صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 17 من 17
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي

    رحل علي بابا
    وجاء الاربعون ح..............

    اللهم انصر شعب العراق المظلوم دوما على كل من يبيع ويشتري به سواء من قد مات من الساسة ومن يتاجر اليوم ...
    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Cool

    يا سيادة النائب الاعتراف بالخطأ فضيلة!!


    عباس الشباني
    كثير من المسؤولين الذين يتبرعون الى مؤسسات، ومناطق مفجوعة، وبلدان محرومة او تمر بكارثة، والكثير من يتبرع الى منظمات خيرية، وان ما فعله السادة المحترمون في قرى محافظة بابل من التبرع لبناء مدارس ابتدائية لاطفالهم،

    سيبقى بذاكرة اهل بابل وكل العراقيين، كما قد سمعنا الكثير عن تبرع عدد من الاثرياء والمسؤولين في انجاز خدمة عامة، او الكثير ممن تبرع لعائلة فقيرة بصمت وعلن، ولن يكن للمحسن الا الشكر والمديح والثناء، وذلك فيه شكر الخالق من باب شكر المخلوق. الا ان السيد نائب رئيس جمهورية العراق السيد عادل عبد المهدي لم يرى الشكر ولم يسمع به، على الرغم من تبرعه المجزي الاخير، لم يشكر من قبل الجهة التي تبرع لها (الازهر)، وحتى لم يثنى علية ولم يصفق له بالايادي على اكراميته من قبل احد من الشعب العراقي المظلوم، وهولم يكترث بالشعب ومن نقمته علية، في واقع الحال لم يدر في ذهني ان اخوض في الكتابة عن هذا الموضوع، ولكن كثرة الاستهجان والاستنكار لهذا العمل، من قبل ابناء الشعب العراقي الذي بات لايسكت على خطأ منذ سقوط النظام البائد وكسر حاجز الخوف، بحيث اصبح العراقي اليوم لايسكت عما يدور في الحكومة وعما يفعله الموظفون الحكوميون صغارا كانوا او كبارا، هذا بفضل العهد الجديد عهد الديمقراطية والحرية، الذي اعطى دورا رقابيا شعبيا للمواطن على الاداء الحكومي وغير الحكومي، وكذلك الخوض في نقد العمل السياسي سواء لرجال السياسة اوللاحزاب السياسية او الكتل السياسية الحاكمة وغير الحاكمة، بفضل هذه النعمة اصبح الكل مسؤولا ومراقبا في آن واحد، وفي واقع الحال كتبت عن هذا الموضوع للتذكير فقط، بان السيد عبد المهدي كما ذكر غيري كان مرشحا عن مدينة الناصرية، وللحق يجب ان يفكر الرجل بالاهتمام بهذه المحافظة من باب اولا، كما انه مرشح الائتلاف الشيعي الذي اوصله الى هذا المنصب الرفيع، وهو يعلم من خلال اطلاعه وعلمه من خلال سيره ماشيا على الاقدام العام الماضي الى كربلاء المقدسة، بان كربلاء بحاجة الى الكثير من العناية مثل اقامة شارع خدمي للزوار مرادف للشارع العام الرئيسي كربلاء نجف، كما انها بحاجة الى مرأب للسيارات عند مدخل المدينة مقابل المقبرة لتخفيف الازدحام الحاصل في كل زيارة، ، والزيارات لكربلاء عادة ما تكون مليونية في شعبان ومحرم ناهيك عن زيارات ليالي الجمع في رمضان، وكذلك زيارات الاعياد، بل وكل ليلة جمعة، هذا ناهيك عن استحقاقات الكثير من العوائل الفقيرة، وعوائل الشهداء والمتضررين من النظام البائد الذين يمثلون السواد الاعظم الداعم لقائمة الائتلاف. االا اني اكرر لم اكتب مقالي هذا لتلك الاسباب بل في واقع الحال اكتب لعدم الاكتراث الذي قابل به السيد عبد المهدي كل تلك الاعتراضات، بحيث لم يعتذر عما صدر منه او على الاقل لم يبرر ذلك امام ناخبيه، وكذلك كتلته النيابية كأنما لم تسمع ولم تقرء كل ماكتب عن هذا الموضوع (علما ماقاله الناخب الائتلافي والمواطن العراقي اكبر من ذلك)، كما ان حزبه المجلس الاعلى الذي بمناسبة وغير مناسبة ليس لديه الا السيد عادل عبد المهدي مرشحا لرئاسة الوزراء او لمنصب نائب رئيس جمهورية العراق، وكأن الاعتذار والاعتراف بالخطأ منقصة، على العكس مما عرف عن الاعتراف بالخطأ فضيلة، بل ان الاعتراف بالخطا او حتى توضيحه من قبل الائتلاف او المجلس الاعلى او من الرجل نفسه سيريح الناخب، ويجعل منه مساندا لا متبرءا من افعال من انتخبهم، ولكن ذلك يذكرني بقول احد الاخوان بان الناخب لم ينتخب الائتلاف لقناعته ببرنامجه السياسي، بل لم يعرف حتى بعض الاسماء من مرشحيه، وانما انتخب بتأثير وواعز ديني، فعلى الائتلاف اليوم اثبات العكس، وان يعزز صلاته مع ناخبيه، وان كان العكس صحيحا.

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني