الضاري يضع شفاهه على نعال الامريكان و يبدي استعداده للمصالحة !!!!

[طركاعة1]

حارث الضاري يبدي استعداده للمصالحة مع امريكا
http://shabab4u.com/News.aspx?id_News=10495
كاظم الابراهيمي


دعا الشيخ حارث الضاري، رئيس هيئة علماء المسلمين (السنية)، الولايات المتحدة، أمس، الى قطع العلاقات مع رئيس الوزراء السيد نوري المالكي، مدعيا،ائلا ان حكومة المالكي فشلت وان العملية السياسية المدعومة من الولايات المتحدة انتهت، .

وقال الضاري لرويترز: انه يتصور حدوث مصالحة في المستقبل مع الولايات المتحدة اذا ما سعت واشنطن الى التعلم من أخطاء ما بعد الغزو.

وقال، هذا ممكن لأنه كما يقولون لا يوجد في السياسة صديق دائم وعدو دائم.

[نصير المهدي]

يضع شفاهه على نعال الامريكان .. أكيد لان ما يجري في العراق لا علاقة له بوطنية ولا بإحتلال ولا بتحرير .. وإنما هو صراع على من يضع شفاهه على نعال الامريكان .. ولكن لا بد من قول كلمة الحق .. لو وضع الضاري شفاهه على نعال الامريكان فهل يمكن أن يتخلى عن السنة ومصالحهم أو ينسى الدفاع عنهم كما يفعل الواضعون شفاههم على نعال الامريكان من الطرف الآخر .. هذا هو الفرق .

[سيد مرحوم]

[align=center] الضاري يُغري الأميركيين بــ «مصالحة» مقابل التخلي عن المالكي [/align]

[align=center][/align]

جريدة البيان الاماراتية : [align=justify] دعا رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري، الولايات المتحدة الاميركية إلى التخلي عن رئيس الوزراء نوري المالكي، ملمحا ب«مصالحة» مع الاميركيين اذا ما وضعوا يدهم في يد «حكومة وطنية»، فيما شن الجيش الأميركي عملية «ضربة الشبح» على المسلحين العراقيين، وأعلن اعتقال عشرات المسلحين بينهم قيادي في تنظيم «القاعدة» يدعى صدام حسين، ومقتل أمير «القاعدة» في بعقوبة.

ودعا الضاري الولايات المتحدة الى قطع العلاقات مع رئيس الوزراء نوري المالكي قائلا ان حكومته «الدمية» فشلت وان العملية السياسية المدعومة من الولايات المتحدة انتهت. وقال «اعتقد ان الأميركيين اذا بقوا على هذه السياسة التي وضعوها في البداية ويستخدمون نفس الرجال الذين استخدموهم في السابق ويجربون المجرب الفاشل فان سياستهم في العراق فاشلة بالنتيجة وسيخرجون من العراق فاشلين». واضاف رئيس هيئة علماء المسلمين في مقابلة في عمان مع «رويترز» ان على الادارة الأميركية أن تصحح وضعها في العراق ولا تستمر معتمدة على الدمى التي استخدمتها في الفترة السابقة وأدت الى فشلها».
وقال الضاري ان واشنطن بحاجة ايضا الى اعادة بناء الجيش على أسس غير طائفية. وقال «اذا انهوا (الاميركيون) هذه العملية السياسية وفكروا بنوع اخر من الحكم يعتمد على الحكمة والحزم الى جانب القوة لضبط الامن وتصحيح الاوضاع فسيستطيعون ان يخرجوا من العراق خروجا آمنا يضمن لهم ماء الوجه».

وأضاف «هذا خير لها من ان تتعامل مع حكومة ضعيفة. أضمن لها التعامل مع حكومة وطنية عراقية قادمة والتعامل مع الاصدقاء بدلا من حكومة ضعيفة استهلكت الاميركيين ومليارات الاميركيين من غير أمل منظور وتعتاش على اموال دافعي الضرائب». [/align]
http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail

[المندلاوي]

[align=center] الضاري يُغري الأميركيين بــ «مصالحة» مقابل التخلي عن المالكي [/align]

[align=center][/align]

جريدة البيان الاماراتية : [align=justify] دعا رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري، الولايات المتحدة الاميركية إلى التخلي عن رئيس الوزراء نوري المالكي، ملمحا ب«مصالحة» مع الاميركيين اذا ما وضعوا يدهم في يد «حكومة وطنية»، فيما شن الجيش الأميركي عملية «ضربة الشبح» على المسلحين العراقيين، وأعلن اعتقال عشرات المسلحين بينهم قيادي في تنظيم «القاعدة» يدعى صدام حسين، ومقتل أمير «القاعدة» في بعقوبة.

ودعا الضاري الولايات المتحدة الى قطع العلاقات مع رئيس الوزراء نوري المالكي قائلا ان حكومته «الدمية» فشلت وان العملية السياسية المدعومة من الولايات المتحدة انتهت.

وقال «اعتقد ان الأميركيين اذا بقوا على هذه السياسة التي وضعوها في البداية ويستخدمون نفس الرجال الذين استخدموهم في السابق ويجربون المجرب الفاشل فان سياستهم في العراق فاشلة بالنتيجة وسيخرجون من العراق فاشلين».

واضاف رئيس هيئة علماء المسلمين في مقابلة في عمان مع «رويترز» ان على الادارة الأميركية أن تصحح وضعها في العراق ولا تستمر معتمدة على الدمى التي استخدمتها في الفترة السابقة وأدت الى فشلها».
وقال الضاري ان واشنطن بحاجة ايضا الى اعادة بناء الجيش على أسس غير طائفية. وقال «اذا انهوا (الاميركيون) هذه العملية السياسية وفكروا بنوع اخر من الحكم يعتمد على الحكمة والحزم الى جانب القوة لضبط الامن وتصحيح الاوضاع فسيستطيعون ان يخرجوا من العراق خروجا آمنا يضمن لهم ماء الوجه».

وأضاف «هذا خير لها من ان تتعامل مع حكومة ضعيفة. أضمن لها التعامل مع حكومة وطنية عراقية قادمة والتعامل مع الاصدقاء بدلا من حكومة ضعيفة استهلكت الاميركيين ومليارات الاميركيين من غير أمل منظور وتعتاش على اموال دافعي الضرائب». [/align]
http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail

سبحان الله الرجل حريص جدا كما ظهرت حقيقته على عدم فشل امريكا في العراق يعني المبادئ والقيم والوطن والاخلاق وكل اللي خبصنه بيهن الضاري طلعت مجرد شعارات ؟؟؟؟؟؟
لو خرج هذا التصريح من رئيس ديوان الوقف الشيعي مثلا , ما كان سيقال عن عموم الشيعة وليش رئيس الوقف فقط؟ مجرد تساؤل .
شخصيا اتوقع الاسوأ من شخص كالضاري

[سيد مرحوم]

[align=center]

[mark=0099CC]مستخدما من جديد عصا الإرهاب ضد الشعب العراقي وجزرة العمالة المطلقة للمحتل الامريكي [/mark]

الضاري ممثل " المقاومة في العراق " والمرجعية الاسلامية السنية في العراق يدعو بكل علنية الى قطع " الاحتلال الامريكي " علاقته بالمالكي واستبداله بآخر سني لكي يصبح الاحتلال مشروعا وامريكا صديقه [/align]

[align=center][/align]


[align=center]لابد ان تعود العلاقات التاريخية بين سنة العراق وأمريكا ، والسنة هم من يمثلون مصالح أمريكا لاننا اصدقاء تاريخيون[/align]


[align=justify]عمان: «الشرق الأوسط» - دعا حارث الضاري، رئيس هيئة علماء السنة، الولايات المتحدة، أمس، الى قطع العلاقات مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وقال الضاري في حديث مع رو يترزانه يتصور حدوث مصالحة في المستقبل مع الولايات المتحدة اذا ما سعت واشنطن الى التعلم من أخطاء ما بعد الغزو. وقال «هذا ممكن لأنه كما يقولون لا يوجد في السياسة صديق دائم وعدو دائم». وطالب الضاري بعودة العلاقات التاريخية حسب ما اسماها بين السنة وامريكا وقال اننا من يمثل مصالح امريكا لاننا اصدقاء تاريخيون. من جهته اعلن الناطق باسم الضاري بشار الطيفي ان كلام حارث الضاري واضح وصريح واضاف اننا نعمل لعودة ما قبل نيسان 2003 ويعني عودة معادلة الحكم في العراق للاقلية الحاكمة انذاك.
قائلا ان حكومته فشلت وان العملية السياسية المدعومة من الولايات المتحدة انتهت.وقال الضاري «اعتقد ان الأميركيين اذا بقوا على هذه السياسة التي وضعوها في البداية ويستخدمون نفس الرجالات الذين استخدموهم في السابق ويجربون المجرب الفاشل، فان سياستهم في العراق فاشلة بالنتيجة وسيخرجون من العراق فاشلين». وأضاف الضاري في مقابلة مع وكالة رويترز في عمان «على الادارة الأميركية ان تصحح وضعها في العراق ولا تستمر معتمدة على الدمي التي استخدمتها في الفترة السابقة وأدت الى فشلها». وتابع «اذا أنهوا هذه العملية السياسية وفكروا بنوع آخر من الحكم يعتمد على الحكمة والحزم الى جانب القوة لضبط الأمن وتصحيح الاوضاع يستطيعون ان يخرجوا من العراق خروجا آمنا يضمن لهم ماء الوجه».
وتابع «هذا خير لها من ان تتعامل مع حكومة ضعيفة.. تضمن لها التعامل مع حكومة وطنية عراقية قادمة والتعامل مع الاصدقاء».[/align]

[منازار]

[align=justify]نقل راديو" سوا " اليوم لاربعاءعن السفير ديفيد ساترفيلد كبير مستشاري وزيرة الخارجية الأميركية، منسق شؤون العراق تاكيده أن التوافق في العراق ضروري ويتطلب تنازلات وتسويات صعبة للغاية.

وقال ساترفيلد في حديث ل"قناة الحرة" إن دعوة الأمين العام لهيئة علماء المسلمين الشيخ حارث الضاري الولايات المتحدة إلى التخلي عن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لا تستحق التعليق، لأنها تأتي من شخص مسؤول عن تأجيج العنف والكراهية في العراق، حسب وصفه.

" دعوة الضاري الولايات المتحدة إلى التخلي عن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لا تستحق التعليق "
وحول توقع الضاري حصول مصالحة في المستقبل مع الولايات المتحدة، رد ساترفيلد قائلا إنه "لو كان الضاري يتوقع مصالحة، فهذا يعني أن عليه وعلى أتباعه أن يتعاطوا اليوم وليس غدا مع إخوانهم العراقيين من أجل التوصل إلى مصالحة وطنية".

وقال ساترفيلد إن تشكيلة الحكومة العراقية شأن داخلي يهتم به رئيس الوزراء العراقي وممثلو الكتل السياسية في حكومته، وليست قرارا يعود للولايات المتحدة الأميركية.

وأوضح ساترفيلد أن الولايات المتحدة تدافع عن مبدأ حكومة تعددية تمثيلية تضم كل العراقيين، ولا سيما أولئك المستعدين لدعم مسيرة السلام ودفعها قدما.

وشدد ساترفيلد على أهمية التوافق من أجل مصلحة الشعب العراقي ومستقبل هذا البلد. إلا أنه رأى أن ذلك الأمر يتطلب عمليات تسوية صعبة للغاية، وأعرب عن أمله في أن يتوصل جميع الفرقاء إلى الاتفاق، منوها بالاجتماع الذي سيعقد بين القادة السياسيين، والذي سوف يؤدي إلى تعزيز العملية السياسية في العراق، حسب قوله.


وقال ساترفيلد إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تم اختياره عبر عملية عراقية ديموقراطية، موضحا أن الإدارة الأميركية لا تدعمه كشخص أو كفرد، بل لأنه رئيس الوزراء العراقي ولأنه اختير من الشعب.

وحول اتهام رئيس جبهة التوافق العراقية عدنان الدليمي لإيران بارتكاب إبادة جماعية في العراق في حق السنة، قال ساترفيلد إن الولايات المتحدة قلقة جدا من نشاط إيران في العراق، بما في ذلك تقديم الأسلحة والتدريب على استعمالها لبعض المسلحين الذين لا يخضعون لسيطرة الدولة، وهم مسؤولون عن مقتل الأميركيين والأبرياء من العراقيين.

وأشار ساترفيلد إلى أن الولايات المتحدة أبلغت هذا الأمر بوضوح إلى الإيرانيين، لافتا إلى أن واشنطن لا تريد أن يصبح العراق ساحة حرب للصراع المذهبي، ولذلك عملت على زيادة القوات الأميركية في بغداد لتخفيض مستوى القتل المذهبي.

وأكد ساترفيلد أن الولايات المتحدة نجحت في تحقيق هذا الهدف مع القوات الأمنية العراقية، مشددا على ضرورة أن يستفيد السياسيون العراقيون من التقدم الذي أحرز على الصعيد الأمني في بغداد

ودعا ساترفيلد كل القادة بمن فيهم السنة لدفع الحوار الداخلي إلى الأمام، ولتحقيق المصالحة الوطنية التي ترتكز على احترام العملية الديموقراطية في العراق، على حد تعبيره[/align]