جعفر الصدر يصف بيان المالكي بالوقح والقبيح والمسيء للعراق ولآل الصدر

[طراكيع]

نتائج اعلى أصوات للمرشحين العشرة الأوائل في الانتخابات النيابية التي جرت في السابع من الشهر الحالي وكان رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي رئيس قائمة ائتلاف دولة القانون في المرتبة الاولى يليه منافسه رئيس الوزراء الأسبق اياد علاوي رئيس ائتلاف العراقية.
واظهرت النتائج حصول اربعة من القائمة العراقية على المراتب الاولى فيما حظي التحالف الكرستاني على مرتبتين والائتلاف الوطني على مرتبتين ودولة القانون وقائمة التغيير الكر دية على مرتبة واحدة لكل منهما، وكما هو مبين، المركز الاول احتله المالكي من حيث عدد الاصوات التي حصل عليها من بين جميع المرشحين بـ 573 الفا و445 صوتا في بغداد 4.
ويأتي بعده علاوي بحصوله على 991 الفا و598 صوتا والذي رشح ايضا مع المالكي على دائرة بغداد الانتخابية. وحل ثالثا اسامة النجيفي القيادي في ائتلاف العراقية رئيس تجمع عراقيون، بحصوله على 253 الفا و551 صوتا والذي رشح على محافظة نينوى ،وحل رابعا على عموم العراق طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية رئيس قائمة تجديد عن ائتلاف العراقية بحصوله على 189 الفا و312 صوتا عن محافظة بغداد. وكان خامس الفائزين ابراهيم الجعفري رئيس تيار الاصلاح الوطني رئيس قائمة الائتلاف الوطني العراقي في بغداد ورئيس الوزراء السابق والذي حصل على 93 الفا و908 صوتا.
وجاء بعده سادسا رئيس قائمة كوران /التغيير في السليمانية لطيف مصطفى امين بحصوله على84 الفا و900 صوتا، وكان السابع رافع العيساوي نائب رئيس الوزراء القيادي في ائتلاف العراقية بحصوله على 76 الفا و35 صوتا عن محافظة الانبار.
وفي المرتبة الثامنة جاء وزير المالية باقر جبر الزبيدي القيادي في الائتلاف الوطني العراقي بحصوله على 65 الفا و889 صوتا عن محافظة بغداد.وفي المرتبة التاسعة جاء خالد شواني من التحالف الكرستاني بحصوله على 60 الفا و221 صوت عن كركوك. وجاء في المرتبة العاشرة علي بابير زعيم الجماعة الإسلامية في اربيل بحصوله على 46 الفا و678 صوتا.

[بصراويون]

جعفر الصدر انتفض لقريبه
من باب انصر اخاك ظالما او مظلوما.

لم يكن بالبيان الصادر عن مكتب رئاسة الوزراء اي اساءة لعائلة الصدر. رغم الاشكالات الكثيرة على المكتب


لماذا لم ينتقض ان كان يدعو لوحدة صف البيت الشيعي
ضد افعال مقتدى التي كانت تصب بصالح السنة

بل لماذا لم ينتفض ضد اعضاء التيار الصدري الذين لم يكن لهم هم الا مهاجمة دولة القانون في كل شاردة وواردة الم يكن بمواقفهم تمزيقا للبيت الشيعي.

[babil]

وهل كان الشهيد الصدر الاول يرضى ان نتصافح مع البعثيين ونعيدهم للحياة كما فعل من يدعون انهم سائرون على نهجه؟

الم يقل الشهيد الصدر الاول وبصراحة.. لو كان اصبعي بعثيا لقطعته.
فكيف يعيد حزب الدعوة وهو على راس الهرم السلطوي بالعراق افراد عصابات البعث بل لايكتفي بهاذ بل انه لايفتح ملفاتهم القديمة ولامقابرهم لكي لايجرح شعورهم.

[موج البحر]

بيان دفاع بطعم الحلم بدعم مقتدى للسيد جعفر رئيسا للوزراء ..

طموح مشروع سيد جعفر ولكن انتبه , الهيئة السياسية لقداوي جدرانها فولاذية يسيطر عليها حفنة من الجهلة لهم مصالح ضربت اطنابها عواصم الجوار اللدودة ..

اين انت من هؤلاء المتجذرين عهرا و المستعدين لتسقيط حتى السيد محمد محمد صادق الصدر رض ومحاربته اذا ما عاد ووقف ضد مصالحهم ونفوذهم ..

