النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,307

    افتراضي محمد الدايني وماادراك من هو محمد الدايني !!

    محمد الدايني وماادراك من هو محمد الدايني !! بقلم _ سيد احمد العباسي

    ((بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ))

    الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ . صدق الله العلي العظيم . سورة البقرة . اية 26 .

    ينشر الفساد في ديالى وبغداد جلف متخلف صلف بلا مشاعر واحاسيس اهوج ارعن احمق مغرور يطيح بالقيم النبيلة ويتمسك بالرذيلة وينظر الى المكتسبات ويترك الحقوق !!!
    دخل العملية السياسية بغير وجه حق . ومن اجل تخريبها وليس من اجل المصالحة والبناء .
    هذا اقل مايمكن ان يوصف به هذا العار والشنار وقاتل الابرياء من الكبار والصغار ومهجر الشيعة من منطقة القادسية وصاحب الالفاظ الدونية ومحسوب ومسجل من ضمن سراق العراق الحرامية واخر سرقاته المثبتة في التحقيق فضائحه التي تزكم الانوف حيث اعترف عليه حمايته بأنهم قتلوا تاجري ذهب مسيحيين في منطقة المنصور وسرقو الذهب وسلموه الى الدايني !!
    بالله عليكم هل هذا ( شكول ) نائب في البرلمان العراقي ؟ هل يعقل ان يكون ضمن نواب العراق اشخاص بهذا المستوى وهذا السقوط وهذا التدني من الاخلاقية ان يمنح مثل هذا الافاك القاذف بالباطل والفاجر الاشر الجاهل الذي لايهتدي بالحق ولايعرف الفضيلة والمدلس بكل ماهو واقع ويتلاعب بعقل السامع اذا تحدث وبعقول المشاهدين عبر الفضائيات وهو الكذاب الذي يزيف الحقائق ويزور المعطيات ويفتري على ابرياء العراقيون وسيء متناقض الى حد الدجل والنفاق !
    هذه نتيجة المحاصصة التي اغرقت البلاد والعباد بمثل هذه الحثالات . ومثل بعض هؤلاء الذين تربعوا على كرسي البرلمان كان نتيجة خطأ تأريخي وقعنا به وعلينا كذلك تحمل نتائجه .
    ومن اوقعنا في هذا الخطأ لم يشرك الشعب العراقي به . ولم يأخذ رأيه . بل فرضوا علينا بأمر بريمر ومن لفه على جميع العراقيون بحجة جمع كل الاطياف السياسية من اجل وحدة العراق !
    ونحن نرغب بذلك . ولكن ليس كل من هب ودب . كان المفروض تجرى ( غربلة ) من دخل العملية السياسية على شاكلة الدايني وعدنان الدليمي والعليان والمطلك والزوبعي وغيرهم .
    اما اليوم نحن امام موقف عصيب تشهده الساحة السياسية . وعلى حكومة الوحدة الوطنية المتمثلة بأئتلاف دولة القانون وبقيادة دولة رئيس الووزراء المالكي ان يتخذ قراره الصائب بأبعاد ليس اكثر من 10 نواب من البرلمان العراقي لايتجاوزون عدد الاصابع ويقضي على الفاسدين في البرلمان العراقي ويجعله اكثر اشراقا وعندها لكل حادث حديث !!
    ومااثار استغرابي عندما سمعت اعترافات المجرمين وعرفت ان الدايني كان عنده معملا لتفخيخ السيارات في بغداد كأنني تلقيت صدمة كهربائية في رأسي . وفغرت فمي متعجبا . كيف نجح هذا الافاك والنصاب من تجميع كل ادوات المعمل والآته بحيث استطاع ان يموه ويخدع جميع القوات الامنية كل هذه المدة ولم يكشف النقاب عن هذا المعمل الا في هذا الوقت بالذات ؟
    واين كان دور الاجهزة الرقابية ؟ شيء لايصدق . ولايمكن ان يقبله عاقل . اين اجهزة الامن العراقية والاستخبارت ودورها الفعال بكشف مثل هذه القضايا ؟ وكيف استطاع هذا المجرم ان يمرر تلك الجرائم كلها وتخرج سياراته المفخخة من تلك الدار ولااحد يعرف بها ؟
    وكيف ان واحد مثل الدايني ومن كان على شاكلته لايخضع هو وحمايته الى المراقبة الشديدة ؟
    لاادري كيف ( مشت ) وانطلت هذه الحيلة علينا جميعا ولكنني سأظل ابحث عنها حتى اجدها .
    وليس عجبا . فالشعب العراقي قد اختار مرشحيه . وانتخب الشعب قائمة ائتلاف دولة القانون .
    وبما انه اختيار حر وتقييم لاداء عمل الحكومة على الحكومة ان تفي لهذا الشعب بالوفاء .
    وتقدم له الخدمات . واولها ان ترفع الحصانة من هؤلاء الذين يتصيدون في الماء العكر ويهددون يوميا العملية السياسية . بعد ان اختار الشعب العراقي من يمثله وبعد ان قويت شكيمة رئيس الوزراء ونوعا ما اكتمل تسليح الجيش والشرطة العراقية وقوات الامن واصبح لديها القدرة على ادارة العمليات العسكرية في كل منطقة من العراق . وحتى نقضي على من يريد بالعراق شرا وعلى من يهجر السكان على الهوية ويقتل من اجل المنافع والمناصب ويسرق من اجل الفائدة وخلق الفتنة يتطلب منا كشعب عراقي ان نقف وقفة رجل واحد ضد كل من تسول له نفسه ان يقف حجر عثرة في طريق الحكومة العراقية المنتخبة .
    ولايخفى على احد ان المتورطون الان يرتجفون من الخوف وترتعد فرائصهم لمجرد ذكر اسماؤهم وان كان البعض منهم ليس بيده نفذ الجريمة ولكن له اصابع في الجريمة ونحن نعرف ذلك وليس هذا خافيا على احد . وبما ان اعوانهم وحماياتهم اعترفوا عليهم وجب اجراء اللازم .
    وعلى الحكومة العراقية والقضاء العراقي ان يفعلون الآتي :
    1_ طرد كل برلماني ثبتت عليه تهم جنائية اواخلاقية اواساء بحق العراق والعراقيون .
    2_ طرد كل برلماني تورط بخطف اوتفجير ما في اي مكان بالعراق .
    3_ طرد كل من له تأريخ غير مشرف ومعروف عن اتصالاته بما يسمى المقاومة .
    4_ البدأ من جديد ضمن اطار المصالحة الوطنية وبشروط .
    هذا اقل مانفعله من اجل شهداء العراق . وايتام العراق . ومن ذهب دمه سدى وبقي ذمة في رقبة قتلة الانسان العراقي . ومن اريق دمه الطاهر على ارض العراق الطاهرة . ومن قتل في قعر داره وهجر قسرا واختطف من اجل الفدية وقصف المناطق الآمنة بالهاونات ومن اجل الثكالى والارامل اللواتي ذبح ابنائهن وازواجهن امامهن . من اجل هذه الدماء الزكية ان نرد اعتبار الشهداء جميعا ونضع حدا امام هذه الآفات البشرية ان نأخذ القرار الجريء والله المستعان !!!

    كتبت هذه القصيدة واسمها : ( نريد العداله ) .

    من تاريخه اسود وعقله وقلبــــــــــــــه
    والنوب ارهابي تعينه ميصير والكعبـه
    شرب دم ابرياء ومجرم وقاتل ومأبـون
    تخليه برلماني وفوكهه تنصبـــــــــــه ؟

    لا مستحيل ومو رخيص الـــــــــــــــدم
    ننتقم من قاتلنه والله ورسله وكتبـــــــــه
    وكل من اشترك بقتل العراقييــــــــــــن
    حقه يأخذ والله ينتقم من عنده ويعذبـــــه

    مجرم وبرلماني شلون تحترمــــــــــوه
    يسافر بكيفه للدول والدول للقاتل تقربه
    ينطونه حصانه شلون ومخالف القانون
    وعنه ساكته النواب ولاواحد يعتبــــــه

    خمس سنين منهم شفنه عذاب ومــوت
    يلعب بالوطن جولات ومحد يحاسبــــه
    تفخيخ وقتل ويمشي عرض وطــــــول
    وماشفنه واحد وقفه ولانائب يأنبــــــــه

    كدر يبني معمل ويفخخ بيه سيــــارات
    وعيون الامن بعيده عنه وجنهه منسحبه
    عجيبه هذا شلون مثله برلماني يصيـــر
    وكدر يبلع برلمان بطوله ويشربـــــــــه

    وبعد مثله شكد وبعد يمكن اكو اكثـــــر
    لان مطلوب دم والشعب يريده ويطلبـه
    والمجرم مجرم يبقه وابد ميتــــــــوب
    يبقه بدمه القتل والاجرام وبصلبـــــــه

    ومثله كون يتحاسب من اليــــــــــــوم
    لان حق العراقي كدر من ايده يسلبـــه
    وبعد دم الشهيد اخضر مايبس لليـــوم
    وهو الجان بخنجره يذبح بيه ويخضبه

    خمس سنين بيهه شكدد جثث مرميات
    وسهم المجرم للعراقي بقلبه يصوبـــه
    عجيبه نائب صار بين ليله ويــــــــوم
    وبعد منهو المثل واحد مثله ينتخبـــــه

    عراق نريد صافي ومابيه متلثميـــــن
    ومانريد اليخون الوطن ويغيبــــــــــه
    ابد مانريد كل من عال وهجر السكان
    وبدمه الجريمه من انولد ومجلبـــــــه

    كل فاسد اضربه وكطع الحيـــــــــان
    كل من باك وسد باب العراقي ودربه
    حاسب ياوطن وحاكم الظـــــــــــلام
    وبالقانون احكم الارهابي وصحبـــــه

    صار سنين وفكدنه الصبر والايـــــام
    وتحملنه منهم جم الف ضربــــــــــــه
    انهدم حيل المواطن وصار بيه احباط
    من يشوف المجرم حر ومحد يطلبــه

    نريد العداله وكل ملف ينعـــــــــــــاد
    وكل مجرم يتحاسب بذنبــــــــــــــــه
    ونريد القضاء يفعل الاحكـــــــــــــام
    ومايعفي عن واحد ولايحجبـــــــــــه

    كرامه للشهيد واليتيم والمظــــــــــوم
    وكل ارهابي نأدبــــــــــــــــــــــــــــه
    لازم في حدود وكافي تطمينـــــــــات
    من عدكم نريد حساب مو طلبـــــــــه

    لان ماظل صبر والجتال حي يعيــش
    وهمبركر بالسجن ياكل وعنبــــــــــه
    مثل ماصار وي نوكيه والهــــــــزاز
    تالي ينعفي ونعتذر منه وفوكهه نحبه

    سيد احمد العباسي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    240

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    افتراضي

    المتحدث باسم خطة فرض القانون : لا فرق بين المواطنين العاديين والمسؤولين امام القانون و محمد الدايني ومسؤول حمايته موثقة قضائيا كما انها موثقة بالصوت والصورة لمجموعة من الجرائم قام بها هذا النائب





    العالم الاخباري::اكدت سلطات الامن العراقية ان سياسة دولة القانون تقف بوجه كل من يحاول المساس بامن العراق سواء في ذلك المواطنون العاديون والمسؤولون في الحكومة كما انه لا تمييز بين المجرمين ايا كان انتماؤهم.


    وقال المتحدث باسم خطة فرض القانون تحسين الشيخلي في حديث خاص لقناة العالم الاخبارية الثلاثاء: من المؤكد ان ما صرح به الناطق العسكري لخطة فرض القانون قاسم عطا من اعترافات لابن شقيقة النائب محمد الدايني ومسؤول حمايته موثقة قضائيا كما انها موثقة بالصوت والصورة لمجموعة من الجرائم قام بها هذا النائب، مطالبا القضاء بالتحقيق فيها.


    واشار الشيخلي الى الحصانة البرلمانية التي تتوفر عادة لايجاد مساحة عمل حقيقية للنائب البرلماني حتى يمارس دوره كنائب ممثل للشعب، فنظرا للحقائق التي تثبت تورط النائب الدايني بالعمليات الاجرامية فمن الضروري ان يخضع هذا النائب للتحقيق، شانه في ذلك شان اي مواطن عراقي يخضع للتحقيق من جانب القضاء.

    واضاف: ان مجلس النواب العراقي يقوم حاليا بالبت في قضية رفع الحصانة جزئيا او كليا عن النائب الدايني لغرض عرضه على القضاء العراقي او استمرار الحصانة الى ما شاء البرلمان العراقي.

    وتابع الشيخلي: ان الحكومة العراقية حريصة على سلامة المؤسسات الدستورية وحصانة البرلمانيين العراقيين كما انها حريصة في نفس الوقت على امن المواطن العراقي وامن البلد بصورة عامة ولا يمكن ان تستثني في ذلك شخصيات دون اخرى، في اشارة الى النائب عدنان الدليمي الذي تم اعتقال ابنه ومجموعة من حمايته قبل فترة باتهام التحضير لتفجير البرلمان والاماكن الحساسة في الدولة.

    واضاف: ان هؤلاء ما زالوا على ذمة التحقيق وفي حالة اثبات تورطهم باعمال اجرامية سيخضعون للقانون والقضاء العراقي لا محالة.

    واعتبر هذا المسؤول الامني العراقي، في جانب آخر من حديثه، المصالحة الوطنية حاجة اساسية داخل المجتمع العراقي حيث عاش العراق الفوضى في فترة من الزمن كما كان على هاوية الحرب الطائفية الاهلية ، مشددا على ان المصالحة الوطنية بمثابة الحل الامثل لتحقيق السلم والامن واظهار قوة الدولة.


    واضاف: ان المصالحة الوطنية بحد ذاتها مشروع حقيقي ليس الغاية منه تمرير مخططات جهات معينة، كما ان المصالحة الوطنية لا تعفي المجرمين من الجرائم التي ارتكبوها ضد الشعب العراقي.

    واوضح الشيخلي: ان بناء مؤسسات الدولة وتعزيز سلطة القانون تحتاج الى مثل خطة فرض القانون في بغداد وخطط فرض القانون في مناطق اخرى، كما انها تحتاج الى توافقات سياسية مطلوبة لغرض توفير البيئة المناسبة للمصالحة الوطنية.

    وتابع: ان دولة القانون لا يمكنها ان تبنى على اساس التمايز وانما تبنى على اساس المواطنة وعلى اساس حفظ سلامة وحياة المواطنين وحفظ وسلامة المجتمع العراقي ككل بدون النظر الى الهويات القومية والطائفية.

    اما فيما يتعلق بتغلغل العناصر الارهابية، فقد اكد الشيخلي ان المؤسسات الامنية بنيت في فترة كانت التوافقات السياسية فيها جزءا من السياسة العامة والعملية السياسية نفسها، معتبرا ان عمليات تطهير هذه المؤسسات مازالت جارية لحد الآن.

    واشار الى القاء القبض مؤخرا على مجموعة من منتسبي وزارة الداخلية التي قامت بعمليات القتل والخطف وترويع المواطنين، ما يدل على حرص الحكومة على تطهير الاجهزة الامنية من العناصر الارهابية.


    شهداء بلادي إرث العراق





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    108

    افتراضي

    نتمنى ان يحاسب كل من يرتكب الجرائم بحق ابناء الشعب العراقي بغض النظر عن انتمائه الحزبي او العرقي او موقعه في الدولة .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني