رئيس هيئة البث والإرسال:قتل الإعلاميين يتم على يد الإرهابيين وبعض الكتل السياسية ؟!

[سيد مرحوم]

[align=justify][align=center]رئيس مجلس امناء هيئة البث والإرسال عبد الحليم الرهيمي للفيحاء: المسؤول الحكومي اذا ما اعتدى على حرية الإعلامي فهو يخترق الدستور [/align]

[align=center][/align]

4/3/2008

قال رئيس مجلس أمناء هيئة البث والإرسال عبد الحليم الرهيمي لبرنامج فضاء الحرية أن اعلاميي العراق يتعرضون لانتهاكات خطيرة يصل بعضها الى حد القتل والقتل قد يأتي من الإرهابيين ومن بعض الكتل السياسية التي لا يعرف أفرادها حرية الإعلام لهذا فهم يقومون بتقييد حريته.. واضاف الرهيمي أن نقابة الصحفيين أو المؤسسات النقابية الأخرى هي التي تحمي الإعلاميين معنوياً وعليها أن تمارس الضغط على اصحاب القرار وهذا لا يأتي بين ليلة وضحاها أنما بحاجة الى ندوات واجتماعات وأن لا يمر الحدث فيما اذا انتهكت حرية الصحافة فقط بالاستنكار والتنديد أنما يجب أن تسلط الأضواء على الحدث .. وأكد الرهيمي ان المسؤول اذا ما اعتدى على حرية الإعلامي فهو يخترق الدستور. [/align]

http://alfayhaa.tv/Tafasil_Khabar.aspx?Raqam=1965

[سيد مرحوم]

[align=justify]
الداخلية تحقّق مع ذوي الصلة باستهدافهم
وزارة الدفاع العراقية تنفي تعرض "صحافيين" للضرب

2008-03-04

العراق - شرق برس : وكالات



نفى اللواء "محمد العسكري" المستشار الاعلامي لوزارة الدفاع، أن يكون هناك اي شكوى قدمت الى الوزارة بشان تعرض عدد من الصحفيين للضرب على ايدي قوات الجيش، اثناء تغطية حادث انفجار حي الغدير الذي وقع صباح الاثنين.

وقال " العسكري"، إن "أيا من الصحفيين لم يتقدم بشكوى حول تعرّضه للضرب على ايدي القوات العراقية اثناء تغطية انفجار منطقة الغدير (شرق بغداد) صباح اليوم (الاثنين)"، مبيّناً أن "معظم الصحفيين يمتلكون هواتف الوزارة ، وكان بامكانهم تقديم شكوى للوزارة في حال تعرض اي منهم للضرب" ، مضيفا أن وزارة الدفاع "لا تتخذ اجراءات على اساس التقارير الصحفية، بل وفقا لشكاوى يتقدم بها صحفيون او مواطنون بشكل قانوني".

وأشار العسكري الى ان الوزارة اصدرت تعليمات الى قواتها بضرورة توفير الحماية للصحفيين اثناء تغطية الاحداث.

وكان بيان لمرصد الحريات الصحفية، نقل عن مراسلين صحفيين قولهم إنهم تعرّضوا لضرب شديد وسبّ من قبل قوات الجيش العراقي، بعد أن أمر ضابط برتبة رائد جنوده بالهجوم على المراسلين والصحفيين المتواجدين في مكان حدث فيه انفجار صباح الاثنين.

وفي السياق نفسه، اكد الناطق اللواء الركن "عبد الكريم خلف" مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية العراقية في تصريح للناطق باسمها ان مديرية التحقيقات الجنائية التابعة للوزارة بدأت بملاحقة من لهم صلة باستهداف الصحافيين العراقيين، وقالت انها عازمة على اعتقال كلّ من تثبت ادانته تمهيداً لتقديمه الى المحاكمة قريباً، مشيراً الى ان الوزارة فتحت نحو 43 ملفاً يتعلق بقتل صحافيين واعلاميين عراقيين خلال السنوات الخمس الماضية تمهيداً لملاحقة الجناة، حيث تأتي هذه الخطوة اثر اغتيال نقيب الصحافيين العراقيين شهاب التميمي على يد جماعة مسلحة مجهولة الاسبوع الماضي، وقال ان وزير الداخلية جواد البولاني كلف مدير التحقيقات الجنائية ملفات تتعلق باستهداف صحافيين بعد ان بلغ عدد الاعلاميين والصحافيين العراقيين الذين قتلوا في العراق منذ الغزو الاميركي حتى الآن 270 صحافيا واعلاميا.[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify]
مرصد الحريات الصحفية يطالب بنقل مصور قناة الديار إلى مستشفى تخصصي

اصوات العراق
Wednesday, 02 April 2008


طالب مرصد الحريات الصحفية الاربعاء بنقل مصور قناة الديار الفضائية، الذي تعرض إلى جروح خطيرة جراء انفجار عبوة ناسفة شرقي بغداد، إلى مستشفى تخصصي.

وقال بيان للمرصد تلقت الوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) نسخة منه إن "مصورا صحفيا يعمل لصالح قناة الديار الفضائية تعرض لاصابة بالغة أدت إلى قطع ساقيه عندما انفجر لغم ارضي عليه في بغداد صباح اليوم" .
وأضاف البيان أن "مستشار قناة الديار الفضائية عماد العبادي ابلغ مرصد الحريات الصحفية ان مصور القناة ميثم ابراهيم تعرض لحادث انفجار لغم ارضي عندما كان في واجبه وهو يصور منطقة الطالبية شرقي بغداد".
أوضح العبادي أن "المصور ميثم ابراهيم فقد ساقيه نتيجة الحادث وهو الان في حالة خطرة ويرقد في مستشفى الامام علي في مدينة الصدر" .
والمصور ميثم ابراهيم يبلغ من العمر (27 عاما) ويعمل في قناة الديار الفضائية منذ ثلاثة اعوام .
وتأسست قناة الديار الفضائية عام 2004 ويرأسها الاعلامي العراقي فيصل الياسري.
يذكر ان 32 صحفياً و مساعداً اعلامياً لقوا حتفهم اثناء تواجدهم في اماكن حدثت فيها انفجارات نفذها مجهولون في انحاء مختلفة من العراق منذ عام 2003، وفقاً لاحصاءات مرصد الحريات الصحفية.
وكان السيد عمر الياسري نائب مدير عام قناة الديار الفضائية قال في وقت سابق لـ(أصوات العراق) إن المصور ميثم ابراهيم الذي يعمل في القناة أصيب الاربعاء بجروح "خطيرة" جراء انفجار عبوة ناسفة في مدينة الطالبية شرقي بغداد.[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify]إصابة مراسل لقناة الحرة في البصرة في ثاني استهداف للصحفيين اليوم

اصوات العراق
Wednesday, 02 April 2008


أفاد عدد من الصحفيين في مدينة البصرة الجنوبية أن مراسلا لقناة الحرة الفضائية أصيب بجروح غربي المدينة، الأربعاء، اثر تعرضه لاطلاق نار بينما كان يرافق موكب قائد غرفة العمليات بالمحافظة، في ثاني حادث من نوعه يستهدف صحفيين اليوم.

وقال الصحفي فيصل البصري الذي يعمل في إحدى القنوات الإعلامية بالبصرة للوكالة المستقلة للأنباء(أصوات العراق) إن "الزميل مازن الطيار مراسل قناة الحرة أصيب بنيران قناص في منطقة القبلة (8 كم غربي البصرة) حيث تدور اشتباكات بين القوات الأمنية وبين مسلحين." مبينا إن إلإصابة كانت في رجله.
وأضاف ان الصحفي المصاب كان يرافق موكب قائد غرفة العمليات الفريق موحان الفريجي لتغطية الاشتباكات.
وذكر صحفي آخر من مكان الحدث إن إصابة الطيار "ليست خطرة" لكنه نقل الى المستشفى لتلقي العلاج.
وتقوم الأجهزة الأمنية في البصرة حاليا بمداهمة بعض المناطق بالمدينة للبحث عن مطلوبين ما يتسبب بمواجهات محدودة مع مسلحين.
ودارت منذ منتصف ليل الاثنين من الأسبوع الماضي وحتى مساء الأحد معارك عنيفة بين القوات الأمنية وبين مجموعات مسلحة من جيش المهدي التابع للتيار الصدري في أغلب مناطق مدينة البصرة خفت حدتها بعد المبادرة التي اطلقها زعيم التيار الصدري بعد ظهر الأحد ودعا فيها أتباع التيار إلى إلغاء المظاهر المسلحة في البصرة وجميع المحافظات.
ويعد الاعتداء على الطيار هو الثاني من نوعه الذي يستهدف صحفيين اليوم بعد إصابة مصور في قناة الديار الفضائية بجروح "خطيرة" الاربعاء جراء انفجار عبوة ناسفة في مدينة الطالبية شرقي بغداد بحسب مصدر مسؤول في القناة.
وتقع مدينة البصرة، مركز محافظة البصرة، على مسافة 590 كم الى الجنوب من العاصمة بغداد.[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify]
اغتيال صحافي عراقي من قبل مجهولين في البصرة



البصرة (العراق) (ا ف ب) - اعلن مصدر امني عراقي مقتل صحافي عراقي على يد مسلحين مجهولين الجمعة في مدينة البصرة (550 كلم جنوب بغداد).

وقال المصدر مفضلا عدم كشف هويته ان "مسلحين مجهولين اغتالوا الصحافي جاسم البطاط في منقطة القرنة (80 كلم شمال البصرة)".

واوضح ان "مسلحين مجهولين يستقلون سيارة مدنية اطلقوا النار على البطاط لدى تواجده في سوق القرنة ما ادى الى مصرعه في الحال".

والبطاط (38 عاما) أب لخمسة اطفال يعمل في مؤسسة النخيل الاعلامية المرتبطة بالمجلس الاسلامي العراقي الاعلى بزعامة عبد العزيز الحكيم ومقرها البصرة.

من جانبها ادانت "جمعية الدفاع عن حرية الصحافة في العراق" وهي منظمة مستقلة اغتيال البطاط باعتبارها "جريمة نكراء تستهدف الاعلاميين الذين يعيشون حالة متواصلة من الخوف والقلق جراء التهديدات المتواصلة التي يتعرضون لها".

وطالبت الجمعية رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وهيئة الرئاسة العراقية ومجلس النواب بالعمل على وقف "مسلسل الاغتيالات التي يتعرض لها الصحفيون والاعلاميون في عموم العراق".

وكانت منظمة "مراسلون بلا حدود" ومقرها باريس اعلنت في وقت سابق ان عدد ضحايا العاملين في مجال الاعلام في العراق تجاوز 200 شخص منذ الغزو الاميركي للعراق في اذار/مارس 2003.

واكدت ان 80% منهم كانوا عراقيين تعرضوا للقتل من قبل جماعات مسلحة.[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify]
مجلس النواب يدرس قانون حماية الصحفيين

الفيحاء
28/4/2008
تاكيدا لاحكام الدستور الخاصة بحرية الصحافة ولاجل منح الصحفي الحصانة والحماية التي يستحقها يدرس مجلس النواب قانون حماية الصحفيين والذي اذا ما اقر فأنه سيكون مكسبا هاما للصحفيين ونموذجا يحتذى به..مشروع القانون المطروح للنقاش يتضمن عددا من النقاط الهامة ومن بينها اعتبار اي اعتداء على الصحفي اثناء تأديه مهامه الصحفية بمثابة اعتداء على موظف حكومي اثناء تأديه واجباته الرسمية.
كما اكد مشروع القانون على انه لا يعتقل الصحفي او يلقى القبض عليه بسبب عمله الصحفي الا عن طريق القضاء
ويتيح القانون للصحفي حق الحصول على المعلومات التي تحتفظ بها الدوائر الحكومية والهيئات العامة لنقلها الى الجمهور.
ويشير مشروع الى ان للصحفي الحق في عدم الافصاح عن مصادر معلوماته
وحول حماية الصحفيين أكد مشروع القانون على ضرورة ان تتكفل الدولة بانشاء قوة فعالة لحماية الصحفيين ووسائل الاعلام والتحقيق في الجرائم التي تطالهم
واوجب القانون على الدولة التكفل برعاية عوائل شهداء الصحافة بتخصيص راتب تقاعدي لهم .
كما يلزم القانون رؤساء المؤسسات الاعلامية المحلية والاجنبية العاملة في العراق ابرام عقود عمل مع الصحفيين العاملين بتلك المؤسسات .
واخيرا اوجب مشروع القانون الغاء قانون المطبوعات رقم 206 لسنة 1968 بكافة تعديلاته .
ورغم ايجابيات مشروع القانون الا انه تضمن استثناءات في الاحكام اوجدها تبعا للضرورات المتعلقة بالامن وسوى ذلك من مبررات سيجري تفسيرها وفقا لتقديرات مختلف الجهات كما انه ربط حق الصحفي بانتمائه لنقابة الصحافيين وحدها الامر الذي يتعارض مع تعددية المؤسسات في العراق الجديد حيث هناك اتحاد الصحفيين العراقيين ومجلس الثقافة واتحاد صحفيي كردستان وغيرها وهو ما يجب ان يتم الالتفات اليه قبل اقرار القانون لكي لا يجير مكسب الاعلاميين لجهة واحدة فحسب[/align]