النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    لقاء بين حزب الدعوة الاسلامية والحزب الاسلامي

    لقاء بين حزب الدعوة الاسلامية والحزب الاسلامي








    لقاء بين حزب الدعوة الاسلامية والحزب الاسلامي



    تصريح صحفي


    قام وفد من المكتب السياسي للحزب الاسلامي برئاسة الدكتور اسامة التكريتي في 4/6/2009 بزيارة للمكتب السياسي لحزب الدعوة الاسلامية بحضور الامين العام للحزب السيد نوري المالكي وقد تبادل الطرفان وجهات النظر حول القضايا السياسية الراهنة والعلاقات التاريخية بين الحزبين و ضرورة التواصل وتكثيف الجهود لاسناد العملية السياسية وتحقيق مصالح الشعب العراقي .


    وقد اكد الطرفان على اهمية طرح المشروع الوطني الذي يعزز وحدة العراق والتعايش السلمي بين ابنائه ونبذ الطائفية والتي اكد عليها الاسلام في تعاليمه الحنيفة .


    واتفق الطرفان على نبذ الخلافات وتشكيل لجنة متابعة لتحقيق الاهداف التي يتفق عليها الطرفان بالتعاون مع القوى السياسية الاخرى .




    المكتب السياسي لحزب الدعوة الاسلامية
    بغداد 14 جمادي الاخرة 1430 هجرية
    الموافق 7 حزيران 2009

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,118

    افتراضي

    إن شاء الله جمع مبارك ونية صافية في خدمة العراق والعراقيين جميعاً تحت رئاسة دولة رئيس الوزراء الموقر السيد نوري المالكي .


    شهداء بلادي إرث العراق





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    DEARBORN
    المشاركات
    1,421

    افتراضي

    السلام عليكم

    نسأل الله أن تتعالى أكثر وأكثر جميع الاصوات الاسلامية الحقّة , والتي تأخذ الاسلام كما أمرنا الله تعالى ,

    الدكتور أسامة التكريكتي لمن لايعرفه , فإنه كان أحد معتقلي سجن أبو غريب أيام نظام جرذ العوجة صدام ..

    نسأل الله أن يوفق الجميع

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    375

    افتراضي

    [align=center]
    الحمد لله هذه أولى ثمار التغيير في قيادة الحزب الإسلامي بعد انقلاع الشركسي مدعي النسب الهاشمي بلا رجعة وانكشاف تورطه في فتن البلاد
    [/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    اعتقد علينا التأني في حسن الظن بالاخرين حيث ان التكريتي سكت على الهاشمي الى ان حانت ساعة الفضيحة الجريمة باعتقال ابو عمر البغدادي واعترافه على الحزب الاسلامي بالتورط في ما يسمى دولة العراق الاسلامية صحيح ان التكريتي هو من الذين عارضوا النظام وكان على وفاق مع الدعوة في مواقفها ولكن الاحداث السياسية غيرت الكثيرين في رؤاهم وتطلعاتهم واولهم السنة ولن يتغير راي التكريتي في الاستراتيجية السنية في العراق الا وهو عودة الحكم لهم او يكونوا على قلتهم متحكمين بالبلد بالتوافق او المحاصصة

    ارجوا الاطلاع على هذا الخبر



    اسامة التكريتي : لم نصل الى النضوج الديموقراطي لمغادرة الحكم التوافقي
    بغداد (اخبار العراق) اعتبر الامين العام للحزب الاسلامي العراقي اسامة التكريتي ان العراق لم يصل الى مرحلة النضوج الديموقراطي للخروج من اطار التوافق والمحاصصة, وقال التكريتي في تصريحات نشرت اليوم «كنا نسعى إلى أن تصل التجربة الديمقراطية في العراق إلى مرحلة النضوج لنبدأ مرحلة التنافس الحر والأغلبية، ونخرج من إطار التوافق والمحاصصة. إلا أننا مع الأسف لم نبلغ تلك المرحلة وما زالت التخوفات من المستقبل قائمة بسبب الأداء على كل المستويات، وإنه ما زال الشعور الطائفي والعنصري يؤثر في الاختيار على حساب المهنية والنزاهة».
    واكد التكريتي إنه «لم يتقرر لدينا بعد طريقة المشاركة في الانتخابات، ويغلب على الظن أننا سندخل ضمن تحالفات مع جهات تحمل لواء المشروع الوطني وتعمل ضمن برنامج الإصلاح المنشود»، وأضاف «أن الانتخابات العامة القادمة تملي على الحزب تطويرا في الأداء، سواء كان ذلك في نشاطه وحيويته واتصاله بالجماهير أو بتواصله وتنسيقه وتحالفه مع الأحزاب وجهات أخرى في الساحة السياسية استعدادا للانتخابات».
    وأوضح أنه «لم يمض على تكوين القيادة الجديدة إلا أيام ما زالت تراجع فيها ترتيب البيت الداخلي وخطط العمل السابقة لكي تبني خطوات المرحلة المقبلة، التي نرجو أن تنتهي قريبا إلى الإعلان عن سياسة ما قبل الانتخابات، مستثمرة جهد المكتب السياسي السابق (وأمينه العام الأستاذ طارق الهاشمي) ومؤسسات الحزب كمنطلق».
    وقال التكريتي «أملنا بأن شعبنا العراقي صار واعيا للمصالحة إلى حد كبير، وصار اختيار شريحة واسعة منه منطلقها وطنيا، ومن أجل بناء عراق المستقبل.. العراق الموحد المستقل... عراق دولة المؤسسات بعيدا عن المصالح المتوهمة المحدودة التي تنطلق من المحاصصات التي تموت في ظلها الكفاءة ويستشري الفساد».
    وحول خوض الانتخابات المقبلة ضمن ما يعرف بجبهة التوافق العراقية التي يعتبر الحزب الإسلامي أحد أعمدتها الأساسية، ، قال التكريتي، «نحن ما زلنا نحرص على الجبهة التي توافقنا فيها مع إخواننا الآخرين وحققنا من خلالها وجودا مهما يحتاج إلى تطوير في مزيد من التوسع في الجبهة والتحالفات ليكون الطيف الوطني العراقي الواسع والمشروع الوطني العراقي شعارنا في العمل قبل الانتخابات».وأبدى التكريتي تفاؤله بأن «الناس بدأت تدرك الأخطاء وبدأت تعي أن المشروع العراقي هو الذي يجب أن يمر، وأن هناك اصطفافات جديدة في القوى، وأن هذه هي الحالة التي نأمل خلال الأشهر المقبلة أن تتبلور في الساحة العراقية السياسية».

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-05-2009, 02:59
  2. الصحوة والحزب الاسلامي
    بواسطة مروان في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-02-2008, 09:53
  3. سامراء بيد رجال صدام والسراق والحزب الاسلامي
    بواسطة ALMOSAWI في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-07-2004, 15:17
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-01-2003, 04:23
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-01-2003, 01:14

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني