أعلنت وزارة العدل العراقية، الخميس، عن تنفيذ أحكام الإعدام بحق 11 مداناً بينهم امرأة وتونسي الجنسية مدان بتفجير الإمامين العسكريين بعد صدور المراسيم الجمهورية بحقهم.
بعد اكتسابهم درجة الاحكام القطعية
وزارة العدل تنفذ احكام الاعدام بحق ثمانية مدانيين احدهم مغربي الجنسية
تنفيذاً للاحكام القضائية الصادرة بحق 8 من المدانين باحكام مختلفة ، 6 منهم وفق المادة 4 ارهاب و 2 منهم وفق المادة 406 من قانون العقوبات ، احدهم مغربي الجنسية ، تم ذلك صبيحة هذا اليوم الموافق 10/27 في احد السجون التابعة لوزارة العدل ويذكر ان وزارة العدل ماضية في تنفيذ الاحكام بعد صدور المراسيم الجمهورية الخاصة بالتصديق على احكام المدانين ولعل من ابرز الاسباب التي تقف وراء تاخير احكام التنفيذ هي اعادة المحاكمة وفق القرارات التميزية لحين اكتساب الدرجة القطعية للتنفيذ .
حسب ما علمت ان هناك اصلاحات تقنية تتعلق بموقع وزارة العدل تستدعي التاخر في نشر الاخبار المتعلقة بنشاطات الوزارة . عليه لا يمكن اعتبار عدم وجود الخبر في موقع الوزارة دليلا على عدم تنفيذ الحكم.
في الحقيقة لا يسعنا الا القول مبروك لشعب العراق القصاص من المجرمين القتلة
في الوقت الذي تحولت فيه تونس الى بار و ملهى ليلي لحثالات الاوربيين يأتون لقضاء وقت " ممتع " على ربوع تونس , " ينتفض " شعبها " نصرة " لأرهابي منهم اعدم " ان صح الخبر " لجرائمه في العراق
أما كان أولى بهذا الشعب الذي يتاجر بعضه بأعراض التونسيات علنا في شوارع تونس العاصمة , اما كان اولى به ان ينتفض لتطهير اراضيه من حجم الفساد الاخلاقي المستشري فيه .
لو كان للعراق حكومة تحترم مواطنيها لما بقي هذا الجيفة لأكثر من أربع سنوات بعد صدور الحكم عليه مسجونا " تعلف عليه " الدولة في حين البعض من العراقيين اولى باللقمة التي كان يتسممها هذا لكلب التونسي
بيني و بين الملوك يوم واحد فأمـّــا أمس فلا يجدون لذ ّتــه
الا لعنه الله عليهم الى جهنم وبئس القرار وانشالله بعد ما نشوف هيجى حثالات بالعراق مادري تونسي شيسوي بالعراق مايروح يشارك بالربيع العربي عفوا الخليجي الامريكي كلشي صح الا ان يكون ربيع عربي والسلام