النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي المجتمع المدني العراقي .. الى أين ؟

    جمعيات الصداقة العراقية مع الشعوب الصديقة


    بقلم جميل عودة
    تحرص دول العالم - دائما- على توطيد علاقات الصداقة بين شعوبها والشعوب الصديقة‏،‏ وذلك من خلال ما يُعرف بـ "الدبلوماسية الشعبية" والتي يمكن عن طريقها تنمية العلاقات السياسية، والاقتصادية والتجارية، والثقافية والحضارية بين البلدان الصديقة.
    كذلك يمكن بواسطة علاقات الصداقة التوصل إلى حل النزاعات وتقريب وجهات النظر في القضايا التي تهم الرأي العام العالمي. كما أن الشعوب –نفسها- تشعر بحاجتها المستمرة إلى العلاقات الإنسانية المتوازنة مع بعضها البعض، خاصة بعد أن أصبح العالم بدوله وشعوبه نسيج قرية صغيرة بفضل وسائل الاتصالات المختلفة‏.‏

    ومن هذا المنطلق؛ أقامت أكثرية دول العالم جمعيات صداقة مع الشعوب الأخرى، وهي جمعيات شبه حكومية "حكومية- شعبية" تعنى بتوثيق العلاقات الخارجية مع دول وشعوب العالم. وهذه الجمعيات، قد تكون بين دولتين، مثل: جمعية الصداقة المغربية– اليابانية، من جانب المغرب، وجمعية الصداقة اليابانية–المغربية من جانب اليابان. وقد تكون بين مجموعة دول مع دولة أو مجموعة دول أخرى، مثل: جمعية الصداقة العربية-الصينية من جانب العرب، وجمعية الصداقة الصينية–العربية من جانب الصين، أو جمعية الصداقة الأوربية مع بقية الدولة.

    وبالنظر إلى الدور الكبير الذي يمكن أن تلعبه جمعيات الصداقة مع الشعوب الأخرى، على المستويات كافة؛ لجأت بعض الحكومات إلى تأسيس كيان جامع، يشرف ويدير ويدعم جمعيات الصداقة التي تؤسس لها الغرض، مثل: "جمعية الصداقة الصينية مع الشعوب العربية" كما في الصين، أو "منظمة الصداقة والسلم والتضامن" كما في العراق سابقا، أو "الاتحاد النوعي لجمعيات الصداقة" كما في مصر.

    كما أسست منظمات جماهيرية دولية لها منظمات محلية في أكثر أنحاء العالم مثل "منظمة التضامن الاسيوي-الأفريقي" و"مجلس السلم العالمي" و"الاتحاد البرلماني الدولي"الملحق".

    وللعراق العشرات من جمعيات الصداقة مع الدول والشعوب الصديقة، بلغت حوالي (55) جمعية صداقة، مثل: جمعية الصداقة العراقية-المغربية، وجمعية الصداقة العراقية-المصرية، وجمعية الصداقة العراقية-الصينية، وجمعية الصداقة العراقية-اليابانية، وجمعية الصداقة العراقية–النمساوية، وغيرها.

    وجمعيات الصداقة العراقية قبل 2003، كانت تدار –جميعها- من قبل منظمة تسمى "منظمة الصداقة والسلم والتضامن" وهي منظمة يعتبرها العراقيون واجهة بعثية مخابراتية؛ وكان يترأسها قيادات معروفة في حزب البعث؛ مثل: "لطيف نصيف جاسم، وعبد الرزاق الهاشمي، وصلاح المختار، وغيرهم"، وهي تمول مباشرة من النظام السياسي السابق، ولها أماكن وبنايات معروفة في بغداد، مثل: بناية شارع حيفا، وشارع الرشيد، وبناية المكتب المهني في شارع النقابات.
    فضلاعن ذلك فأن أكثرية رؤساء وقيادات جمعيات الصداقة العراقية هم من قيادات حزب البعث ومن مخابراته، وكانت تنسق مع سفارات العراق في الدول العربية والأجنبية لأداء أعمالها.
    وكانت أكثرية وفود التضامن العربية والأجنبية من الفنانين والمنظمات والأحزاب والشخصيات تأتي عن طريق منظمة الصداقة والسلم والتضامن، وجمعيات الصداقة العراقية، ولجان التضامن العربية، كما أنها كانت تتبنى المؤتمرات والندوات التضامنية التي كانت تدعم بها سياسات النظام السابق في داخل وخارج العراق.

    بعد 2003، أضحت نشاطات "منظمة الصداقة والسلم والتضامن" وجمعيات الصداقة العراقية، منقسمة على الحالات آلاتية:

    أولا:- استمرت "منظمة الصداقة والسلم والتضامن" التي يشرف عليها ويديرها البعثيون في مزاولة عملها خارج العراق، وتتواصل قياداتها مع قيادات جمعيات الصداقة العربية وبعض الدول الأجنبية؛ وكانت وما زالت تصدر البيانات والمقالات المختلفة التي تندد بعملية التغيير السياسي، وتدعو للعودة إلى أحضان النظام البائد، وتوقع باسم "صلاح المختار"، باعتباره الرئيس الحالي لمنظمة الصداقة والسلم والتضامن، وهو صحفي وقيادي معروف في حزب البعث المنحل.

    ثانيا:- قام مجموعة من العراقيين السياسيين والمثقفين على إعادة عمل هذه المنظمة؛ تحت مسمى "المجلس العراقي للسلم والتضامن" وهي من المنظمات الناشطة في مجال المجتمع المدني، ولديها فروع في أكثرية محافظات العراق، وقيادتها في الغالب من الحزب الشيوعي أو كانوا من الحزب الشيوعي أو ميولهم شيوعية، ويترأسها في الحاضر "فخري كريم" رئيس مؤسسة المدى.

    وقد جاء بأهداف المجلس العراقي للسلم والتضامن: "إن النظام البعثي الجديد مارس سياسة التزييف والقمع و ما انطوت عليه تلك السياسة من تعسف وإصرار على مصادرة الرأي الحر وتزوير إرادة العراقيين وفرض تمثيل غير حقيقي لرموز ودعاة هذه الحركة الإنسانية في العراق، وعليه فإن حركة أنصار السلم خلال حقبة النظام الشمولي قد تم تهميشها عمداً ونصب على قيادتها رموز النظام البعثي أمثال د. عبد الرزاق الهاشمي الذي أصبح رئيس منظمة الصداقة والسلم والتضامن، الوريث اللاشرعي لحركة أنصار السلم ولحين سقوط الدكتاتورية 9/4/2003".

    ثالثا- قام بعض العراقيين في خارج العراق وداخله بإعادة العمل ببعض جمعيات الصداقة العراقية مع الشعوب الصديقة؛ بدوافع مختلفة، وقد بلغ عدد منظمات وجمعيات الصداقة العراقية مع الشعوب الأخرى المسجلة لدى "دائرة المنظمات غير الحكومية" أكثر من "80" منظمة وجمعية...
    مع ملاحظة وجود أكثر من منظمة أو جمعية صداقة مع دولة واحدة، مثل: الجمعية العراقية-الأمريكية للتنمية والصداقة، وجمعية الصداقة العراقية للبنتاغون الأمريكي، ومجلس الصداقة العراقية الأمريكية، ومنظمة الصداقة العراقية الأمريكية، وجمعية الصداقة العراقية الأمريكية، والجمعية الخيرية للصداقة العراقية الأمريكية الإنسانية، وجمعية الصداقة والسلام بين الشعبين العراقي والأمريكي.

    مما لا شك فيه أن جمعيات الصداقة العراقية تؤدي دورا مهما في علاقات العراق الخارجية، وربما يمكن القول إن دورها قد يفوق في بعض الأحيان دور السفارات والممثليات العراقية في دول المختلفة، لما يمكن أن تعكسه من سياسات تؤثر إيجابيا أو سلبا على العراق حكومة وشعبا.

    بناء على ذلك كله نرى:

    - على دائرة المنظمات غير الحكومية أن تتريث في تسجيل منظمات الصداقة العراقية أو تجديد شهادة التسجيل إلى حين البت بأمرها.

    - أن تخاطب وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني وزارة الخارجية العراقية لغرض التنسيق معها حول مؤتمرات وندوات الصداقة العراقية التي تعقدها جمعيات الصداقة العراقية مع الدول الأخرى خارج العراق.

    - أن تعمل وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني على تشكيل لجنة مشتركة تشمل الأمانة العامة لمجلس الوزراء-دائرة اللجان، ووزارة الخارجية، مضافا إلى وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني ودائرة المنظمات غير الحكومية، وذلك من اجل:

    1- وضع الأسس القانونية العامة لتأسيس منظمات وجمعيات الصداقة العراقية بما ينسجم ومبادئ الدستور العراقي الدائم.
    2- الإشراف على نشاطات جمعيات الصداقة العراقية مع الدول الصديقة.
    3- توحيد جمعيات الصداقة العراقية مع الدولة الواحدة في جمعية صداقة واحدة، حيث أن هناك نزاعات وصراعات بين جمعيات الصداقة المتعددة وأحقية كل منها في التمثيل.
    4- العمل على إعادة تشكيل جمعيات الصداقة العراقية مع الدول الصديقة والتي توقفت عن العمل بعد 2003.
    5-غربلة جمعيات الصداقة العراقية المسجلة لدى دائرة المنظمات غير الحكومية للتأكد من عدم انتمائها أو ارتباطها بعنوانها أو أحد أعضائها بحزب البعث المنحل.

    المصدر:
    http://www.radiodijla.com/cgi-bin/ar...-18%2023:17:05

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي جمعية الصداقة العراقية الصينية بين دائرة ngo والتهميش

    جمعية الصداقة العراقية الصينية بين دائرة NGO والتهميش



    سليم صباح السراي
    تأسست جمعية الصداقة العراقية الصينية في عام 2006 , وهي مسجلة لدى دائرة مساعدة المنظمات غير الحكومية تحت تسلسل " 1B70112 " , وهي جمعية مستقلة غير خاضعة لأي تبعية سياسية أو حكومية أو دينية وتتبنى قراراتها الصادرة من الهيئة الإدارية , تسعى إلى مد جسور عرى الصداقة بين الشعبين الصديقين العراقي والصيني , والمساهمة في دفع عملية التعاون وتوطيد العلاقات من خلال المشاركة في مؤتمرات مؤسسات المجتمع المدني العراقي الجديد والمؤتمرات العراقية الصينية والدولية ذات أهداف الصداقة والتعاون والإسهام في بناء علاقات طيبة بين الشعبين العراقي والصيني ومد جسور التعاون مع الجمعيات والمنظمات التي تشارك الجمعية في أهدافها المعلنه وتبادل المعلومات المعرفية والثقافية والتراثية والمساهمة في اطلاع المرأة العراقية بما تتمتع به المرأة الصينية من حقوق ومن مكاسب خاصة في التربية والتعليم والطفولة وحقوق المرأة وكما جاء في النظام الداخلي للجمعية .

    حصلت الجمعية على كتاب تأييد إلى سفارة العراق في بكين والسفارة الصينية في بغداد من وزارة الخارجية العراقية تحت رقم 35940 والمؤرخ في 15/ 8/ 2006 والذي يؤيد تسجيل الجمعية في العراق ويذكر الكتاب ( إن جمعية الصداقة العراقية الصينية هي أحدى مؤسسات المجتمع المدني , ومسجلة لدى مكتب مساعدة المنظمات غير الحكومية , وان التعامل مع مؤسسات المجتمع المدني لا يتم إلا عن طريق وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني منعا للاحتيال والتلاعب من قبل بعض المؤسسات )

    وخلال الفترة بين 2006 -2008 قامت الجمعية بعدد من النشاطات وحسب ما ينص عليه النظام الداخلي , ومنها :

    1- حضور الجمعية إلى المؤتمرات وورش العمل التي تقيمها مؤسسات المجتمع المدني العراقي .

    2- استلام جائزة للكاتب الصيني " لين يوتانج " من دار القصة العراقية في محافظة ميسان وتسليمها إلى وزارة الخارجية العراقية , حيث تم تسليمها إلى الجانب الصيني .

    3- نشر مواضيع ثقافية خاصة حول جمهورية الصين من خلال المواقع العراقية على الانترنيت .

    4- إصدار نشريه شهرية خاصة بالثقافة الصينية العامة وتوزيعها على مؤسسات المجتمع المدني العراقي من خلال الايميل , علما إن هذا التوزيع يشمل معظم محافظات القطر .

    5- تقديم التهاني الخاصة بالمناسبات الوطنية والأعياد الصينية إلى جمعية الصداقة الصينية العربية من خلال وزارة الخارجية العراقية .

    6- حضور الجمعية لاحتفالية أقامتها وزارة الخارجية العراقية بمناسبة مرور خمسين عام على العلاقات العراقية الصينية , وخلال الحفل تم اللقاء الأول مع السيد وزير الخارجية والسيد سفير جمهورية الصين .

    7- أقامت الجمعية أحتفالية في مركز محافظة واسط عام 2008 بمناسبة اليوبيل الذهبي للعلاقات العراقية الصينية .

    وغير ذلك من الفعاليات والنشاطات التي تهتم بالثقافة والفنون من أجل تعزيز العلاقات ما بين البلدين .

    للأسف فإن الجمعية لم تجد أي عون أو مساعدة من قبل الحكومة أو الجهات ذات الاهتمام , من أجل نجاح هذه التجربة الجديدة في العراق , وان نثبت لثلث العالم " شعب الصين " مرة واحدة إن العراق قد تغير , وانتهى عصر الدكتاتورية , وبدا عصر مؤسسات المجتمع المدني العراقي الجديد , إلا إن منذ تأسيس الجمعية لم يتم تسجيل أي نجاح في الحضور إلى احد مؤتمرات الصداقة الصينية العربية والتي تقيمها جمعية الصداقة الصينية العربية , فكان الإقصاء والتهميش هو ما تحصل عليه الجمعية خلال السنوات الماضية .

    خلال عام 2008 أقامت الجمعية احتفالية بمناسبة اليوبيل الذهبي , وقد أرسلت دعوات للحضور إلى عدد من الوزارات من ضمنها وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني العراقي , ولم يحضر أي من المدعوين سوى السفارة الصينية التي أرسلت إلينا رسالة شكر واعتذار بسبب وجود أعمال لا تسمح لهم بالحضور حسب ما جاء في الرسالة , في حين إن وزارة الدولة لم ترسل أي رسالة أو تتصل بنا , وهذا يدل على إهمال الوزارة لمؤسسات المجتمع المدني وعدم الاهتمام بها بشكل واضح , وخلال لقاء مع السيد وزير الدولة بعد 15يوم من الاحتفالية , تم توجيه العتب والنقد للوزارة لعدم حضورها أو إرسال رسالة اعتذار , فكان الجواب من السيد الوزير " لا يجوز للجمعية أن تقيم هكذا احتفاليه " , مع العلم إن السيد الوزير أستلم الدعوة قبل مدة معقولة من تاريخ الاحتفالية وكان من الممكن أن تتصل الوزارة وتخبرنا عدم جواز إقامة هكذا نوع من الفعاليات , قبل أن نصرف من الأموال هي في الواقع دخل من معيشتنا الحياتيه وليس على شكل مساعدة حصلنا عليها من أي طرف كان .

    هذا الحادث يعطينا صورة واضحة إن وزارة الدولة غير مهتمه في تطوير مؤسسات المجتمع المدني , وإن جل هم الموظفين هناك هو مصادرة حقوق مؤسسات المجتمع المدني التي تحصل عليها .

    لقد تم إقصاء الجمعية في عدم حضورها أو من يمثلها في المؤتمر الأول لجمعيات الصداقة العربية الصينية خلال نهاية عام 2006 وهذا الاقصاء كان من طرف وزارة الخارجية العراقية وللعلم فإن السفير العراقي في الخرطوم مثل العراق في الحضور للمؤتمر الأول لجمعيات الصداقة العربية الصينية .

    تم إقصاء وأبعاد الجمعية من الحضور إلى بكين خلال عام 2007 أسوة بجمعيات الصداقة العربية الصينية الأخرى , بعد ان أهملت وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني العراقي الدعوة الموجهة إلى الجمعية , ومثل العراق عام 2007 أحد موظفي وزارة الخارجية لحضور الدورة الخاصة لرؤساء جمعيات الصداقة العربية الصينية ومن ثم طرد هذا الموظف من الوزارة بسبب التلاعب أو الفساد .

    تم وبصورة تعسفية واضحة جدا إقصاء الجمعية عام 2008 من حضورها إلى المؤتمر الثاني لجمعيات الصداقة العربية الصينية الذي أقيم في دمشق , حيث تم تمثيل العراق من قبل وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني بعد إيفاد بعض من منتسبيها .

    فما علاقة وزارة الدولة لشؤون المجتمع المدني بجمعيات الصداقة العربية الصينية , وهل هكذا تتطور العلاقات الثنائية ؟ ألم تكن في جميع الأحوال جمعية صداقة في العراق , وليس هناك من مانع أن يكون التمثيل مشترك أو بأشراف حكومي , مع إن كتاب الدعوة ينص " دعوة جمعية الصداقة أو منظمة الصداقة أو شخصية مهتمة بهذا الجانب " .

    إننا نأمل أن نجد إذن صاغية , لتسمع شكوانا ولدى الجمعية الأوراق والمستمسكات الرسمية الصادرة من ذوات الشأن , ونحن مسؤولين أمام القضاء عن صحة صدورها.

    رئيس جمعية الصداقة العراقية - الصينية



    المصدر :
    http://www.iraqoftomorrow.org/iraqia...ml?print?print

المواضيع المتشابهه

  1. الفساد الاداري في مؤسسات المجتمع المدني العراقي
    بواسطة منازار في المنتدى واحة التربية والتعليم والاسرة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-03-2006, 12:12
  2. الشيعة وفلسفة المجتمع المدني / قسم التخطيط الشيعي
    بواسطة سهل في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 15-07-2005, 22:05
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-03-2003, 23:36
  4. رسالة من الحملة من اجل المجتمع المدني وحقوق العراقيين
    بواسطة iraqcenter في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-03-2003, 15:32
  5. المجتمع المدني
    بواسطة ali110 في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-01-2003, 03:18

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني