المالكي يصرح باتجاه السعودية

[babil]

صح لسانك ياابا اسراء..
تصريحات المالكي ليوم 28-05-2009

( مواقف السعودية سلبية اتجاه العراق)
نقاط موجودة منذ فترة ولكن صبر العراقيين على الممكلة منعهم من وضعها على الحروف..فهل من يعي صبرنا..

لقد ارسلت السعودية القتلة الى العراق بالتعاون مع سوريا لقتل العراقيين وتم القاء القبض عليهم وبدل محاكمتهم بالعراق سلمهم الربيعي للسعودية آملا في ان يفهم السعوديون كرم الاخلاق العراقي..

المالكي منذ توليه لمنصب رئاسة الوزراء اتجه لزيارة السعودية على اعتبارها اكبر دول العهر العربية..

والسعودية بدل ان تفهم زيارته على انه تقديرا لها لموقعها بين العربان .. فهمت ان المالكي والعراق ورائه بحاجة لبركاتها وشفاعتها وانه ضعيف ومحتاج لها .. وبالنتيجة ايضا فهمت الكرم العراق بانه ضعف..

ومنذ تولي المالكي رئاسة الحكومة بالعراق ولحد الان السعودية لم تخطو خطوة واحدة باتجاه العراق.. بل بالعكس خرج منها جاهلا يكفر ابناء العراق والاكثرية فيه..

السعودية لكثرة الجهلة من الحاكمين بها واولهم عبد الله الذي لايستطيع القراءة والكتابة.. لم يفهموا مبادرة العراق بتسليم المجرمين لهم على انها بادرة حسن نية .

ولم يفهموا غزل المالكي معهم بانه مبادرة طيبة لحسن النية..
بل العكس فهموا الامر على انه ضعف من العراق وحاجة لهم..

تصريحات المالكي ( اليوم باتجاه السعودية هي موفقة لانها تفهم الجهلة بالسعودية باننا متواضعين ولسنا ضعفاء واننا نقيم ديمقراطية ستهز عروشهم وتجعلهم فئة مكروهه بالمنطقة.
نجاحنا بالعراق هو موت للدكتاتوريات بالمنطقة.
فلتبقي دكتاتوريات الجهلة على ماهي عليه نائمة غافية لاتعي من واقع الحال شئ.

[الافندي البلداوي]

هذا ما كنا ننتظره من رجل المواقف والكلمة الصادقة الاستاذ نوري المالكي فالمجاملة والملاطفه لاتنفع مع هؤلاء الخنازير الذين طغوا في الارض

وليعيلم ال سعود اننا صبرنا بما فيه الكفاية ولن نصبر الى الابد اذا هم لا يستطيعون ان يعترفوا بالحكم الشيعي في العراق فغدا سنجعلهم يعترفون بحكم شيعي في مملكتهم وغصبا عن ال سعود لان الارض يرثها عباد الله الصالحين وليس الخنازير

اناشد بطل العراق الاستاذ المالكي ان يرسل رسالة قوية وصارمه الى مملكة العهر السعودية وذلك من خلال اعدام جميع الارهابين السعودين الموجودين في قبضة القوات العراقية وفورا ووضعهم في سيارات القمامه وارسالهم الى السعودية ليعرفوا ماذا يستطيع ان يفعل العراق

[الكميت]

لقد كانت غصة ونحمد الله انها انتهت مع اننا انتظرناها طويلا فمثل هؤلاء القوم لن ينفع معهم اللين

[احمد14]

اناشد بطل العراق الاستاذ المالكي ان يرسل رسالة قوية وصارمه الى مملكة العهر السعودية وذلك من خلال اعدام جميع الارهابين السعودين الموجودين في قبضة القوات العراقية وفورا ووضعهم في سيارات القمامه وارسالهم الى السعودية ليعرفوا ماذا يستطيع ان يفعل العراق

لا يفل الحديد الا الحديد

[babil]

المالكي ينتقد السعودية: بادرنا نحوها وفهمتها ضعفاً

- 29-05-2009

شن رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هجوما نادرا على جارته السعودية التي تظهر «سلبية» وتحفظات على تطوير العلاقات مع حكومته حيث اعلن أن خطواته لتحسين العلاقات مع الرياض «فهمت سلبا وضعفا»، مؤكدا أن بغداد لن تتخذ أي مبادرات إضافية كونها «استهلكت».
وهي المرة الأولى التي يتطرق فيها المالكي علنا إلى مشاكل في العلاقات بين العراق والسعودية التي لم تفتح سفارتها في بغداد بحجة عدم استتباب الأمن.
ونقل بيان للمركز الوطني للإعلام التابع للأمانة العامة لمجلس الوزراء عن المالكي قوله، عبر نافذة التواصل مع الصحافيين، إن «العراق نجح في الانفتاح على أكثر الدول، ولكن لدى السعودية مواقف سلبية». وأضاف «بادرنا لإيجاد علاقة طبيعية وايجابية مع السعودية، لكن المبادرة فهمت سلبا وضعفا». وأكد «الاستعداد لتقبل مبادرة سعودية، لان المبادرات من الجانب العراقي استهلكت، ولا جدوى من تكرارها، ما لم يصدر عن السعودية أي رغبة واضحة بتحسين هذه بالعلاقات».
وكان المالكي زار الرياض مطلع تموز العام 2006 بعد 40 يوما من تشكيله الحكومة، لكن السعودية رفضت في أيار العام 2007 استقباله مجددا. وقال دبلوماسي في بغداد، إن الملك السعودي عبد الله رفض استقبال المالكي لان الرياض «ترى انه هو الذي كرس التقسيم المذهبي في العملية السياسية في العراق».
ويبدو أن الأمور تتجه إلى التأزم بين المالكي و«المجلس الإسلامي العراقي الأعلى»، الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم، حيث طالب رئيس الحكومة الجهات المعنية باتخاذ إجراءات «رادعة» بحق خطباء مساجد يحاولون إثارة الفتنة الطائفية، وذلك غداة إعلان القيادي البارز في «المجلس الإسلامي» صدر الدين القبانجي أن «حكم العراق حق» للشيعة.
وأوضح بيان حكومي أن «المالكي وجه الأجهزة الأمنية المعنية باتخاذ الإجراءات الرادعة بحق بعض الخطباء الذين يحاولون إثارة الفتنة الطائفية بين أبناء الشعب العراقي الواحد». وأضاف أن «منابر المسلمين يجب أن تكون بعيدة عن إشاعة الأفكار المتطرفة».
إلى ذلك، عقد في بغداد مؤتمر ضم وزراء الطاقة والكهرباء والموارد المائية والتخطيط في العراق وإيران وتركيا، بينما غابت سوريا. ويبحث المؤتمر الذي يعقد على مستوى الوزراء والخبراء قضايا التعاون بين دول جوار العراق.


http://www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=42108