لازالت عين الامير على حكم العراق!

[سيد مرحوم]

تكهنات حول زيارته بغداد لتهنئة الياور وعلاوي[glint]الأمير حسن ولي عهد الأردن السابق لا يزال مهتما وضالعا في الشأن العراقي[/glint]

السبت 05 يونيو 2004 20:57

عامر الحنتولي من عمان: أفادت معلومات صحافية في العاصمة الأردنية عمان أن ولي العهد الأردني السابق الأمير حسن بن طلال يعتزم السفر الى العراق الشهر الحالي، لتهنئة الرئيس العراقي الجديد الشيخ غازي عجيل الياور ورئيس الوزراء الجديد في العراق اياد علاوي .
وتعيد خطوة الأمير الأردني في حال الاقدام عليها في ظل المشهد السياسي الراهن في العراق الى الواجهة، مساع قديمة ، ومتكررة لولي العهد الأردني السابق الدخول الى صلب الوضع العراقي، ومحاولاته لحكم العراق، رغم نفيه المتكرر لتلك المحاولات.
وعلمت "ايلاف"، أن الأمير الأردني على الرغم من ان نشاطاته تضاءلت على الجبهة العراقية، فإن الملف العراقي كان حاضرا بقوة في ذهنه خلال النقاشات والندوات والمؤتمرات الدولية التي شارك بها بصفته مفكرا عربيا يرأس مجلس ادارة عدة منتديات حول العالم.
وأشارت تلك المعلومات،الى أن الامير الحسن (58 عاما) قد عرض مطولا تصوراته في الآونة الأخيرة خلال المنتديات الدولية، كما أنه التقى عشرات السياسيين والمثقفين ورجال الدين العراقيين في العاصمة البريطانية لندن ، حيث جرى البحث في الشأن العراقي مطولا.
الجدير بالذكر ، أن الأمير الأردني كان يعتزم التوجه الى العراق أواخر شهرأذار / مارس الماضي، قبل أن تتصاعد عمليات العنف والتخريب في العراق من قبل مجموعات ارهابية متطرفة، وأكدت مصادر مقربة من ولي عهد الأردن السابق في ذلك الحين، أن الأمير الأردني لم يلغ زيارته للعراق، الا أنها أرجأت بسبب التطورات في العراق.
http://www.elaph.com.:9090/elaph/arabic/index.html

[النداء]

مسكين هذا ، حلمه سيقتله
فان سيارات العراقيين ستنتظره بفارق الصبر
مرحبا بك في العراق
وستنطلق سيارات العراقيين لتحيط بموكب سياراته رحم الله الشهيد ابو مريم

فقد انتهج خطا وعلم الثوار كيف يفني الانسان نفسه محبة للاخرين
فبحب جلالة الامير سيفني الشباب انفسهم ليجعلوه رمادا ليبقى ذكرى عطرة ،

اهلا وسهلا بجلالة الملك

[salam]

الله يلعنه هو و اخوه المشعول الصفحه و ابناء اخوه .

[سيد مرحوم]

[align=center][glint]الحسن بن طلال يعرض الوساطة في العراق[/glint][/align]

اعلن ولي عهد الاردن السابق الامير حسن بن طلال عم الملك عبد الله الثاني، امس انه سيوافق على القيام بمهمة «وسيط» في العراق حيث سيكون «من الصعب جدا على الحكومة الانتقالية ضمان الامن في البلاد»، وصرح الامير حسن لاذاعة الشرق «ينبغي ان يكون هناك وسيط يتمتع بالمصداقية يمكن ان يلعب دور المحادث والرابط بين كل الطوائف الدينية في العراق.

في الوقت الراهن، مع غياب القوانين الاساسية ومن دون انتخابات سيكون من الصعب جدا على الحكومة الانتقالية ضمان الامن في البلاد». واضاف «اذا تلقيت دعوة (لأكون وسيطا)، فاني على استعداد للقيام بذلك. لكن لا يمكنني في الوقت الحاضر التدخل في هذا الوضع المعقد».

وقال الامير حسن ايضا «التقيت خمس مرات مع المجموعات الدينية العراقية ووجدت انها بحاجة لمحادث يستمع اليها ويأتي من ثقافتها. لم اولد في العراق ولا اسعى وراء ألقاب، لكني اريد ان اقول ان الحوار غائب بالفعل في هذا البلد». ـ أ.ف.ب

ارض السواد
http://www.iraqsawad.net/a197.htm

[سيد مرحوم]

[glint][align=center]بحضور عربي واوربي متميز الأمير الحسن بن طلال في هولندا محاضراً حول حوار الأديان ومستقبل العراق والسلطة المعنوية لمدينة النجف[/align][/glint]

أرض السواد - صادق الطريحي

قام الأمير الحسن بن طلال وزوجته الأميرة ثروت الحسن بزيارة الى هولندا في يوم الجمعة في الثاني من تموز 2004 افتتحا خلالها معهد ابن رشد لدراسات الأديان بحضور عدد غفير من الاكاديميين وممثلي المؤسسات الجامعية والدينية واعضاء من السلك الدبلوماسي العربي والاسلامي وجمع متميز من ابناء الجالية العراقية في هولندا ووفود من خارجها ، ففي الساعة التاسعة والثلث صباحاً وصل موكبه الرسمي محاطاً بالحرس الملكي الهولندي الى مبنى جامعة روتردام الاسلامية ، واستقبلوا بالحفاوة والتكريم ، وفي تمام الساعة العاشرة بدء حفل الافتتاح بقراءة آي من الذكر الحكيم رتلها المقرئ الشيخ مصطفى مرجان وتلاه رئيس الجامعة الدكتور أحمد آقندوز بكلمته ثم تقدم الدكتور محمد سعيد الطريحي مؤسس المعهد بكلمة ترحيبية ختمها بدعوته للأمير الحسن بن طلال لالقاء محاضرته بهذه المناسبة .






وتضمنت محاضرة سموه – التي ألقاها باللغتين العربية والانكليزية – تركيزاً على دور الأديان في الاعلاء من مكانة الكرامة الانسانية وتعزيز الأمن الانساني والقيم النبيلة التي تجمع بين الناس من كل دين ومذهب وعلى تعظيم الجوامع واحترام الفروض ، مؤكداً على القيمة الايجابية للدين ودوره في بناء مجتمع ديموقراطي وبعد نقاشات قصيرة مع الحضور، قام سموه ترافقه الاميرة ثروت بافتتاح معهد ابن رشد لدراسات الاديان ، وبعد اطلاعه على شؤون المعهد ونشاطاته ، سجل سموه كلمة بارك فيها تأسيس المعهد ، وفي الساعة الثانية عشرة بدأ سموه لقائه بممثلي الجالية العراقية الذي بكلمة ترحيبية للدكتور محمد سعيد الطريحي ، ثم تلاه الدكتور محمد القريشي (فرنسا) بكلمة أخرى عبر فيها عن تقدير الجالية لسموه وامتنانهم ، تقدم بعدها الأمير الحسن وتحدث بكلمة قصيرة تضمنت ملاحظاته حول الوضع العراقي الحالي والمستقبلي مشيداً بالكفاءات العراقية وقدراتها الفائقة في البناء والاعمار متطرقاً للوضع الديني الخاص لمدينة النجف المقدسة وضرورة تفعيل سلطتها المعنوية واستعادة مكانتها العالمية لخدمة العالم الاسلامي مؤكداً على عدم جواز التدخل في خصوصيات الثقافة الدينية وان الطريق الى الديمقراطية والوحدة الوطنية في العراق لا تمر قطعاً باقصاء الدين من حياة مجتمع هو من اكثر مجتمعات الارض التصاقاً بالدين وفيه من مقدسات المسلمين النجف الاشرف وكربلاء وغيرهما وان مثل هذا الاقصاء بدعوى إقامة دولة علمانية يعني دفع القوى الدينية والقيادات الشعبية الى إشعال ثورة لا عهد لأمريكا بها ، وأن الطريق الصحيح هو اقامة حوار ديني ومذهبي صحي وعلني يساهم في بناء ديمقراطية أساسها احترام المذهب الآخر والدين الآخر والايمان المطلق بأن الدين لله والوطن للجميع ، وفي ختام الزيارة حضر سمو الأمير وزوجته الأميرة ثروت مأدبة الغداء التي أقيمت على شرفهما ، ثم غادرا بعدها سموهما مصحوبين بمثل ما استقبلا به من الإعزاز والتعظيم .
موقع معهد ابن رشد على الانترنت :

http://www.almawsem.net/ibnrushd.htm

[الريس]

مو اخوه المقبور قال قسما سأجعل في كل بيت عراقي مأتما .......


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