تلعبه قوات الاحتلال في حماية المجرمين السنة؟ والا بالله عليكم ماذا يعني الحصار على بلد وقتل كل من يثبت انه شيعي؟
الا يوجد رجل رشيد يسأل قائد الاحتلال زلماي والجنرال كيسي ماذا لو كان ما جرى في بلد والشعب والمحمودية والضلوعية وغيرها يجري في احدى الولايات الامريكية أو مدنها؟ هل ستعجز الحكومة الامريكية بالقضاء على الارهاب في امريكا كما هي (عاجزة) الآن في بغداد؟!

لا يوجد شئ اسمه عجز عند الأمريكان بل هناك شئ اسمه تواطؤ!

علينا ان نختار احدى الطريقين: اما ان نموت ببطئ بواسطة المفخخات والارهاب والخطف والهاونات. وأما ان نختار التصدي والثورة على الإرهاب وعلى اسبابه وكل من يوفر له الحماية.
على قادتنا تغيير خطابهم و ان يتعلموا من السيد مقتدى شيئا من الجرأة والشجاعة.

[مستطرق العراق]

السلام عليكم
فقط سؤال واحد ... اليست هذه ضربة من ضربات الحرب الطائفية ؟؟؟ فاين وثيقة مكة من هذا ؟؟
عجبت والله لمن وقع فيها من الشيعة .... اي وثيقة هذه التي تكتب باقلام النواصب ثم تمضى باقلامهم , وبعدها يتناول القاتل والمقتول طعام الافطار .
اي تراويح هذه التي صلى فيها دعاة التشيع ؟؟

[نصير المهدي]

طورت المقاومة اللقيطة بعد توقيع وثيقة مكه من اساليبها

فقد فجر ارهابي نفسه في موكب عرس في الشعب

مما ادى الى استشهاد وجرح العديد من المواطنين

هذا الاسلوب ليس جديدا على عصابات الارهاب البعثي الوهابي التي تسمي نفسها " مقاومة " فقد إقتحم احد " المجاهدين " المستوردين خصيصا الى العراق عرسا شيعيا في اليوسفية قبل عامين وفجر نفسه وسط المحتفلين .. جرائم هذه العاصابات لا مثيل لها لا في التأريخ ولا في أي مكان من العالم ..

[Hashim]

من انجازات المقاومة:

[منازار]

وكالات

[align=center]هجوم على حفل زواج ببغداد يسفر عن استشهاد 17 شخصا [/align]
قالت الشرطة العراقية إن انفجار سيارة ملغومة في منطقة ابو دشير بجنوب بغداد اسفر عن مقتل 17 شخصا واصابة 25 اخرين بينهم عدد من النساء والاطفال. وقالت مصادر الشرطة ان "سيارة مفخخة كانت متوقفة على جانب الطريق في منطقة ابو دشير انفجرت قرب مطعم شعبي ومحل للتصوير ادت الى مقتل سبعة عشر شخصا واصابة خمسة وعشرين اخرين بجروح

واضافت المصادر ان من "بين الضحايا عدد من الاطفال والنساء."

وقالت المصادر ان وجود عدد من الاطفال والنساء بين القتلى "كان بسبب وجود عوائل كانت مدعوة لحفل زواج.. وان المدعوين كانوا يتجمعون عند محل التصوير لان العروسين كانا يلتقطان صورا للمناسبة.. عندما وقع الانفجار."

وكانت مصادر الشرطة قالت بداية ان الانفجار أسقط خمسة قتلى و15 مصابا. لكنها توقعت ارتفاع حصيلة الضحايا.

ومنطقة ابو دشير احدى الضواحي الجنوبية لمدينة بغداد وتسكنها اغلبية شيعية.

[نصير المهدي]

روح الإجرام والوحشية التي تميز إرهابيو التحالف البعثي الوهابي لا تخطر على بال أكبر روائي أو مخرج في العالم .. القتل عندهم أيسر من شربة الماء .. ولو أبادوا البشرية كلها فلن يردعم رادع .. لا دين ولا أخلاق ولا قيم .. طبيعة الجرائم التي يرتكبها الإرهابيون في العراق تدل على إنحطاط خلقي عميق .. وتنطوي على بواعث لا يعرفها حتى الحيوان المتوحش .. واحدة من المؤشرات الهامة هي عملية الذبح التي يمارسونها ضد ضحاياهم ولا اعني ما عرفته وسائل الإعلام من ذبح عدد من الضحايا الغربيين بل الذبح بالجملة للعراقيين بما في ذلك الأطفال والنساء .. ثم بعد ذلك يسمونهم " مقاومة " أو " مجاهدين " ..

[الرصافة]

هذه الاعمال الاجرامية يجب " تجفيف منابعها"، عوضا عن الاستمرار في البكاء والنواح واستخدامها للتأجيج الطائفي العشواء...
ان الاستخدام التي تستخدم نتائجها به من قبل الاحزاب الدينية الحاكمة، يصب في مصلحة سياسية حقيرة.

على القوى السياسية الشريفة العمل على تجريم الخطاب الطائفي من جميع الجهات، ومنع الدعوى والفتاوي التي تؤجج التفرقة الطائفية او الادارة الطائفية او تساعد وتدعو الى خرق قوانين حقوق الانسان والتمييز والاضطهاد من جميع القوى مهما كانت مضامينها..

ان عدم تجريم الخطاب الطائفي وممارسة الوصاية الدينية وخرق حقوق المواطنة الدعوة الى الهوية الطائفية والتحشيد الطائفي والادارة الطائفية هي المسؤولة عن استمرار وترعرع الجرائم الطائفية وازدياد اعداد الافراد الذين ينخدعون وينضون تحت لوائها...تحت ضغط الرد والرد المضاد، بناء على نشر الهوية الطائفية هوية وحيدة.

ان الاحزاب الطائفية وحدها تتحمل مسؤولية التتدهور ومسؤولية تزايده ومسؤولية عدم تجريمه حتى اليوم، حماية لنفسها...

[نصير المهدي]

عند الشوام مثل جميل .. يقول : نقول لهم تيس .. يقولون إحلبوه .. نتحدث عن وقائع بجرائم تقع .. ضحاياها معروفون .. مرتكبوها معروفون .. فيأتينا أخونا الرصافة بخطابات أيام زمان .. وأمجاد ياعرب أمجاد .. في غياب الدولة والمجتمع المدني تنمو الهويات الأقل والأصغر لأن طبيعة الكائنات حتى الحيوانات والديدان منها هي الإحتماء بجماعة .. وغياب الدولة لا أعني به إنهيارها الرسمي يوم التاسع من نيسان 2003 وإنما يوم السابع عشر من تموز عام 1968 عندما بدأ البو ناصر بقضم الدولة ومصادرتها وتحويلها الى ضيعة من ضياع خير الله طلفاح وصبحة طلفاح وغيرهما من آل طلفاح وأل بطيخ .. بل وقبل ذلك عندما بدأ الضباط التكارتة والدليم يتنافسون على السلطة ويستعبدون الناس ويحولونهم الى مواطنين من الدرجة الخامسة عشرة بعد الألف .. الطائفية ليست نتاج وجود أحزاب إسلامية .. بل هي المركب الذي ركبته قوى العلمانية المزيفة في العراق ومارست حقدها الأعمى والأسود على صهوة من شعارات تافهة وطنية او قومية أو يسارية أو إشتراكية أو كل ما تجود به سوق العهر الأيديولوجي من بضاعة والثمن دوما دماء نازفة من المساكين والمحرومين .. غياب الدولة والمجتمع ومعهما المواطنة وحقوقها يعني حتما الإحتماء بجماعة .. ولكل فعل رد فعل مع أن قوانين الطبيعة تقول بأن رد الفعل يساوي الفعل في القوة ويعاكسه في الإتجاه .. إنما وقائع الأحول تقول بأن رد الفعل كان أقل من الفعل بكثير .. ضرب الخطاب الطائفي يكون بتسمية الأشياء بأسمائها .. من أول من هدم مسجدا على الهوية .. من بدأ بتهجير الناس وقتلهم على الهوية .. من بدأ بحملة الإبادة التي لا تبقي ولا تذر على الهوية ولا تستثني الخباز وعامل البناء وسائق الباص والحلاق وغيرهم .. الحمد لله أن بعض الصحف تحتفظ بأرشيف ولا بأس من إنعاش الذاكرة .. وإنتزاع الحقد من رؤوس وقلوب حامليه كي لا يكون هناك حقد مضاد .. أما أن يختلف شيعي مع سني أو مسيحي مع مسلم او غيرهم مع غيرهم .. فهذه من طبائع الناس .. إن الأحزاب الطائفية وحدها تتحمل مسؤولية التدهور .. لقد أخطأت الصواب .. ما تسميه الأحزاب الطائفية ربما إستفادت من واقع موجود لتحقيق مكاسب لن يتأخر أحد عن الإستفادة منها .. لكن الطائفية بدأت من زماااااااااااااااااااااااااااااااااااااان .. وبثوب علماني ..