النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    افتراضي صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (1 – 5)

    صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (1 – 5)













    صدر في دمشق للعام 2008 كتاب بعنوان: الموارد والمتطلبات المائية في حوضي (سوس-ماسة ودرعة) في المغرب.


    وجاء في ملخصه: تمتاز الجهة (سوس-ماسة ودرعة) بأهمية موقعها التضاريسي على مستوى القطر المغربي حيث تحتل مساحة بين سفوح جبال الأطلس (الأوسط، الكبير، والصغير) وتمتد عبر الوديان المتباينة الانحدار التي تتخللها العديد من الروافد المائية التي تصب في المجرى الرئيس للحوضين لتشكل مساحة من السهول الخصبة تمتد نحو مصب مجرى الحوضين على المحيط الأطلنطي.

    وهذا التباين التضاريسي فرض مناخات متنوعة على مناطق الحوضين أهمها المناخ المتوسطي والصحراوي مما أدى لتنوع الزراعات فيهما. تتألف الدراسة من ثلاثة فصول تبحث في مضامينها العامة: النظام الطبيعي للمصادر والروافد المائية، والمتطلبات المائية والبيئية، وأخيراً تخطيط وإعداد السياسة المائية.


    الفصل الأول: يتألف من ثلاثة بنود: فالبند الأول يبحث في الشبكة الهيدروغرافية لحوض سوس (الأعلى، الأوسط، والأسفل) ووديانه وروافده ومياهه الجوفية المتداخلة مع حوض ماسة.

    والبند الثاني يبحث في المنشآت المائية وخزينها على مجرى سوس-ماسة ومدى مساهمتها في تلبية المتطلبات الزراعية والسكانية والصناعية وحقن المياه في الخزانات الجوفية التي تعاني من التلوث نتيجة الاستخدام الجائر لمياهها على مدى عقود من الزمن.

    والبند الثالث يبحث في الشبكة الهيدروغرافية لحوض درعة (الأعلى، الأوسط، والأسفل) ووديانه وروافده المائية التي تصب في المجرى الرئيس لحوض درعة، وكذلك في منشآتها المائية ومدى مساهمتها في تلبية الحاجات السكانية والزراعية، وتم تسليط الضوء على أهم الواحات المنتشرة في حوض درعة ومساهمتها المائية في ري الأراضي الزراعية واستقرار السكان في المناطق الصحراوية.


    الفصل الثاني: يتألف من ثلاثة بنود: البند الأول يبحث في الواقع السكاني والتقسيم الإداري للجهة (سوس-ماسة ودرعة) وما يشكله من ضغط على الموارد المائية. والبند الثاني يبحث في الواقع الزراعي للجهة من حيث الحاجات المائية وحجم الإنتاج الزراعي وطرق الري التقليدية والحديثة وما تسببه من هدر للمياه. والبند لثالث يبحث في الواقع الحراجي والبيئي للجهة لما يشكله الغطاء النباتي الطبيعي من تأثير على الواقع البيئي والمائي ومسببات التلوث وكيفية الاستفادة من مياه الصرف الزراعي والصحي لسد العجز المائي.


    الفصل الثالث: يتألف من ثلاثة بنود: البند الأول يبحث في الاستخدامات المائية المختلفة في الجهة كمياه الشرب ومحطات معالجة المياه ومؤسساتها المشرفة على توزيع المياه وأسباب نقص مياه الشرب، وكذلك الحاجات المائية للقطاع الصناعي والسياحي وما يشكلانه من ضغط على الموارد المائية المتاحة في الجهة. والبند الثاني يبحث في المتطلبات المائية للقطاعات المختلفة (كفة الطلب) في الجهة قياساً بحجم الموارد المائية المتاحة (كفة العرض) وعملية الاختلال في كفتي الموازنة المائية في الحاضر والمستقبل، وتم إجراء مقاربة بين الموارد والمتطلبات المائية على المستوى الوطني مع الموارد والمتطلبات المائية على مستوى الجهة.


    والبند الثالث بحث في الأعراف التاريخية المعتمدة في الجهة لتوزيع المياه بين المزارعين ومقارنتها مع القوانين المائية المستحدثة على المستوى الوطني ومدى مساهمتها في الحد من العجز المائي في الجهة.

    وفي نهاية الفصل الثالث جاءت الخلاصة التي حددت أهم المحاور التي ناقشتها الدراسة وما تم التوصل إليه من الاستنتاجات في تشخيص أسباب العجز المائي وسُبل المعالجة.

    وفي باب الملاحق: تم عرض لائحة بالمراجع العربية والأجنبية التي اعتمدت عليها الدراسة وملخص الدراسة بالإنكليزية بالإضافة إلى لائحة بعناوين الكتب التي صدرت للمؤلف.

    عنوان الكتاب: الموارد والمتطلبات المائية في حوضي ( سوس – ماسة – درعة ) في المغرب
    المؤلف: صاحب الربيعي
    دار النشر: الحصاد، دمشق 2008.
    عدد الصفحات: 121 صفحة من القطع الكبير.


    الموقع الشخصي للكاتب: http://www.watersexpert.se


    شهداء بلادي إرث العراق





  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (1 – 5)

    صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (2 – 5)









    صدر في دمشق للعام 2008 كتاب بعنوان: التلوث المائي (الأسباب والمعالجات) وجاء في ملخصه: أصبح التلوث المائي الآفة الجديدة التي تصيب المسطحات المائية وتعمل على إخراج كميات كبيرة من المياه عن حيز الاستخدام وتسبب أضرار بالغة بالأحياء المائية.


    ويعد تحديد نسب ونوع ملوثات المياه الإجراء العلمي لتحديد نوع المعالجة المطلوبة لتخلص من آثارها السلبية، وتتوقف تنقية الماء على درجة النقاوة المطلوبة وفقاً للمعايير الصحية والبيئية العالمية المعتمدة في كل دولة. تناولت الدراسة المكونة من ثلاثة فصول وملاحق البحث في الأوجه المختلفة لمسببات تلوث المياه وسُبل معالجتها وتنقيتها.


    الفصل الأول: يتألف من ثلاثة بنود، البند الأول سلط الضوء على الخصائص العامة للمياه في الطبيعة ( الفيزيائية، الكيميائية، ومصدر وصنف المياه).

    والبند الثاني بحث في الملوثات الرئيسية للمياه (الشوارد السالبة ،الموجبة، السمية، والمشعة) وسُبل التخلص منها.

    والبند الثالث بحث في تلوث المصادر المائية بـ (مياه الصرف الزراعي، والأمطار الحامضية) ومسبباتها وسُبل الحد من تأثيراتها الضارة، بالإضافة إلى البحث في مسببات تلوث (مجاري الأنهار، البحار، المياه الجوفية، والتلوث الإشعاعي).


    الفصل الثاني: يتألف من بندين، البند الأول بحث في تصميم ومواصفات شبكات مياه الصرف (المنزلي، الصناعي، المستشفيات، المجاري العامة، ومياه الأمطار). والبند الثاني تناول آليات الكشف والتحكم بمياه الصرف (الصناعي، والمنزلي) إضافة إلى إجراءات التحكم بمياه الصرف واستخداماتها للأغراض المختلفة.


    الفصل الثالث: يتألف من بندين، البند الأول بحث في آليات العمل في محطات المعالجة والتنقية (المراحل الأساسية للمعالجة، والعوامل الكيماوية المساعدة في عملية معالجة وتنقية المياه). والبند الثاني: بحث في معالجة وتنقية مياه (المجاري العامة، الصرف الصناعي، الجوفية، والشرب).


    وأخيراً الخلاصة التي تضمنت نتائج البحث ومحاوره الأساس وعرض في باب الملاحق المراجع العربية والأجنبية المستخدمة في الدراسة.


    عنوان الكتاب: التلوث المائي (الأسباب والمعالجات)
    المؤلف: صاحب الربيعي
    دار النشر: الحصاد، دمشق 2008.
    عدد الصفحات: 192 صفحة من القطع الكبير.


    الموقع الشخصي للكاتب: http://www.watersexpert.se/


    شهداء بلادي إرث العراق





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    Arrow

    صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (3 – 5)









    صدر في دمشق للعام 2008 كتاب بعنوان: ((مؤسسات المياه وإعداد الكادر)) وجاء في ملخصه:


    تعاني مؤسسات المياه في معظم دول العالم الثالث من انخفاض بمستوى أداء العمل وقدم أجهزة وتقنيات الرصد الهيدرولوجي والأرصاد الجوية لجمع البيانات والمعطيات اللازمة لإعداد البرامج والخطط الآنية والمستقبلية لرسم السياسة المائية الناجحة، تتألف الدراسة من ثلاثة فصول تبحث في عدد من المحاور:


    الفصل الأول: يتألف من محورين أساسيين: المحور الأول يبحث في آليات العمل في مؤسسات الدولة والسلطة لصنع القرار السياسي ومهامهما والتأثيرات السلبية لتداخل السلطات على أداء العمل في القطاعات التنموية.


    وكذلك في تفشي مظاهر الفساد الإداري والمالي في مؤسسات الدولة وما يسببه من استنزاف للموارد المالية المترافق مع سوء الإدارة والتخطيط للمشاريع التنموية على الصعيد الوطني وأثره السلبي على دخل المواطن.


    و المحور الثاني: يبحث في الإدارة الفعالة للمؤسسات عن طريق برامج إعادة التأهيل والتدريب للكادر المهني وتوظيف قدراته في استخدام التقنيات الحديثة وإعداد الكادر لقيادة المشاريع التنموية. واعتماد أنظمة التحكم والسيطرة للحد من مظاهر الفساد الإداري والمالي، وتقييم أداء العمل للحد من البطالة المقنعة ة وترشيد النفقات في مؤسسات الدول.


    الفصل الثاني: يتألف من ثلاثة محاور، المحور الأول يبحث في آليات الإدارة والتقييم المؤسسي من طريق تقييم أداء المؤسسات المائية القائمة للاستفادة القصوى من الإمكانات المتاحة لإجراء التحديث المناسب لرفع مستوى أداء العمل في مرافق المشروعات المائية، بالإضافة إلى البحث في آليات الإدارة المائية الناجحة عبر تحديث مناهج الإدارة القائمة لإعداد البرامج والخطط الآنية والمستقبلية للنهوض بالواقع المائي.


    والمحور الثاني: يبحث في القدرات المهنية والتقنيات لمؤسسات المياه من حيث بناءها الفني والمهني وموجبات العمل المؤسسي من أجهزة وتقنيات حديثة، لاستقاء البيانات والمعطيات المائية الدقيقة من أرض الواقع. وتوظيفها في إعداد البرامج والخطط الآنية والمستقبلية لرسم السياسة المائية الناجحة، والشروع في تأسيس مراكز للبحوث والدراسات المائية لتطوير وتنمية الموارد المائية.


    والمحور الثالث: ناقش أوجه التنسيق والتعاون في الإدارة المائية المتكاملة على المستوى الوطني، وسُبل التنسيق بين مؤسسة المياه والقطاع الزراعي للاستخدام الأمثل للمياه. بالإضافة إلى التنسيق والتعاون مع قطاعات الدولة الأخرى (الصناعة، البلديات، والكهرباء) لتحديد حصصها المائية السنوية ونبذ العشوائية في استخدامات المياه في قطاعات الدولة الإنتاجية والخدمية.


    الفصل الثالث: يتألف من محورين، المحور الأول يبحث في الهيكل الإداري والتشريعي لقطاع المياه والمهام الأساسية للنهوض بالواقع المائي على الصعيد الوطني، بالإضافة إلى التحديثات المطلوبة في الهيكل الإداري والتشريعي لقطاع المياه.


    والمحور الثاني: بحث في مهام المجالس المائية والمنظمات الدولية من خلال تشكيل مجلس وطني أعلى للمياه لإدارة الموارد المائية بشكل أمثل، ومجلس إقليمي عربي استشاري لإعداد البرامج والخطط الآنية والمستقبلية على الصعيد الإقليمي. بالإضافة إلى مساهمة المنظمات الدولية ذات الصلة في تحديث مؤسسات المياه الوطنية ورفدها بالخبرات والتقنيات الحديثة لرفع مستوى أداءها في إدارة الموارد المائية. وركزت خلاصة البحث على المحاور الأساسية للدراسة وماهيتها، وأخيراً في باب الملاحق ادرج المراجع العربية والأجنبية المعتمدة في الدراسة.



    عنوان الكتاب: مؤسسات المياه وإعداد الكادر


    المؤلف: صاحب الربيعي
    دار النشر: الحصاد، دمشق 2008.
    عدد الصفحات: 149 صفحة من القطع الكبير.

    الموقع الشخصي للكاتب: http://www.watersexpert.se/


    شهداء بلادي إرث العراق





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    Arrow

    صدور 5 كتب جديدة عن المياه للباحث صاحب الربيعي (4 – 5)










    صدر في دمشق للعام 2008 كتاب بعنوان: التربة والمياه ((استصلاح التربة والري والصرف)) وجاء في ملخصه:


    تتطلب زراعة النباتات شروطاً ملائمة لنموها لتحقيق الجدوى الاقتصادية للانتاج الزراعي، فتهيئة التربة فيزئياً وكيميائياً تتيح للنبات امتصاص العناصر الغذائية اللازمة لنموه وتطوره. ويترافق ذلك مع توفير مياه للري ذات نسب متوازنة من الأملاح غير مؤذية للتربة والنبات، فالتراكيز الملحية المنخفضة لمياه الري تلعب دوراً كبيراً في الحفاظ التوازن الملحي المثالي للتربة مما ينعكس ايجاباً على نمو وتطور النباتات ويحقق وفرة في الإنتاج الزراعي.


    تتألف الدراسة من ثلاثة فصول وخلاصة وملاحق:


    الفصل الأول: بحث في تدهور التربة واستصلاحها عبر عدة محاور: علاقات ملكية الأرض، المبادئ العامة لدراسات التربة، التربة وعوامل تدهورها، خصائص الترب القلوية والمالحة، التصنيف الدولي للترب القلوية والمالحة، واستصلاح الترب القلوية والمالحة.


    الفصل الثاني: بحث في نظام التربة والمياه عبر عدة محاور: النظام المائي في التربة والنبات، صلاحية مياه الري للتربة والنبات، والتأثيرات السلبية للتملح على التربة والنبات.


    الفصل الثالث: بحث في الري والصرف الزراعي عبر عدة محاور: اختيار طريقة الري، طرق وآليات الري التقليدي، طرق وآليات الري الحديث، اختيار طريقة الصرف، طرق وآليات الصرف المكشوف، وطرق وآليات الصرف المغطاة.



    الخلاصة والملاحق: في الخلاصة تم إدراج أهم محاور البحث ونتاجائه واستنتاجاته. وفي الملاحق أدرجت تعاريف بالمفاهيم والمصطلحات المستخدمة في الدراسة، والمعادلات الرياضية الخاصة بالحسابات الحقلية (التربة، المياه، والنبات) وتلاها قائمة بالمراجع العربية والأجنبية.



    عنوان الكتاب: التربة والمياه (استصلاح التربة والري والصرف)


    المؤلف: صاحب الربيعي
    دار النشر: الحصاد، دمشق 2008.
    عدد الصفحات: 206 صفحة من القطع الكبير.


    الموقع الشخصي للكاتب: http://www.watersexpert.se/


    شهداء بلادي إرث العراق





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني