النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    عاجل بعثيه في البرلمان؟

    قبل أيام، نُشرت لائحة تضم أسماء أبرز المسؤولين الـ39 في نظام الرئيس الراحل صدام حسين الذين سلّمتهم القوات الأميركية إلى السلطات العراقية . لكن هناك من كان بعثياً و«بشراسة» ويحكم في بغداد اليوم

    في إحدى جلسات البرلمان العراقي قبل أسابيع، توجّه أحد النواب إلى النائب أسامة النجيفي، العضو في قائمة الرئيس الأسبق للحكومة إياد علاوي، وقال «اسألوا الرفيق» (النجيفي). وإذا برئيس المجلس المستقيل، محمود المشهداني، يقاطعه قائلاً «ما الذي تقصده بذلك؟». ولم يكن ردّ النائب سوى «الرفيق النجيفي كان عضواً في المجلس الوطني (البرلمان) في عهد صدام حسين».
    بدوره، كان النجيفي واضحاً في إجابته: «نعم، كنت عضواً في المجلس لدورتين متتاليتين، وليس لدي شيء أخفيه عن ماضيّ الذي افتخر به. فآنذاك انتخبني مواطنو الموصل، وهم من انتخبوني في المجلس الحالي. ولكن كم من الموجودين هنا في هذا المجلس وفي الحكومة ممن يخفون ماضيهم؟».
    وكان مسؤول سياسي سابق قد أشار إلى أن «أكثر من نصف أعضاء مجلس النواب الحاليين كانوا بعثيين».
    هنا، ينبغي عدم خلط الأوراق، لأن كلمة «بعثي» ليست «شتيمة»، كما يحاول البعض تصويرها. فالتسجيل في حزب «البعث» كان شبه إلزامي، والذين صوّتوا لصدام حسين بنسبة عالية، هم أنفسهم الذين صوّتوا للأحزاب الحاكمة حالياً، وليسوا من الذين «جرى استيرادهم من الخارج»، كما يحاول أن يوحي عدد ممن أتوا إلى العراق على ظهور دبابات الاحتلال. حتى إنّ بين هؤلاء عدداً كبيراً من «البعثيين» أو الموالين لصدام حسين، مثل رئيس «هيئة اجتثاث البعث»، أحمد الجلبي، الذي كان ينشر على صفحات كاملة في الجرائد العربية إعلانات التأييد لصدام، والذي يدير تحرير صحيفته «المؤتمر»، حالياً، أحد كوادر «البعث»، الذي كان مدير تحرير صحيفة «الجمهورية» الرسمية. ومن المعروف أن نائب رئيس الجمهورية، عادل عبد المهدي، كان بعثياً «قيادياً»، قبل انضمامه إلى المجلس الأعلى الإسلامي، وبعدما كان على يسار الحزب «الشيوعي»، وهو من العناصر التي لا يزال حزب «البعث السوري» «يكنّ لها الكثير من التقدير»، لكونه سلّم القيادة السورية كل الأمانات التي أودعها لديه مسؤول تنظيم العراق عضو القيادة القومية أحمد العزاوي، قبل اغتياله في ثمانينيات القرن الماضي.
    ويُذكر أن شقيق عادل عبد المهدي، باسل، وهو أحد المشرفين الآن على اللجنة الرياضية التي ألّفها رئيس الوزراء نوري المالكي، كان من المشمولين بقانون «اجتثاث البعث»، لأنه بقي من «الكوادر الحزبية»، حتى نيسان 2003.
    أما نائب رئيس الجمهورية الآخر، طارق الهاشمي، فليست هناك معلومات عن انضمامه يوماً إلى حزب «البعث»، إلا أن شارة «الأركان» التي يحملها، قد تعطي إشارة ما، إذا علمنا أن «البعث» عمل ـــــ منذ تولّيه السلطة في 1968 ـــــ على «تبعيث» الجيش، فيما كان «المقدم الركن دروع»، طارق الهاشمي مدرّساً في كلية الأركان والقيادة العراقية حتى 1975.
    ومن الشخصيات المهمة التي يُشار إلى تولّيها مناصب قيادية في حزب «البعث»، أياد علاوي، والقيادي في حركته «الوفاق»، راسم العوادي، الذي شغل رئاسة اتحاد النقابات حتى سنة 2003. وكان رئيس كتلة «التضامن» وزير الأمن الوطني في حكومة علاوي، قاسم داوود، مسؤولاً عن تنظيمات «البعث» في بريطانيا حتى ثمانينيات القرن الماضي، عندما اعتُقل أقاربه في بغداد، فبادر إلى تسليم الاستخبارات البريطانية كل ما لديه من معلومات عن تنظيمات الحزب في الخارج.
    كذلك القيادي في حزب «الدعوة» حالياً، حيدر العبادي، كان كادراً «بعثياً»، بينما يُعدّ وزير الأمن الوطني الحالي، شيروان الوائلي، من المقرّبين إلى «البعث»، ولعلي حسن المجيد (الكيماوي) شخصياً، وهو الذي وضع القاضي وائل عبد اللطيف الذي يقود حملة «إقليم البصرة» حالياً.
    وبينما يشنّ بعض القيادات الكردية حملة اتهامات ضد أعضاء في البرلمان العراقي ومسؤولين في الحكومة والجيش بأنهم «بعثيون»، كشفت منظمة «حلبجة» لحقوق الإنسان عن تقديمها قائمة موثّقة بأسماء 236 من المسؤولين الأكراد إلى حكومة إقليم كردستان وبرلمانه، طالبة رفع الحصانة والحماية عنهم، لكونهم «شاركوا في عمليات إبادة» ضد الأكراد، وهم يشغلون الآن مراكز مهمة في حكومة الإقليم وبرلمانه.
    وبالنسبة إلى الحكومة الحالية، فقد استدعت معظم قادة الأجهزة الأمنية وكوادرها للاستفادة من خبرتها، فيما نجد أن ضباط الجيش الرفيعي المستوى الحاليين، هم من حملة شارة الأركان في الجيش السابق، لأن «الجيش الجديد» لا يمتلك إلى الآن كلية للأركان والقيادة.
    وجدير بالملاحظة أن الانتماء إلى حزب «البعث» في عهد صدام كان أشبه بـ«التجنيد الإلزامي»، ولم يفلت منه إلّا القليلون، غير أن معظم هؤلاء «البعثيين» لم يكونوا يعرفون عن الحزب سوى الاسم. ففي امتحان في درس «الثقافة القومية» في إحدى كليات جامعة بغداد، ورد سؤال: «اذكر أسماء سبعة من أعضاء القيادة القطرية (للحزب)». ولم تكن بين الإجابات سوى واحدة صحيحة فقط، بينما ذكر بعض الطلاب أسماء أدباء عراقيين أو أسماء أشخاص متوفّين.

    الاحتلال يسلّم 39 «بعثياً» إلى بغداد

    كشف المحامي بديع عارف عزت الذي يتولى الدفاع عن نائب رئيس الوزراء العراقي الأسبق، طارق عزيز، يوم الأربعاء الماضي، أسماء أبرز المسؤولين الـ 39 في نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين الذين سلّمتهم القوات الأميركية للمرة الأولى إلى السلطات العراقية، في إطار الاتفاقية الأميركية ـــــ العراقية التي يبدأ العمل بها مطلع كانون الثاني 2009.
    وقال عزت «من أبرز الأسماء عبد الغني عبد الغفور (وزير الإعلام الأسبق ومسؤول في حزب «البعث» في جنوب العراق) الذي صدر بحقه حكم بالإعدام في الثاني من الشهر الجاري في قضية قمع انتفاضة الشيعة في العراق في 1991». وأضاف أن «القائمة تضم كذلك سعدون شاكر (وزير داخلية أسبق) وصابر عبد العزيز الدوري (رئيس الاستخبارات العسكرية الأسبق) وفرحان مطلك الجبوري (مدير استخبارات المنطقة الشمالية السابق) وفاروق حجازي (مدير جهاز الاستخبارات الأسبق)». وأشار عزت إلى أن «القائمة تخلو من علي حسن المجيد (الصورة) أو طارق عزيز أو وزير الدفاع الأسبق سلطان هاشم أحمد». وانتقد «عملية التسليم»، مبدياً تخوّفه من «تعرّض هؤلاء إلى سوء معاملة». ودعا في الوقت نفسه الجيش الأميركي إلى «إطلاق سراحهم على اعتبار أنهم أسرى حرب، ولا يجوز تسليمهم إلى طرف ثالث وفقاً لاتفاقية جنيف لسنة 1949». وكان جيش الاحتلال الأميركي قد أعلن في بيان يوم الثلاثاء أنه «تم نقل 39 معتقلاً من مسؤولي نظام صدام حسين من مركز الإيداع في معسكر كروبر في بغداد إلى سجن يديره العراقيون».

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    نظام الرئيس الراحل صدام حسين
    لأن كلمة «بعثي» ليست «شتيمة»، كما يحاول البعض تصويرها
    ماشاء الله
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    الاخ الكميت والى جميع الاخوة المقال منقول المهم في فضح البعثية ولعنة الله على هدام واعوان هدام والمحتل واعوان المحتل مع التحية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    اخي العزيز
    اعلم ان المقال منقول ولكن الكاتب يهدف من خلال المقال ايصال فكرة وجود البعث واحقيته وعدم وجود مبرر لمحاربة فكر البعث وتصوير العراقيين بعثيين وان لم ينتموا كما كان يقول جرذ العوجة
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    542

    Angry

    بعثية ... صدك .. وجمالة بالبرلمان .. يمعودين صدك لو جذب هذا الحجي ؟ .

    ما أتصور يوجد بعثيين بعد بالعراق بقى بس ابو الثلج وجم واحد يفجر أهنا وهناك ويجندون جم وحدة لتفجير نفسها ... وجم واحد مرابط على الحدود لتمرير الأرهابيين .... وجم واحد في كل وزارة وخصوصا ً في الدفاع والداخلية والنفط والتجارة والصحة والتخطيط وقليل منهم في المالية بس كثيرين منهم في الخارجية حسب أعتراف الحكومة بس هذولة من عضو فرقة فما دون فلا تخافون منهم .. ولكن البعثية الحقيقيين ماموجودين الأن بالعراق .
    عجيب أمور غريب قضية .

    عفية فطاحل العراق الجديد
    العراق أولا ً وأخيرا ً



    [align=center][/align]






    .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    426

    افتراضي

    في هذا المقال خلط واضح للأمور وبعض الأسماء ممن ذكروا بعثيين ولاأحد ينكر ولكن هناك محاولة واضحة لتشويه صورة البعض الآخر في خلطة جميلة ومحاولة لخلط الأوراق .... الى الجميع يرجى التأكد من المعلومات شخصية شخصية فالمقالك كتب بصورة خبيثة تهدف الى الإساءة للكثيرين .... طبعا لاأقصد الأخ ناقل المقال بشيء ولكن المقصود بالخبث كاتب المقال ... أما الناقل فجزاه الله خيرا على كشف بعض المقالات التي يمكن أن تنشر بدون أن تقرأ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


    عادل عبدالمهدي
    عادل عبد المهدي (مواليد 1941 في بغداد، العراق) سياسي عراقي . يشغل منصب نائب رئيس الجمهورية في البلاد منذ عام 2005 ، وهو أحد قادة المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق . تبنى عدة افكار واتجاهات سياسية مختلفة ، كما انه تدرج في كثير من المناصب بحياته .
    محتويات [إخفاء]



    [عدل]حياته

    ينحدر عبد المهدي من عائلة برجوازية حيث كان أبوه وزيرا خلال عهد الملك فيصل الأول، وقد تأثر في شبابه بالأفكار القومية العربية وله صداقات طفولة مع أحمد الجلبي وإياد علاوي. أكمل دراسته الثانوية في كلية بغداد في الأعظمية، بغداد.
    [عدل]فكره السياسي

    كان أحد منتسبي حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق ، إلى سنة 1968 حيث هرب إلى إيران ومن ثم فرنسا ، تبنى بعدها الفكر الشيوعي في بادئ الأمر ، إلى ان انتهى به الأمر بالفكر الأسلامي الشيعي المعتدل .وعبد المهدي قيادي في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وأسهم في تأسيسه بإيران في ثمانينيات القرن الماضي. وكان قد شغل منصب وزير المالية ممثلا لهذا المجلس في حكومة إياد علاوي، وقبل ذلك كان عضوا مناوبا عن عبد العزيز الحكيم في مجلس الحكم. شارك مع الإدارة الأميركية في المفاوضات الخاصة بشطب الديون الخارجية العراقية وأقنع عددا من المانحين الدوليين أثناء توليه المنصب بإسقاط جزء كبير منها.
    ورغم أن منافسيه يعدونه انتهازيا غير متدين دخل التيار الإسلامي بحثا عن مناصب سياسية، فإنه يبرر تحولاته الفكرية والسياسية بقوله إن الأمر استغرق 50 عاما وهي فترة طبيعية ليتغير المرء، كما يصف نفسه بالسياسي الواقعي لكن مع الحفاظ على المبادئ. [1]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    الموضوع مهم ويحتاج الى تدقيق اكثر بالنسبة لكل الأسماء، شكرا اخي احمد الاسودي على هذا الموضوع المهم جدا وبالمناسبة موقع ويكيبيديا ليس مصدر موثوق لأن بإمكان اي شخص تغيير المعلومات فيه.
    شكرا
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    من هو أحمد الجلبي؟

    أحمد جلبي أبرز زعماء المعارضة العراقية في الغرب
    يعد أحمد الجلبي من المعارضين العراقيين البارزين المعروفين في الغرب، كزعيم لحركة تحمل اسم المؤتمر الوطني العراقي، أصبح رجل الأعمال العراقي الذي يبلغ السابعة والخمسين من العمر، محل اهتمام المحللين السياسيين في الغرب كخليفة محتمل للرئيس العراقي صدام حسين.
    ولد الجلبي عام 1945 لأسرة شيعية ثرية تعمل في القطاع المصرفي، وغادر العراق عام 1956وعاش معظم حياته بعد ذلك في الولايات المتحدة وبريطانيا، باستثناء فترة منتصف التسعينيات عندما سعى لتنظيم انتفاضة في المناطق الكردية شمالي العراق.
    وقد فشلت الانتفاضة وانتهت جهوده بمقتل المئات من الأكراد . وعقب ذلك تم انتزاع المؤتمر الوطني العراقي من شمالي البلاد على يد القوات العراقية التي دمرت مركزه في مدينة أربيل. وأعدم عدد من المسؤولين بالحزب بينما فر آخرون من بينهم الجلبي إلى خارج البلاد.
    حياة حافلة
    تثير شخصية الجلبي كثيرا من الجدل حولها، فهو دارس للرياضيات في جامعة شيكاجو ثم بمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا، فهو يتمتع بشخصية جذابة وقوية ولكنه أيضا صاحب خبرة في الدهاء السياسي لايستهان بها.
    اتهم بعض قادة المعارضة العراقية الجلبي باستغلال المؤتمر الوطني العراقي لتحقيق طموحاته الشخصية.
    وهناك أيضا مزاعم بارتكابه مخالفات مالية تصل إلى حد الجنايات. ففي عام 1992 حكم عليه غيابيا في الأردن بالسجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة بتهمة التزوير عقب انهيار مصرف بترا ، الذي شارك في تأسيسه عام 1977.
    وعلى الرغم من أنه يصر على أن الدعاوى القضائية ضده هي مؤامرة لتوريطه من نسج النظام العراقي، فقد أعادت وزارة الخارجية الأمريكية إلقاء الضوء ملف تلك القضية عندما أثيرت تساؤلات حول الممارسات المحاسبية للمؤتمر الوطني العراقي.
    وخلال مقابلات أخيرة ، قلل الجلبي من احتمالات أن يتولى دورا رئيسيا في أي حكومة مقبلة في العراق. وقال " شخصيا، لن أسعى لكي اصبح رئيسا للعراق، ولا ابحث عن المناصب. ومهمتي ستنتهي بتحرير العراق من حكم صدام حسين".
    دعا الجلبي إلى تشكيل حكومة ائتلافية لنقل البلاد إلى حكم ديمقراطي ببناء فيدرالي يمثل جميع الاعراق والطوائف.
    ويحظى الجلبي بدعم في العديد من القطاعات داخل الكونجرس الأمريكي ووزارة الدفاع ( البنتاجون)، ولكن يعتقد أنه لا يحظى بدعم يذكر بين أوساط الشعب العراقي أو لدى جماعات المعارضة الأخرى التي تنأى بنفسها عن المؤتمر الوطني العراقي.
    وكان جلبي قد تبنى خطة "المدن الثلاث" التي ترمي إلى أن يقوم المنتفضون بالاستيلاء على عدد من المناطق الرئيسية، ثم عزل و تطويق صدام.
    ولكن تلك الخطة لا تحظى بدعم يذكر بين الحكومات العربية المجاورة، التي قالت إنها لن تسمح للجلبي بأن يقود جيشا لتحرير العراق من أراضيها.
    في عام 1998 قام الرئيس الأمريكي بيل كلينتون بإقرار خطة لإنفاق نحو 100 مليون دولار لمساعدة المعارضة العراقية، وخصوصا المؤتمر الوطني العراقي بهدف الإطاحة بنظام صدام.
    ولكن جزءا ضئيلا من تلك الأموال انفق بالفعل، وتعرض المؤتمر الوطني العراقي لانقسامات وصراعات على القيادة.
    ويقول الجلبي إن حزبه موحد ولكن الكثيرين يغلب عليهم التشاؤم. ويقول منتقدوه إنه فاشل وغير مؤهل هو وحركته لإدارة دكان بقالة.

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    موفق الربيعي
    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة




    موفق الربيعي
    موفق باقر كاظم الربيعي،اسمه الحقيقي كريم شاهبوري ايراني الاصل( ولد في الشطرة التابعة لمحافظة ذي قار جنوب العراق سنة 1948, درس الطب في بغداد في السبعينات واكملل دراسته العليا في بريطانيا في بداية ثمانينيات القرن الماضي ، بدأ العمل السياسي منذ عام 1966 كان معارضاً لنظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين والتحق بحزب الدعوة الاسلامية ، أصبح تلميذ باقر الصدر الذي أغتيل في ثمانينيات القرن الماضي[بحاجة لمصدر]، اعتقل ثلاث مرات [بحاجة لمصدر]، غادر العراق 1979 لاصدار حكم الاعدام بحقه من قبل النظام لكونه من المعارضين السياسيين واحد اقطاب حزب الدعوة الاسلامية الذي أصبح الناطق الرسمي بأسمه[بحاجة لمصدر], استقال من الحزب سنة 1996 لأسباب تتعلق باطروحاته المستقلة ورؤيته السياسية, عضو كلية الطب الملكية البريطانية. مستشار في الطب الباطني والأعصاب, ناشط في مجال حقوق الانسان, كاتب ومؤلف العديد من الكتب والابحاث ، وبعد سقوط صدام تسلم عدة مناصب وساهم بالكثير من الأمور وهي كمايلي:
    عضو مجلس الحكم الانتقالي الذي تشكل بعد حرب العراق عام 2003 .
    مستشار الامن القومي العراقي منذ عام 2004 .
    ساهم في وضع خطة امن الانتخابات التي جرت مرتين في العراق.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني