صورة شرطي يمسك انتحاريا كاد يفجر حزامه الناسف في مسجد شيعي بكركوك

[مغترب]

[خادمة الزهراء]

شكرا اخ مغترب على نقل الخبر ...

وهذا نص الخبر بالكامل مع الصور

التركمان يعتقلون إرهابياً أثناء محاولته تفجير نفسه داخل حسينية الزهراء في كركوك



دائرة أخبار التركمان

اعتقل حراس حسينية الزهراء(ع) في كركوك إرهابيا يرتدي حزاما ناسفا حاول تفجير نفسه أثناء صلاة الجمعة يوم 1/5/2009م، حيث قام الإرهابي الذي يحمل هوية مزورة باسم (محمد حسين جودت) والبالغ من العمر ستة عشر عاما بإطلاق النار على أحد حراس الحسينية أثناء دخولها وأدى الى جرح الحارس وبعدها دخل الحسينية وأخذ يطلق صيحات (الله أكبر) أثناء إقامة الصلاة .


لكن حراس الحسينية وهم من التركمان قاموا باعتقاله فوراً قبل أن يفجر نفسه وتبليغ الأجهزة الأمنية التي بدورها وصلت الى الحسينية لتفكيك الحزام الناسف واعتقال الإرهابي.

[babil]

نشكر الواعين من العراقيين الذين تصدوا والقوا القبض على الارهابي السافل وليتهم بعد تفكيك الحزام الناسف نفذوا ارادة الارهابي بقتله بارضه ليكفينا شره وشر من ارسله..
تسليمه للقوات الامنية معناه انه سيكون حرا بعد فترة ورجائنا الى كل عراقي يمسك ارهابي ان يقتله بدل سجنه وتسليمه لبلده.

[احمد14]

شوف التركمان
رغم المضايقات الكثيرة من قبل الاكراد والارهاب , الا ان لهم ثبات في العقيدة والمبدأ ...
بس مع الاسف ..
الارهابي سلموه - مؤكدا - الى ايادي غير نظيفة

[salam]

الحمد لله على القاء القبض على هذا المجرم لكن لدي سؤال: كما هو وارد في الخبر ان عمر الارهابي 16 عاماً! أليس هذه النقطة ايضا كارثة ؟ شباب بعمر الزهور اصبحوا ادوات قتل بيد الارهاب والمجرمين؟؟؟

[محمد علي الديوان]

يجب ان يكون جميع الحراس بل جميع الاجهزة الامنية وكذلك المواطنين بوعي وانتباه هؤلاء الحراس ...حتى لانعطي اي فرصة لهؤلاء القتلة الانجاس بالدخول وتفجير اجسادهم النتنة ........
بس والله قصروا بس بشغلة وحدة المفروض يدريون عليه بانزيزن ويحركوه وهو عدل .....حتى يذوق نار الدنيا قبل نار الاخرة والخزي والعذاب المهين ....

[ليث السلامي]

مع شديد الاسف على الحرس الذين سلموه للقوات الامنية وهؤلاء الحرس حتما ليسوا من الشيعة
عمر هذا المجرم تحت ال 18 عاما هذا يعني ربما ان لاينفذ فيه حكم الاعدام هكذا ربما سيفلت من القصاص الحق الذي يجب ان ينزل به.
يجب ان يعي الناس مايفعلون ويتخذوا القرار المناسب بسرعة , لا ان يسلموه الى من يطلق سراحه ربما فيما بعد
وقد قرأت في الشريط الاخبار اليوم ان جنسية هذا المجرم هي سورية .

[مغترب]

قائد شرطة كركوك يعلن ان الانتحاري هو سوري الجنسية (احفاد معاوية)

[الكلام الصادق]

الف شكر وتقدير الى الشخص الذي القى
القبض على المجرم(ابو الحزام الناسف)
واتمنا ان يكون كل الشرطه بيقضة واهتمام
هذا الشرطي البطل الذي ادا الواجب بامانه
وحمى ارواح الناس بدقة واجبه النزيه

انا لايحق لي ان اكرمه لكونني مواطن عادي وليس دوله
فاقول على المسؤلين بالدوله ان يكرمو هذا الشرطي بشيء يليق بما قدمه من اخلاص لواجبه
_________ االكــــــــــلام الصادق ____________

[amori4u]

[amori4u]

معلومات جديدة عن الارهابي

كشف مدير شرطة كركوك بالوكالة اللواء تورهان يوسف معلومات جديدة عن الارهابي الذي حاول ان يفجر نفسه في حسينية الزهراء بكركوك يوم امس الجمعة .

حيث قال ان الارهابي الذي حاول تفجير حسينية الزهراء في كركوك امس الجمعة سوري الجنسية يدعى عمار عفيف حمادة من اهالي دير الزور". وكانت السلطات اعلنت ان اسمه "محمد حسين حردان"، وفقا لبطاقة شخصية كانت بحوزته.

واكد ان "الارهابي تلقى تدريبات اولية في مدينة حمص السورية قبل ان تلقي السلطات السورية القبض عليه اثناء مواجهتها المجموعات المتطرفة" هناك.

واضاف يوسف ان "المقبوض عليه مقرب جدا من الارهابي ابو عمر البغدادي (قائد تنظيم القاعدة) وصل قبل عامين ونصف وعمل في ديالى لستة اشهر كمفت شرعي الى جانب عمله الاخير في شؤون الاعلام ومواقع الانترنت".

وتابع "اكد لنا انه ادى جميع الواجبات الجهادية وقد اختير بديلا عنه في مجال الانترنت وجاء بملء ارادته ليفجر نفسه فقد وصل الى كركوك قبل ثلاثة ايام ضمن شبكة يجري البحث عنها في المدينة".

واوضح انه "ادلى باعترافاته قبل دخوله في حالة غثيان حيث اكد الاطباء اصابته بنزيف في الدماغ جراء تلقيه ضربات على الراس اثناء توقيفه قبل تفجير نفسه داخل حسينية الزهراء". (يعني الشباب ما قصروا)

وقال قائد الشرطة انه "خضع لعملية جراحية فجر السبت وتبرع عناصر شرطة كركوك بستة اكياس من الدم لكي يبقى على قيد الحياة لانه مصدر كبير للمعلومات".

[احمد14]

مع شديد الاسف على الحرس الذين سلموه للقوات الامنية وهؤلاء الحرس حتما ليسوا من الشيعة .

لا وحياتك نفس الشي وأحتمال الشيعة بمية دولار يطلقون سراحة

[مغترب]

كل التحية و الاحترام و الشكر الى الشخص ذا القميص المقلم بالاحمر لولاه لكانت الفاجعة كبيرة. نرجو من الحكومة تقدير هذا البطل.