النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي ممثل سماحة السيد علي السيسستاني في اوربا وامريكا السبت اول ايام العيد بالعراق واوربا


    اجرت شبكة الوحدة الاسلامية في السويد اتصالا هاتفيا قبل لحظات مع سماحة السيد مرتضى الكشميري ممثل سماحة المرجع الاعلى السيد علي السيسستاني (دام ظله) في اوربا وكندا وجاء في تصريح خاص ان يوم غد السبت الموافق 11 ايلول اول ايام عيد الفطر المبارك في العراق واوربا معا .

    http://alwhda.se/?act=shownews&id=229

    --------------
    كتب عباس دشتي:
    اتفق السنة والشيعة ما عدا مقلدي المرجع الشيعي السيد علي السيستاني أن يوم أمس الجمعة هو أول أيام عيد الفطر السعيد، وفي حين أعلن السيستاني ان اليوم السبت هو أول أيام العيد، فان مفارقة حدثت حيث خالف وكيل المراجع الدينية في الكويت محمد باقر المهري السيستاني وأعلن ان يوم أمس الجمعة أول أيام العيد.وقد أعلن خمسة من مجاميع الشيعة في الكويت ان يوم أمس أول أيام عيد الفطر المبارك.

    الوطن الكويتيه
    http://www.sotaliraq.com/iraq-news.php?id=6867
    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    140

    افتراضي

    صار للمسلمين ثلاثة اعياد فطر هذا العام فمنهم من اعتمد الخميس عيدا ومنهم من اعلنه الجمعة وطائفة اخرى افطرت السبت!! مهما كانت التفسيرات والتاويلات والتخريجات الفقهية فان الحقيقة تبقى واحدة كما ان عيد الله واحد لايتعدد بتعدد الاراء والفتاوى !! كيف يمكن ان يكون الجميع على صواب وهم متفرقون في عيدهم ثلاث فرق؟؟!!لماذا لا نواجه الامر بشجاعة وجراة ونقول كما قال الله تعالى في كتابه الكريم :بسم الله الرحمن الرحيم.. وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ..(سبأ ــ 24)..

  3. #3

    افتراضي

    أنا في الحقيقة لا أفهم مقولة أن عيد الله لا يتعدد ، فالفتوى لها وجهان، إما إشتراط وحدة الافق أو الإشتراك في جزء من الليل، وفي الحالة الأولى يتعدد العيد على أيام وفي الثانية لا بد أن يكون على يومين. وإذا تركنا الفتاوى جانباً، فالهلال يولد في لحظة معينة يكون فيها الفجر قد بزغ في مناطق ولم يبزغ في أخرى. وهكذا يكون العيد أيضاً على يومين حتماً وفقاً لقوانين الطبيعة. وكل عام وأنتم بخير.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    140

    افتراضي

    أنا في الحقيقة لا أفهم مقولة أن عيد الله لا يتعدد ، فالفتوى لها وجهان، إما إشتراط وحدة الافق أو الإشتراك في جزء من الليل، وفي الحالة الأولى يتعدد العيد على أيام وفي الثانية لا بد أن يكون على يومين. وإذا تركنا الفتاوى جانباً، فالهلال يولد في لحظة معينة يكون فيها الفجر قد بزغ في مناطق ولم يبزغ في أخرى. وهكذا يكون العيد أيضاً على يومين حتماً وفقاً لقوانين الطبيعة. وكل عام وأنتم بخير. (( مشاركة الاخ الكريم العطار)).

    اخي الكريم / السلام عليكم ..
    1.عيد الله لايتعدد لانه مناسبة لها ظرف زمني محدد وتترتب فيها على المؤمنين اعمال وواجبات وتبعات مقررة في الشريعة..وعندما يحصل اختلاف في تعيين يوم محدد لهذه المناسبة وتتعدد الايام لايمكن ان يكون الجميع على صواب ولابد ان يكون احد الايام هو يوم العيد فعلا دون باقي الايام...
    2. موضوع الاشتراك في جزء من الليل وبزوغ الفجر في منطقة قبل بزوغه في مناطق اخرى هذا لايغير من الامر شيئا ولا يؤيد رايك بتعدد العيد لان كل المناطق على الكرة الارضية ستحصل فيها ظاهرة الليل وبزوغ الفجر في ظرف 24 ساعة اي خلال يوم واحد فقط وهذا اليوم الواحد هو يوم العيد .
    3. لو كنت معك في مكان واحد هل يمكن ان يكون عيدك في يوم وعيدي في اليوم اللاحق؟؟ لاشك ان احدنا اصاب يوم العيد الحقيقي والاخر اخطأه!! وهذا ما اعنيه فعلا بقولي ان عيد الله واحد لايتعدد.
    مع تحياتي..

  5. #5

    افتراضي

    وعليكم السلام
    أنا معكم إنه في حالة تطابق الاستناد الفقهي والتواجد في مكان واحد فلا بد أن يكون العيد واحد، أما في حالة تباين الفتاوى فلا مفر من تعدد بدايات الأشهر، وهذا التعدد لدينا انما ينم عن "إخلاص للفتوى"*بخلاف السلطات الدينية في الدول العربية التي تغلب القرار السياسي على الاستناد الفقهي.
    أما بخصوص النقطة الثانية فما زلت غير قادر على فهمها، فالنفرض أني أعيش في أستراليا وشوهد هلال شوال في أمريكا الجنوبية في الساعة العاشرة والنصف بالتوقيت العالمي، عندها يثبت العيد في بلداننا التي ما تزال في الليل، ولكن ماذا عن مدينة ملبورن الاسترالية مثلاً التي الساعة فيها بحدود الثامنة والنصف صباحاً، فهل تفطر بأثر رجعي؟
    إن الرأي الفقهي للسيد فضل الله والذي سمعت أنه يطابق رأي السيد الخوئي من شأنه أن يقلل من التباين في بدايات الأشهر بخلاف الرأي الفقهي للسيد السيستاني الذي يفسح المجال لتعدد أكبر في بدايات الأشهر الهجرية، هذا بالاضافة إلى ما يبدو من عدم وضوح في تحديد معنى "الأفق" وحدوده.
    إن إعتبار ولادة الهلال ظاهرة كونية وليست ظاهرة محلية، من شأنه تقليص الاختلاف حول بدايات الأشهر، إلا أن تعاقب الليل والنهار على الأرض يعني أنه في لحظة ولادة الهلال تكون بعض المناطق في الليل بينما تكون أخرى في النهار، وهكذا تفطر بغداد يوم الخميس بينما تنتظر ملبورن حتى الجمعة لأنها كانت قد دخلت في نهار الخميس لحظة ولادة هلال شوال.*
    ويمكن لكم الاطلاع على الموقع أدناه لمزيد من التفاصيل حول ولادة الأهلة.
    http://moonsighting.com/vis-maps.html

    مع تحياتي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    140

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطار مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام
    أنا معكم إنه في حالة تطابق الاستناد الفقهي والتواجد في مكان واحد فلا بد أن يكون العيد واحد، أما في حالة تباين الفتاوى فلا مفر من تعدد بدايات الأشهر، وهذا التعدد لدينا انما ينم عن "إخلاص للفتوى"*بخلاف السلطات الدينية في الدول العربية التي تغلب القرار السياسي على الاستناد الفقهي.
    أما بخصوص النقطة الثانية فما زلت غير قادر على فهمها، فالنفرض أني أعيش في أستراليا وشوهد هلال شوال في أمريكا الجنوبية في الساعة العاشرة والنصف بالتوقيت العالمي، عندها يثبت العيد في بلداننا التي ما تزال في الليل، ولكن ماذا عن مدينة ملبورن الاسترالية مثلاً التي الساعة فيها بحدود الثامنة والنصف صباحاً، فهل تفطر بأثر رجعي؟
    إن الرأي الفقهي للسيد فضل الله والذي سمعت أنه يطابق رأي السيد الخوئي من شأنه أن يقلل من التباين في بدايات الأشهر بخلاف الرأي الفقهي للسيد السيستاني الذي يفسح المجال لتعدد أكبر في بدايات الأشهر الهجرية، هذا بالاضافة إلى ما يبدو من عدم وضوح في تحديد معنى "الأفق" وحدوده.
    إن إعتبار ولادة الهلال ظاهرة كونية وليست ظاهرة محلية، من شأنه تقليص الاختلاف حول بدايات الأشهر، إلا أن تعاقب الليل والنهار على الأرض يعني أنه في لحظة ولادة الهلال تكون بعض المناطق في الليل بينما تكون أخرى في النهار، وهكذا تفطر بغداد يوم الخميس بينما تنتظر ملبورن حتى الجمعة لأنها كانت قد دخلت في نهار الخميس لحظة ولادة هلال شوال.*
    ويمكن لكم الاطلاع على الموقع أدناه لمزيد من التفاصيل حول ولادة الأهلة.
    http://moonsighting.com/vis-maps.html

    مع تحياتي
    شكرا لكم اخي الكريم على التواصل وارجو ان نصل من حوارنا الى نقاط مشتركة متفق عليها ..
    1. ذكرت في مشاركتي السابقة ((عيد الله لايتعدد لانه مناسبة لها ظرف زمني محدد وتترتب فيها على المؤمنين اعمال وواجبات وتبعات مقررة في الشريعة..)) وما اعنيه في ذلك هو ما تشير اليه بــ ((إن إعتبار ولادة الهلال ظاهرة كونية وليست ظاهرة محلية))وبهذا يمكن ان نؤسس معا نقطة اتفاق مشتركة بيننا فانا اعتبر المناسبات الدينية مثل بدء الشهور وليالي القدر والنصف من شعبان وعيدي الفطر والاضحى احداثا تشمل الكرة الارضية وساكنيها جميعا نظرا لما يترتب على تلك المناسبات من احكام وتبعات,فليلة القدر على سبيل المثال مناسبة تتنزل الملائكة والروح فيها ولابد ان تكون لمرة واحدة خلال يوم واحد بدون تكرار مع الاخذ بان تعدد المناسك لعدة ليال انما هو من اجل مجهولية موعدها ليس الا..وبهذا لابد من الاقرار بان الاختلاف في تعيين المناسبات وتحديد ايامها نتيجة الاختلافات الفقهية لايعني ان الجميع قد اصاب الوقت الفعلي للمناسبة وان كانوا مستندين لقواعدهم الفقهية وملتزمين بها ,وهذا يستلزم توحيد سبل الوصول الى اثبات الرؤية والاتفاق على وسائلها طالما ان اراء الفقهاء وقواعدهم في الفتوى خاضعة لاحتمالية الخطا والصواب لانهم مجتهدون غير معصومين.
    2 . تساءلت في ردك حول اختلاف التوقيت في بقاع الارض وكيف يمكن تحديد يوم العيد في بلدان يبدا يومها قبل يوم ثبوت الرؤية في بلدان اخرى وهل سيكون عيدهم باثر رجعي ؟!!فارجو ان تسمح لي بعرض وجهة نظري هنا وهي امتداد لقولي في المشاركة السابقة((موضوع الاشتراك في جزء من الليل وبزوغ الفجر في منطقة قبل بزوغه في مناطق اخرى هذا لايغير من الامر شيئا ولا يؤيد رايك بتعدد العيد لان كل المناطق على الكرة الارضية ستحصل فيها ظاهرة الليل وبزوغ الفجر في ظرف 24 ساعة اي خلال يوم واحد فقط وهذا اليوم الواحد هو يوم العيد .))..ارى في هذه النقطة ان يجري الاتفاق على ان جميع البلدان التي تشترك بجزء من الليل تكون الرؤية في اي منها دليلا معتبرا لمن لم تحصل عنده الرؤية بسبب التوقيت,اما المناطق التي لما يحصل فيها الغروب بعد والتي بزغ فيها الفجر قبيل حصول الرؤية فان ليلة عيدها تبدا مع اول لحظة غروب فيها بعد الرؤية الاولى وهذه لن تكون بعد اكثر من 24 ساعة في كل الحالات اي ضمن ظرف اليوم الواحد وان اختلفت تسميته بين الاحد والاثنين ففي الواقع سيكون عيدها متداخلا مع العيد في باقي المناطق ولو بساعات من الليل او النهار لاسيما ان تسمية اليوم امر اصطلاحي يعتمد الساعة 0,00 للبلد حسب التوقيت المحلي..وخلاصة رايي انه لو ثبتت الرؤية في مكة المكرمة مثلا ليلة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان مقترنة مع الحسابات الفلكية الصحيحة فان العيد هو يوم الجمعة لكل المناطق التي تقع شرق مكة المكرمة وتشترك معها بجزء من ليلها وكذلك لجميع المناطق الواقعة غربها التي سيحصل فيها الغروب بعد دقائق او ساعات حتى تدور الارض دورتها ويحصل الغروب في البلدان الواقعة اقصى الشرق من التي لم تكن مشتركة بجزء من الليل وعندما يكون يومها هو السبت فان بلدانا اخرى لايزال يومها الجمعة وتعم فيها فرحة العيد وطقوسه..والفرق لن يكون الا ساعات على الرغم من اختلاف تسمية اليوم اعتمادا على الساعة0,00 بالتوقيت المحلي..
    ارجو ان اكون موفقا في عرض وجهة نظري واضحة وتقبلوا تحياتي..
    .

  7. #7

    افتراضي

    الأخ الكريم أبو علي

    يبدو اننا في النهاية متفقان تقريباً على رأيٍ واحد. نسأل الله أن يوفق مجتمع العلماء على الاتفاق على ما من شأنه توحيد الصفوف وإزالة مصادر الإشتباه لدى عامة الناس.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    140

    افتراضي

    حياك الله اخي العطار ..اسعدني الحوار معك ..اتمنى لك التوفيق.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني