عمنا اصمخ................وشلون اصمخ...............(صورة)

[طركاعة1]

العراقيين أحوج لها ياسيادة ألنائب..!



كتابات - حمزه الجناحي



ونحن نتابع بشغب الزيارات ألمكوكية للقادة ألعراقيين يسري في دواخلنا ألأمل للخروج من ألعزلة ألمقيتة الذي وضعنا فيها الاحتلال ويزداد ألشعور بهذا ألأمل عندما نرى ألمسئولين العراقيين وهم يحطون برحالهم في مطارات ألدول ألعربية وخاصة ألجارة منها .وبالتأكيد أن هذه الزيارات ستبين للقادة ألعرب بان ألوضع ألجديد في ألعراق لايهدد أحد وهو ليست ضد مصلحة أحد وكذالك ألحال يتعرف القادة ألعرب على المسئولين العراقيين ألجدد والذين هم بالتأكيد يضعون نصب أعينهم المصالح القومية لتلك ألدول .

والمسئول ألعراقي يواجه ضغط كبير في زياراته تلك قياسا بأي مسئول في بلد مستقر ليس فيه مشاكل . المسئول ألعراقي يبذل جهد مضاعف لشرح قضية ألوطن ومعاناة ألمواطن ويقدم التطمينات ويأخذ هو كذالك التطمينات من ألدول ألمجاورة بعدم ألتدخل في ألشأن ألعراقي .ويحاول إطفاء مايمكن إطفاءه مما ترتب على كاهل الوطن ومخلفات النظام ألسابق .

والحق يقال كان ألسيد عادل عبد ألمهدي نائب رئيس الجمهورية خير من مثل العراق وفي كثير من المحافل ألدولية وابلا بلاء حسنا في نقل ألقضية ألعراقية وبشفافية إلى ألمحافل الدولية .وخير دليل على ذالك ألجهد ألذي بذلة من أجل إطفاء ديون العراق ..وزيارته ألمكوكية إلى نادي باريس وصندوق ألنقد ألدولي حتى تم التخلص من ثلثي ألديون ألعراقية .

وفي زياراته ألأخيرة إلى ألدول العربية كنا نتابع بشغف ألنتائج ألتي سوف تتمخض عن تلك ألزيارات خاصة وهي تشمل دول الجوار العربية ومصر .

لكن ألذي فوجئنا به وفي زيارته للشقيقة مصر وأثناء لقاءه بشيوخ ألأزهر قدم ألسيد عبد ألمهدي هدية للشيخ ألطنطاوي وللأزهر مبلغ قوامه (250.000)ألف$أمريكي وجزاه الله شيخ الأزهر أعاد ألهدية إلى ألسيد عبد المهدي ومعها عبارة أعتقد أنها ايقضت ألسيد النائب من غفلته ونبهته إلى أن الشعب ألعراقي أحوج إلى هذا ألمبلغ .

هذا المبلغ وبحساب بسيط وتحويله للعملة ألعراقية وعلى أساس صرف ألدينار العراق للدولار ألأمريكي هو فقط لاغير (312.500.000)مليون دينار ثلاثمائة وأثناعشر مليون وخمسمائة ألف دينار عراقي .

رقم ليس بالهين وفعلا نحن بحاجة إلى تلك ألملايين ..صحيح نحن في حالة استقرار ولا توجد لدينا عوائل مهجرة تسكن في ألعراء ..والبني ألتحتية حالها ممتاز ولا تحتاج إلى ترميم ولو بسيط وان ألقطاع الصحي والتربوي ليس لهما مثيل في الدول المجاورة ..صحيح ليس لدينا لاجئين بالملايين ينامون على أرصفة الدول ألمجاورة وعلى عتبات أبواب ألأزهر ألشريف ..أما ألأمن فهو في حالة استتباب شديد ولا توجد بطالة ..ونصدر ألكهرباء إلى الدول ألمجاورة ونصدر ملايين ألألتار من المشتقات ألنفطية إلى الكويت وإيران وتركيا ولا نستورد رغيف الخبز والطماطة والباميا من أحد ويوميا نرى الخضرة غالبة في شوارعنا بدل ألأتربة والأوساخ مثلما نراها في ألأردن وسوريا ومصر وإيران ولا توجد لدينا أمراض وبائية مثل الكوليرا وأمراض ضغط الدم والسكري وان المواطن ألعراقي متميز بعمره الطويل قياسا بالدول المجاورة ...ولا يرى الشيب في رأسه حتى مماته عند بلوغه التسعين بينما نلاحظ في الدول المجاورة أطفال وقد غزى رؤوسهم الشيب ...نحن نعلم إن ألسيد نائب رئيس الجمهورية يعرف كل ذالك ..ونعلم كذالك إن ألسيد يترأس مؤسسة خيرية رصيدها عشرات ألملايين من ألدولارات وتعمل عبر ألقارات وقدمت مساعدات إلى أطفال أمريكا وبريطانيا عندما كان السيد عبد المهدي خارج ألعراق وفي ألمعارضة ..ونعلم أن السيد عبد ألمهدي ينحدر من عائلة جنوبية ورث عن أبوه وأجداده بواخر وسفن ناقلة للنفط تجوب أعالي البحار وورث فنادق ذات عشرة نجوم عائمة بقدرة قادر فوق أهوار ألجبايش حتى إنها لم تتأثر بعد إن نشفت ألأهوار ...وماخفي كثير لانريد أن نتحدث عنه فالرجل مسجل في كتاب جينز للأرقام ألقياسية لأثرى أثرياء ألعالم ...كل ذالك نعرفه .

لكن نود أن نقول للسيد النائب انك ياسيادة النائب ألآن تتبوأ منصب نائب رئيس جمهورية ألعراق ألفدرالي الذي تضم مايقارب (27)مليون نسمة .

ونقولها ياسيادة ألنائب وباللهجة العراقية ألدارجة (هلة انهلة بالعراقيين)



العراق - بابل

[email protected]

[إبن جبل عامل]

أحسنت ياطركاعة وبارك الله فيك , ولو بيدي جان خليتك بمكان عادل عبدالمهدي لأنك تشعر بمعانات شعبك وموتوزع الملايين من الدولارات لمن هب و دب , والعراقيين بأمس الحاجة لهذه الأموال وخاصة في هذه الظروف الصعبة الحالية التي يمر بها شعبنا الحبيب .

بوركت يداك وسلمت ورمضان كريم .

[نصير المهدي]

العراقيين أحوج لها ياسيادة ألنائب..!



كتابات - حمزه الجناحي



ونحن نتابع بشغب الزيارات ألمكوكية للقادة ألعراقيين يسري في دواخلنا ألأمل للخروج من ألعزلة ألمقيتة الذي وضعنا فيها الاحتلال ويزداد ألشعور بهذا ألأمل عندما نرى ألمسئولين العراقيين وهم يحطون برحالهم في مطارات ألدول ألعربية وخاصة ألجارة منها .وبالتأكيد أن هذه الزيارات ستبين للقادة ألعرب بان ألوضع ألجديد في ألعراق لايهدد أحد وهو ليست ضد مصلحة أحد وكذالك ألحال يتعرف القادة ألعرب على المسئولين العراقيين ألجدد والذين هم بالتأكيد يضعون نصب أعينهم المصالح القومية لتلك ألدول .

والمسئول ألعراقي يواجه ضغط كبير في زياراته تلك قياسا بأي مسئول في بلد مستقر ليس فيه مشاكل . المسئول ألعراقي يبذل جهد مضاعف لشرح قضية ألوطن ومعاناة ألمواطن ويقدم التطمينات ويأخذ هو كذالك التطمينات من ألدول ألمجاورة بعدم ألتدخل في ألشأن ألعراقي .ويحاول إطفاء مايمكن إطفاءه مما ترتب على كاهل الوطن ومخلفات النظام ألسابق .

والحق يقال كان ألسيد عادل عبد ألمهدي نائب رئيس الجمهورية خير من مثل العراق وفي كثير من المحافل ألدولية وابلا بلاء حسنا في نقل ألقضية ألعراقية وبشفافية إلى ألمحافل الدولية .وخير دليل على ذالك ألجهد ألذي بذلة من أجل إطفاء ديون العراق ..وزيارته ألمكوكية إلى نادي باريس وصندوق ألنقد ألدولي حتى تم التخلص من ثلثي ألديون ألعراقية .

وفي زياراته ألأخيرة إلى ألدول العربية كنا نتابع بشغف ألنتائج ألتي سوف تتمخض عن تلك ألزيارات خاصة وهي تشمل دول الجوار العربية ومصر .

لكن ألذي فوجئنا به وفي زيارته للشقيقة مصر وأثناء لقاءه بشيوخ ألأزهر قدم ألسيد عبد ألمهدي هدية للشيخ ألطنطاوي وللأزهر مبلغ قوامه (250.000)ألف$أمريكي وجزاه الله شيخ الأزهر أعاد ألهدية إلى ألسيد عبد المهدي ومعها عبارة أعتقد أنها ايقضت ألسيد النائب من غفلته ونبهته إلى أن الشعب ألعراقي أحوج إلى هذا ألمبلغ .

هذا المبلغ وبحساب بسيط وتحويله للعملة ألعراقية وعلى أساس صرف ألدينار العراق للدولار ألأمريكي هو فقط لاغير (312.500.000)مليون دينار ثلاثمائة وأثناعشر مليون وخمسمائة ألف دينار عراقي .

رقم ليس بالهين وفعلا نحن بحاجة إلى تلك ألملايين ..صحيح نحن في حالة استقرار ولا توجد لدينا عوائل مهجرة تسكن في ألعراء ..والبني ألتحتية حالها ممتاز ولا تحتاج إلى ترميم ولو بسيط وان ألقطاع الصحي والتربوي ليس لهما مثيل في الدول المجاورة ..صحيح ليس لدينا لاجئين بالملايين ينامون على أرصفة الدول ألمجاورة وعلى عتبات أبواب ألأزهر ألشريف ..أما ألأمن فهو في حالة استتباب شديد ولا توجد بطالة ..ونصدر ألكهرباء إلى الدول ألمجاورة ونصدر ملايين ألألتار من المشتقات ألنفطية إلى الكويت وإيران وتركيا ولا نستورد رغيف الخبز والطماطة والباميا من أحد ويوميا نرى الخضرة غالبة في شوارعنا بدل ألأتربة والأوساخ مثلما نراها في ألأردن وسوريا ومصر وإيران ولا توجد لدينا أمراض وبائية مثل الكوليرا وأمراض ضغط الدم والسكري وان المواطن ألعراقي متميز بعمره الطويل قياسا بالدول المجاورة ...ولا يرى الشيب في رأسه حتى مماته عند بلوغه التسعين بينما نلاحظ في الدول المجاورة أطفال وقد غزى رؤوسهم الشيب ...نحن نعلم إن ألسيد نائب رئيس الجمهورية يعرف كل ذالك ..ونعلم كذالك إن ألسيد يترأس مؤسسة خيرية رصيدها عشرات ألملايين من ألدولارات وتعمل عبر ألقارات وقدمت مساعدات إلى أطفال أمريكا وبريطانيا عندما كان السيد عبد المهدي خارج ألعراق وفي ألمعارضة ..ونعلم أن السيد عبد ألمهدي ينحدر من عائلة جنوبية ورث عن أبوه وأجداده بواخر وسفن ناقلة للنفط تجوب أعالي البحار وورث فنادق ذات عشرة نجوم عائمة بقدرة قادر فوق أهوار ألجبايش حتى إنها لم تتأثر بعد إن نشفت ألأهوار ...وماخفي كثير لانريد أن نتحدث عنه فالرجل مسجل في كتاب جينز للأرقام ألقياسية لأثرى أثرياء ألعالم ...كل ذالك نعرفه .

لكن نود أن نقول للسيد النائب انك ياسيادة النائب ألآن تتبوأ منصب نائب رئيس جمهورية ألعراق ألفدرالي الذي تضم مايقارب (27)مليون نسمة .

ونقولها ياسيادة ألنائب وباللهجة العراقية ألدارجة (هلة انهلة بالعراقيين)



العراق - بابل

[email protected]

الرجل أخطأ .. ولكن من غيره لم يخطئ حتى يرمى بهذا الكم من الاحجار .. وماذا تشكل المائتان وخمسون الف دولار مقابل أمثالها من المنهوبات والمسروقات والتبذيرات .. فمثلا هي لا تشكل حتى تكاليف سفرة واحدة من سفرات الجعفري والوفود التفاخرية التي ترافقه مع أنه لا يحتل أي منصب يتيح له إستخدام أموال الدولة ولا يستطيع قانونا أن يتصرف بأكثر من راتبه كنائب .. هناك آلاف حالات النهب والتبذير لأموال الدولة العراقية .. مثلا هناك آلاف من الاسماء الوهمية التي تقبض رواتب كل شهر وبالملايين .. هناك آلاف من العراقيين المحسوبين على الاحزاب الحاكمة ممن تسجلوا بأنهم كانوا سابقا في مليشيات تعمل ضد نظام صدام .. فحسبت لهم الفترة السابقة خدمة فعلية وتم منحهم رتب عليا عقيد وعميد وما فوق لغرض إحتساب تقاعدهم أو الحاقهم بوزارتي الداخلية والدفاع وبراتب مجز مع أنهم لم يكونوا في أي مليشيا تعمل ضد نظام صدام .. وغيرها من مئات عمليات النصب والإحتيال بينما تعاني عوائل الشهداء من شظف العيش .. إجتهد عادل عبد المهدي فأخطأ .. وما قيمة الربع مليون دولار إزاء حملات الدعاية والإعلان السخيفة والفارغة من أي مضمون حقيقي والتي تبثها الفضائيات العربية عن الوحدة الوطنية ومكافحة الارهاب وتكلف الدولة ملايين الدولارات والطريف ان العراقيين وهم المعنيين بها لا يشاهدونها لسبب بسيط هو عدم توفر الكهرباء وقد تكفي لتزويد العراق كله بمحطات كهرباء جديدة أو بناء مساكن حديثة للمهجرين .. مشكلة العراق هي الحزبية التي ترى في الآخر كل العيوب ولاترى في نفسها الا المحاسن .. وإن كان هذا عيب عادل عبد المهدي الذي يجب أن يشنق من أجله .. ترى الا يشفع له بأن خفض ديون العراق بنسبة 80 % قد إرتبط بإسمه على الأقل بصرف النظر عن الملابسات الخاصة بمثل هذه القرارات .

[مستر حيدر]

نصير المهدي;الرجل أخطأ .. ولكن من غيره لم يخطئ حتى يرمى بهذا الكم من الاحجار .. وماذا تشكل المائتان وخمسون الف دولار مقابل أمثالها من المنهوبات والمسروقات والتبذيرات .. فمثلا هي لا تشكل حتى تكاليف سفرة واحدة من سفرات الجعفري والوفود التفاخرية التي ترافقه مع أنه لا يحتل أي منصب يتيح له إستخدام أموال الدولة ولا يستطيع قانونا أن يتصرف بأكثر من راتبه كنائب ..
الأخ نصير المهدي
هل لنا معرفة السبب في هجومك الدائم على الدكتور الجعفري

[babil]

لايقف الامر على مافلت من عبد المهدي فاكثر المتمكنين لاينظرون الجياع في ارض السواد وكذلك الحوزات التي تاخذ الحقوق الشرعية على اسا صرفها على المحتاجين وتنتهي اما في بنوك لندن او ليرثها ابن المرجع وتصبح مالا شخصي يؤسس به حزب .. ولكي يكون هذا المال حلالا فهناك صيغة شرعية وهي يتم صرف جزء من المبلغ للطلاب الدارسين بالحوزة ويتم تخريجهم بعد قضاء 25 عاما دراسة برتبة شيخ لايستطيع حتى اعتلاء منبر لان مادرسه بداية الامر نسيه عندما انتهى من الدراسة وكان همه ان يبقى طالب علم لكي يبقى رزقه مضمون...

من ينظر الى جائع في عصر الصراعات على الكراسي والمناصب وعصر حب الظهور... لااحد للجائع رب خلقه والطلب من غير الله مذلة.

[نصير المهدي]

نصير المهدي;الرجل أخطأ .. ولكن من غيره لم يخطئ حتى يرمى بهذا الكم من الاحجار .. وماذا تشكل المائتان وخمسون الف دولار مقابل أمثالها من المنهوبات والمسروقات والتبذيرات .. فمثلا هي لا تشكل حتى تكاليف سفرة واحدة من سفرات الجعفري والوفود التفاخرية التي ترافقه مع أنه لا يحتل أي منصب يتيح له إستخدام أموال الدولة ولا يستطيع قانونا أن يتصرف بأكثر من راتبه كنائب ..
الأخ نصير المهدي
هل لنا معرفة السبب في هجومك الدائم على الدكتور الجعفري

انظر يا عزيزي .. لا يهمني لا جعفري ولا مالكي ولا عبد المهدي ولا علان ولا فلتان .. ما يهمني يا أخي الكريم هو المواطن العادي الذي يدفع الثمن .. كلنا نحرص على أن يبنى عراق يقوم على العدل ورعاية حقوق الناس .. لأن الفشل لن يلحق أي ضرر بأحد من هذه الأسماء ولا غيرها فقد أقاموا قاعدة للرفاه والإستقرار تكفيهم وأولادهم وأحفادهم .. بينما يدفع المواطن البسيط ومن دون أن أنسى القول : الشيعي ثمنا باهضا من حياته ودمه وإستقراره وعيشه .. عندما يقصر المسؤول او يتقاعس عن أداء واجبه .. أو يخرج من دائرة النزاهة والصدق لن أوفره نقدي وأعتقد أن هذا واجبي وواجبك وواجب كل مواطن عراقي فيكفينا ما مر على الأقل من خمس وثلاثين عاما من الظلم وأضيف اليها أربعة أخرى .. ولا نريد ان نعيش في الظلم الى الأبد .. وصدقني لن أوفر أبا أو أخا أو قريبا أو صديقا عندما أراه قد خرج عن جادة المسؤولية والصواب والنزاهة والإخلاص .. والواجب أيضا يقتضي الا نكون إزدواجيين في نقدنا .. نسود صفحة فلان لأننا لا نحبه أو لسنا من مريديه .. ونبيض سجل الآخر لأننا نهواه ونراه الأمل .. ولست عدوا لهذا ولا لذاك إنما أنظر للأمور بجدية مسؤولة لهذا إذا كان عادل عبد المهدي فاسدا أو مقصرا أو بعيدا عن الشعور بالمسؤولية .. فالجعفري كذلك فكلاهما يبذر المال العراقي الذي يستحقه هذا المواطن الذي لا يجد قوت يومه .. عادل عبد المهدي يتبرع بمائتين وخمسين الفا من الدولارات .. يستحقها فقراء العراق .. والجعفري لا يسافر الا ومعه كل موظفو دائرته عندما كان رئيسا للحكومة حتى الفراش وحامل الحقيبة والحرس ويقيمون على حساب الدولة في أفخر الفنادق وتدفع الدولة أجور سفرهم .. ولا ينتقل من مطار بغداد الى المنطقة الخضراء الا بطائرات الهيلوكوبتر المستأجرة من الشركات الأمنية الأمريكية الخاصة وقيمة الطائرة في هذه الرحلة القصيرة ثلاثة آلاف دولار وفي العادة تقوم بالنقل ثلاث طائرات .. كل هذا والجعفري لا يكلف نفسه حتى القيام بواجبه كعضو في البرلمان .. الا يستحق النقد كما يستحقه عادل عبد المهدي .. وبالطبع لم أتطرق الى أشياء وأمور أخرى مهمة جدا .. فما كل ما يعرف يقال .. إنما لقد دافعت هنا في هذه الشبكة عن الجعفري بكل ما أملك من مقدرة على الدفاع ولكن عندما يصير الجعفري شخصا آخر أجد ما دفعني للدفاع عنه يدفعني لنقده .. وعندما يصير الحرامي الكبير نظمي أوجي عميل صدام والموظف البسيط في شركة القطن الطبي الذي تحول الى ملياردير .. هو وأضرابه ندماء للجعفري يحرص على لقائهم ويستنكف عن لقاء الناس البسطاء الذين كان يستمتع بإلقاء محاضراته الدينية الرائعة بحق عليهم .. سيكون واجبي الوطني والأخلاقي والديني الا أوفره من سلاح لا أملك غيره هو : الكلمة الصادقة .

[الحفاظي]

الله ينصرك يا نصير المهدي

[طركاعة1]

والجعفري لا يسافر الا ومعه كل موظفو دائرته عندما كان رئيسا للحكومة حتى الفراش وحامل الحقيبة والحرس ويقيمون على حساب الدولة في أفخر الفنادق وتدفع الدولة أجور سفرهم .. ولا ينتقل من مطار بغداد الى المنطقة الخضراء الا بطائرات الهيلوكوبتر المستأجرة من الشركات الأمنية الأمريكية الخاصة وقيمة الطائرة في هذه الرحلة القصيرة ثلاثة آلاف دولار وفي العادة تقوم بالنقل ثلاث طائرات .. كل هذا والجعفري لا يكلف نفسه حتى القيام بواجبه كعضو في البرلمان .. الا يستحق النقد كما يستحقه عادل عبد المهدي .. وبالطبع لم أتطرق الى أشياء وأمور أخرى مهمة جدا .. فما كل ما يعرف يقال .. إنما لقد دافعت هنا في هذه الشبكة عن الجعفري بكل ما أملك من مقدرة على الدفاع ولكن عندما يصير الجعفري شخصا آخر أجد ما دفعني للدفاع عنه يدفعني لنقده .. وعندما يصير الحرامي الكبير نظمي أوجي عميل صدام والموظف البسيط في شركة القطن الطبي الذي تحول الى ملياردير .. هو وأضرابه ندماء للجعفري يحرص على لقائهم ويستنكف عن لقاء الناس البسطاء الذين كان يستمتع بإلقاء محاضراته الدينية الرائعة بحق عليهم .. سيكون واجبي الوطني والأخلاقي والديني الا أوفره من سلاح لا أملك غيره هو : الكلمة الصادقة .
**

الاخ نصير المهدي
سلام عليكم
ما تفضلت به خطير.......ولكنه كلام غير مسنود بوثائق
وهو شبيه بما يطرحه منافسو واعداء الجعفري
هل لديكم وثائق تدعم ما تقولون؟
العالم اليوم عالم وثائق وارقام

وللتوضيح فقط:
1- كل رؤساء الوزارات السابقين يخضعون لنوع من الحماية-حتى علاوي- طبق عقد مع الحكومة العراقية وتم تجديده من قبل المالكي فطائرات الهليكوبتر مثلا توفر خدماتها لعدد من المسؤلين من ضمنهم الجعفري..ثم كيف يسافر رئيس الوزراء-ايا كان- ومعه"كل موظفو دائرته "؟؟!!
هناك اسماء محددة وبروتوكول فقبال كل عضو من الوفد الزائر لابد ان يقابله موظف من البلد المضيف.
2-اما زيارات رئيس الوزراء الرسمية سواء كان مالكيا او جعفريا اوعلاويا فان الدولة المضيفة هي التي تتحمل تكاليف الزيارة من الالف الى الياء.
3-اما الاشياء الاخرى التي لم تتطرق اليها فهي اخطر من كل ماذكرت فامامك المنتدى واطرح ما شئت مستندا فالرجل شفاف بما فيه الكفاية ومثل هذه"الغمزات" لا تنطبق عليه وسأكون اول المدافعين عن رأيكم اذا "ثبت" لي صحة ما تقول بالارقام وليس بشيء اخر.
4- اما ان يلتقي بالجعفري نظمي اوجي او غيره بمناسبة او اخرى فلا تحوّله الى نديم وندماء الجعفري يعرفهم القاصي والداني...اما استكاف لقاء البسطاء فهو ايضا كلام غير دقيق.
5- اما هل يستحق الجعفري النقد ام لا فالجواب معروف شريطة ان ننقده بما فيه وبالارقام المسندة فلا هو يعتقد بانه فوق النقد ولا غيره.
6- في الختام لم اكن اود كتابة هذه السطور ولكني لاحظت-كما لاحظ الاخ مستر حيدر وتساءل"هل لنا معرفة السبب في هجومك الدائم على الدكتور الجعفري "- مما يضعف مصداقية قلمك الذي اعتز به وكلنا امل ان يكون مدافعا عن الحق دون شائبة او شبهة.
وفي الختام تقبل خالص شكري واعتذاري ولا تنسانا من خالص دعائك في هذا الشهر الفضيل وفي هذه الليالي المباركات ودمت لي اخا عزيزا تجمعنا الكثير من المشتركات.

[نصير المهدي]

كل موظفو دائرته
الاخ نصير المهدي
سلام عليكم
ما تفضلت به خطير.......ولكنه كلام غير مسنود بوثائق
وهو شبيه بما يطرحه منافسو واعداء الجعفري
هل لديكم وثائق تدعم ما تقولون؟

أولا أعتذر عن هذا الخطأ النحوي فالمقصود كل موظفي دائرته ..
وعليكم السلام أخي الكريم وتقبل الله أعمالكم وأثابكم خير ثواب .. لا يعنيني أخي ما يقوله منافسو وأعداء الجعفري فلست لأنافسه ولا لأعاديه .. وأنظر اليه كما لغيره نظرة مواطن لمسؤول مع أني أعرفه معرفة وثيقة منذ سنوات طويلة .. ونظرتي اليه حيادية تماما لا تتأثر الا بالحقيقة .. الجعفري اليوم ليس جعفري الأمس بل إنقلب الرجل على نفسه إنقلابا كاملا منذ أن سقط نظام صدام وتولى هو المسؤولية التي هزته بعمق أو كما شبهه أحد المسؤولين بأنه يشبه زورق ورقي في عباب محيط .. تسألني عن الوثائق وهذا أمر غريب .. فلست موظفا في المطار ولا في الفندق الذي يحط به طاقم موظفيه .. وقبل ذلك يا عزيزي ما كنا نملك أدنى وثيقة عن نظام صدام مع ذلك لم يكن يخفى على المتابع شئ .. ولولا أن هذا المنتدى مقروء وهناك من يتتبع ما يكتب فيه ويستغله في مقاصده الكيدية غير الشريفة .. لبينا الكثير مما على الرجل بعد توليه المسؤولية .. لكن هذا متروك للمستقبل وقد يغني توصلك الى الحقيقة عن البيان .. أما الملاحظات التي تفضلت بها فلا أعني زياراته الرسمية والرجل لم تعد له زيارات رسمية وأنما تحركاته الشخصية بين العواصم وخاصة لندن حيث العائلة والإمارات حيث مشاريع الأعمال وهو يبالغ في هذه المظاهر ومظاهر الحماية التي يتفرد بها دون المسؤولين الآخرين ويحمل خزينة الدولة تكاليفها ومن بينها تنقلاته بين مطار بغداد والمنطقة الخضراء .. وأعود وأقول إن واجبنا أن نتصدى لكل ما هو سئ ومسيئ بصرف النظر عن الشخص والإسم ولا أتقصد الجعفري ولا أخصه بالنقد وقد سبق لي أن قلت إن وفرت أحدا أيا كان فلأحاسب عما أقوله في الجعفري .. الأمور لا تتحمل المجاملات وهذا مصيرنا ومصير أهلنا وأبنائنا ولن يتأثر به الجعفري أو غيره ممن تولوا المسؤولية لكن الثمن الباهض سيدفعه الإنسان البسيط العادي الذي لم يستفد من الوضع الجديد اللهم الا في حرية لطمه وسيره الطويل والمتواصل على الأقدام في عصر السرعة المذهلة ..

[oor]

اخوان ابتعدوا عن عبادة الاشخاص العمياء لاننا ( نحن المغلوب على امرهم ) سندفع الثمن كما دفعناه ايام هدام لان البعض لقلق له..

اما اخي طركاعة فاحي اعجابك بشخص الجعفري لكن اعلم البلد التي تنجب الجعفري انجبت الكثيرين فالعراق لم ولن يتوقف عند شخص والا لكان مات العراقيون بعد هدا ( الم يكرر العراقيون يوما ما كالببغاوات " اذا قال هدام قال العراق!! فاين هدام ولم لم يسكت العراق بعد ان سكت وفطس هدام)

اذا كنت تبحث عن ادلة مكتبوة ضد الجعفري فانتظر ليشتد الخصام بين الدعوة والمجلس وهذا لن يطجول " لان الاثنان لديهم نزعة التحكم والتسلط" وحينها سيتم نشر الغسيل على الحبال..
وان كنت مستعجلا للحصول على دليل مكتوب كلما عليك فعله هو الاتصال بالمجلس او بموقع براثا وسيحصل لك على ورقة مكتوبة وموقعة .. كما حصل على اوراق تحقيق قضية كربلاء.. فهم هؤلاء الاول هو ان نكون نحن دون غيرنا...

[babil]

اخي طركاعة حسب الظاهر قد بدا الهجوم المجلسي عن طريق موقع براثا للفتنة ضد الجعفري فساهم بوجهة نظرك..
والغريب بالامر ان من بين كل البريد الذي يصل الى براثا لم ينشروا الا ماهو ضد الجعفري!! ولو حاولت او حاول اي شخص يرسل شئ فلن يجده بموقعهم وخصوصا اذا به نقد لحكام جمهورية النجف الاشتراكية العليا العظمى...

-------------------
ما هذا يا ائتلافنا؟ ما هذا يا حزب الدعوة؟ وما هذا يا دكتورنا الجعفري؟

محسن الجابري - 01/10/2007م - 4:43 م | عدد القراء: 1198

--------------------------------------------------------------------------
حمل بريد الوكالة بياناً أثار الالتفات لتحرك غير طبيعي من قبل الدكتور الجعفري، فالبيان الذي عنون تحت اسم: (بيان حول مشروع بايدن لتقسيم العراق) وقع من قبل جهات لا نستغرب أن توقع مجتمعة كجماعة عدنان الدليمي وجماعة صالح المطلك والتيار الصدري وحزب الفضيلة والقائمة العراقية والجبهة التركمانية والكتلة العربية، ولكن ما يلفت الانتباه إليه هو إن الجعفري وقع تحت هذا الاسم: الائتلاف العراقي الموحد (د. إبراهيم الجعفري) وبعيداً عن الحكم على مشروع بايدن في الكونغرس، ولكن لابد لنا من الإشارة إلى مخالفة بيان هذه القوى في بعض نقاطه لسياسة الائتلاف العراقي الموحد والتي لا تسمي الفيدرالية تقسيماً، بل تمثل هذه المخالفة خروجاً عن بديهية من بديهيات الائتلاف، فالدستور لم يسم الفيدرالية تقسيما، والجعفري فيما نعلم كان احد الذين خاضوا النقاشات الدستورية، فهل غابت عنه هذه المعلومة أم في البين شيء آخر؟.

ومع إن من الواضح إن الدكتور الجعفري قد اصطف بشكل مثير مع الفريق المناهض للحكومة بصورة معلنة، ولكن لماذا استخدام الائتلاف اسماً له؟

كل التقارير السياسية أشارت خلال الأسبوع الماضي إن تجمع الجعفري مع حلفائه في الكتلة الصدرية مع حزب الفضيلة كانوا عازمين على تسمية أنفسهم بنفس اسم الائتلاف، والهدف خلق حالة من حالات الانقسام السياسي المتكافئ بغية التأثير على الاستحقاقات الحكومية والسياسية بحيث يقال هذا ائتلاف وذاك ائتلاف، فإن لم يتمكنوا من التأثير الحكومي وخلع رئيس الوزراء فلا أقل يتمكنون من وضع العراقيل الجادة في مقابل الحكومة والتأثير على الموقف السياسي للإئتلاف على شتى الأصعدة.

ويبدو إن ذهاب الجعفري ومجموعته إلى النجف والتي كان مخططاً لها أن تشهد ولادة هذا التجمع، جوبهت بموقف جاد وحازم من المرجعية والتي أشارت على الجعفري أن يعود ويتحاكم إلى آليات الائتلاف، وبالتالي حين باء الجهد بالخيبة يبدو إن البيان جاء ليضع حجراً أساسياً في الذهاب بعيداً، فمما لاشك فيه إن هذا البيان أشّر إلى المواقف التالية:

أـ اصطفاف مع القوى المناهضة للحكومة، والتحجج بالرغبة لصياغة وبلورة المشروع الوطني بعيداً عن إسقاطات التمحور الطائفي (كان بودي هنا أن استرسل في اطلاق المصطلحات ومصطلحات الاطلاق عن طائفية التمحور المتمحور طائفياً، ولكني توقفت لأسباب تتعلق بما لا يخفى).

ب ـ اصطفاف مع القوى التي اعلن غالبيتها مناهضتهم للإئتلاف.

ج ـ ابتعاد واضح على المدى الاستراتيجي والتكتيكي عن الائتلاف العراقي الموحد.

د ـ شق عصا حزب الدعوة ضمن البعدين الاستراتيجي والتكتيكي.

هـ ـ موقف غير طبيعي من المرجعية، فالمرجعية طلبت الرجوع إلى الائتلاف، وكان الموقف المعلن في البيان واضح جداً في الاتجاه بطريق مختلف مع ما أرادت المرجعية

ولربما لا يهتم المحلل كثيراً في أن يخرج الشخص الفلاني أو العلاني من هذه الأطر، فبالنتيجة يبقى الإئتلاف خليطاً من قوى سياسية احترمت تعهداتها لمن انتخبها لحد الان بطريقة معقولة رغم الانتكاسات والعراقيل واستحقاقات التجربة في ساحة موتورة ومتوترة كالساحة العراقية، ويبقى حزب الدعوة الإسلامية أيضاً كقرار بعيداً عن رغبة شخص ما حتى لو كان هذا الشخص كالجعفري، بالرغم من إنه لم ينل شيئاً في انتخابات حزب الدعوة غير عضوية المكتب السياسي، رغم حرصه الكبير على أن يحتل موقع الأمين العام للحزب.

ولكن لا حق فيه لأحد أن يطلق على نفسه أنه هو الائتلاف من دون الرجوع إلى نفس الائتلاف، فالائتلاف ليس صناعة هذه القوى التي اجتمعت أو خرجت، ولكنه صناعة صناديق اقتراع وثقت الأمة بأن قرار المرجعية متمحوراً فيها، وعلى الرغم من إن الناس لا تنظر إلى الأشخاص نظرة متساوية، بل لعل بعضهم لو دخل لوحده لما نال إلا صوته فقط، ولكن الأمة بايعت مشروعاً بعيداً عن شخوصه.

ولهذا من حقنا ان نتساءل: ما هذا البيان يا إئتلافنا؟

وما هذا الموقف يا حزب الدعوة؟

وما هذا التجحفل الهجين يا دكتورنا الجعفري؟

محسن علي الجابري ـ النجف الأشرف ـ ثلمة العمارة

موقع براثا للفتنة
http://www.burathanews.com/news_article_28214.html

[ammar]

اذا صدك عبد المهدي قام بالتبرع بهذا المبلغ الكبير ، فلعنه الله عليه الملعون، الناس جياع مشردون واللعين يتبرع !!!!!

[babil]

يمعود عمار :- لاتلعن لان عبد المهدي من المجلس والمجلس منزل ومدعوم من مرجعية الخامنئي بالامس والان من السيستاني وايضا مدعوم من دولة جارة ترسل لنا الحشيش والصواريخ لنقتل بعضنا...

اما عن صدق ماقال عبد المهدي فقد ذكر الاعلام العراقي قبل غيره الخبر ولم يكذبه عبد المهيد بل زاده تغطية بلقاءه بعثيين بعمان..
صار اللعب عالمشكوف والكل يحرص على ترضية البعثية استعداد لتفكك الائتلاف لانه امسى ضعيفا بعد خروج كتلتين شعبييتين منه.

[المندلاوي]

ساسة العراق للاسف يحسون بمعاناة العراقيين طالما كانوا في المعارضة . ولكنهم حينما يستلمون الحكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كلش تعذرني
سبحان الله كلما دخلت امة لعنت اختها
يعني نفس الطاسة ونفس الحمام بس الاسم تغير والله اعلم
مبروك علينا وعلى كل العراقيين هذه النمونة المحترمة من حكام الديمقراطية الجديدة
:uzi:

[مستر حيدر]

السلام عليكم ورحمة الله

الان اصبحت قلوب براثاوالمجلس العائلي الاسلامي خائفه على الدعوة
عجل ياابوصالح