النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي الدباغ يؤكد قيام بعض الأحزاب الإسلامية باستخدام الدين والمال للحصول على صوت الناخب

    لقد دخلت الاموال الايرانية قبل سنين وبدا توزيعها على شكل اراضي ورواتب وحتى خارج الحدود بدأ شراء الاصوات وخصوصا الاحزاب التي تعلم انه لاتوجد لها شعبية بين الشعب العراقي تحاول شراء الاصوات عبر توزيع المال او بطاقات الموبيل او قطع الاراضي او استغلال النفوذ لتعيين موالين لها في وظائف.. هذه هي ديمقراطية المتخلفين الذين همهم الكرسي وليس همهم مايريده المواطن العراقي.. ومااشار اليه الدباغ قد جاء متأخرا فالخطط موضوعة لشراء الاصوات وهناك خطط احتياطية لتزوير الاصوات الانتخابية ..
    فنقول للدباغ قد نطقت متأخرا فاين كنت منذ اعوام..



    ----------------------
    ١٣/١٢/٢٠٠٨ السبت ١٥-ذو الحجة-١٤٢٩ هـ


    أبدى المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ خشيته من قيام بعض القوى الإسلامية باستغلال الدين ودفع الأموال لقاء الحصول على أصوات الناخبين للفوز بمقاعد المجالس المحلية، على حد قوله.

    وأوضح الدباغ أثناء مشاركته في برنامج "في صلب الموضوع" الذي يبثه إسبوعيا "راديو سوا"، بقوله: "خشيتي الآن هو أن الأصوات تشترى. المال يُستخدم. وهذه خشية كبيرة جدا، لأنه حقيقة عندما تأتي بعض الأحزاب وتدفع الناخب على أن يقسم على القرآن وتقول له يجب أن تقسم على الدين، هذا يعتبر تجاوزا على الدين وعلى كل المقدسات".

    وأضاف القول: "هذه محاولة قسرية لبناء ديمقراطية مشوهة. أنا أقول أن الديمقراطية بئر نشرب منها الماء، فلماذا نرمي الأحجار فيها؟ سنتستفيد منها (الديمقراطية) نحن وأولادنا والجيل القادم. هل الهدف هو بناء ديمقراطية هزيلة، ديمقراطية مشوهة أو بناء بلد منيع فيه مؤسسات. أنا أتصور وجود رؤية لبعض الأحزاب، ومع الأسف، تجنح لها في محاولة للسيطرة على مفاصل السلطة بهذه الطريقة"

    ورجح الدباغ احتمال حدوث ما وصفه بالاختراقات للانتخابات المحلية المقبلة، وقال: "الحقيقة، أنا شخصيا قلق من الاختراقات والتجاوزات لمراكز الاقتراع من بعض القوى التي تحاول أن تستخدم هذه الطريقة التي تعتقد أنها طريقة مسموح بها أو طريقة مشروعة. هذا ما يقلقنا في العراق. أن تأتي قوة عبر انتخابات نزيهة وشريفة فأهلا وسهلا، ولكن عندما تأتي عبر الطرق الملتوية، حتى ليست داخل مراكز الاقتراع، حتى عند استخدام الدعاية الانتخابية القسرية مثل ما رأينا في الانتخابات السابقة، هذا يعتبر تجاوزا على خيارات المواطن"
    وحول بعض الطروحات التي رأت أن الناخب العراقي يفضل الأحزاب والقوى اللبرالية بسبب قصور أداء الأحزاب الإسلامية الحاكمة، أشار الدباغ
    "أتصور أن هذا تفسير غير منصف. مشكلة بعض الأحزاب الإسلامية، مع الأسف، أو الأحزاب الموجودة في الحكومة أو في البرلمان أنها دفعت بمرشحين لا يمتلكون قدرات إدراية أو قدرات فنية لإدارة مرافق الدولة، وحتى في مجالس المحافظات. جاءوا بأشخاص لأنهم ينتمون إلى هذه الأحزاب، وأصبحت بعض الوظائف حكرا على هذه الأحزاب، لذلك لم تستطيع أن تقدم المطلوب. لا نستطيع محاكمة تلك الفترة، ولكنني أقول هناك سببان: إما أن تلك الأحزاب لا تمتلك قدرات تقنية وفنية وأشخاصا قادرين على مهام الدولة، أو لأسباب أخرى أنا في موقعي الحكومي لا استطيع التحدث عنها. ولكني أقول شيئا أساسيا الآن: الشخص الذي أنتخبه لمجلس المحافظة لا أريده إمام جماعة لأصلي خلفه، أريده شخصا يحل لي مشكلة الكهرباء والطرق والتعليم والصحة".

    عن المرصد العراقي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    لا يعجبني هذا الدباغ ما أعرف ليش ... يمكن لأنه إنتهازي؟!
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني