]يتجمع عدة عشرات من انصار واتباع التيار للخروج بتظاهرة ضد تصريحات رئيس الوزراء الذي اتهم الميليشيات باثارة العنف والفوضى وقتل الناس والتستر على الارهابيين وحرق العتبات المقدسة

وكان جيش المهدي يتخذ من البصرة وكربلاء معقلا مهما له واستغل نفوذه في الاتاوات وخطف الاثرياء وتهريب النفط قبل صولة الفرسان التي احدثت شرخا فيهم وفتتهم الى عصابات وجماعات لاتقوى على مواجهة الجيش والشرطة