اخي نصحتك قبل اربع سنوات بعدم الترشح للانتخابات لانك لن تحقق ما تصبو اليه ولن تكون داخل اللعبة السياسية رقما صعبا ولا مرشحا توافقيا خلال الازمات .. واليوم اعيد رجائي اليك بالتفكير مليا والتخلي عن حلم الحصول على دعم مقتدى وحلفائه لرئاسة الوزراء فتلك لعبة اممية اكبر من العراق والمنطقة خصوصا في هذا الظرف الحساس والعصيب .

[سيد مرحوم]

نقطة اخرى ربما اغفلها سيد مرحوم

الاخ الكريم الحلفي 1 ...النقاط التحليلية منقولة وليست لي ،لو انتبهتم لأسم الكاتب ..وهي مقالة خاصة بالاستاذ باسم العوادي .خالص التحية.

[تيل كهرباء]

نحن كمواطنيين يعنينا من قتل الابرياء المالكي ام مقتدى ؟هسة يجي سيد جعفر او غير سيد جعفر ويدافع عنه معناه ان سيد جعفر لايدري وتلك مصيبة وان كان يدري فالمصيبة اعظم

[ENG.ALI]

بيان السيد جعفر الصدر اشبه مايكون (بالفزعه العشائرية).

[ضد البعثيين]

بيان السيد جعفر الصدر اشبه مايكون (بالفزعه العشائرية).

بل فزعة الحفاظ على المكاسب و الاموال التي حصل عليها مقتدى و آل الصدر و الخوف من فقدانها

[mtre9]

دعونا ان لانكيل التهم جزافا وندخل بالغيبة ... لكل شخص رايء خاص ومحترم ما لم يتجاوز حد التطاول السيد جعفر الصدر من عائلة عريقة ورزن وعاقل ويمكن له اسبابه الخاصة التي دفعته الى الاقدام على مثل هكذا بيان يريد ان يوصل به رسالة الى من يهمه الامر بالامس كنا نقدر هذا الشخص لانه رشح نفسه كنائب وقدرناه اكثر عندما استقال ولايجوز النتكيل بالرجل

والله من وراء القصد

[الناخب العراقي]

السيد جعفر محمد باقر الصدر يندد بالاساءة للسيد المظلوم مقتدى الصدر من قبل حزب الدعوة الحاكم 2013

[ammar]

بشرفك عمار هذا الفساد والقتل والانفلات والجوع والقهر والضيم كله ماشفتوه ولا سمعتو بيه بس سمعتو ببيان سيد جعفر الصدر لان تكلم على مكتب رئيس الوزراء وليس شخص رئيس الوزراء جا لو حاجي على المالكي جان طلع ابوه بعثي

لااخي ليس هكذا الامر، بيان الافندي جعفر ليس ضد الفساد والقتل والانفلات والجوع والضيم لانه مقتدى هو احد اسباب كل هذه الامور، لو كان بيانه ضد كل هذه الامور والله كان على الراس ، بس الحميه العشائريه اخذته ليدافع عن زعطوط عبثي.


اخي مانريد تسلط لامن ال الصدر ولا ال الحكيم ولا ال المالكي . الكل مشترك بالجريمه ولو بنسب متفاوته .

[مشحوف]

news1.557425.jpg


السيد جعفر السيد محمد باقر الصدر

السلام عليكم

اولا و قبل انتمائي العاطفي و المعنوي الذي لا اكترث ان اداريه نحو حزب الدعوة الاسلامية و دعاته فلي ان اقول ان بيان السيد جعفر محمد باقر الصدر بالصورة التي نقلت عنه , عليه لا له و تأخذ منه الكثير لتعطي مقتدى القليل و لا تسلب الحاج ابو اسراء و الدعوة و دعاتها حمل بعير

قلت في تعليق سابق ان الدهر عادة لا يجود على فطاحله بسلف يرقى لمستوى الخلف و سيد جعفر خير مثال على ذلك و حقيقة كانت خيبة الامل كبيرة في انه لم يستطع بكل الارث الفكري و التحليلي و الفقهي و الشخصي الذي تركه له والده الشهيد السعيد رضوان الله عليه ان يستقرأ الحالة المقتدائية و يستنتج منها تفاهة هذا الصعلوك و عبثيته و اتباعه.

لعل السيد جعفر , غفر الله له هفوته , له العذر في ان الوالد الشهيد تركه صغيرا و ان من حوله ربما وجـّـهوا دفة تحليلاته بعيدا عن رياح الاصلاح التي كات يسيـّـرها والده الشهيد و التي طالما نفخت تياراتها باتجاه عراق لا يحكمه جاهل رعديد كمقتدى , كما قد أعطيه العذر في أن تجربته مع دعوة ما بعد التغيير كانت صادمة من باب فقدان الاحساس بالتبجيل المطلق و جلوس كبار القوم سنا على الاقل بين يديه يلتمسون منه التنظير باعتبار وراثة الاسم المحمدي الباقري الصدري فكان خروجه من نيابته التي فاز بها لا عن جدارة شخصية بحته و لكن بثقل والده الشهيد و عمتـّـه زينب العصر الحديث , ان خروجه هادئا لم يخلف وراءه زلزال في الارض تحت اقدام المحبين مما قد جعله نادما في قرارة نفسه على هكذا انسحاب , هذا الانسحاب الذي اراه لا ينم الا عن شخصية انهزامية لا تمت الى مبدأ " او لسنا يا ابتاه على الحق " فكان لزاما عليه ان يتشبث بمقعده الذي اهدته جماهير والده له و ان يملأ هذا المقعد بما يليق و عظمة الارث الفكري و العقائدي الذي وصل اليه و لكنه فضـّـل الانسحاب بدل المواجهة و الركون الى زاوية ظلّ عتــّـمتها فوضويىة الغر الرعديد مقتدى ليكمل جعفر غفر الله له ثالث اثافيـّـه بهكذا بيان.

من المؤسف حقا ان ينزلق السيد جعفر الى اقتتال عوائل المرجعيات النجفية و ابنائهم علىى غنائمهم و مصالحهم المكتسبة أثـمـا بالانتماء الى هذا المرجع او ذاك فكان الصراع بين آل الحكيم و آل الخوئي و الآن يكملها السيد جعفر بآل الصدر.

في سؤال وجهته له جريدة الشرق الاوسط قبل الانتخابات البرلمانية الاخيرة (16 فبراير 2010) " أين قضيتم حياتكم في الفترة الماضية وهل كنتم تؤسسون للعمل السياسي الحالي وكيف؟ " , كان جواب السيد جعفر الآتي " لا شك أن هناك محطات عديدة في حياتي وأبرزها أننا انتقلنا للإقامة في الكاظمية برعاية ابن عمي سماحة آية الله السيد حسين إسماعيل الصدر مباشرة بعد استشهاد السيد الوالد، وبعد دراستي الجامعية عدت في التسعينات إلى النجف للدراسة الحوزوية بين يدي السيد الشهيد الثاني محمد محمد صادق الصدر، ونتيجة لضغوط النظام ومتابعاته آنذاك وبناء على رغبة السيد الشهيد الثاني وسعيه لتبليغ رسالته للعراقيين في إيران فقد بعثني إلى هناك أواخر التسعينات، وفي إيران باشرت دراستي الحوزوية ومن ثم الدراسة الأكاديمية حتى ما بعد عام 2003 حيث غادرت إيران، وواصلت الدراسة والبحث بشكل خاص في موضوعة التحاور الفكري بين ثقافات الشرق والغرب، ولكن متابعا لمجريات الأمور وتطورات العملية السياسية منذ سقوط النظام ومحتفظا بعلاقات طيبة مع أغلب الفرقاء السياسيين، التي استثمرتها في التوسط لحل بعض الملفات الشائكة " أذن قضى السيد جعفر ما قد يصل الى الخمسة سنوات مجاورا للسيد محمد صادق الصدر و قطعا رأى بعينه كيف اخترق النظام الصدامي منظومة السيد رحمه الله و لربما كانت له الفرصة الاقرب لتقييم مقتدى داخل بيت والده و قياسا بأخوته و اذا كان السيد جعفر قد غاب عن نظره و لم تسعفه بصيرته بملاحظة الاختراق البعثي انذاك فتلك حقا مما توجع القلب لا حسرة على هذا السيد الشاب فقط بل على سيدنا الشهيد والده و دمه الذي اساله البعثيون و هم يتخبأون تحت عمامة و داخل عباءة ضمن " الحوزة الناطقة " التي نطقت في كل شئ الا ان تنطق حقيقة الاختراق الصدامي لمنظومة الولي المقدس.

اعتقد ان السيد جعفر يهيأ نفسه للانتخابات القادمة تحت عباءة مقتدى و يوهم نفسه و يتوهم انه بعد ذلك قد يستطيع ادارة الدفة المقتدائية الجامحة نحو الفوضى و حالة الانتشاء الذاتي بصفع جماهيره بعبارات من قبل " جهلة " و " تبا لكم " و لا أعتقد ان السيد جعفر سيستسيغ ذلك لاحقا و يتحمله و ان استكان له ابتداءا مداراة لحظوظه المضمونة تحت راية الصدريين.

مقتدى بل لنقل المحركون و المنظرون لمقتدى بأمس الحاجة للسيد جعفر و بهذا الوقت بالذات و لضرب عصافير عدة بحجر هذا السيد الشاب فمنها أن " انظروا هو ذا ابن مفكر الدعوة و دعاتها يهاجمهم و ينزل على رؤوسهم بمطرقة تتهشم تحتها الرؤوس " او هكذا صور لهم , ثانيها جذب البعض من جماهير الدعوة الذين لم يتشربوا بكامل الانتماء اليها و تغرهم الاسماء باكثر من مسمياتها , و ثالثها و هو الاهم شحن معنويات السوقة و المغفلين من التيار المقتدائي باسم كأسم السيد جعفر ابن الشهيد محمد باقر الصدر الاسم الذي و ان لم يفقه معناه كثيرا من شباب هذا التيار و لكن الاجيال الاقدم سنا تعرف تماما من هو هذا الرجل.

كخلاصة , بيان السيد جعفر قطعا يصب في مصلحة مقتدى و يرفع عنه بعض الحرج الذي اصابه بهجومه على المالكي و الدعوة و لكنه ياخذ منه الكثير و يسئ الى والده و لعل السيد جعفر بعينه على الدخول مرة اخرى الى دائرة الضوء السياسية العراقية ينتهج مبدا " و لكن ملك الري "

[ضد البعثيين]

العتب اخ الحلفي على من يتبع مقتدى و ينزهه من الاخطاء. كذلك يفعل اتباع المالكي المتزمتين و اتباع عمار و اتباع النجيفي. احترام الشعب و القانون هو آخر ما يفكرون به.

[طراكيع]

الصدر يثني على موقف ابن عمه ويتعهد بجعل اتباع "الشهيدين" صفا واحدا



أثنى زعيم االتيار الصدري مقتدى الصدر، الجمعة، على موقف "إبن عمه" نجل مؤسس حزب الدعوة الإسلامية جعفر محمد باقر الصدر من بيان مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي، فيما تعهد بجعل اتباع مؤسس حزب الدعوة محمد باقر الصدر وأتباع المرجع الديني محمد محمد صادق الصدر، صفا واحدا تحت "نهج الشهيدين".

وقال الصدر في رد له على سؤال ورد من أحد أتباعه، بشأن رد نجل مؤسس حزب الدعوة جعفر محمد باقر الصدر على بيان مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي الذي صدر بخصوص موقف الصدر من زيارة المالكي لواشنطن،"بعد الشكر الجزيل لتلك الكلمات التي خطتها أنامله الكريمة، أقول إن دل بيانه على شيء، إنما يدل على أن التيار الصدري هو تيار الشهيدين ولافرق بينهما".

واضاف أنه "ومن منطلق تبعية حزب الدعوة قد خط لهم أوامرهم بعدم الخروج عن نهج آل الصدر الكرام،"، مضيفا أنه "دل على مسيرته على نهج أبيه ومرجعية أبيه الشهيد الأول ومرجعية الشهيد الثاني وأسال الله أن يثبتني ويثبته على هذا النهج المقدس".

وتابع الصدر "أني كمحب لابيك والشهيد الاول ولمرجعك الشهيد الثاني اعاهدك أن اجعل من اتباعهم صفا واحدا تحت نهج الشهيدين لا نهج الدكتاتورية".
وختم زعيم التيار الصدري بالقول "بوركت يا بن عمي واخي ودمت لنا اخا كبيرا وسندا عظيما".

[مشحوف]

news1.557425.jpg


السيد جعفر السيد محمد باقر الصدر

السلام عليكم

........................

قلت في تعليق سابق ان الدهر عادة لا يجود على فطاحله بسلف يرقى لمستوى الخلف و سيد جعفر خير مثال على ذلك و حقيقة كانت خيبة الامل كبيرة في انه لم يستطع بكل الارث الفكري و التحليلي و الفقهي و الشخصي الذي تركه له والده الشهيد السعيد رضوان الله عليه ان يستقرأ الحالة المقتدائية و يستنتج منها تفاهة هذا الصعلوك و عبثيته و اتباعه.

...................ز

العبارة التي وردت في تعليقي اعلاه بالاحمر يجب ان تقرأ

ان الدهر عادة لا يجود على فطاحله بخلف يرقى لمستوى السلف

لذا اقتضي التنويه مع الاعتذار