النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    القائد العام للقوات المسلحة يراجع خطط بغداد الأمنية و حجز مسؤولي الأجهزة الأمنية

    القائد العام للقوات المسلحة يراجع خطط بغداد الأمنية


    حجز مسؤولي الأجهزة الأمنية في باب المعظم والصالحية على ذمة التحقيق



    بغداد - الصباح

    بحث رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة السيد نوري كامل المالكي مع وزراء وقادة الاجهزة الامنية مساء امس الوضع الامني في بغداد بعد العمليات الإرهابية التي حدثت امس , فيما قررت قيادة عمليات بغداد حجز مسؤولي الاجهزة الامنية في المناطق التي تعرضت للعمليات الارهابية ، على ذمة التحقيق .


    وقال بيان صحفي صادر عن مكتب رئيس الوزراء تلقت الصباح نسخة منه : ان المالكي راجع في اجتماع طارئ استمر عدة ساعات مع وزراء الدفاع والداخلية والأمن الوطني ورئيس أركان الجيش وقائد عمليات بغداد وعدد من قادة الأجهزة الأمنية والاستخبارية في قوات الجيش والشرطة الخطط والآليات التي تتبعها القوات الأمنية في مواجهة المنظمات الإرهابية . واتخذت في الاجتماع عدد من القرارات المهمة والإجراءات السريعة الكفيلة بتثبيت الأمن والاستقرار في محافظة بغداد لمنع مخططات القوى الإرهابية وبقايا النظام المقبور من إثارة أعمال العنف على أبواب الانتخابات .


    وافاد بيان صدر عن قيادة عمليات بغداد تلقت(الصباح) نسخة منه امس انه تقرر حجز مسؤولي الاجهزة الامنية في منطقة باب المعظم والصالحية واحالتهم الى التحقيق على خلفية الهجمات الارهابية في مناطقهم .

    واشار مصدر في القيادة لـ(الصباح) ان من بين المسؤولين الذين سيتم التحقيق معهم عشرة ضباط برتب مختلفة .

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631
    المالكي يؤكد إتخاذ عدد من القرارات والإجراءات الكفيلة بتثبيت الأمن في بغداد






    مبني وزارة الخارجية العراقية ببغداد وأثار الدمار الذي خلفته تفجيرات الإربعاء




    19/08/2009 11:50

    أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عقب الاجتماع الذي عقده مع قادة الأجهزة الأمنية على ضرورة اتخاذ عدد من القرارات المهمة والإجراءات السريعة الكفيلة بتثبيت الأمن في محافظة بغداد لمنع ما وصفها بمخططات القوى الإرهابية وبقايا النظام السابق من إثارة أعمال العنف.

    وأشار بيان حكومي إلى أنه جرى خلال الاجتماع تقييم الوضع الأمني في بغداد بعد سلسلة التفجيرات التي شهدتها العاصمة الأربعاء، ومراجعة الخطط والآليات التي تتبعها القوات الأمنية في مواجهة المنظمات المسلحة.

    يذكر أن الاجتماع حضره وزير الدفاع عبد القادر العبيدي ووزير الداخلية جواد البولاني ووزير الدولة لشؤون الأمن الوطني، فضلا عن رئيس أركان الجيش وقائد عمليات بغداد وعدد من قادة الأجهزة الأمنية في الجيش والشرطة. BR>
    وأكد المالكي أن التطورات الأخيرة تستدعي إعادة تقييم الخطط الأمنية لمواجهة التحديات والاحتفاظ بالمبادرة وزيادة التعاون بين الأجهزة الأمنية والمواطنين.

    في السياق ذاته، شجب رئيس الجمهورية جلال الطالباني تلك التفجيرات، متهما القاعدة وأتباع النظام السابق بالوقوف وراءها، وفقا لبيان رئاسي.
    ودعا الطالباني القوات الأمنية والعسكرية إلى اليقظة والحزم، مناشدا القوى السياسية العمل على تعزيز إسهام المواطنين في دعم القوات الأمنية بالجهد الاستخباري.

    البيت الأبيض: القوات العراقية كافية لضمان الأمن

    واعتبر البيت الأبيض موجة الهجمات التي وقعت في العاصمة العراقية بأنها عمل "جنوني" نفذه متطرفون مصممون على إشاعة الفوضى.

    وقال المتحدث باسم البيت الأبيض روبرت غيبس إن هذا الأمر يظهر مدى استعداد المتطرفين للتسبب بإضرار عبر أعمال عنف عبثية تصيب المدنيين، لكنه أكد أن الولايات المتحدة لا تزال عند رأيها أن القوات العراقية كافية لضمان الأمن.

    مقتل 95 شخصا وإصابة أكثر من 560

    وقد أسفرت هجمات انتحارية استهدفت مبان حكومية وتجارية في العاصمة العراقية بغداد الأربعاء عن مقتل ما لا يقل عن 95 شخصا وإصابة أكثر من 560، وفقا لما ذكرته مصادر في وزارة الداخلية العراقية.

    وقالت المصادر إن شاحنتين مفخختين كان يقودهما انتحاريان استهدفتا وزارتي الخارجية والمالية العراقيتين.

    وقد أدى الانفجار بالقرب من وزارة المالية إلى انهيار نحو 100 متر من جسر محمد القاسم السريع المحاذي للوزارة وسقوط عدد من السيارات، الأمر الذي ساهم في ارتفاع عدد الضحايا.

    وأعقب الانفجار المذكور، بفارق دقائق انفجار هائل آخر قرب مبنى وزارة الخارجية في محيط المنطقة الخضراء وسط بغداد، وأوضحت المصادر أن الانفجار الأخير أسفر عن مقتل 60 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 250 آخرين.

    وكان الانفجار أمام مبنى وزارة الخارجية الأشد عنفا، حيث انه دمر واجهة مبنى الوزارة المكون من 10 طوابق، فضلا عن تدميره لزجاج نوافذ المباني المجاورة من ضمنها مبنى البرلمان العراقي داخل المنطقة الخضراء.

    وانفجرت سيارة مفخخة ثالثة في منطقة البياع، مما أدى إلى مقتل 12 شخصا في حصيلة أولية، كما سقطت ثلاث قذائف هاون على وزارة الدفاع ومركز للشرطة وأخرى داخل المنطقة الخضراء المحصنة والتي تضم مقرات حكومية وسفارات أجنبية.

    ورجحت المصادر العراقية ارتفاع حصيلة ضحايا الانفجارات التي هزت بغداد.

    اختراق امني

    وألقى المتحدث باسم خطة بغداد الأمنية اللواء قاسم الموسوي باللوم على القوات العراقية في الانفجارات الأخيرة، مؤكدا أن قوات الأمن العراقية التي كانت مقصرة في واجباتها تعرضت لاختراق أمني في صفوفها، وفقا لما ذكرته قناة العراقية الرسمية.

    إدانة عربية ودولية

    وقال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إنه يشعر "بالحزن الشديد" بسبب التفجيرات "المروعة" التي وقعت في بغداد، وذلك بعد ستة أيام من إحياء المنظمة الدولية الذكرى السادسة للتفجير المدمر الذي تعرض له مقر الأمم المتحدة في العاصمة العراقية.

    كما استنكرت رئاسة الاتحاد الأوروبي التي تتولاها السويد حاليا الاعتداءات التي وقعت في بغداد الأربعاء، ووصفتها بالهجمات الوحشية.

    وأدان وزير الخارجية الفرنسية برنار كوشنير بشدة الهجمات التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في بغداد، واستهدفت ما وصفها برموز السيادة العراقية.

    وأعرب الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى في بيان صحافي عن بالغ استيائه لهذه الأعمال الإجرامية التي تستهدف المواطنين الأبرياء ومؤسسات الدولة وزعزعة الأمن والاستقرار في العراق.

    وقد أدانت تركيا الاعتداءات وأعرب الرئيس التركي عبدالله غول في اتصال هاتفي مع نظيره العراقي جلال طالباني عن حزنه العميق للهجمات الإرهابية وقدم له التعازي.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    اللواء عطا:
    الاجراءات لا تسمح بدخول اي شاحنة تزيد حمولتها عن طنين الى هذه المناطق[line]-[/line]
    رئيس الوزراء أمر بتوقيف جميع مسؤولي الاجهزة الامنية واحالتهم الى التحقيق حول كيفية وصول هذه الشاحنات[line]-[/line]


    السلطات العراقية تفرض اجراءات مشددة وتوقف عشرة ضباط إثر التفجيرات الدامية
    هم آمر لواء بغداد ومدير الشرطة ومدير النجدة ومدير شرطة المرور ومسؤول الاستخبارات وآمر شرطة الطوارىء في الصالحية ومدير الشرطة ومدير المرور ومدير النجدة ومسؤول الاستخبارات في باب المعظم[line]-[/line]

    بواسطة عمار كريم (afp)
    [align=justify]
    بغداد (ا ف ب) - فرضت السلطات العراقية الخميس اجراءات امنية مشددة اثر موجة التفجيرات التي اودت بحياة نحو مئة شخص واصابة مئات بجروح، بينها اقالة عشرة من الضباط المسؤولين عن حماية المناطق التي حدثت بها التفجيرات.

    وقال اللواء قاسم عطا الناطق الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد ان "القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي اجتمع مع وزراء الداخلية والدفاع والامن الوطني ومسؤولين امنيين واتفقوا على اتخاذ اجراءات للحيلولة من تكرار وقوع خروقات امنية".

    واكد ان "رئيس الوزراء امر بتوقيف جميع مسؤولي الاجهزة الامنية في الصالحية وباب المعظم واحالتهم الى التحقيق في كيفية وصول هذه الشاحنات".

    وتقع وزارة الخارجية في منطقة الصالحية في جانب الكرخ فيما تقع وزارة المالية قرب منطقة باب المعظم في جانب الرصافة، كلاهما وسط بغداد.

    واوضح ان الضباط هم آمر لواء بغداد ومدير الشرطة ومدير النجدة ومدير شرطة المرور ومسؤول الاستخبارات وآمر شرطة الطوارىء في الصالحية ومدير الشرطة ومدير المرور ومدير النجدة ومسؤول الاستخبارات في باب المعظم. واكد ان "جميعهم الان محتجزون ويخضعون للتحقيق".

    واشار الى ان "الاجراءات لا تسمح بدخول اي شاحنة تزيد حمولتها عن طنين الى هذه المناطق".

    وتم تنفيذ التفجيرين اللذين وقعا قرب وزارتي المالية والخارجية بشاحنتين كبيرتين تقدر حمولتهما بعشرة اطنان.

    واكد عطا ان "قيادة عمليات بغداد قررت التشديد باجراءات الامنية في الشوارع بالاضافة الى تفعيل الجهاز الاستخباراتي" اضافة الى "اجراءات امنية اخرى اتخذت لا يمكن الافصاح عنها" حاليا.
    وعادت الاوضاع الى طبيعتها وفتحت المحال التجارية ابوابها، وفقا للمتحدث.

    ووقعت عمليتان انتحاريتان بشاحنتين مفخختين الاربعاء استهدفت الاولى مبنى وزارة المالية، والاخرى مبنى وزارة الخارجية في وسط بغداد اوقعت ما لا يقل عن 95 قتيلا وحوالى 600 جريح.
    بدوره، قال علي الموسوي المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء ان الغاية من التفجيرات هي ايصال رسالة تبث اليأس والاحباط لدى الناس.

    واضاف ان "الهدف الاخر هو اشاعة احباط بان القوات الامنية غير قادرة على مسك الامن" بعد تسلم المسؤولية الامنية من القوات الاميركية في 30 حزيران/يونيو الماضي.

    واكد ان "هذه التفجيرات كانت متوقعة ولا يستطيع احد ان يقول انه لا تحدث تفجيرات، خصوصا بعد القوة التي جمعوها خلال الفترة الماضية"، في اشارة الى استتباب الوضع الامني منذ فترة طويلة.

    وتابع ان "الهدف الاساسي هو تجريد النجاحات التي حققها رئيس الوزراء في المرحلة السابقة وتقليص شعبيته قبيل الانتخابات البرلمانية المقبلة".

    واكد ان ذلك لا يمكن ان يتم لان "ما تحقق اكبر من ذلك"، في اشارة الى القضاء على العنف الطائفي.

    الى ذلك اتهم نواب عراقيون دولا عربية بينها السعودية بالتحريض على التمرد وتمويله لزعزعة استقرار العراق، بحسب جريدة الدستور اليومية المستقلة.

    ونقلت عن النائب حيد العبادي عضو حزب الدعوة قوله ان "هناك قوى اقليمية تدفع ملايين الدولارات لتهميش العملية السياسية في العراق وتحاول افشال التجربة الديموقراطية".

    واكد ان "التقارير التي لدينا والتي نشر بعض منها تشير الى ان هناك مشروعا تصرف له مليارات الدولارات وخصوصا السعودي وبلدان اخرى متضررة من التجربة العراقية لارباك الوضع العراقي".

    اما النائب سامي العسكري فقد رأى ان "السعودية تحاول تقويض الامن عن طريق تحريض المتمردين ودعمه".

    واتهم الرياض ايضا بالسعي لممارسة نفوذ سياسي من خلال تمويل ساسة شيعة وسنة واكراد وزعماء عشار.

    وقال العسكري وهو عضو لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان ان "المعلومات تشير الى ان هناك مشروعا ترعاه السعودية يعمل على زعزعة الامن والاستقرار من خلال دعم وتحريض المتمردين من جهة وتغيير نتائج الانتخابات المقبلة عبر تقديم الدعم المالي لسياسيين شيعة وسنة واكراد وشيوع عشائر".

    واضاف ان "السعودية غير سعيدة بادارة الشيعة لهذا البلد وهو امر طرحوه علنا وفي اكثر من مناسبة".

    وكان رئيس الوزراء نوري المالكي دعا القادة الامنيين بهدف اعادة تقييم الخطط الامنية وسبل مواجهة المجموعات الارهابية.

    وقال "سبقت هذه الجرائم البشعة حملة تشهير وتحريض وتشويه منظمة قادتها جهات معروفة في محاولة يائسة لارباك العملية السياسية والتأثير على الانتخابات البرلمانية التي ستجري في مطلع العام المقبل".

    واعتبر ان هذه "المواقف هيأت الاجواء للارهابيين لتنفيذ جرائمهم بحق الابرياء الى جانب فتاوى التكفير التي لم تتوقف يوما عن تأجيج الطائفية".

    وكانت المالكي اتهم جهات سياسية "بالتماس الدعم من هنا والتوجيه من هناك" قبل الانتخابات التشريعية التي ستجرى في كانون الثاني/يناير المقبل في العراق.

    ودعا المالكي بعيد التفجيرات ابرز القادة الامنيين الى اجتماع بهدف اعادة تقييم الخطط الامنية وسبل مواجهة المجموعات الارهابية.
    [/align]





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    أرض الله الواسعة
    المشاركات
    6,631

    افتراضي

    توقيف ضباط على خلفية تفجيرات بغداد






    بناية وزارة الخارجية عقب استهدافها ودوائر حكومية أخرى يوم الأربعاء




    20/08/2009 13:56

    فرضت السلطات العراقية يوم الخميس إجراءات أمنية مشددة إثر موجة التفجيرات التي أودت بحياة 95 شخصاً وجرح المئات ، بينها إقالة 10 من الضباط المسؤولين عن حماية المناطق التي وقعت فيها التفجيرات .


    وقال اللواء قاسم عطا الناطق الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد إن القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي اجتمع مع وزراء الداخلية والدفاع والأمن الوطني ومسؤولين أمنيين ، واتفقوا على اتخاذ إجراءات للحيلولة دون تكرار وقوع انتهاكات أمنية .

    واعتقلت السلطات الحكومية 11 ضابطاً أمنياً رفيع المستوى، وسط غضب شعبي متنام إثر اعتراف الحكومة بوجود تراخي أمني لدى نقاط التفتيش التي تشرف عليها القوات العراقية ، حسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية .


    وسيتم التحقيق مع الضباط المحتجزين الذين ينتمون لإجهزة الأمن والمخابرات التابعة للجيش والشرطة في منطقتي الصالحية وباب المعظم ، لمعرفة كيفية وصول الشاحنتين الملغمتين إلى هدفيهما .

    وأكد أن رئيس الوزراء أمر بتوقيف جميع مسؤولي الأجهزة الأمنية في الصالحية وباب المعظم وإحالتهم إلى التحقيق في كيفية وصول الشاحنتين إلى هدفيهما .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي

    هذا كله كلام فارغ ، من أمن العقاب اساء التصرف.
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    وماذا تفعل الاجتماعات لذوي الضحايا ...
    فورا يجب ان تنفذ جميع الاحكام الصادرة بحق المجرمين المدانين وهم بالمئات منذ سنوات ..
    فورا اقالة كافة الضباط المسؤولين عن امن هذه المناطق وتقديمهم للمحاكمة من قائد عمليات بغداد الى اصغر جندي ..
    والا سنعتبر جميع الجهات والقوى السياسية والامنية متورطة في هذه الاعمال بشكل او باخر .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    الجمعة, 21 أغسطس/ آب, 2009, 09:33 gmt

    مقتل شخصين واصابة اكثر من 20 في انفجار ببغداد

    اعلنت الشرطة العراقية ان انفجار شاحنة صغيرة ملغمة صباح الجمعة في مدخل لسقو الخضار في منطقة الدورة في العاصمة بغداد ادى الى مقتل شخصين على الاقل واصابة اكثر من 20
    ويأتي ذلك بعد يوم فقط من اعلان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عن تعزيز الاجراءات الامنية وزيادة عدد نقاط التفتيش في العاصمة.
    واشار مسؤولون عراقيون ان الشاحنة مرت عبر احد نقاط التفتيش الامنية القريبة من السوق قبل دقائق من انفجارها.
    وكان السوق قد شهد انفجار سيارة مفخخة الشهر الماضي وادى الى مقتل 18 شخصا.
    وجاء انفجار الجمعة بعد يومين فقط من وقوع سلسلة انفجارات في بغداد تعتبر الاعنف منذ اكثر من 18 شهرا وادت الى مقتل حوالي مائة واصابة 600.
    من جهة اخرى يعقد اليوم مجلس النواب العراقي جلسة طارئة يحضرها وزراء الداخلية والدفاع وقيادة عمليات بغداد لمناقشة الامني في اعقاب التدهور الامني في بغداد.
    وافاد مراسلنا في بغداد يوسف الحسيني انه من المقرر ان يستمع النواب الى نتائج التحقيق الاولية في انفجارات الاربعاء.
    وألقت السلطات العراقية القبض على 11 من كبار رجال الأمن في البلاد بعد إقرار الحكومة بأن التسيب والإهمال على الحواجز الأمنية كانا وراء التفجيرين الضخمين الأربعاء قرب وزارتي الخارجية والمالية.
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    زيباري لا يستبعد وجود تواطوء بين اجهزة امنية وارهابيين

    22 August, 2009 06:34:00




    اعلن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري السبت انه لا يستبعد وجود تواطوء حصل بين قيادات امنية والجناة الارهابيين المسؤولين عن تفجيري الاربعاء في بغداد،اللذين راح ضحيتهما المئات من
    الشهداء والجرحى في تفجيرين بشاحنتين ملغومتين استهدفتا مبنيي وزارتي الخارجية والمالية.
    وقال زيباري انه لايستبعد وجود تواطوء من قبل اجهزة امنية والعناصر الارهابية لتمرير السيارات المفخخة الى هذه المناطق الحساسة.
    وانتقد زيباري ضعف الدور الامني داعيا الى التحقيق الدقيق وتسمية الامور باسمائها والكف عن التصريحات المتفائلة اكثر من اللازم ، على حد تعبيره ، واعتبر زيباري ان الهدف من التفجيرين هو تعليق دبلوماسية العراق مع العالم.





  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,062

    افتراضي

    عار وخزي على هؤلاء المسؤلين ان يظهرو في الاعلام ويبررو
    ماذا يفعل التبرير ومئات الضحايا قد راحو
    لوكان فيهم ذرة من الغيره والشرف لقدمو استقالاتهم
    عجيب رغم كل مايحدث لم نسمع باي شخص يقدم استقاله
    اين الوطنيه
    الى امي ........
    نفسي وماملكت يدي لك ياحبيب الروح تهدى

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-06-2009, 23:09
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-01-2009, 01:36
  3. القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي قرر رفع شعار بغداد
    بواسطة منازار في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 26-02-2007, 10:49
  4. القائد العام للقوات المسلحة العراقية بمناسبة عيد الجيش
    بواسطة الكميت في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-01-2007, 17:03
  5. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-07-2006, 21:17

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني