11 شهيدا و40 جريحا حصيلة أولية لضحايا الهجوم على البنك المركزي العراقي

[احمد14]

11شهيدا و40 جريحا حصيلة أولية لضحايا الهجوم على البنك المركزي العراقي


أدى هجوم مسلحين ظهر اليوم على البنك المركزي العراقي وتفجير عبوتين ناسفتين في محيط البنك والأشتباك مع القوات الأمنية الى سقوط 11 قتيل وملايقل عن 40 اصابة بين المدنيين ورجال المن . وهي حصيلة اولية لأن الحدث مازال مستمرا وقد تبين الجهات المنية فيما بعد عدد الأصابات وتفاصيل جديدة عن الحادث
وكان مصدر امني قد اعلن ان القوات الأمنية تمكنت من السيطرة على الموقف وشاركت بذلك جميع القوات البرية والجوية والنهرية نظلرا لوقوع البنك المركزي العراقي وسط بغداد في شارع الرشيد قرب ساحة حافظ القاضي ويحده من الشمال نهر دجلة والمنطقة الخضراء , وافاد المصدر ان القوات االأمنية تمكنت من قتل جميع المهاجمين بعد اشتباكات عنيفة استخدمت فيها كافة االأسلحة ومن الطبيعي ان استخدام القذائف الصاروخية والمتفجرات والأسلحة الأخرى في شوارع متفرعة عن شارع الرشيد ومنطقة حافظ القاضي يؤدي الى وقوع المزيد من الضحايا والخسائر في معارك بمحيط البنك استمرت عدة ساعات .
وحسب المصدر فأن الحصيلة الأولية لللأشتباكات هي مقتل 11 شخصا ومالايقل عن 40 جريحا فيما رجح شهود عيان ان عدد الضحايا ضعف هذه الأرقام التي تعتبر حصيلة اولية قابلة للزيادة .حيث شهدت المنطقة بما يشبه حرب شوارع في المحيط حول البنك المركزي العراقي الذي يبدو انه كان مستهدفا من وراء الهجوم للأستيلاء على مافيه من أموال طائلة . سيما وأن الأجهزة الأمنية قد أعلنت سابقا أن التنظيمات الأرهابية مثل القاعدة تعاني من قلة التمويل وتخطط اللهجوم على بنوك ومحلات الذهب للحصول على الأموال .
واشارت معلومات الشرطة العراقية ان عدد من المدنيين المتواجدين في المنطقة ساعات الهجوم كان من بين الضحايا بالاضافة الى عدد من عناصر القوات الامنية التي تعرضت الى الاستهداف من المجموعة الارهابية , وقبل القضاء على المجموعة المسلحة المهاجمة طلبت القوة المسلحة في المنطقة النجدة من جميع القوات الأخرى فتداعت لها قوات عراقية وامريكية مشتركة جوية ونهرية وبرية وتم اغلاق محيط المنطقة وأخلائه كما تم أغلاق جسري السنك والشهداء بين الرصافة والكرخ بهدف تطويق المسلحين والقاء القبض عليهم ولكن يبدو ان شدة القتال والألقتحام ادت الى قتل افراد العصابة المسلحة التي نفذت الهجوم ووقوع المزيد من الضحايا .

[إبن جبل عامل]

مقتل وإصابة أكثر من 90 شخصا باقتحام البنك المركزي




قاسم عطا: القوات الامنية تحاصر الارهابيين في شارع الرشيد لكن الموقف لم يحسم لحد الان

اخبار العراق | 13-06-2010

بغداد/ اور نيوز

تضاربت الانباء حول ما يحدث داخل البنك المركزي الواقع وسط شارع الرشيد والمنطقة المحيطة به، التي شهدت انفجار أربع قنابل اليوم الاحد عند مدخل البنك المركزي العراقي ما أسفر عن سقوط 20قتيلاً على الاقل واصابة 77بجروح وفق حصيلة اولية، بحسب الشرطة العراقية.

وتزامنت الانفجارات التي وقعت قبل يوم من انعقاد أول جلسة للبرلمان العراقي الجديد مع وقت خروج موظفي البنك المركزي من عملهم، وافاد مصدر امني ان مسلحين مجهولين يرتدون الزي العسكري ورتباً عسكرية ويستقلون سيارات همر، اقتحموا البنك المركزي، في محاولة على ما يبدو للسطو على الاموال الموجودة فيه.

وبحسب المعلومات التي توافرت لوكالة (اور)، فان انتحارياً فجّر نفسه داخل مبنى البنك، فيما تسببت المصادمات بين حرس البنك والمهاجمين الى انفجار مولدة وخزان الوقود الذي يغذيها، ما ادى الى احداث اضرار بالمحلات والبنايات القريبة من البنك المركزي الواقع في شارع السموأل المتفرع من شارع الرشيد.


وقالت المصادر الامنية ان قوات عسكرية حاصرت المبنى وقطعت الطرق المؤدية الية، بينما انتشر القناصة على اسطح البنايات القريبة، فيما اشارت مصادر اخرى الى ان قتالا يجري الآن مع المسلحين الذين هاجموا المصرف عقب التفجيرات، مشيراً الى أن "حصيلة الاشتباكات مازالت غير معروفة نظرا لاستمرار عمليات إطلاق النار بين الطرفين بعد أن طوقت القوات الأمنية مكان الحادث".

وأكد الناطق الرسمي باسم عمليات بغداد، هذه المعلومات بالقول أن القوات الامنية تحاصر المجموعة المسلحة التي فجرت، ظهر الاحد، عبوة ناسفة عند مدخل البنك المركزي وسط بغداد.

واوضح عطا أن القوات الامنية "مازالت تحاصر المجموعة الإرهابية التي قامت بتفجير عبوة ناسفة عند مدخل البنك المركزي ببغداد"، مبينا ان “الموقف لم يحسم لحد الان بعد ان حاصرنا الإرهابيين في مكان مغلق بشارع الرشيد”.

وبحسب مصادر مصرفية، فان خزانة البنك المركزي، لايمكن فتحها بالعبوات الناسفة او قذائف الهاون او الـ (RBG7) بسبب تصميمها الخاص، مشيراً الى ان احتمال فتحها ان يكون المسلحون الذين اقتحموا البنك قد سيطروا على الموظفين الذين يحملون الشفرات التسلسلية لفتح الخزنة.


وكانت العاصمة العراقية بغداد شهدت خلال الأسابيع القليلة الماضية إعمال عنف متفرقة في عدد من مناطق العاصمة تمثلت بتفجير عبوات نافسة على شوارع الرئيسية واغتيال عدد من منتسبي الأجهزة الأمنية بواسطة وضع عبوات لاصقة في سيارتهم، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد منهم فضلاً عن تدمير بعض منازل المنتسبين في الأجهزة الأمنية غرب بغداد.

وكانت آخر موجة للتفجيرات التي شهدتها العاصمة بغداد استهدفت مساجد وحسينيات شيعية في شهر نيسان الماضي وأسفرت عن إصابة ومقتل عدد كبير من الأشخاص.





http://www.uragency.net/index.php?aa=news&id22=8303

[إبن جبل عامل]

مقتل وإصابة 93 شخصا بينهم عدد من المسلحين كحصيلة نهائية للهجوم على البنك المركزي العراقي

الأحد 13 حزيران 2010 18:48 GMT

السومرية نيوز/ بغداد

أفاد مصدر في الشرطة العراقية، الأحد، بأن الحصيلة النهائية للتفجيرات والاشتباكات التي وقعت داخل البنك المركزي بلغت 21 قتيلا و72 جريحا بينهم عدد من المسلحين، مؤكدا ان اعمدة الدخان مازالت تشاهد من مبنى المصرف، فيما نفت عمليات بغداد وجود اي موظف داخل مقر المصرف، أو العثور على اي محتجز داخل الغرف، مؤكدة ان "عملية اقتحام المسلحين فشلت رغم التخطيط المتقن لها".

وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الحصيلة النهائية للتفجيرات والاشتباكات التي وقعت بعد ظهر اليوم، بين القوات الأمنية وعدد من المسلحين داخل البنك المركزي العراقي بلغت 21 قتيلا بينهم عدد من المسلحين و72 جريحا غالبيتهم من موظفي البنك وإلحاق إضرار مادية كبيرة ببناية المصرف"، مبينا أن "العديد من الوثائق في المصرف والعقود قد احرقت، ولكن الخزينة المركزية لم تصب باذى".

وكان مصدر امني مسؤول في الشرطة العراقية قال في حديث لـ"السومرية نيوز"، في وقت سابق من اليوم، أن عشرات الموظفين في البنك المركزي العراقي قتلوا، كما قتل عدد من المسلحين يعتقد أنهم ينتمون لتنظيم القاعدة، بعد اقتحام المسلحين لمبنى البنك بعد ظهر اليوم، وتحصنهم فيه، بعد إقدامهم على تفجير عبوات ناسفة، واشتباكهم على مدى ثلاث ساعات مع قوة من الجيش العراقي والقوات الخاصة العراقية، التي أقدمت على إغلاق جميع الجسور والشوارع الرئيسة ببغداد.

ولفت المصدر الى أن "أربعة من المسلحين يرتدون زي القوات الخاصة العراقية تقلهم سيارة عسكرية نوع همر ضمن رتل من السيارات الرسمية التي تستخدمها الأجهزة الأمنية أو المسؤولين العراقيين في تنقلاتهم هم الذين اقتحموا البنك بعد انشغال الأجهزة الأمنية بالعبوات الناسفة التي انفجرت بالقرب منه"، مضيفا أن "ثلاثة مسلحين فجروا أنفسهم بعد محاولة القوات الأمنية دخول مبنى المصرف".

وأكد المصدر أن "الأجهزة الأمنية فتحت جميع الجسور الرئيسية في العاصمة بغداد وعددا من الشوارع الرئيسية التي أغلقت على خلفية الحادث".

من جهته، نفى المتحدث باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا في وقت لاحق، "وجود اي موظف داخل مقر المصرف وعدم العثور على اي محتجز داخل الغرف"، مبيناً أن "القوات الامنية تقوم بتمشيط المنطقة المطوقة بشكل كلي" .

واشار عطا الى "اضطرار ثلاثة من الانتحاريين الى تفجير انفسهم، كما قتلت قوات الامن اثنين آخرين"، موضحا ان "العملية فشلت وكان مخططا لها بشكل متقن".

وتابع عطا ان العملية تخللتها "اربع مراحل تفجير" في محيط وداخل المصرف المركزي الواقع في شارع الرشيد وسط بغداد.

وتعد عملية اقتحام البنك المركزي من قبل مسلحين يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة هي الأولى من نوعها تجري في العراق منذ سبع سنوات، حيث لم تستطع القاعدة طوال فترة تواجدها في العاصمة بغداد مابين أعوام 2005 و2006 و2007 من اقتحام مؤسسة عراقية اقتصادية أو أمنية والتحصن فيها واخذ موظفيها رهائن لديها، كما تعد العملية خرقا كبيراً للخطة الأمنية المطبقة في العاصمة العراقية بغداد، إضافة إلى أنها تشير إلى عودة قيام المجاميع المسلحة بأعمال العنف باتباع أسلوب التمويه عبر استخدام السيارات التابعة للأجهزة الأمنية والزي العسكري في مؤشر خطير يذكر بالحوادث التي حصلت إبان عامي 2006 و2007.

يذكر أن محافظات عراقية عدة شهدت، خلال الفترة الأخيرة، ارتفاعا ملحوظا في عمليات السطو المسلح، كان آخرها في محافظة البصرة، الأربعاء الماضي، حيث سطا أربعة مسلحين على ثلاثة محال متجاورة لبيع المصوغات الذهبية في سوق منطقة البصرة القديمة القريبة من مركز مدينة البصرة، وأسفرت العملية عن مقتل ثلاثة من الصاغة وإصابة خمسة آخرين بجروح، سبقتها عملية سطو على محال الذهب في البياع ببغداد في 25 من أيار أسفرت عن إصابة 14 شخصا، وسبقها بثلاثة أيام فقط عملية سطو على فرع مصرف الرافدين الحكومي في قضاء المشخاب في محافظة كربلاء من دون وقوع خسائر بشرية ونتج عنها سرقة ستة مليارات ونصف مليار دينار عراقي (نحو خمسة ملايين ونصف المليون دولار أميركي) وأعلنت عدة محافظات عن تنفيذ خطة لحماية المصارف ومحال بيع الذهب.

وفي الثامن والعشرين من شهر تموز/ يوليو من العام الماضي شهدت بغداد عملية سطو على مصرف الرافدين فرع الزوية بمنطقة الكرادة الشرقية، وأدت إلى مقتل ثمانية من حراس المصرف إضافة إلى سرقة حوالي أربعة ملايين دولار منه، كما أثارت العملية لغطا كبيرا في الشارع العراقي والأوساط السياسية.
وأعادت عمليات السطو إلى الأذهان حقبة العنف الطائفي والانفلات الأمني في بغداد ومدن عراقية أخرى، اذ جرت تلك العمليات وعمليات عنف أخرى، في ظل أوضاع سياسية مرتبكة، أفرزتها التجاذبات والتقاطعات بين الكتل السياسية المختلفة بشأن تشكيل الحكومة المقبلة.




http://www.alsumarianews.com/ar/2/77...-details-.html

[المتيقن]

سطو مسلح على البنك المركزي العراقي كارثة بحق ..........
الكثير من حالات السطو والقتل والاختطاف وغيرها تحدث بملابس عسكرية وسيارات الجيش والشرطة يجب ان تكون هناك ضوابط للتحرك العسكري بكل مكان . ما حدث اليوم كارثة امنية واستخبارتية كبرى .

[ابراهيم العزاوي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...كل عمليه ارهابيه لو سطو مسلح ويكولون هاي القاعده!!؟؟ القاعده منيله همرات مال جيش؟؟!!ولو فرضنا لو عدهم هيجي امكانيات جان هجموا على البنك المركزي لو يهجمون على بنك صغير يمشون بي حالهم(اذا فعلا عدهم ضائقه ماليه)..البعث والقاعده اليوم في العراق وجهان لعمله وهميه واحده...البعث للسياسين الفاشلين والقاعده للفاسدين والسراق...مهزله ما حصل اليوم في بغداد..

[حمودي حبيبي]

((خير الكلام ماقل ودل)) قرة عين الحكومة الفاشلة السراق والمتلاعبين بقوت الشعب وقمة الفساد العالمي والاخلاقي والفساد بمعنى الكلمة ولماذا هذا التوقيت بالضبط هل السبب لاضاعة تعاملاتهم المشبوهة؟ اكيد لان كل امورهم ومتعلقاتهم ستنكشف مهما تكون الحكومة المقبلة تستلم زمام الامور حرامية او شرفاء فبكل الاحوال سيقلبون الامور ويكشفون اوراق السابقين اما يساومونهم او يحيلهم للتحقيق فلماذا هذا اللف والدوران قاموا بهذه العملية الحقيرة والجبانة والله والله والله لايتمكن اي شخص بفعل هذه الامور مهما كثرت الجماعات الارهابية والمسلخة اذا لم يشتركوا معهم جهات حكومية بارزة ومهيمنة على الوضع الامني والسياسي حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء الحقراء شرذمة المجتمعات التي لااصل لها ولااساس وتم استيرادهم من دول اعداء للعراق العظيم ورحم الله الشهداء اللذين سقطوا هذا اليوم وانشاء الله تعالى تطلع بصحة وعافية وشرف وعرض واولاد الحكومة الحالية الحقيرة المنتهية الولاية ويرحون فدوة وقربان لايام صدام والعاقل يفتهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[إبن جبل عامل]

مصدر في البنك المركزي : إستمرار العمل بشكل طبيعي بعد فرض الإجراءات الأمنية

بغداد(الاخبارية)..

اكد مصدر في البنك المركزي العراقي ان عملية السطو الفاشلة التي قام بها مسلحون امس الاحد تهدف الى زعزعة الامن والاضرار بالاقتصاد الوطني . منوها الى استمرار عمل البنك بشكل طبيعي بعد فرض الاجراءات الامنية .


ودعا المصدر الى مزيد من الجهود الامنية والاستخباراتية لضمان عدم تكرار هذه الجرائم.

وقال المصدر(للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم الاثنين ان الاجراءات الامنية المشددة حول البنك افشلت هذه العملية التي ستدفع الى اجراءات امنية اشد . مشيرا الى انه استحالة السطو ليلا على المصارف والبنوك فان هذه الجرائم تقع نهارا مما يستدعي خططا امنية لحمايتها.


واضاف ان تنامي هذه الظاهرة يثير مخاوف المواطنين والسلطات معا باعتبار ان يمس الامن المالي والاقتصادي للبلاد , وستبقى عيون الشرطة العراقية الساهرة شوكة في عيون الحاقدين الخونة وأيتام المقبور صدام العار والذين يتباكون عليهم ليل نهار ويحنون لأيامه المظلمة .


تجدر الاشارة الى ان البنك المركزي العراقي تعرض الى محاولة سطو غير ناجحة ادت الى مقتل وجرح العديد من المدنيين ورجال الامن .

http://www.ikhnews.com/go_ar.php?id=1276497805

[ابراهيم العزاوي]

[[color=blue وستبقى عيون الشرطة العراقية الساهرة شوكة في عيون الحاقدين الخونة وأيتام المقبور صدام العار والذين يتباكون عليهم ليل نهار ويحنون لأيامه المظلمة[/color] .




[/right]


http://www.ikhnews.com/go_ar.php?id=1276497805

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...اخي ابن جبل العامل متكلي منو ذوله الي يتباكون على زمن ابن صبحه؟؟!!

[إبن جبل عامل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...اخي ابن جبل العامل متكلي منو ذوله الي يتباكون على زمن ابن صبحه؟؟!!

ويرحون فدوة وقربان لايام صدام والعاقل يفتهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أمثال هؤلاء أخي الكريم إبراهيم !!! وهم قليلون ومساكين ويريدون أن يتصيدوا بالماء العكر ولكنهم خائبين وسيبقوا خائبين , وحياك الله . ولم أرد ان أعقب عن الرد الأخير ولكن جنابك الفاضل جعلني أوضح الأمر .

[إبن جبل عامل]

تفاصيل دقيقة للعملية الإرهابية التي حصلت في البنك المركزي العراقي يوم أمس

الوقت -13-06-2010 07:39:00 وكالة اسرار الشرق العراقية للأنباء

واش/ 13/6/2010

كشف مصدر امني تفاصيل ما جرى اليوم في البنك المركزي العراقي في شارع الرشيد , واوضحت المصادر انه في تمام الساعة الثانية والنصف من ظهر هذا اليوم انفجرت سيارة مفخخة في المرآب الداخلي للبنك المركزي تبعها بلحظات انفجار عبوتين ناسفتين في مكان الحادث واسفرت الانفجارات عن استشهاد واصابة عدد من المواطنين والقوات الامنية .


بعد ذلك اقتحم مسلحون المبنى وكان دخولهم بعد الانفجار بقليل حيث لم تستطع قوات حماية المنشات والجيش العراقي الموجودة لحماية البنك من التصدي لهم".

وأضاف المصدر أن "المسلحين كانوا يرتدون زي القوات الخاصة العراقية ويبلغ عددهم أكثر من 25 مسلحا كانوا ضمن رتل من السيارات الرسمية التي تستخدمها الأجهزة الأمنية أو المسؤولين العراقيين في تنقلهم والتي استطاعت عبور جميع نقاط التفتيش المؤدية إلى البنك المركزي من دون إيقافها" ، مبينا أن "سبب عدم إيقاف الموكب من قبل نقاط التفتيش جاء بسبب تخوفهم من أن يكون تابعا لمسؤول عراقي مدني أو عسكري، وقد يؤدي إيقافه إلى اعتقال افراد النقطة الامنية بالكامل" .


وأشار المصدر إلى ان الحصيلة الأولية السابقة وهي مقتل 12 من موظفي البنك المركزي وإصابة أربعة آخرين خلال عملية اقتحام البنك هي حصيلة قابلة للارتفاع، نظرا لاقتحام القوات الامنية العراقية مبنى المصرف المركزي العراقي، بعد ثلاث ساعات من الاشتباكات مما أدى إلى مقتل المسلحين واستشهاد العشرات من موظفي البنك المركزي الذين تم احتجازهم"،" مبينا أن قوات الجيش حاولت اقتحام البنك مرتين إلا أنها جوبهت بتفجير شخصين يرتديان البزة العسكرية من المسلحين نفسيهما، لمنع دخول قوات الجيش إلى المصرف، فضلا عن حرق المسلحين للسيارات وخزانات الوقود داخل المبنى.


وتابع المصدر أن الأجهزة الأمنية تغلق حاليا جميع الجسور الرئيسية في العاصمة بغداد وعددا من الشوارع الرئيسية مما أدى إلى تقطيع العاصمة بغداد ومنع التحرك من الكرخ إلى الرصافة.

وتعد عملية اقتحام البنك المركزي من قبل ارهابيين هي الأولى من نوعها تجري في العراق منذ سبع سنوات حيث لم يستطع تنظيم القاعدة الارهابي طوال فترة تواجده في العاصمة بغداد مابين أعوام 2005 و2006 و2007 اقتحام مؤسسة عراقية اقتصادية أو أمنية والتحصن فيها واخذ موظفيها رهائن لديها، كما تعد العملية خرقا كبير للخط الأمنية المطبقة في العاصمة العراقية بغداد، إضافة إلى أنها تشير إلى عودة قيام المجاميع الارهابية المسلحة بأعمال العنف من خلال السيارات التابعة للأجهزة الأمنية والزي العسكري في مؤشر خطير يذكر بالحوادث التي حصلت إبان عامي 2006 و2007 .




http://asrar-alsharq.net/news/localnews/11604.html

[موج البحر]

رحم الله الشهداء والشفاء العاجل لكل الجرحى ..

بوركت جهود وتضحيات القوات المسلحة العراقية البطلة .. الى مزيد من الانتصارات لكسر شوكة المجرمين البعثيين والقاعدة وغيرهم .

[ضد البعثيين]

واحد مؤجر محله لارهابي من دون عقد و الارهابيين استخدموا هذا المحل لانطلاقهم و قيامهم بالعمل الجبان.

الكلام لقاسم عطا

http://www.youtube.com/watch?v=u8I1UcAIPiI

[إبن جبل عامل]

قاسم عطا : ينفي حرق او سرقة مستندات من البنك المركزي

واع/بغداد /ك.ع
15/6/2010 7:06pm


نفى الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا حرق أوسرقة أي مستندات من البنك المركزي العراقي خلال العملية الإرهابية التي تعرض لها البنك أمس الاول".


وأضاف عطا في تصريح صحفي خلال حضوره الاحتفالية التي إقامتها (وكالة انباء الاعلامك العراقي /واع)"بذكرى تأسيسها اليوم إن" القوات الأمنية تمكنت اليوم من القضاء على جميع منفذي العملية الإرهابية والبالغ عددهم 7 اسخاص" .


وأشار عطا إن" جميع المستندات المهمة مؤمنة في خزانة المصرف المحصنة والتي عجز الأمريكان عن فتحها بعد الغزو الأمريكي للعراق عام2003.


وبخصوص المعلومات التي تم التواصل إليها حتى ألان رفض عطا إعطاء أي معلومات جديدة لكون التحقيقات مازالت مستمرة لمعرفة الجهات المتورطة بالعملية.




http://al-iraqnews.net/new/security-news/13041.html

[إبن جبل عامل]

عطا يعلن عن خسائر ارواح قوات الامن في عملية البنك المركزي

قال المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد، الثلاثاء، إن الحصيلة النهائية لخسائر قوات الامن العراقية خلال محاولة سرقة البنك المركزي العراقي بلغت خمسة قتلى ومثلهم من الجرحى.


وذكر عطا لوكالة (اصوات العراق) ان الحصيلة النهائية لخسائر قوات الامن العراقية خلال عملية محاولة سرقة البنك المركزي العراقي كانت ثلاثة قتلى من عناصر الحماية الـ(fps)، واثنين من الدفاع المدني، اضافة الى جرح خمسة من الجيش العراقي.

واضاف ان قوات الامن العراقية قتلت سبعة مسلحين انتحاريين خلال عملية المواجهة التي حدثت امام بوابة البنك المركزي، مشيرا الى ان المسلحين كانوا منذ سبعة ايام يتواجدون في محل لخياطة الملابس النسائية الذي يبعد عن البنك المركزي نحو خمسين مترا.


ونفى عطا “وجود موظفين محتجزين من قبل المسلحين في مبنى البنك خلال عملية التمشيط التي نفذتها قوات الامن العراقية داخل المبنى”، لافتا الى ان “المهاجمين لم يصلوا الى قاصات اموال البنك”.

ولفت الى ان “المسلحين حرقوا بعض وثائق البنك المركزي”، مشيرا الى ان “ادارة البنك تحتفظ باقراص مدمجة (cd) تحوي المعلومات التي تم حرقها”.


واشار الى ان “قيادة عمليات بغداد ستعقد مؤتمرا صحفيا لعرض تسجيل فيديو سجلته المنظومة الامنية للبنك المركزي تؤكد فيه ان المسلحين لم يتمكنوا من دخول البنك، موضحا ان “قوات الامن العراقية تمكنت من قتل المسلحين امام بوابة البنك وتناثرت اجسادهم”.

وكان مسلحين هاجموا البنك المركزي في بغداد وحاولوا اقتحامه ما ادى الى مواجهة بينهم وبين القوات الامنية استمرت عدة ساعات.




Wednesday, June 16, 2010

http://radionawa.com/ar/NewsDetailN....ookieSupport=1




ملاحظة مهمة :
----------

لماذا يطلق على شهداء قوى الأمن العراقي من جيش وشرطة بقتلى ومن موقع عراقي !!!

عجبي !!!

والحليم تكفيه الإشارة !!! والعاقل يفهم لماذا ؟؟؟

[إبن جبل عامل]

مستشار البنك المركزي: توجد نسخة أخرى للوثائق التي أتلفت إثناء عملية السطو

بغداد(الإخبارية)..أكد مستشار البنك المركزي العراقي السيد مضر محمد صبحي إن البنك يملك نسخا أخرى للوثائق التي أتلفت إثناء عملية السطو.


وقال صبحي(للوكالة الإخبارية للإنباء) : "ان الاعتداء الذي طال البنك المركزي هو عمل ارهابي منظم يستهدف (القلب المالي للعراق) حيث استهدف المجمع المالي الرئيسي للعراق بالكامل الذي يظم مصرف الرافدين والرشيد والمركزي مجتمعين.


واكد صبحي ان هذا الاعتداء لن يؤثر على الوثائق التي بحوزة البنك رغم احتراق بعضها وذلك لاعتمادنا على نظام (backup) وهو نظام لعمل نسخ اضافية للوثائق.

وكشف مستشار البنك المركزي عن استشهاد احدى موظفات البنك وان اغلبية الشهداء والجرحى هم من حماية المصرف التابعين لقوى حماية المنشأت FBS والماره من المدنيين.


ويذكر ان البنك قد اتخذ موقعا بديلا في منطقة الجادرية بعد حريق هائلا شب في مبناه في كانون الثاني عام 2008 والذي أدى إلى إضرار بالغة بالطوابق العليا.




http://www.ikhnews.com/go_ar.php?id=1276689853