|
-
جرحى بين جماعة مقتدى الصدر وجماعة السيستاني !!!!
18 جريحا في اشتباكات بين جماعة مقتدى الصدر وجماعة السيد السيستاني في مدينة كربلاء ، اثناء محاولة جيش المهدي التابع للسيد مقتدى الصدر الاستيلاء على قبر الامام الحسين واخيه العباس عليهما السلام .
لكن الناس ارجعوهم وفشلت عملية السيطرة على الضريحين .
اين ستصل الامور ، ماهو دور السيد كاظم الحائري في هذه التطورات بالخصوص ان مقتدى يصر على ان تحركه مرتبط بمرجيعية السيد كاظم الحائري .
ماهو دور المخابرات الايرانية ، بالخصوص ان السيد عبدالعزيز الحكيم تعرض لضغوط كبيرة في زيارته الاخيرة لطهران ، وقد بان الاختلاف في وجهات النظر بين المخابرات الايراينة ورئاسة الجمهورية الايرانية . حول التحرك في العراق .
وطرح اسم الايراني : سيد علي الحائري المتزوج من بنت اية الله مشكيني لرئاسة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق يدخل المجلس الاعلى فس صراع مع بعض دوائر القرار الايراني اخص بالذكر المخابرات الايرانية .
مقتدى الصدر هل ستكون الورقة الخاسرة في هذا الصراع بالزج به في خضم اوضاع لايفهمها ، وبهذه الطريقة ينصاع المجلس الاعلى لمايطلب منه من قبل بعض الاطراف .
ام ان المخابرات الايراينة انتبهت الى خطورة تيار مقتدى الصدر على بعض مخططاتها فارادت التخلص منه بزجه بمشاريع اقل مايقال عنها انها طفولية .
ويبقى السؤال المحير كيف نحمي شبابنا وان لايكونوا اداة لزعزعة الوضع داخل الدائرة الشيعية .
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|