صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 75
  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي






  2. #32
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي






  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي






  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي


    الانسحاب التكتيكي السعودي: خدعة الملك عبد الله

    14/02/6 الساعة 2:28 مساءً في الأخبار1,411 عدد المشاهدات



    الإرهابيون الذين استقدمتهم الأموال البترودولارية الخليجية، والسعودية منها على الأخص من ثمان وثلاثين دولة، وفتحت السعودية لأجل ذلك سجونها وأخرجتهم منها تحت شرط واحد وهو القتال في سوريا، وبذا شكل السعوديون، وفق آخر إحصائية، ما مجموعة أثني عشر ألفاً من “رد السجون” والمجرمين الخطرين (الجهاديين)، والقتلة الإرهابيين أصحاب السوابق الجنائية ( والمعروفين اصطلاحاً في الميديا الخليجية بـ”ثوار سوريا”)، قتل منهم حتى الآن حوالي الأربعة آلاف إرهابي، نقول: يقبع هؤلاء جميعاً، اليوم، بين فكي كماشة، ومخالب الجيش الوطني السوري الباسل البطل الجارحة، والذي يلاحقهم على عموم الأرض السوري، ويصطادهم فرادى وجماعات، وبين فك قانون الإرهاب الجديد الذي أصدره العاهل السعودي عبد الله يوم أمس ومنع بموجبه، ضمناً، عودة هؤلاء الإرهابيين، بعد أن فرض عليهم عقوبات بالسجن تتراوح بين ثلاثة أعوام، وعشرين عاماً.
    ومع ارتفاع الصوت، واشتداد حدة النقد الإعلامي لانخراط الشباب السعودي في الإرهاب في سوريا، وتزايد أعداد القتلى والنعوش الطائرة من انطاكية باتجاه عاصمة الموت “الرياض”، وبات الأمر ظاهرة في المطارات السعودية تشد لها الانتباه، وبغض النظر عن كون هذا القرار الملكي السعودي، يتناقض مع السياسة الخارجية المعلنة لما تسمى بالمملكة العربية السعودية، والتي تدعم الإرهاب الدولي (الثورة السورية) في سوريا على نحو علني، وأنه يأتي في وقت سعودي عصيب جداً نظراً لتضاؤل الخيارات أمام المملكة في ورطتها السورية، وانفرادها، تقريباً، في المواجهة، بعدما انسحبت رؤوس الفتنة والعدوان السابقة وتنصلها، ونفض يدها من المشروع، في تهيئة وإعداد ربما، لانسحاب المملكة ذاتها من المشروع، إثر تيقنها باستحالة إسقاط النظام السوري، وفق آليات الربيع العربي ونماذجه المتعددة، المصرية (تنحي)، والتونسية (فرار الرئيس)، واليمنية (المبادرة الخليجية)، والليبية (العدوان الأطلسي)، كل هذه التنويعات الربيعية سقطت في سوريا، ولا نصيب لها في النجاح مطلقاً على ما يبدو، ولاسيما بعدما استبعدت واشنطن كلياً خيار الضربة، وظهور حالة يأس عامة في صفوف “ثوار سوريا” (الإرهابيين المرتزقة)، نتيجة استحالة حسم الصراع مع جيش وشعب يبدو بأنهما لن يقهرا، وبدأت جحافل من هؤلاء الثوار تفر بالمئات من البلدان التي أتت إليها، ما سيشكل عبئاً أمنياً ضاغطاً على سلطات آل سعود، هذه العوامل مجتمعة بدأت تفرض إيقاعها وذاتها على سياسة المملكة التي بدت عبثية في مناطحة الواقع والصخرة السورية التي تبددت وتحطمت عندها كل أوهام وأحلام آل سعود في السيطرة على القرار السياسي السوري، وتقديم الأنموذج الحريري (عبر الجربا)، إلى سوريا الذي “اقتيد” إلى مخفر جنيف لإخراجه مع رعاته وداعميه من الورطة السورية بشكل لائق ومحتشم وهذه واحدة من أهم أهداف وأسرار جنيف.
    الرسالة الملكية لـ”الثوار” (الإرهابيين)، خاصة السعوديون منهم، أن لا عودة، ولا مكان لكم في ما يسمى بالمملكة، ,وعليكم البقاء حيث أنتم، وقد يبدو الأمر في ظاهره محاولة لتنصل وهروب آل سعود ودفع تهمة مساندة الإرهاب الدولي عن العائلة الملكة مستقبلاً، وركب موجة التبرؤ والتنصل الجماعية الحالية من تهمة الإرهاب الدولي (الثورة السورية)، التي تتلبس العائلة الحاكمة، ومعسكر “الأصدقاء” فإنه في العمق، يعني تحويل الإرهابيين السعوديين (ثوار سوريا)، إلى مشاريع انتحارية حيث الجيش السوري الوطني الباسل من أمامهم، وقانون مكافحة الإرهاب من ورائهم. وبذا تحقق المملكة هدفاً مزدوجاً من وراء ذلك، إبقاء وإذكاء الجرح السوري المفتوح، ما أمكن، وبما يخدم الإستراتيجية السعودية المعروفة بدعم الإرهاب والتعويل عليه، وثانيهما، الظهور أمام العالم بمظهر المكافح والمحارب للإرهاب، والانضمام لجوقة الهاربين، والفارين من استحقاقات التورط بالدم السوري، مع انهيار وفشل المشروع، وتعثره، وانفضاح حقيقة هذه “الثورة” الباطلة والمزعومة والتي لم تكن إلا مشرعاً لتدمير الوطن والجيش الوطني السوري. ويجب ألا يقرأ فرمان العاهل السعودي(باعتبار لا يوجد قانون ولا دستور في المملكة بل حاكماً بأمره)، إلا في إطار السياسة السعودية المعلنة، والسعي المحموم والدؤوب للتصعيد في سوريا وإبقاء القتلة الإرهابيين (ثوار سوريا)، حيث هم في أرض الميدان وكي لا يكون خروجهم الجماعي نواة وشرارة لخروج وفرار كلي لإرهابيي ثلاث وثمانين دولة يقاتل رعاياها على الأرض السورية يريد أن يذكـّرهم بأنهم مجرد إرهابيين ليس إلا لن تستقبلهم أية دولة في العالم إلا في سجونها حيث مكانهم الطبيعي لكنهم، ويا للمفارقات المرة “ثوار” أبطال وأصبحوا بقدرة قادر وسطوة الإعلام المبرمج “شعب سوريا”، الذين يقتله النظام في سوريا بـ”البراميل” وتعقد من أجلهم جوقة الأصدقاء المؤتمرات وتقيم لهم مجالس العزاء والعويل والبكاء؟
    لن تجدي هذه الحركات وغيرها في تبرئة سلطات آل سعود من الدم السوري، ومن تهمة الانخراط والتورط بالإرهاب الدولي (الثورة السورية)، ودعمه بالغالي والنفيس مليارات البترودولار على مدى سنوات ثلاث، ولن تفلح في محو الصورة القاتمة السوداء التي ارتسمت عن مملكة الملح والرمال والظلام باعتبارها أكبر داعم، وممول ومدافع عن الإرهاب الدولي المستشري أينما، وجد وأينما كان، وحتى فناء وانقراض هذه العائلة، ونهاية الزمان.





  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    رسالة سعودية لشبابها في سورية : قاتلوا حتى الموت.. واذا عدتم احياء فالسجن في انتظاركم

    نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار7 ساعات مضت203 زيارة

    توقف الكثيرون عند فتوى الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي المملكة العربية السعودية التي عارض فيها بقوة ذهاب الشباب السعودي الى الجهاد في سورية، وتأييده للمرسوم الذي اصدره العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في هذا الخصوص، ونص على معاقبة كل من يقاتل خارج ارض المملكة بالسجن لفترة تتراوح بين خمس وعشرين سنة.
    فالافت ان هذه الفتوى اقتصرت فقط على الشباب السعودي فقط الذي تعرض للتغرير به والبيع “في سوق النخاسة”،كما قال المفتي العام للمملكه مما قد يفسر على ان الدعوة للجهاد مباحة لغير السعوديين، اي من باقي الجنسيات الاخرى، وبما يصب في مصلحة الدعم المالي والتسليحي السعودي لجبهات اسلامية تقاتل في سورية لاسقاط النظام.
    هذه الفتاوي الخاصة بالسعوديين تذكر باعلانات الوظائف التي تنشرها شركات في صحف سعودية وتضع للسعوديين فقط.
    ويسجل للشيخ عبد العزيز آل الشيخ انه كان منذ البداية ضد الدعوات التي تحث الشباب السعودي على الجهاد في سورية في وقت كانت هذه الدعوات على اشدها في القنوات الاسلامية المدعومة من امراء او رجال اعمال سعوديين، وكان يستند في ذلك الى القاعدة الشرعية التي تقول ان النفير الى الجهاد لا يتم لا بدعوة من ولي الامر.
    ولكن ولي الامر السعودي كان غير معارض لهذه الدعوات، وتغير موقفه عندما بلغ الشباب السعوديين المقاتلين في سورية حوالي عشرة آلاف شاب، سقط منهم حوالي 1500 شخص قتلى حسب بعض التقارير غير الرسمية.
    نقطة التحول بدأت عندما باتت السلطات السعودية تتلقى تقارير مفصلة عن عمليات التأطير الايديولوجي الذي يتعرض له هؤلاء في سورية على ايدي جبهات ودعاة يتبنون فكر تنظيم القاعدة، واكتساب هؤلاء خبرة قتالية عملياتية عالية الامر الذي سيشكل عليها خطرا اكبر من خطر نظرائهم الذين ذهبوا للجهاد في افغانستان بسبب تقدم نوعية التدريب على الاسلحة وفعالية الشحن الايديولوجي وعمق تاثيره.
    القيادة السعودية تخشى ايضا ان ينطلق الشباب السعوديين من سورية في المستقبل القريب لشن هجمات في دول اخرى وتتعرض للمقاضاة امام محاكم دولية بتهم دعم الارهاب، وقد خسرت السلطات السعودية عشرات المليارات من الدولارات ان لم يكن اكثر بسبب مشاركة 17 من شبابها في تفجيرات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر).
    من الواضح ان كل هذه الفتاوى والمراسيم وقوانين مكافحة الارهاب تشير الى شعور القيادة السعودية بالتورط اكثر من اللازم في الازمة السورية، وانها تبحث لها عن مخرج آمن منها وتقليص الخسائر بالتالي.
    السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو: سيذهب هؤلاء الشباب السعوديون في حال ما قرروا التوقف عن الجهاد في سورية؟ هل يعودون الى السجون والمعتقلات في بلادهم، ثم ان هؤلاء ذهبوا الى الجهاد بعد ان “غرر” بهم من قبل علماء سعوديين وغير سعوديين، حسب وصف المفتي، وقبل صدور قوانين الارهاب وفتوى المفتي هذه فهل تطبق هذه الفتاوي والمراسيم بأثر رجعي؟
    الاجابة واضحة، ليس بالنسبة الى الشباب السعوديين الذين ذهبوا الى الجهاد في سورية فقط، وانما الى الكثيرين غيرهم، وهو قاتلوا حتى “الشهادة” ولكن لا تعودوا الينا احياء، وان عدتم فمكانكم المعتقلات حتى تموتون فيها ايضا





  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    لماذا أعلنت السفارة السعودية في انقره عن استعدادها لاعادة المقاتلين السعوديين إلى بلادهم؟
    لماذا أعلنت السفارة السعودية في انقره عن استعدادها لاعادة المقاتلين السعوديين إلى بلادهم؟

    14/02/8 الساعة 3:28 مساءً في الأخبار1,019 عدد المشاهدات


    أنطوان الحايك

    منتصف الشهر الماضي، سرّب مقرّبون من المعارضة السورية خبرًا نسبوه إلى السفير الأميركي السابق في سوريا روبرت فورد مفاده أنّ رئيس جهاز الاستخبارات السعودية بندر بن سلطان موجود في واشنطن للعلاج من مرض “الديسك” وهو لن يعود قريبا من هناك نظرا لحالة الارهاق التي يعاني منها. لم يتوقف الاعلام حينها عند هذه التسريبات نظرا الى حساسية الموضوع وخصوصيته، غير أنّ القرارات الأخيرة الصادرة عن أعلى المرجعيات في المملكة العربية السعودية دفعت إلى الاعتقاد بصحة التسريبات.
    وترى مصادر مواكبة أنّ تسليط الضوء من قبل الاعلام السعودي الموالي على موضوع المجاهدين السعوديين في سوريا وغيرها من الساحات الموصوفة بأرض الجهاد والنصرة أدّى إلى صدور قرار ملكي يقضي بسجن كلّ من يغادر المملكة للقتال في الخارج ولم يستثن من قراره السلك العسكري السعودي بل على العكس تماما فانه شدد العقوبة على المخالفين من افراده. بعدها، أصدر السفير السعودي في انقرة تعميما أكد فيه أنّ السفارة على استعدادٍ لاستقبال المقاتلين السعوديين في سوريا الراغبين بالعودة إلى بلادهم.
    وانطلاقا من هذه المحطات الثلاث، يعرب دبلوماسي أممي عن اعتقاده بأنّ الادارة الأميركية تقف وراء المتغيرات الطارئة على الموقف السعودي بشكل عام، بل يذهب الى حد القول بأنّ عملية التغيير ستظهر للعلن في غضون شهر آذار المقبل، أي بعد أن يكون الغرب قد انتهى من تظهير علاقاته الجديدة مع إيران من جهة كما يكون قد أسّس لخريطة تحالفات جديدة في المنطقة لا تكون تركيا بمعزل عنها، انما متقاطعة معها على مستوى الهدف الاميركي الاستراتيجي وهو مكافحة الارهاب لضمان أمن ناقلات النفط الاميركية التي أصبحت وفق خريطة الانتشار الحالي على مرمى حجر من المنظمات الاصولية التي تصنفها وزارة الدفاع الاميركية في خانة الارهاب الدولي الشديد الخطورة.
    وفي سياق متصل، يعرب الدبلوماسي المعني عن اعتقاده بأنّ المواقف السعودية ستتدرج ايجابا في خلال الاسابيع القليلة المقبلة، وهي ما كانت لتعطي مثل هذه الاشارات لو انها لم تقتنع بان اللعبة الدولية اصبحت كبيرة للغاية وان التسوية بين موسكو وواشنطن اصبحت امرا واقعا. وبالتالي فانه من المحال الاستمرار في معاندة الواقع في ظل التحولات الدولية والمشاريع الاميركية التي ترتكز في هذه المرحلة بالذات على أمرين أساسيّين وهما الانسحاب الآمن من أفغانستان وضمان أمن معابر النفط المحكوم جغرافيا بمزاجية وقرارات ايران العائدة حديثا الى حضن الشرعية الدولية.
    ويبدو أنّ القرارات السعودية الاخيرة ترتبط بالجولة الثانية من المحادثات حول مستقبل الوضع السوري، بحسب المصدر الذي يلاحظ أنّ الردّ السوري عليه جاء بمثابة العاتب والمطالب باكثر من ذلك، أي وقف الدعم المالي، وهذه خطوة قد تأتي لاحقا بعد ان ينجح الجيش السوري في تفكيك الخلايا الارهابية الخطيرة والقضاء على المجموعات المسلحة التي تحولت بدورها الى قنابل موقوتة لا توفر احدا من جهة، وبعد تظهير الدور التركي من خلال اقفال معابر التعبير المتصلة بحدودها، وذلك بعد ان اعترفت التقارير الواردة الى الادارة الاميركية من مؤسسات الدراسات العسكرية التابعة لها بان الجيش السوري انهى معركته الاستراتيجية او على قاب قوسين اذا ما جاز التعبير بعد ان نجح في فصل الجبهات وتقسيم الميدان الى مربعات امنية وعسكرية يسهل قياسا التعاطي معها بدليل نجاحه في افشال الهجوم على سجن حلب بالرغم من حرفية المهاجمين وتخطيطهم الصحيح بشهادة اجهزة مخابرات متخصصة، وهذا ما كان ليحصل لولا نجاح النظام في استعادة المبادرة وتوظيفها في المفاوضات التي تجري في شكلها بينه وبين المعارضة انما في مضمونها بين كبار اللاعبين الدوليين.





  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    الانشقاقات تضرب “علماء المسلمين” بالسعودية بعد فتوى الرابطة بوجوب قتال “داعش

    14/02/8 الساعة 1:35 صباحًا في الأخبار1,422 عدد المشاهدات


    بعد ساعات من القرار الملكي لعاهل المملكة العربية السعودية الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بفرض عقوبات على مَن يشارك الجماعات التكفيرية في عملهم المسلح، أصدرت “رابطة علماء المسلمين” بالسعودية بيانًا أكدت من خلاله وجوب قتال ما يُسمى “دولة الإسلام العراق والشام”- “داعش”- الأمر الذي دفع عددًا من شيوخ تلك الرابطة للتبرؤ منها والانفصال عنها حتى أصابتها الانشقاقات.
    وعلى رأس الأعضاء الذين أعلنوا التبرؤ من “الرابطة”، الشيخ محمد البراك والشيخ عبدالمحسن الزامل، الذي علّق على بيان الرابطة بقوله عبر “تويتر”: “ما ذكر أن بياناً صدر عن رابطة علماء المسلمين فلا علم لي به، وإن ثبت فلم أستشر فيه وما نُسب إليّ فغير صحيح، والذي أدعو إليه الإصلاح وتوحيد الكلمة”.
    كما أعلن الدكتور ماهر الفحل، عضو الرابطة، براءته من هذه الرابطة، وقال- في تغريده له عبر “تويتر”، “من اليوم الجمعة 7 ربيع الثاني 1435 لست عضوًا في رابطة علماء المسلمين، وأنا بريء منها ومن جميع بياناتها، أبرأ إلى الله أبرأ إلى الله”.





  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    قناة افاق الفضائية


    اياد علاوي:أن "الحديث يجري عن كون السعودية تمول وترعى الإرهاب لكن لاشيء على ارض الواقع, "أنا شخصيا لا أمتلك الدليل على إدانة السعودية كما لم توضح لي الحكومة العراقية كيف ان السعودية ترعى الإرهاب".!!!!

    ان كنت تدري فتلك مصيبة وان كنت لا تدري فالمصيبة أعظم؟





  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    سورية تنشر قريبا وثائق خطيرة تدين دول عربية وغربية بدعم الارهابيين

    14/02/8 الساعة 2:26 صباحًا في الأخبار1,908 عدد المشاهدات


    القدس/المنــار/ ذكرت مصادر خاصة لـ (المنــار) أن الدولة السورية ستقوم قريبا بنشر معلومات هامة وخطيرة عن الجهات والدول الممولة والداعمة للارهاب في سوريا، حصلت عليها خلال التحقيقات مع عناصر ارهابية من دول عدة كانوا حلقة الوصل مع الدول المشاركة في المؤامرة على سوريا، ومنها دول درجت على التنصل من الاتهامات التي وجهت اليها بدعم الارهاب.
    وقالت المصادر أن لدى أجهزة الأمن السورية “قيادات” ارهابية تشغل مواقع متقدمة في أجهزة استخبارية عربية وأجنبية، وأشارت المصادر الى أن وحدات من الجيش السوري التي تلاحق العصابات الارهابية ضبطت في أوكار الارهابيين وثائق خطيرة سيتم نشرها قريبا، ومنها ما يفضح أجهزة أمنية في دول أوروبية واقليمية، ومن بين هذه الوثائق خطط كانت معدة للتنفيذ، وأخرى تؤكد التدخل الاسرائيلي في الأزمة السورية بوسائل مختلفة، والاتصال المباشر بين العصابات وأجهزة أمن اسرائيلية، اضافة الى تفاصيل عن غرف العمليات الارهابية المقامة على أراضي أربع دول في المنطقة، والعناصر التي تديرها وتشرف عليها، وأكدت المصادر أن الأوامر التي كانت تصدر الى قيادات الارهاب من قطر وتركيا والسعودية تضمنت ارتكاب أعمال القتل العشوائي والتدمير وتخريب المرافق العامة، ووجود خلايا ارهابية تنسق عبر دول في المنطقة مع اسرائيل لملاحقة وتصفية الكفاءات السورية في كل المجالات.






  10. #40
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي



    معلومات خطيرة عن استمرار تورط السعودية في دعم الارهاب


    14/02/9 الساعة 2:00 مساءً في الأخبار594 عدد المشاهدات



    في الوقت الذي اوحى الملك السعودي لازلامه بكتابة فرمان ملكي بعقوبات سينزلها بكل سعودي يشارك في القتال في سورية (والمقصود المحاربين دون تنسيق مع المخابرات السعودية) عمدت السعودية ذاتها الى مواصلة تمويل وتدريب وتسليح الارهابيين من جنسيات شتى لارسالهم الى سورية ومن بينهم سعوديون.
    سبب الدعاية السعودية المعارضة لمشاركة سعوديين في عمليات ارهابية يعود الى التزام اميركي مع الروس يجبر الطرف الاولى على تقديم ما يجب تقديمه من تنازلات في مقابلات تنازلات روسية مقابلة بخصوص القضية السورية.

    من الواجبات الاميركية تجاه الروس اجبار السعوديين والخليجيين عامة على وقف دعمهم وتمويلهم للارهاب في سورية مقابل تسهيل الروس لدور اميركي فعال في مستقبل سورية من خلال دفع السلطات الى القبول بمشاركة عملاء لاميركا في الحكومات السلطوية السورية التي قد تنتج عن عملية مصالحة لا علاقة لما يجري في جنيف بها.
    وفي تفاصيل الفعل السعودي المتواصل لدعم الارهاب ما ورد في تقرير امني هذه بعض تفاصيله:
    اشرف ضابط اسرائيلي(abraham wilson ashtouguer) يحمل الجنسية الايرلندية في معسكر في منطقة الجوف السعودية على تدريب ١٤٠٠ مقاتل ارهابي من الجنسيات السورية والاردنية والليبية والسعودية و من الشيشان والبوسنة ومدغشقر وتونس ولبنان، هؤلاء سيدخلون من الحدود الاردنية بدءا من الرابع عشر من الشهر الحالي وهم منقسمون الى ثلاث مجموعات.

    الاولى يقودها الارهابي الليبي سعيد الجفالي المعروف باسم ابو الوليد الجفالي. وستتجه من الجوف الى الاردن ومنه الى نوى والمسيفرة وداعل والطيبة في ريف درعا.
    الثانية وهي الاكثر عددا اذ تبلغ ٦٠٠ عنصر: ستدخل عبر الاردن ايضا بقيادة الارهابي الشيخ المحيسني وستكون وجهتها الى ضواحي مدينة دمشق لدعم الارهابيين هناك ولادخال العدد الاكبر منهم الى مناطق تصالحت مع السلطة تمهيدا للمعركة المقبلة.
    المجموعة الثالثة: ستتجه من الاردن فدرعا ثم الى مناطق دوما والقابون وحرستا والقرى التي يسيطر عليها لواء الاسلام حول دوما ثم الى مسرابا وحمورية امتدادا الى القدم والحجر الاسود. ودور هذه المجموعات الثلاثة نوعي وتعمل بشكل قوات خاصة اقتحامية يمكن لكل فرد منها تدريب وقيادة مجموعة جديدة يبنيها بنفسه من فصيل يضم ثلاثين عنصرا مجندا من مناطق الاستقرار.
    مهمة الوحدة الثالثة هو دعم المجموعات الارهابية في ريف دمشق بالخبرة والاسلحة النوعية ويقود المجموعة الثالثة سوري من دوما معروف للمتدربين باسم ابو عبد الرحمن شرقية.
    التقرير الامني يذكر بالاسم خبيرا مغربيا بالانفاق يدعى بلال عبد الواحد الحمزة انجز تنفيذ انفاق تحت الارض تصل بين مناطق التضامن واليرموك والحجر الاسود والقدم .
    وان الهجوم المفترض ان تقوم به هذه المجموعات الجديدة باستخدام الانفاق لن يكون وحيدا بل ستشاركهم فيه مجموعات ستاتي من المليحة وكفربطنا وببيلا وبيت سحم وسيدي مقداد لدعم المحاصرين في اليرموك بمحاولة فك الحصار وتطويره للدخول من اليرموك الى مناطق دمشقية مجاورة.
    وتعتبر السعودية ان الحفاظ على مخيم اليرموك بيد جبهة النصرة وجيش الاسلام مفيد سياسيا واعلاميا لان معاناة الفلسطينيين فيه اضرت بالنظام السوري ولم تؤثر على المسلحين. ويؤكد التقرير ان الامير سلمان بن سلطان لا يزال قائدا للمجموعات الارهابية السعودية التمويل والتدريب في سورية من مقره في الاردن، كما ان الارهابي زهران علوش سيحاول الاستفادة من الهجوم المتوقع من اليرموك وجواره لتحريك مجموعاته في منطقة الزبداني حيث يقيم علوش منذ فترة مستفيدا من قدرته على الفرار الى عرسال ساعة يشاء كلما اضطره الامر الى ذلك.





  11. #41
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    اليات عسكرية تابعة لتنظيم داعش تحمل لوحات ســــــعوديــــــة يلقي عليها القبض من قبل جيشنا البطل

    آفاق :








  12. #42
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    مصادر (جهادية): تجريم الملك عبد الله قتال السعوديين بسورية سببه رفض البغدادي لوساطة (سلفية) تمنع مهاجمة دول الخليج ( تقرير مفصل )

    نشرت بواسطة: العزاوي في أخبار, اهم الأخبار12 ساعة مضت2 تعليقات308 زيارة

    نقلا عن صحيفة العالم الجديد .بغداد – صفاء خلف
    يجد تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” (داعش)، نفسه محاصراً على الأرض السورية بمواجهة من يسميهم بـ”الصحوات”، فيما يجابه حملة عسكرية كبيرة في العراق، لكن ثمة حربٌ غير مكشوفة يخوضها التنظيم المطرود خارج “القاعدة” لا تقل ضراوة، على “حجابات” العالم الافتراضي (الانترنت) وخصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي، للبقاء كقوة تستقطب مزيداً من المقاتلين بدلاً من “خروجهم” الى تنظيمات مناوئة.
    حتى اللحظة، لم تسفر “القاعدة” عن تنظيم موازٍ لتنظيم دولة أبو بكر البغدادي في العراق. على غرار ما حصل في سورية بعد اعلان جبهة ابو محمد الجولاني “النصرة” كممثل وحيد و”شرعي” للتنظيم الدولي من قبل الظواهري.
    تشن (داعش) البغدادي، هجمات اليكترونية يومية على مشايخ خليجيين، وتُصعِد من خطابها الحاد ضد “النصرة” و”الجبهة الاسلامية” في سورية، وتطلق عليهم تسمية “الصحوات” في اشارة الى تجربتها المُرّة مع “الصحوات” العراقية.
    مجيء الداعية السعودي السلفي ابو عبدالله المحيسني الى سورية (والذي كشفت “العالم الجديد” عن تحركاته في قصة سابقة)، قلب التوازن ومخطط توزيع الصراع بين المجموعات المتصارعة، بعد ان دخل “الشام” مبايعاً للبغدادي، انقلب لجبهة الجولاني، وبات “الشاهد الملك” لدى الظواهري، وحوّل “تنظيم الدولة” من جناح قاعدي، الى “مجموعة” تطاردها القاعدة نفسها على حد سواء مع التنظيمات الأخرى والحكومات.
    العمليات النوعية التي نجح بتنفيذها “البغدادي” في العراق، وبسطه للسيطرة على اكبر المحافظات الشامية “الرقة”، اجتذبت عددا كبيرا من المقاتلين او “الجهاديين” من دول المنطقة، عوضا عن اوروبا، فيما كانت نافذة التجنيد هو “الانترنت”، وبذات الوقت السلاح الاقسى الذي استعمله خصوم (داعش) للاجهاز عليها اعلاميا، ولاسيما من الداخل السعودي.
    خطاب التجريم الشهير للعاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، والذي عُد اطول خطاب ملكي، وجاء فجأة دون مقدمات كما اعتادت الرياض من قبل، كان نتيجة فشل وساطة سرية قام بها مشايخ سعوديون باشراف مخابراتي دقيق، لاقناع “البغدادي” على عدم حث “الجهاديين” الخليجيين الى العودة الى دولهم، ولـ”المملكة” على وجه الخصوص.
    مصادر “العالم الجديد” المطلعة على تنظيم (داعش)، أكدت أن “صفقة تسوية كادت تتم لولا تعنت الطرفين على بنود وجدوها جوهرية”.
    وتقول المصادر التي تنتمي لعدة جماعات “جهادية”، وبطريقة استجواب مضنية خاضتها “العالم الجديد” طيلة اسبوعين ماضيين، ان “الصفقة كانت ضمانتها الاولى، هي حل الاشكالات الناشبة بين البغدادي والظواهري، كبادرة حسن نية تفضي الى التفاوض”.
    ونوّهت الى ان “الرياض تعهدت بالضغط على الظواهري ليسحب براءته من (داعش) واعتبارها مطرودة من التنظيم الدولي، والتوصل الى اتفاق يقسم زعامة النفوذ بين البغدادي والظواهري في العراق وسورية فقط، وان يترك البغدادي فكرة بيعة الخلافة”.
    ومن ابرز بنود وثيقة التفاوض التي حملها السعوديون الى تنظيم البغدادي، ان “يلتزم التنظيم بمناطق نفوذ لا تؤثر على سعي السعودية ومجموعاتها المسلحة الى قلب ميزان القوى داخل سورية، بما يمهد لتراجع الجيش السوري وفتح ثغرات نحو العاصمة دمشق”، فضلا عن “عدم استهداف او التضييق على خطوط الامداد العسكري والمالي لتلك الجماعات، ولاسيما في المناطق التي ينشط بها (داعش)”.
    غير أن البند الأهم في الورقة السعودية التي لم تطرح بادئ الأمر على أنها “رسمية” بل مبادرة يقودها مشايخ سلفيون من الداخل السعودي، هي ان “يضمن البغدادي بقاء مقاتلي التنظيم في سورية او حثهم بالتوجه الى مناطق صراع اخرى، او فتح جبهات جديدة مع تحمل الرياض جزءاً من التمويل، والحيلولة دون عودتهم الى السعودية او الكويت على وجه الخصوص، او المنطقة الخليجية على وجه العموم”.
    وابرزت احد اهم المحفزات لموافقة البغدادي، بان تدعم السعودية التنظيم بشكل غير مباشر، مالياً ولوجستياً.
    غير ان البغدادي رفض المبادرة على اساس ان الرياض ليست جادة في مبادرتها، لاسيما مع التقارب الكبير بين جبهة النصرة وبينها، وعقدها لاتفاق مشابه ينص على ان تخفف “الجبهة” من خطابها التكفيري في سورية، وان تضبط مقاتليها على الارض السورية بما يدعم المشروع السعودي، وعدم السماح لاي عنصر منها بالعودة او التوجه الى اي بلد خليجي، وهو ما بدا واضحاً في التقارب مع “الجبهة الاسلامية” المدعومة بقوة من الرياض، علاوة على جبهة ثوار سورية والتي يقودها جمال معروف، الذي ظهر قبل ايام في صورة مع رئيس الائتلاف السوري المعارض احمد الجربا، المقرب هو الاخر من السعودية.
    البغدادي رفض المبادرة السعودية. واطلق حملة على مواقع التواصل الاجتماعي ولاسيما “تويتر” ضد من اسماها بـ”الدولة السرورية” ويعني بها “المملكة”، وبحسب المصادر فإن التحرك السعودي جاء على خلفية معلومات مؤكدة لسعي البغدادي القيام بهجمات نوعية في البلدان الخليجية لـ”كسر عظم قاعدة الظواهري”، والتشكيك بـ”جهادها” ضد “الممالك الكافرة”، وتعزيز صورته كزعيم اكثر قرباً من طموح سلفيي وجهاديي تلك الدول، سعياً للحصول على “بيعة الخلافة”.
    الداعية السلفي الكويتي، شافي العجمي، والذي شن تنظيم البغدادي هجمة شرسة ضده اعلامياً، كان اول الدعاة الذين اطلقوا مواقف علانية عن خطة (داعش) بغزو الخليج، وبيّن العجمي في تصريح لصحيفة خليجية ان “التنظيم منذ وصل إلى الشام كانت هناك أفكار للقيام بعمليات تفجيرية في داخل تركيا، وتم وضع ثلاثة أهداف في اسطنبول وفي أنقرة وفي الريحانية، وتم تجهيز 9 سيارات مفخخة، لكن الحكومة التركية وقفت بالمرصاد لهذا الفجور ونكران الجميل وابطلت هذه العمليات”.
    ويلحظ ان العجمي استعمل تعبير “نكران الجميل” في اشارة الى تورط تركيا في دعم (داعش) وتسهيل مرور مقاتليه الى الاراضي السورية.
    وشدد العجمي على ان “الخطر لا زال يهدد تركيا من هذا التنظيم الداعشي الخارجي ودول الخليج كذلك ليست في منأى عن ذلك”.
    النائب في مجلس الامة الكويتي صالح عاشور، كشف في حديث متلفز مع قناة اقليمية قبل يومين، ان “التحولات الميدانية في الساحة السورية بدأت تتغير سريعاً، لاسيما مع الضغط على غير السوريين للخروج من الصراع الدائر هناك، وهذا يعني بحسب المصادر الأمنية انه لا يقل عن عشرين ألف مقاتل خليجي وعربي اتخذوا القرار بالانتقال إلى الكويت”.
    الاسبوع المقبل ستكشف “العالم الجديد” التحولات الجديدة في قيادة تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” وصعود ابو علي الانباري، خلفاً لحجي بكر البغدادي، الرجل العراقي الاقوى في التنظيم، وخطة اغتيال ثلاثة زعامات “جهادية” مناوئة في سورية.





  13. #43
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    بشار الجعفري: السعودية تلاحق الإرهابيين العائدين من سورية وليس المرسلين إليها
    الماسة السورية - 2014/02/19
    قال بشار الجعفري، مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة إن التجارب أثبتت أن التحديات التي تعترض سيادة القانون على الصعيد الدولي، لم تنجم عن نقص في الآليات أو الصكوك الدولية وإنما بسبب الانتقائية وازدواجية المعايير التي تتبعها دول نافذة بعينها في تعاملها مع القانون الدولي.وفي الجلسة التي عقدها مجلس الأمن حول سيادة القانون، ندد الجعفري بعدم تطبيق قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، مشيرا إلى أن الأمم المتحدة تغاضت عن ضرورة تحقيق سيادة القانون من خلال عدم مساءلة حكومات الدول الأعضاء التي تقوم بدعم الإرهاب بالمال والسلاح والفتاوى التكفيرية، وأضاف:"أما الدول المصدرة للإرهاب والفكر الأعمى المتطرف وفي مقدمتها السعودية، فقد بادرت بعد انكشاف دورها الداعم للإرهاب لمحاولة تحسين صورتها لدى أوساط الرأي العام العالمي من خلال اعتماد بعض التشريعات الصورية والتهديد بملاحقة الإرهابيين العائدين من سوريا وليس المرسلين لها."وأكد الجعفري دعم بلاده للجهود الهادفة إلى تعزيز سيادة القانون على المستويين الدولي والوطني، واشار إلى أن تقديم المساعدة لهذا الغرض يستوجب حكما الامتناع عن تحويل هذه المسألة إلى أداة من أدوات الضغط السياسي أو استخدامها كذريعة للتدخل في شؤون الدول أو الانتقاص من سيادتها.





  14. #44
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    المخابرات الروسية تزود بغداد بأدلة تدين السعودية وآل سعود

    نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة19 ساعة مضت2 تعليقات477 زيارة

    فيما يعتزم العراق مقاضاة الدول الداعمة للإرهاب, أكدت تقارير مالية خاصة بالمخابرات الروسية بان السعودية هي الممول الرئيس للجماعات المتطرفة التي تستبيح دماء العراقيين يومياً لاسيما وإنها تغطي 70 بالمائة من الأموال التي تخصص لتمويل الأعمال الإرهابية في العالم.



    وكشفت صادر سياسية مطلعة لعراق القانون، عن حصول الحكومة العراقية على أدلة دامغة ضد حكومة الرياض، ومن بينها التقارير الروسية بهذا الشأن، وأكدت أن المساعي لمقاضاة السعودية ما تزال حبراً على ورق وأداة انتخابية من قبل الجهات النافذة.
    وكشفت تقارير مالية عالمية خاصة بالمخابرات الروسية حصلت الحكومة العراقية على نسخ منها لتستخدمها في مشروع مقاضاة الدول الداعمة للإرهاب عالميا، عن حجم مالي ضخم جدا يفوق حجم ميزانية دولة عربية يوجه نحو منافذ الإرهاب ويدعم التجمعات والمجاميع الإرهابية عبر العالم.
    وبين التقرير الروسي ان “السعودية هي الدولة التي تدير تلك الأموال وإنها تمول 70 بالمائة من العمليات الإرهابية, لافتا إلى أن الرياض تنفق ربع ميزانيتها السنوية لدعم الإرهاب في العراق وسوريا.
    في غضون ذلك, أكدت مصادر نيابية بأن “توجه الحكومة العراقية لمقاضاة تلك الدول ومن بينها السعودية أمر ما يزال أداة استهلاك إعلامية انتخابية فقط من قبل بعض الساسة العراقيين”.
    ولفتت المصادر إلى أن “المسؤولية الوطنية وحق الشعب العراقي يحتم على هؤلاء المسؤولين تدويل القضية واللجوء إلى المحاكم الدولية لفضح سياسة الحكومة السعودية الرامية لتقوية الإرهاب بالعالم وتحويله لجهة ضغط دموية عالمية.
    وذكر مدير الأمن الفيدرالي الكسندر بورتنكوف، أن في أواخر العام الماضي 2013 انه تم رفع التقرير الأخير بشان مناقشة الأحداث الإرهابية التي ضربت روسيا في وقت سابق.
    وتحدث التقرير بان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين توعد بضرب دولة السعودية باعتبارها البلد الممول والداعم للإرهاب و المسوؤل عن جرائم عدة ضد الإنسانية ردا على تفجيرات محطة فولكوكراد الروسية.





  15. #45
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,596

    افتراضي

    السعودية: لعبة البراءة من الجهاد

    في مقالات25 فبراير,201412:50 صباحًا 379 زيارة

    لا شيء يشغل الرأي العام السعودي اليوم أكثر من قضية «الجهاد» في سوريا. تبدو وسائل الإعلام كأنها للتو استفاقت من غيبوبة دامت ثلاث سنوات على اندلاع الأزمة. بدأت لعبة التلاوم بين الأطراف المنغمسة في الصراع على «فتح» دمشق. أُزيح عن المجتمع السعودي «حجاب الجهل» فتناثرت الأسئلة عن داعش وأخواتها وشبابنا الذي يُستغل كالحطب في الحرب الدولية هناك.بدأ الإعلام السعودي متأخراً، كعادته، في تسليط الضوء على الشباب السعودي الذي يذهب للجهاد في سوريا تحت ألوية القاعدة الموزعة هناك بين داعش وجبهة النصرة، بعدما فتح الإعلامي داوود الشريان مُذيع قناة «أم بي سي» في برنامج «الثامنة» النار على من سماهم «دعاة الجهاد»، وسمى أشخاصا كالعرعور والعودة والعواجي والعريفي متهماً إياهم بتحريض الشباب على السفر للجهاد في حرب ليس لهم فيها ناقة ولا جمل، كما سبق أن فعل «الصحويون» ذلك في أفغانستان والعراق، فيما أتت ردود الفعل متفاوتة بين هؤلاء المشايخ؛ فمنهم من هدد الشريان برفع قضية تشهير إن لم يعتذر كالشيخ سلمان العودة، ومنهم من لاذ بالصمت كالعريفي.
    في الحقيقة هي ليست المرة الأولى، ولا يبدو أنها ستكون الأخيرة التي ينجح فيها النظام في قلب الطاولة على الجميع لمصلحته، بعدما كان يغضّ الطرف عن الحملات الإعلامية التي كانت تحث السعوديين على دعم الجهاد في سورية، بكل الوسائل المتاحة في نسخة كربونية عما حدث سابقاً في الحرب الأفغانية والحرب العراقية، وكذلك المشايخ الذين لم يتوانوا يوماً عن التعبير عن دعمهم للجهاديين هناك، بعدما اطمأنوا إلى الموقف الرسمي المؤيد لإسقاط النظام بالقوة، ولو من خلال جماعات جهادية متطرفة لا تعترف بالحدود الدولية ولا بالتسويات السياسية، حتى باتت العوائل في بعض مدن المملكة تشتكي من كثرة المراهقين الذين يحلمون بـ«النفير» إلى الشام شوقاً للقاء الحور العين.
    فبالأمس كانوا يتفرجون ويُضفون عليهم لقب «مجاهدين»، والآن تحولوا بقدرة قادر إلى «إرهابيين» هم ومن حرَّضهم على الذهاب، حيث جرى استصدار قانون جديد للإرهاب يُجرَّم الممولين والمحرضين للشباب في لعبة معانٍ لها دلالتها الخاصة على المشهد السياسي داخل المملكة. فقد تحول «الجهاد» إلى «إرهاب» بعدما كان الإرهابُ جهاداً، وهذا ليس التباسا في المعاني، لكنه انقلاب في المشهد. ببساطة شديدة، في اللعبة السياسية كما في غيرها من الألعاب كما يُحبذ بورديو وصف الأفعال الاجتماعية، فإن القوي غالباً هو من يفرض معانيه وقوانينه وأثمانه على المشاركين في اللعبة، وهو يعرف كيف يفوز على خصومه في كل الجولات؛ لأنه الطرف الذي يملك رأس المال الأوفر حيث يُبقيه متفوقاً ومتحكماً في اللعبة طوال الوقت، وهو الوحيد أيضاً الذي يضع معايير الفوز وإمكان تغييرها متى شعر باقتراب مُنافسيه من هزمه. ماذا يعني هذا الكلام، يعني أن السلطة في السعودية تملك عناصر قوة غاشمة تسمح لها بتغيير المعاني التي تظهر على الجهاز المفاهيمي لأفراد المجتمع بسلاسة من خلال آلة إعلامية جبارة، ومؤسسة دينية بالغة السطوة، وجهاز بيروقراطي متغول، فقد يتحول الخير إلى شر، والحسن إلى قبيح، والباطل إلى حق والعكس صحيح، بحسب الظروف التي تمر بها هي دونما اكتراث لبقية اللاعبين المحليين، ويُجبَر الآخرون على قبول شروطها وتوصيفاتها للأشياء، فها هي تترك مفهوم «الإرهاب» دونما تعريف واضح، لكي يتسع لما شاءت له إرادة السلطة، ولهذا الإهمال المتعمد لتحديد المعنى نتائج وخيمة على المجتمع وأفراده، فقد ينتقل الفرد أو الجماعة داخل المملكة من تصنيف إلى آخر نقيضه في لمحة بصر. حدث هذا ليس فقط في ما يتعلق بالجهاد في سورية، بل أيضا حتى على مستوى التعامل مع رجال الدين كما حدث للشيخ ابن جبرين، حينما نُعت بالمدعو بعدما كان عضواً في هيئة كبار العلماء؛ بسبب توقيعه بيان لجنة الدفاع عن الحقوق الشرعية. وهو ما يحدث الآن مع الشيخ سلمان العودة، الذي كان يشارك في مؤتمر الحوار الوطني كشيخ «معتدل»، وكان ضيفاً دائماً على برنامج «حجر الزاوية» في قناة «أم بي سي» نفسها قبل أن تقرر السلطة التي تملك القناة وتشرف عليها تحويله إلى مُحضّ على الإرهاب، وكذلك مع التيارات السياسية الدينية، ومنها حركة الإخوان المسلمين في السعودية، بعد ما جرى إدراج الحركة الأم في مصر على لائحة الإرهاب، وبعدما كانت الحركة المحلية معززة مكرمة في المؤسسات الدينية الرسمية في السعودية، بعدما استضافها الملك فيصل واستفاد منها أيما افادة في سد الفراغ الإيديولوجي والإداري في الأجهزة الدينية في فترة مواجهته للفكر القومي في العهد الناصري.
    إن السلطة السياسية في السعودية تقبض على سلطة قاهرة تُتيح لها تبديل المعاني الرمزية وتغيير قواعد اللعبة كلما اقترب المنافسون من تحقيق الهدف، لكن اللعبة هذه المرة خطيرة جداً؛ لكونها لعبة معاني كبرى، ولأنها تُصنِّف شرائح شعبية واسعة في خانة الإرهاب كمقدمة لإقصائهم، مما ينذر بتصدع اجتماعي كبير وغير مأمون النتائج، وإن كانت الكرة والصافرة في يد لاعب واحد





صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني